قوله تعالى : (وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً ..)

إنضم
26/02/2009
المشاركات
1,878
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
على من يعود الضمير في قوله :"عليهم"؟
وما معنى وقوع القول؟
ومتى؟

موضوع للمدارسة أرجو من الجميع المشاركة.
بارك الله في الجميع ونفع بهم
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد
 
أيها الأفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفتح الله علينا وعليكم في فهم كتابه

لم أر أي تفاعل مع الموضوع فقلت أذكركم به

سؤال لعله يحرك الأذهان:

هل بنو إسرائيل الوارد ذكرهم في قوله تعالى :
(إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) سورة النمل(76)
معنيون بالآية أكثر من غيرهم؟

وهل للآية علاقة بما ورد في أول السورة من مخاطبة سليمان عليه السلام للطير والنمل؟
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (بَيْنَمَا رَجُلٌ يَسُوقُ بَقَرَةً لَهُ قَدْ حَمَلَ عَلَيْهَا ، الْتَفَتَتْ إِلَيْهِ الْبَقَرَةُ فَقَالَتْ : إِنِّى لَمْ أُخْلَقْ لِهَذَا وَلَكِنِّى إِنَّمَا خُلِقْتُ لِلْحَرْثِ) .
يشبه أن يكون هذا الأمر قد حصل في بني إسرائيل ؛ إذْ إنهم معروفون بمثل هذه الأفعال من تغيير وتبديل ، ووصل ذلك إلى التعامل مع البهائم .
ولأنهم يعابطون أنبياءهم ، فقد وصل بهم الأمر أن خاطبهم البقر ليوقنوا .
 
عودة
أعلى