ذكر القاضي أبو بكر ابن العربي ( ت ٥٤٣) في القبس في شرح موطأ ابن أنس ، ج ٤ ، ص ٢١٦-٢١٧ (دار الكتب العلمية ، ١٩٩٨) في تفسير سورة المؤمنون : الآية ١٨ { وأنزلنا من السماء ماء ...}
أربعة اتجاهات في تفسير العبارة {ماء} . وقال في الرابع : إن مياء الأرض كلها ثقب من تحت صخرة بيت المقدس ....فإنها صخرة نسعى في وسط مسجد الأقصى (كذا!) مثل الضرب ، قد انقطعت من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه...إلى آخر الفقرة .
وورد عند مجير الدين العليمي ( ت ١٥٢٢ م ) هذا النظر حول الصخرة مع قصة أخرى وبغير إحالة إلى ابن العربي .
أما عبد الغني بن اسماعيل النابلسي ( ت ١٧٣١ م ) فذكر هذا التفسير مشيرا إلى ما جاء عند ابن العربي (وأفاد أيضا أن البناء حول الصخرة من أعمال الأفرنج ! - إلا أن هذا الأمر لا يهمنا هنا) .
سؤالي إلى القراء الكرام في هذا الملتقى :
هل هناك مفسرون آخرون يفسرون الآية المذكورة مثل تفسير ابن العربي ؟
وللجميع الخير والعافية ؛ وبمناسبة عيد الأضحى المبارك : كل عام وأنتم بخير
موراني
أربعة اتجاهات في تفسير العبارة {ماء} . وقال في الرابع : إن مياء الأرض كلها ثقب من تحت صخرة بيت المقدس ....فإنها صخرة نسعى في وسط مسجد الأقصى (كذا!) مثل الضرب ، قد انقطعت من كل جهة لا يمسكها إلا الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه...إلى آخر الفقرة .
وورد عند مجير الدين العليمي ( ت ١٥٢٢ م ) هذا النظر حول الصخرة مع قصة أخرى وبغير إحالة إلى ابن العربي .
أما عبد الغني بن اسماعيل النابلسي ( ت ١٧٣١ م ) فذكر هذا التفسير مشيرا إلى ما جاء عند ابن العربي (وأفاد أيضا أن البناء حول الصخرة من أعمال الأفرنج ! - إلا أن هذا الأمر لا يهمنا هنا) .
سؤالي إلى القراء الكرام في هذا الملتقى :
هل هناك مفسرون آخرون يفسرون الآية المذكورة مثل تفسير ابن العربي ؟
وللجميع الخير والعافية ؛ وبمناسبة عيد الأضحى المبارك : كل عام وأنتم بخير
موراني