محمد محمود إبراهيم عطية
Member
بماذا نستقبل الأمور العظام ؟
يمر بالإنسان خطوب وأمور عظيمة منها ما يفجأه ، ومنها ما يعلم قدومه ، أما الأول فيستقبل بما قال الله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 153] .
وأما الثاني فيستقبل بأمرين أيضا ، وهما : التوبة والعلم ؛ فالتوبة تنظف الطريق ، والعلم يصحح العمل .
فما أحوج المسلم لذلك وهو يستقبل رمضان .
اللهم اجعلنا من أهل رمضان ، وأنا على صيامه وقيامه والعمل فيه على الوجه الذي يرضيك عنا ... آميييين .
يمر بالإنسان خطوب وأمور عظيمة منها ما يفجأه ، ومنها ما يعلم قدومه ، أما الأول فيستقبل بما قال الله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 153] .
وأما الثاني فيستقبل بأمرين أيضا ، وهما : التوبة والعلم ؛ فالتوبة تنظف الطريق ، والعلم يصحح العمل .
فما أحوج المسلم لذلك وهو يستقبل رمضان .
اللهم اجعلنا من أهل رمضان ، وأنا على صيامه وقيامه والعمل فيه على الوجه الذي يرضيك عنا ... آميييين .