عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 136
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
صدر عن سقيفة الصفا العلمية بجدة فهرس المخطوطات العربية والتركية والفارسية في المكتبة السليمانية بأسطنبول ، في ثلاثة مجلدات كبيرة عدد صفحات كل مجلد 672 صفحة من القطع الكبير ، في طبعة رائعة جداً ، وبرفق المطبوع نسخة إلكترونية من الفهرس ، ونسخة على هيئة PDF من الفهارس ، وفي الفهرس الإلكتروني إضافة إلى معلومات المخطوط صورة من أول المخطوط وآخره في غاية الجودة .
وقد قام بعمل هذا الفهرس الباحث الطلعة الدكتور محمود السيد الدغيم ، وهو باحث سوري يتقن العربية والتركية ويعرف الفارسية بشكل جيد، وهو ذو خبرة في الفهرسة؛ إذ ساهم سابقاً في تحرير خمسة مجلدات (من الرابع حتى الثامن) من فهرس المخطوطات العربية والتركية والفارسية والبوشناقية المحفوظة في مكتبة الغازي خسرو بك في ساراييفو عاصمة البوسنة والهرسك، كما ساهم في تحرير فهرس المكتبة الخالدية في القدس وشاركه في إنجاز الفهرس باحث آخر . وسقيفة الصفا العلمية مؤسسة علمية يرأسها الأخ باجخيف صاحب دار المنهاج بجدة وهي تعنى بالتراث الإنساني والإسلامي والعربي، ومن نشاطاتها فهرسة مخطوطات التراث والحفاظ عليها، وهي تتولى حالياً فهرسة مكتبة الأزهر في مصر.
وقد ذكر الدكتور محمود الدغيم أنه بصدد إنجاز فهرس مكتبة راغب باشا في ثلاثة مجلدات أيضاَ وهي مكتبة تضم أكثر من خمسة الآف مخطوط من النوادر ستصدر قريباً .
ويمكن الحصول على نسخة إلكترونية مجانية من الفهرس من الدار الناشرة من جدة ، حيث إن هذا الفهرس عملٌ علمي خيري يهدف إلى خدمة التراث الإسلامي جزاهم الله خيراً .
وقد قام بعمل هذا الفهرس الباحث الطلعة الدكتور محمود السيد الدغيم ، وهو باحث سوري يتقن العربية والتركية ويعرف الفارسية بشكل جيد، وهو ذو خبرة في الفهرسة؛ إذ ساهم سابقاً في تحرير خمسة مجلدات (من الرابع حتى الثامن) من فهرس المخطوطات العربية والتركية والفارسية والبوشناقية المحفوظة في مكتبة الغازي خسرو بك في ساراييفو عاصمة البوسنة والهرسك، كما ساهم في تحرير فهرس المكتبة الخالدية في القدس وشاركه في إنجاز الفهرس باحث آخر . وسقيفة الصفا العلمية مؤسسة علمية يرأسها الأخ باجخيف صاحب دار المنهاج بجدة وهي تعنى بالتراث الإنساني والإسلامي والعربي، ومن نشاطاتها فهرسة مخطوطات التراث والحفاظ عليها، وهي تتولى حالياً فهرسة مكتبة الأزهر في مصر.
وقد ذكر الدكتور محمود الدغيم أنه بصدد إنجاز فهرس مكتبة راغب باشا في ثلاثة مجلدات أيضاَ وهي مكتبة تضم أكثر من خمسة الآف مخطوط من النوادر ستصدر قريباً .
ويمكن الحصول على نسخة إلكترونية مجانية من الفهرس من الدار الناشرة من جدة ، حيث إن هذا الفهرس عملٌ علمي خيري يهدف إلى خدمة التراث الإسلامي جزاهم الله خيراً .
كما يمكن شراء نسخة من الفهرس كاملاً من الدار من جدة، وقد تم بيعه في معرض القاهرة الأخير في ركن دار المنهاج .
وقد شاهدتُ حلقة تليفزيونية عن الفهرس مع المفهرس نفسه ذكر فيها تفاصيل الفهرس الذي استغرق منه سنتين فقط أنجز فيها فهرسة المكتبة السليمانية الأم ، وبقيت هناك 118 مكتبة ملحقة بالسليمانية تنتظر من يفهرسها ، وبعض هذه المكتبات الملحلقة بالسليمانية تشتمل على أكثر من خمسة الآف مخطوط . حيث إن المكتبة السليمانية أصبحت هي المكتبة المركزية في تركيا وهناك خطة الآن لتحويلها لإدارة عامة للمكتبات في تركيا تجلب لها كل المخطوطات من جميع أنحاء تركيا لحفظها وفهرستها وتذليل حصول الباحثين عليها .
وقد قدم للفهرس أمير أش مدير مكتبة السليمانية .
وقد شاهدتُ حلقة تليفزيونية عن الفهرس مع المفهرس نفسه ذكر فيها تفاصيل الفهرس الذي استغرق منه سنتين فقط أنجز فيها فهرسة المكتبة السليمانية الأم ، وبقيت هناك 118 مكتبة ملحقة بالسليمانية تنتظر من يفهرسها ، وبعض هذه المكتبات الملحلقة بالسليمانية تشتمل على أكثر من خمسة الآف مخطوط . حيث إن المكتبة السليمانية أصبحت هي المكتبة المركزية في تركيا وهناك خطة الآن لتحويلها لإدارة عامة للمكتبات في تركيا تجلب لها كل المخطوطات من جميع أنحاء تركيا لحفظها وفهرستها وتذليل حصول الباحثين عليها .
وقد قدم للفهرس أمير أش مدير مكتبة السليمانية .
منهج الفهرسة :
وضح المفهرسون في المدخل منهجهم فقالوا : «لقد اتّبعنا في ترتيب هذا الفهرس الترتيب نفسه الذي اتّبع في إعداد الدفتر الحميديّ الخاصّ بمخطوطات مجموعة السّليْمانيّة، والذي أمر بإعداده أمير المؤمنين العثماني عبد الحميد الثاني يرحمه الله تعالى.
وسبب اتّباعنا ذلك الترتيب هو أنّ الترقيم الحميديّ هو المعتمد في المكتبة السّليْمانيّة بشكل عام قديماً وحديثاً، وتغيير الأرقام قد يؤدّي إلى إعاقة التواصل بين الباحثين عن المخطوطات والقيّميْن عليها في المكتبة.
وإمعاناً منّا بتسهيل مهمّة الباحثين فقد زودنا معْظم المخطوطات بأرقام المصورات الميكروفيلمية، والأقراص المدمجة (C.D)، وصمّمْنا فهرساً إلكترونياً على قرص مدمج (.D.V.D) يتضمن معلومات عامّة عن كلّ مخطوط باللغتين العربية والتركية، وصور بدايات المخطوطات ونهاياتها وما فيها من لوحات فنية، وهذه ميزات لم تلْحظْ في أيّ فهرس قبْل هذا الفهرس، وألْحقْنا به مصورات للعديد من المخطوطات النفيسة لكي يطّلع الباحثون عليها ويعْرفوا نوعيّتها.
وقد لاحظنا تداخل المواضيع في الترتيب الحميدي، ووجود بعض المخطوطات في غير سياق العلوم التي تنتمي إليها، فتجاوزنا هذه العقبة بإضافة كشّاف ألفبائيّ بأسماء المخطوطات، يساعد الباحثين على الوصول إلى مبتغاهم بسهولة ويسر، ويضع أمامهم كافّة المخطوطات الخاصّة بكتاب ما في مكان واحد متسلسل، وبذلك يتمّ تجاوز عقبة توزّع مخطوطات الكتاب الواحد في الترتيب الحميدي.
ولتسهيل وصول الباحثين إلى ما يطلبون زوّدْنا الفهرس أيضاً بكشّاف ألفبائيّ بأسماء المؤلفين، وأدْرجْنا في الهوامش إحالات تشيْر إلى أماكن وجود بقية مخطوطات الكتاب إنْ وجدتْ متفرقةً غير مجتمعة.
لقد اتّسمتْ معظم فهارس المخطوطات بالجفاف والجمود، وندرة المعلومات حول المخطوطات ومؤلفيها، وتباينتْ أساليب المفهرسين، واقتصر معظمهم على إيراد مختصر قصير جداً لبدايات المخطوطات ونهاياتها؛ تقليداً للمستشرقين الأعاجم، ولذلك تجاوزنا الأساليب القديمة في هذا الفهرس، فتوسّعنا حسْب الضرورة في إيراد أوائل المخطوطات وأواخرها؛ وذلك لإعطاء صورة واضحة عن أسلوب المؤلّف، وتثبيت هويّة المخطوط بمعلومات مقتبسة من مقدّمته وخاتمته.
وضبطْنا معظم وفيات المؤلفين بالتاريخ الهجري والميلادي، وأوردنا أسماءهم، وأسماء آبائهم وأجدادهم، ومذاهبهم وما اشتهروا به، وترْجمْنا لعدد غفير منهم مع الإحالة على المصادر والمراجع الْمعْتبرة، وذكرْنا العديد من مؤلفاتهم، وأماكن وجود مخطوطاتها وأرقامها، وأشرنا إلى طباعتها حسْب ما تمكّنا من معرفته.
وذكرْنا العلاقات التي ربطت الكثير من كتب الْمتون بالحواشي والشروح والمختصرات؛ وذلك منْ أجْل خدمة الباحثين، ولكسْر الْجمود الذي اتسمتْ به معظم فهارس المخطوطات.
وهدفنا من ذلك هو تقديم مواد ثقافية إضافية إلى مادة الفهرسة، وأشرنا إلى الكتب المنحولة التي نسبها أهل الأهواء والبدع إلى غير مؤلفيها، وكشفْنا الكثير من المؤثّرات الدّخيلة التي تأثّر بها المؤلّفون جرّاء ضغوط الظّلمة من قبل المنحرفين، لا سيّما أثناء تسلّط الإيلخانيين المغول أحفاد هولاكو، ومن انتحل نحلهم من التّيموريين وغيرهم من المارقين. وهدفنا من ذلك إعطاء كلّ ذي حقّ حقّه، وردّ الباطل على مروّجيه، فجاء هذا الفهرس أشبه بالتأليف المدروس من بعض النواحي بالإضافة إلى ما تضمّنه من فهرسة للمخطوطات.» المجلد الأول 12-15.
وهو يتيح للباحث الاطلاع على صور لبدايات المخطوطات ونهاياتها التي يتضمّنها الفهرس، بالإضافة إلى صور أخرى متكاملة للإجازات والسماعات ومقابلات العلماء للمخطوطات بمخطوطات أخرى، وصور للصفحات التي امتازت بميزات فنية من تصوير وتذهيب وتلوين، ورسوم بيانية، وصور نفيسة لأغلفة المخطوطات المملوكية والعثمانية، وقد تجاوز عدد الصور التي تضمّنها القرص المدمج العشرين ألف صورة، وهذا العدد من الصور يتيح للمهتمين بالتراث لا سيما أساتذة كلّيات المكتبات وطلابها الاطلاع على آلاف الصور، كما يكشف معلومات جديدة تسلّط الأضواء على طرق التحقيق والتحقّق التي اتّبعها العلماء .
وفي القرص المدمج أيضاً نسختان من الفهرس الورقي، أما النسخة الأولى فهي بصيغة وثائق (ميكروسوفت وورد) وهي في أربع وثائق، تتضمن الوثيقة الأولى محتويات المجلد الأول من النسخة الورقية، وتتضمّن الوثيقة الثانية محتويات المجلد الثاني، وتضمن الوثيقة الثالثة محتويات المجلد الثالث، وتتضمن الوثيقة الرابعة محتويات المجلدات الثلاثة في وثيقة واحدة، وهذا يسهّل على الباحث عملية البحث عمّا يريد بكل سهولة ويسر. كما توجد نسخة من الفهرس الورقي بصيغة بي دي أف (PDF) موزعة في ثلاث وثائق تخصّ كل واحدة منها مجلداً من مجلدات الفهرس الورقي الثلاثة.
اقتصر الفهرس الورقي على تثبيت المعلومات الخاصة بالمخطوطات باللغة العربية، أما الفهرس الإلكتروني الْمصمّم بصيغة بي دي أف (PDF) فقد تضمّن كل المعلومات الواردة في الفهرس الورقي، ولكن تمّ وضعها مخطوطةً تلو الأخرى، إذ ترد معلومات المخطوطة الواردة بالنسخة الورقية في صفحة خاصة باللغة العربية، ثم تتبعها صفحة تتضمن بطاقة باللغة التركية مطابقة للمعلومات المتوافرة على أجهزة الحاسوب المتاحة للباحثين في قاعة المطالعة في المكتبة السليمانية، وتتبع صفحتي المعلومات العربية والتركية صور المخطوطة ابتداءً بالغلاف إذا كان مميّزاً، ثم الصفحة الأولى والثانية، وما بعدهما أحياناً، ثم الصفحتين الأخيرتين وما قبلها أحيانا أيضاً.
وضح المفهرسون في المدخل منهجهم فقالوا : «لقد اتّبعنا في ترتيب هذا الفهرس الترتيب نفسه الذي اتّبع في إعداد الدفتر الحميديّ الخاصّ بمخطوطات مجموعة السّليْمانيّة، والذي أمر بإعداده أمير المؤمنين العثماني عبد الحميد الثاني يرحمه الله تعالى.
وسبب اتّباعنا ذلك الترتيب هو أنّ الترقيم الحميديّ هو المعتمد في المكتبة السّليْمانيّة بشكل عام قديماً وحديثاً، وتغيير الأرقام قد يؤدّي إلى إعاقة التواصل بين الباحثين عن المخطوطات والقيّميْن عليها في المكتبة.
وإمعاناً منّا بتسهيل مهمّة الباحثين فقد زودنا معْظم المخطوطات بأرقام المصورات الميكروفيلمية، والأقراص المدمجة (C.D)، وصمّمْنا فهرساً إلكترونياً على قرص مدمج (.D.V.D) يتضمن معلومات عامّة عن كلّ مخطوط باللغتين العربية والتركية، وصور بدايات المخطوطات ونهاياتها وما فيها من لوحات فنية، وهذه ميزات لم تلْحظْ في أيّ فهرس قبْل هذا الفهرس، وألْحقْنا به مصورات للعديد من المخطوطات النفيسة لكي يطّلع الباحثون عليها ويعْرفوا نوعيّتها.
وقد لاحظنا تداخل المواضيع في الترتيب الحميدي، ووجود بعض المخطوطات في غير سياق العلوم التي تنتمي إليها، فتجاوزنا هذه العقبة بإضافة كشّاف ألفبائيّ بأسماء المخطوطات، يساعد الباحثين على الوصول إلى مبتغاهم بسهولة ويسر، ويضع أمامهم كافّة المخطوطات الخاصّة بكتاب ما في مكان واحد متسلسل، وبذلك يتمّ تجاوز عقبة توزّع مخطوطات الكتاب الواحد في الترتيب الحميدي.
ولتسهيل وصول الباحثين إلى ما يطلبون زوّدْنا الفهرس أيضاً بكشّاف ألفبائيّ بأسماء المؤلفين، وأدْرجْنا في الهوامش إحالات تشيْر إلى أماكن وجود بقية مخطوطات الكتاب إنْ وجدتْ متفرقةً غير مجتمعة.
لقد اتّسمتْ معظم فهارس المخطوطات بالجفاف والجمود، وندرة المعلومات حول المخطوطات ومؤلفيها، وتباينتْ أساليب المفهرسين، واقتصر معظمهم على إيراد مختصر قصير جداً لبدايات المخطوطات ونهاياتها؛ تقليداً للمستشرقين الأعاجم، ولذلك تجاوزنا الأساليب القديمة في هذا الفهرس، فتوسّعنا حسْب الضرورة في إيراد أوائل المخطوطات وأواخرها؛ وذلك لإعطاء صورة واضحة عن أسلوب المؤلّف، وتثبيت هويّة المخطوط بمعلومات مقتبسة من مقدّمته وخاتمته.
وضبطْنا معظم وفيات المؤلفين بالتاريخ الهجري والميلادي، وأوردنا أسماءهم، وأسماء آبائهم وأجدادهم، ومذاهبهم وما اشتهروا به، وترْجمْنا لعدد غفير منهم مع الإحالة على المصادر والمراجع الْمعْتبرة، وذكرْنا العديد من مؤلفاتهم، وأماكن وجود مخطوطاتها وأرقامها، وأشرنا إلى طباعتها حسْب ما تمكّنا من معرفته.
وذكرْنا العلاقات التي ربطت الكثير من كتب الْمتون بالحواشي والشروح والمختصرات؛ وذلك منْ أجْل خدمة الباحثين، ولكسْر الْجمود الذي اتسمتْ به معظم فهارس المخطوطات.
وهدفنا من ذلك هو تقديم مواد ثقافية إضافية إلى مادة الفهرسة، وأشرنا إلى الكتب المنحولة التي نسبها أهل الأهواء والبدع إلى غير مؤلفيها، وكشفْنا الكثير من المؤثّرات الدّخيلة التي تأثّر بها المؤلّفون جرّاء ضغوط الظّلمة من قبل المنحرفين، لا سيّما أثناء تسلّط الإيلخانيين المغول أحفاد هولاكو، ومن انتحل نحلهم من التّيموريين وغيرهم من المارقين. وهدفنا من ذلك إعطاء كلّ ذي حقّ حقّه، وردّ الباطل على مروّجيه، فجاء هذا الفهرس أشبه بالتأليف المدروس من بعض النواحي بالإضافة إلى ما تضمّنه من فهرسة للمخطوطات.» المجلد الأول 12-15.
وهو يتيح للباحث الاطلاع على صور لبدايات المخطوطات ونهاياتها التي يتضمّنها الفهرس، بالإضافة إلى صور أخرى متكاملة للإجازات والسماعات ومقابلات العلماء للمخطوطات بمخطوطات أخرى، وصور للصفحات التي امتازت بميزات فنية من تصوير وتذهيب وتلوين، ورسوم بيانية، وصور نفيسة لأغلفة المخطوطات المملوكية والعثمانية، وقد تجاوز عدد الصور التي تضمّنها القرص المدمج العشرين ألف صورة، وهذا العدد من الصور يتيح للمهتمين بالتراث لا سيما أساتذة كلّيات المكتبات وطلابها الاطلاع على آلاف الصور، كما يكشف معلومات جديدة تسلّط الأضواء على طرق التحقيق والتحقّق التي اتّبعها العلماء .
وفي القرص المدمج أيضاً نسختان من الفهرس الورقي، أما النسخة الأولى فهي بصيغة وثائق (ميكروسوفت وورد) وهي في أربع وثائق، تتضمن الوثيقة الأولى محتويات المجلد الأول من النسخة الورقية، وتتضمّن الوثيقة الثانية محتويات المجلد الثاني، وتضمن الوثيقة الثالثة محتويات المجلد الثالث، وتتضمن الوثيقة الرابعة محتويات المجلدات الثلاثة في وثيقة واحدة، وهذا يسهّل على الباحث عملية البحث عمّا يريد بكل سهولة ويسر. كما توجد نسخة من الفهرس الورقي بصيغة بي دي أف (PDF) موزعة في ثلاث وثائق تخصّ كل واحدة منها مجلداً من مجلدات الفهرس الورقي الثلاثة.
اقتصر الفهرس الورقي على تثبيت المعلومات الخاصة بالمخطوطات باللغة العربية، أما الفهرس الإلكتروني الْمصمّم بصيغة بي دي أف (PDF) فقد تضمّن كل المعلومات الواردة في الفهرس الورقي، ولكن تمّ وضعها مخطوطةً تلو الأخرى، إذ ترد معلومات المخطوطة الواردة بالنسخة الورقية في صفحة خاصة باللغة العربية، ثم تتبعها صفحة تتضمن بطاقة باللغة التركية مطابقة للمعلومات المتوافرة على أجهزة الحاسوب المتاحة للباحثين في قاعة المطالعة في المكتبة السليمانية، وتتبع صفحتي المعلومات العربية والتركية صور المخطوطة ابتداءً بالغلاف إذا كان مميّزاً، ثم الصفحة الأولى والثانية، وما بعدهما أحياناً، ثم الصفحتين الأخيرتين وما قبلها أحيانا أيضاً.
وأرجو أن يتيسر لنا رفع نسخة من الفهرس على هيئة PDF على الملتقى إن لم يكن قد تم رفعها من قبل في موقع آخر أو في الملتقى هنا .
والله الموفق .
والله الموفق .
للحصول على الفهرس :
- عنوان مركز سقيفة الصفا العلمية بجدة http://www.saqifat-alsafa.org/
- مكتبة دار المنهاج بجدة التي يرأسها الأخ باجخيف جزاه الله خيراً .
- عنوان مركز سقيفة الصفا العلمية بجدة http://www.saqifat-alsafa.org/
- مكتبة دار المنهاج بجدة التي يرأسها الأخ باجخيف جزاه الله خيراً .