القارئ المليجي
New member
هل يصح هذا الفهم "أو التوجيه"؟
قوله - رحمه الله -:
.. ... .. * * * وفي أحرف وجهان عنه تهللا
فمع حملوا التوراة ثم الزكاة قل * * * وقل آت ذا الْ ولتأت طائفة علا
وفي جئت شيئا أظهروا لخطابه * * * ونقصانه والكسر الادغام سهلا
وجدتُ أكثر الطبعات تضبط (وفي جئت شيئا) بكسر التاء ... إشارة إلى الموضع الذي في سورة مريم، ومعنى "أظهروا" أي: أظهَرَ بعضُهم، و "الكسر الادغام سهَّلا" أي الوجه الثاني.
فيكون البيت معطوفا على ما قبله؛ وهو: وفي أحرف وجهان.
= =
هل يصح هذا الفهم:
(وفي جئت شيئا) بفتح التاء .. إشارة إلى الموضعين في سورة الكهف، و "أظهروا" أي: قولاً واحدًا للخطاب والنقص.
والكسْر، أي في: (جئت شيئا) الذي في سورة مريم سهل الإدغام، مع بقاء وجه الإظهار أيضًا.
فيتضح المعنى، والبيت بهذا مستقل عن البيت الذي قبله غير معطوف عليه.
هل يصح هذا التوجيه؟
قوله - رحمه الله -:
.. ... .. * * * وفي أحرف وجهان عنه تهللا
فمع حملوا التوراة ثم الزكاة قل * * * وقل آت ذا الْ ولتأت طائفة علا
وفي جئت شيئا أظهروا لخطابه * * * ونقصانه والكسر الادغام سهلا
وجدتُ أكثر الطبعات تضبط (وفي جئت شيئا) بكسر التاء ... إشارة إلى الموضع الذي في سورة مريم، ومعنى "أظهروا" أي: أظهَرَ بعضُهم، و "الكسر الادغام سهَّلا" أي الوجه الثاني.
فيكون البيت معطوفا على ما قبله؛ وهو: وفي أحرف وجهان.
= =
هل يصح هذا الفهم:
(وفي جئت شيئا) بفتح التاء .. إشارة إلى الموضعين في سورة الكهف، و "أظهروا" أي: قولاً واحدًا للخطاب والنقص.
والكسْر، أي في: (جئت شيئا) الذي في سورة مريم سهل الإدغام، مع بقاء وجه الإظهار أيضًا.
فيتضح المعنى، والبيت بهذا مستقل عن البيت الذي قبله غير معطوف عليه.
هل يصح هذا التوجيه؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: