عبد الحميد البطاوي
New member
رائعة الشيخ العلامة عبدالستار فتح الله سعيد معركة الوجود بين القرآن والتلمود..!
ذلكم الشيخ العابد المجاهد ممن قيضهم الله العلى الأعلى للدفاع عن دينه قضي زهرة شبابه في السجن الحربي و أتلفت كتبه وأبحاثه و أول كلمة سمعتها أذنه عند دخوله السجن تلك الكلمة ادخلوا يا يهود أمة محمد!!!
و ها هو يحذر أمة محمد من أخطر و أعدى أمة على أمة محمد إنها أمة التلمود أمة الحقد الحقود ذلكم كتابه ينطق بالحق وبقول الصدق وبذوب القلب يريد أن يحي أمة محمد صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم
بدأ كتاب بقوله
إهداء
إلى الأمة المؤمنة القادمة _بإذن الله_على الطريق رافعه لواء القرآن
لتقيم شريعة الله
"أذلة على المؤمنين"
"أعزه على الكافرين"
"يجاهدون في سبيل الله.."
شعارها التهليل..
ونشيدها الأثير:يا خيل الله اركبي
ويا رياح الجنة هبي!
وإلى "حاكم مسلم يؤمن في أعماقه:بالله ربا ..وبالإسلام دينا..وبالجنة أو النار مصيرا
يحتضن الطلائع المؤمنة ليقوم في الأرض حكم الله وينبري في اللحظات الفاصلة يجاهد بهم في سبيل الله
ويرفعون في وجه المؤامرة: راية القرآن.....!وكلمات الله.....!
ويبين لنا أن تلك المعركة
صراع بين الحق والباطل..! وتنازع بقاء ووجود بين (القرآن)و(التلمود)..! وهما خصمان اختصموا في ربهم، لا يلتقيان أبدا، ولا يتفقان!! إن هذه(الدراسة القرآنية)تهدف إلى رد(القضية والمعركة) إلى أصلها الأصيل، ومسارها الصحيح، في فهم(النفسية اليهودية) وكيفية التعامل معها تعاملا حاسما على أساس ديني قرآني!!
ولينتبه القارئ المسلم جيدا:
فإنه أمام خط مغاير تماما للدراسات ، والأسماء، والألقاب التي أغرقت بها هذه القضية، والمعركة الناشبة حولها!!
فلسنا أمام ( تقرير سياسي) يتلون بالمنافع والأهواء!
ولسنا كذلك أمام ( بحث اجتماعي ) ، ( أو تحليل نفسي ) مما يقوم به بشر قد تخطئ أدواته ، أو تتخبط استنتاجاته وإحصاءاته !!
وبالإجمال:
لسنا بإزاء ( حكم ) مما يمكن أن تشوبه الشبهات أو الشهوات ، وإنما نحن أمام ( حقائق اليقين ) من رب العالمين !!
وهو جل شأنه العليم الخبير ، لا يظلم ولا يحابي ، لأننا جميعا عبيده ، أو ، كما قال تعالى ردا على اليهود والنصارى في دعواهم أنهم : ( أبناء الله وأحباؤه) !!
وقد قسم كتابه إلى 81 فقرة
قال في أول فقرة 1- نقطة البدء لم يسجل التاريخ قضية من قبل تجمعت فيها الأحقاد العالمية و المتناقضات الدولية مثلما سجل في قضي فلسطين
فالإلحاد تآزر فيها مع الصليبية والشيوعية اتفقت فيها مع اليهودية حتى الكنيسة تفاهمت فيها مع اليهودية ....
الكتاب عجيب لن تتركه حتى تكمله
فقد صدق كاتبه في كل كلمة كتبها
ذلكم الشيخ العابد المجاهد ممن قيضهم الله العلى الأعلى للدفاع عن دينه قضي زهرة شبابه في السجن الحربي و أتلفت كتبه وأبحاثه و أول كلمة سمعتها أذنه عند دخوله السجن تلك الكلمة ادخلوا يا يهود أمة محمد!!!
و ها هو يحذر أمة محمد من أخطر و أعدى أمة على أمة محمد إنها أمة التلمود أمة الحقد الحقود ذلكم كتابه ينطق بالحق وبقول الصدق وبذوب القلب يريد أن يحي أمة محمد صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم
بدأ كتاب بقوله
إهداء
إلى الأمة المؤمنة القادمة _بإذن الله_على الطريق رافعه لواء القرآن
لتقيم شريعة الله
"أذلة على المؤمنين"
"أعزه على الكافرين"
"يجاهدون في سبيل الله.."
شعارها التهليل..
ونشيدها الأثير:يا خيل الله اركبي
ويا رياح الجنة هبي!
وإلى "حاكم مسلم يؤمن في أعماقه:بالله ربا ..وبالإسلام دينا..وبالجنة أو النار مصيرا
يحتضن الطلائع المؤمنة ليقوم في الأرض حكم الله وينبري في اللحظات الفاصلة يجاهد بهم في سبيل الله
ويرفعون في وجه المؤامرة: راية القرآن.....!وكلمات الله.....!
ويبين لنا أن تلك المعركة
صراع بين الحق والباطل..! وتنازع بقاء ووجود بين (القرآن)و(التلمود)..! وهما خصمان اختصموا في ربهم، لا يلتقيان أبدا، ولا يتفقان!! إن هذه(الدراسة القرآنية)تهدف إلى رد(القضية والمعركة) إلى أصلها الأصيل، ومسارها الصحيح، في فهم(النفسية اليهودية) وكيفية التعامل معها تعاملا حاسما على أساس ديني قرآني!!
ولينتبه القارئ المسلم جيدا:
فإنه أمام خط مغاير تماما للدراسات ، والأسماء، والألقاب التي أغرقت بها هذه القضية، والمعركة الناشبة حولها!!
فلسنا أمام ( تقرير سياسي) يتلون بالمنافع والأهواء!
ولسنا كذلك أمام ( بحث اجتماعي ) ، ( أو تحليل نفسي ) مما يقوم به بشر قد تخطئ أدواته ، أو تتخبط استنتاجاته وإحصاءاته !!
وبالإجمال:
لسنا بإزاء ( حكم ) مما يمكن أن تشوبه الشبهات أو الشهوات ، وإنما نحن أمام ( حقائق اليقين ) من رب العالمين !!
وهو جل شأنه العليم الخبير ، لا يظلم ولا يحابي ، لأننا جميعا عبيده ، أو ، كما قال تعالى ردا على اليهود والنصارى في دعواهم أنهم : ( أبناء الله وأحباؤه) !!
وقد قسم كتابه إلى 81 فقرة
قال في أول فقرة 1- نقطة البدء لم يسجل التاريخ قضية من قبل تجمعت فيها الأحقاد العالمية و المتناقضات الدولية مثلما سجل في قضي فلسطين
فالإلحاد تآزر فيها مع الصليبية والشيوعية اتفقت فيها مع اليهودية حتى الكنيسة تفاهمت فيها مع اليهودية ....
الكتاب عجيب لن تتركه حتى تكمله
فقد صدق كاتبه في كل كلمة كتبها