مساعد الطيار
مستشار
- إنضم
- 15/04/2003
- المشاركات
- 1,698
- مستوى التفاعل
- 5
- النقاط
- 38
قال الشيخ عبد العظيم الزرقاني ـ رحمه الله تعالى ـ :
(( ... وفي تفسيرابن جرير الطبري كثير من النقول عن الصحابة والتابعين في بيان القرآن الكريم ، بيد أن الحافظ ابن كثير يقول : ( إن أكثر التفسير المأثور قد سرى إلى الرواة من زنادقة اليهود والفرس ومسلمة أهل الكتاب . قال بعضهم : وجل ذلك في قصص الرسل مع أقواهم وما يتعلق بكتبهم ومعجزاتهم ، وفي تاريخ غيرهم كأصحاب الكهف ... ) )) . مناهل العرفان ( 2 : 13 ـ 14 ) .
وقد نقلها عنه ـ دون نسبة ـ محمد أحمد عيسى في كتابه : ( موسوعة الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير ( 1 : 19) ، فقال : (( ملاحظة : التفسير المأثور من أجود انواع إذاصح سنده إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أو إلى الصحابة ، وينبغي التثبت من الرواية عند ذكر التفسير بالمأثور .. قال الحافظ ابن كثير رحمه الله : ( إن أكثر التفسير المأثور قد سرى إلى الرواة من زنادقة اليهود والفرس ومسلمة أهل الكتاب . قال بعضهم : وجل 1لك في قصص الرسل مع أقواهم وما يتعلق بكتبهم ومعجزاتهم ، وفي تاريخ غيرهم كأصحاب الكهف .. ) فينبغي إذًا التثبت من الرواية ) .
أقول : هذا المنسوب لابن كثير ـ رحمه الله تعالى ـ لا يتناسب مع كثرة ما يعتمده من روايات التفسير الواردة عن السلف بدون أن يذكر إسناده أو يعترض عليه ، ولا أدري أين وجد الزرقاني ـ رحمه الله تعالى ـ هذه العبارة من كتب ابن كثير ، فمن كان له اطلاع عليها فليته يفيدني عن موضعها .
(( ... وفي تفسيرابن جرير الطبري كثير من النقول عن الصحابة والتابعين في بيان القرآن الكريم ، بيد أن الحافظ ابن كثير يقول : ( إن أكثر التفسير المأثور قد سرى إلى الرواة من زنادقة اليهود والفرس ومسلمة أهل الكتاب . قال بعضهم : وجل ذلك في قصص الرسل مع أقواهم وما يتعلق بكتبهم ومعجزاتهم ، وفي تاريخ غيرهم كأصحاب الكهف ... ) )) . مناهل العرفان ( 2 : 13 ـ 14 ) .
وقد نقلها عنه ـ دون نسبة ـ محمد أحمد عيسى في كتابه : ( موسوعة الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير ( 1 : 19) ، فقال : (( ملاحظة : التفسير المأثور من أجود انواع إذاصح سنده إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أو إلى الصحابة ، وينبغي التثبت من الرواية عند ذكر التفسير بالمأثور .. قال الحافظ ابن كثير رحمه الله : ( إن أكثر التفسير المأثور قد سرى إلى الرواة من زنادقة اليهود والفرس ومسلمة أهل الكتاب . قال بعضهم : وجل 1لك في قصص الرسل مع أقواهم وما يتعلق بكتبهم ومعجزاتهم ، وفي تاريخ غيرهم كأصحاب الكهف .. ) فينبغي إذًا التثبت من الرواية ) .
أقول : هذا المنسوب لابن كثير ـ رحمه الله تعالى ـ لا يتناسب مع كثرة ما يعتمده من روايات التفسير الواردة عن السلف بدون أن يذكر إسناده أو يعترض عليه ، ولا أدري أين وجد الزرقاني ـ رحمه الله تعالى ـ هذه العبارة من كتب ابن كثير ، فمن كان له اطلاع عليها فليته يفيدني عن موضعها .