أحمد الشويمي
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حيَّا الله مشايخنا الأفاضل.
ذكر الدكتور: محمد أبو شهبة في كتابه: "المدخل لدراسة القرآن الكريم" (ص: 144)، أن قول التابعي في سبب النزول له حكم الرفع إذا صح السند إليه، وهذا نصُّ كلامه: "وأما قول التابعي في أسباب النزول فهو مرفوع أيضا، لكنه مرسل لحذف الصحابي، وقد يقبل إذا صح السند إليه، وكان الراوي من أئمة التفسير الآخذين عن الصحابة كمجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير أو اعتضد بمرسل آخر، أو نحو ذلك".
والسؤال: هل هناك من سبقه لذلك؟ وما مدى صحة هذا القول؟
حيَّا الله مشايخنا الأفاضل.
ذكر الدكتور: محمد أبو شهبة في كتابه: "المدخل لدراسة القرآن الكريم" (ص: 144)، أن قول التابعي في سبب النزول له حكم الرفع إذا صح السند إليه، وهذا نصُّ كلامه: "وأما قول التابعي في أسباب النزول فهو مرفوع أيضا، لكنه مرسل لحذف الصحابي، وقد يقبل إذا صح السند إليه، وكان الراوي من أئمة التفسير الآخذين عن الصحابة كمجاهد، وعكرمة، وسعيد بن جبير أو اعتضد بمرسل آخر، أو نحو ذلك".
والسؤال: هل هناك من سبقه لذلك؟ وما مدى صحة هذا القول؟