إسلام إبراهيم
Member
كتاب الكتروني: جامع الأصول في أحاديث الرسول (ابن الأثير، عدة صيغ)
نبذة عن الكتاب: [نقلاً عن المكتبة الشاملة]: جمع فيه المؤلف الأصول الستة المعتمدة عند الفقهاء والمحدثين: [البخاري، مسلم، أبو داود، الترمذي، النسائي] ، وهذبها ورتبها، وذلل صعابها، وشرح غريبها، ووضح معانيها. قال ياقوت: «أقطع قطعا أنه لم يصنف مثله قط»
وقد حذف أسانيد الأحاديث ولم يثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم إن كان خبراً، أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً، اللهم إلا أن يعرض في الحديث ذكر اسم أحد رواته فيما تمس الحاجة إليه، فإنه يذكره لتوقف فهم المعنى المذكور في الحديث عليه.
وأما متون أحاديث الكتب الستة، فقد أثبت منها ما كان حديثاً عن رسول الله صلى لله عليه وسلم، أو أثراً عن الصحابي، ولم يذكر ما في تلك الكتب من أقوال التابعين والأئمة المجتهدين إلا نادراً.
واعتمد في النقل من كتابي البخاري ومسلم على» الجمع بين الصحيحين «للإمام أبي عبد الله الحميدي، وذكر أنه أحسن في ذكر طرقه، واستقصى في إيراد رواياته، وأن إليه المنتهى في جمع هذين الكتابين.
وأما باقي الكتب الأربعة، فقد نقلها من الأصول التي قرأها وسمعها، كما اعتمد على نسخ أخرى منها غير مسموعة له.
وقد عوَّل في المحافظة على ألفاظ البخاري ومسلم أكثر من غيرهما من باقي الأئمة الأربعة، اللهم إلا أن يكون في غيرهما زيادة أو بيان أو بسط، فإنه يذكرها، كما يتتبع الزيادات من جميع الأمهات، ويضيفها إلى مواضعها.
وقد عمد المؤلف إلى الأحاديث جميعاً التي في الكتب الستة، فاعتبرها وتتبعها، واستخرج معانيها، ووضع كل حديث في الباب الذي يناسبه، إن كان الحديث ينفرد بمعنى واحد أو يغلب على معناه معنى واحد، أما إن كانت المعاني المشتمل عليها الحديث متساوية فإنه يضع الحديث في آخر الكتاب في باب سماه كتاب اللواحق.
وقد فصل الكتاب الواحد إلى أبواب، والأبواب إلى فصول، والفصول إلى أنواع، والأنواع إلى فروع، والفروع إلى أقسام.
وقد عمد إلى كل فصل وكل فرع وكل باب، فرتب الأحاديث فيه، كل حديث يتلو ما يشبهه، أو يماثله، أو يقاربه، بحيث إنك إذا تجاوزت ذلك المعنى من ذلك الفصل لا تكاد تعود تراه في باقي الفصول إلا نادراً
وقد رتب أبواب الكتاب على حروف المعجم (أ، ب، ت، ث، …) طلباً للتسهيل، وقد لزم في الترتيب الحرف الذي هو أول الكلمة، سواءً كان أصلياً أو زائداً، ولم يحذف من الكلمة إلا الألف واللام التي للتعريف فحسب.
وقد أثبت ما وجده في كتب الغريب واللغة والفقه من معنى مستحسن، أو نكتة غريبة، أو شرح وافٍ بعد الاحتياط فيما نقله، وما لم يجده فيها - وهو قليل - فقد ذكر فيه ما سنح له بعد سؤال أهل المعرفة والدراية
والمصنف - رحمه الله - قد أثبت شرح الغريب في آخر كل حرف على ترتيب الكتب، لكن المحقق الشيخ عبد القادر الأرنؤوط - رحمه الله - سلك نهجا أيسر وأقرب، فأثبت عقب كل حديث، ما يخصه من شرح غريبه، فجزاه الله خيرا
بيانات النسخ: تشمل ما يلي:
* المصورة (بي دي اف): جامع الأصول في أحاديث الرسول، مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد ابن الأثير الجزري - ومعه: تتمة جامع الأصول (ت: الأرناؤوط) - الناشر: مكتبة الحلواني - مطبعة الملاح - مكتبة دار البيان
* الالكترونية (عدة صيغ): ذات المصورة.
رابط الموقع:
https://www.islamspirit.com/islamspirit_ebook_0055.php
نبذة عن قسم كتب الكترونية: هو قسم مخصص لإفراد بعض الكتب الهامة بالنشر، وفصلها عن الموسوعات، ونشرها بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقها بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن.
والله ولي التوفيق.
موقع روح الإسلام
http://www.islamspirit.com
نبذة عن الكتاب: [نقلاً عن المكتبة الشاملة]: جمع فيه المؤلف الأصول الستة المعتمدة عند الفقهاء والمحدثين: [البخاري، مسلم، أبو داود، الترمذي، النسائي] ، وهذبها ورتبها، وذلل صعابها، وشرح غريبها، ووضح معانيها. قال ياقوت: «أقطع قطعا أنه لم يصنف مثله قط»
وقد حذف أسانيد الأحاديث ولم يثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم إن كان خبراً، أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثراً، اللهم إلا أن يعرض في الحديث ذكر اسم أحد رواته فيما تمس الحاجة إليه، فإنه يذكره لتوقف فهم المعنى المذكور في الحديث عليه.
وأما متون أحاديث الكتب الستة، فقد أثبت منها ما كان حديثاً عن رسول الله صلى لله عليه وسلم، أو أثراً عن الصحابي، ولم يذكر ما في تلك الكتب من أقوال التابعين والأئمة المجتهدين إلا نادراً.
واعتمد في النقل من كتابي البخاري ومسلم على» الجمع بين الصحيحين «للإمام أبي عبد الله الحميدي، وذكر أنه أحسن في ذكر طرقه، واستقصى في إيراد رواياته، وأن إليه المنتهى في جمع هذين الكتابين.
وأما باقي الكتب الأربعة، فقد نقلها من الأصول التي قرأها وسمعها، كما اعتمد على نسخ أخرى منها غير مسموعة له.
وقد عوَّل في المحافظة على ألفاظ البخاري ومسلم أكثر من غيرهما من باقي الأئمة الأربعة، اللهم إلا أن يكون في غيرهما زيادة أو بيان أو بسط، فإنه يذكرها، كما يتتبع الزيادات من جميع الأمهات، ويضيفها إلى مواضعها.
وقد عمد المؤلف إلى الأحاديث جميعاً التي في الكتب الستة، فاعتبرها وتتبعها، واستخرج معانيها، ووضع كل حديث في الباب الذي يناسبه، إن كان الحديث ينفرد بمعنى واحد أو يغلب على معناه معنى واحد، أما إن كانت المعاني المشتمل عليها الحديث متساوية فإنه يضع الحديث في آخر الكتاب في باب سماه كتاب اللواحق.
وقد فصل الكتاب الواحد إلى أبواب، والأبواب إلى فصول، والفصول إلى أنواع، والأنواع إلى فروع، والفروع إلى أقسام.
وقد عمد إلى كل فصل وكل فرع وكل باب، فرتب الأحاديث فيه، كل حديث يتلو ما يشبهه، أو يماثله، أو يقاربه، بحيث إنك إذا تجاوزت ذلك المعنى من ذلك الفصل لا تكاد تعود تراه في باقي الفصول إلا نادراً
وقد رتب أبواب الكتاب على حروف المعجم (أ، ب، ت، ث، …) طلباً للتسهيل، وقد لزم في الترتيب الحرف الذي هو أول الكلمة، سواءً كان أصلياً أو زائداً، ولم يحذف من الكلمة إلا الألف واللام التي للتعريف فحسب.
وقد أثبت ما وجده في كتب الغريب واللغة والفقه من معنى مستحسن، أو نكتة غريبة، أو شرح وافٍ بعد الاحتياط فيما نقله، وما لم يجده فيها - وهو قليل - فقد ذكر فيه ما سنح له بعد سؤال أهل المعرفة والدراية
والمصنف - رحمه الله - قد أثبت شرح الغريب في آخر كل حرف على ترتيب الكتب، لكن المحقق الشيخ عبد القادر الأرنؤوط - رحمه الله - سلك نهجا أيسر وأقرب، فأثبت عقب كل حديث، ما يخصه من شرح غريبه، فجزاه الله خيرا
بيانات النسخ: تشمل ما يلي:
* المصورة (بي دي اف): جامع الأصول في أحاديث الرسول، مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد ابن الأثير الجزري - ومعه: تتمة جامع الأصول (ت: الأرناؤوط) - الناشر: مكتبة الحلواني - مطبعة الملاح - مكتبة دار البيان
* الالكترونية (عدة صيغ): ذات المصورة.
رابط الموقع:
https://www.islamspirit.com/islamspirit_ebook_0055.php
نبذة عن قسم كتب الكترونية: هو قسم مخصص لإفراد بعض الكتب الهامة بالنشر، وفصلها عن الموسوعات، ونشرها بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقها بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن.
والله ولي التوفيق.
موقع روح الإسلام
http://www.islamspirit.com