كثيرا ما أخطأت أثناء حفظي لاية سورة البقرة ( وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (261) - البقرة) و كنت أذكرها (و الله غني عليم ) و لذلك لأن معني غني الله كان اثبت في نفسي من من معني الوسع
و لكن أثناء قراءتي في تفسيرالشيخ الشعراوي لهذة الايات و التي تليها فقد ذكر رحمه الله عن تنوع رزق الله بين :
رزق الايجاب و هو ما يدخله الله علي الناس من مال و غيره
و رزق السلب و هو البركة فقد يكسب انسان خمسون حنيها و لكن يصاب بمرض يتطلب منه مئات الجنيهات
و كثير من الناس لا ينتبهون لهذا الرزق لاعتياده
ففهمت من هذا التفسير تنوع رزق الله و الذي يشمله الله بلفظة واسع فالصحة رزق و الابناء رزق و الاطمئنان و راحة البال رزق و النجاة من المصائب رزق
كما ان حبة القمح التي ضرب الله المثل بها تعطي سبعمائة حبة من نفس صنفها أما الله سبحانه و تعالي فيضاعف أكثر في الكم و يتنوع رزقه أكثر في الكيف
و لكن أثناء قراءتي في تفسيرالشيخ الشعراوي لهذة الايات و التي تليها فقد ذكر رحمه الله عن تنوع رزق الله بين :
رزق الايجاب و هو ما يدخله الله علي الناس من مال و غيره
و رزق السلب و هو البركة فقد يكسب انسان خمسون حنيها و لكن يصاب بمرض يتطلب منه مئات الجنيهات
و كثير من الناس لا ينتبهون لهذا الرزق لاعتياده
ففهمت من هذا التفسير تنوع رزق الله و الذي يشمله الله بلفظة واسع فالصحة رزق و الابناء رزق و الاطمئنان و راحة البال رزق و النجاة من المصائب رزق
كما ان حبة القمح التي ضرب الله المثل بها تعطي سبعمائة حبة من نفس صنفها أما الله سبحانه و تعالي فيضاعف أكثر في الكم و يتنوع رزقه أكثر في الكيف