شايب زاوشثتي
New member
مع إزدياد إنتشار وسائل الاتصال الحديثة المرئية-المسموعة-المكتوبة، أظن هناك ظاهرة يمكن وصفها بفتنة الإفتاء حتى أصبحنا نسمع أسئلة وأجوبة عجيبة وغريبة، مدهشة ومثيرة للجدل أيضا، وما يجعلك تسأل هل التعامل مع النصوص الشرعية وأقوال العلماء والتراث يكون بهذا الشكل الذي يشعرك بتغييب القلب والعلوم العقلية والتجارب الدنيوية .. ؟
في هذا الإطار فكرت في سؤال آخر تفسيري خارج الطرح الأصولي الفقهي: كيف الوصول لطريق وسط بين الآيتين {وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} و {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّـهُ عَنْهَا} ؟
حياكم الله
في هذا الإطار فكرت في سؤال آخر تفسيري خارج الطرح الأصولي الفقهي: كيف الوصول لطريق وسط بين الآيتين {وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} و {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّـهُ عَنْهَا} ؟
حياكم الله