صالح الرويلي
New member
- إنضم
- 08/11/2010
- المشاركات
- 291
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
* أربع قصص كالنجوم ضمت إلى بعضها البعض ..
*هذه السورة كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ..
*التحمت الآي أعظم التحام وأحسن التئام ..
* لقد وجدت كل قصة من القصص الأربع جاراً لايجور ولايجار عليه ..
* لقد صيغت هذه القصص الأربع كعقد منتظم وسرى بينها مزاج عجيب ..
* أجزاء الكلام بعضها آخذٌ بأعناق بعض ...
بمقدمة ثم إجمال فتفصيل فخاتمة سينكشف القناع وترفع الستور عن مجلد الكهف والذي أدرجت فيه من غرائب التفسير مما لم أظفر به في كتاب ..
تمهيد فصلات ووصلات ..كليات وجزئيات ..راعيت نواحي الجمال في النظم فانصبغت بصبغة الكهف فلجأت إليه مع ثلة من الأحباب ،وتراءى لي من بعيد أنه من خلال فرار فتية الكهف فعلينا معاشر المؤمنين أن ندرك الصعوبة الكبيرة التي يعيشها أهل الإيمان في مواجهة واقع أحوال الأمة ، وندرك ايضا أن حياة الصحابة لابد أن تحرك اهل الإيمان لتحديد موقف من هذا الواقع كما فعل هؤلاء الفتية ..
بعد كل قصة تقرير شاف رائع يهدي إلى الله ويعد للقائه ..
هكذا انتقل الأحباب من بيئة الأحوال إلى بيئة جديدة ..تركوا كل شئ من أجل مقصد واحد ..حقيقة واحدة تمثلت بإقامة دين الله في أرجاء المعمورة ...
تسلحوا بسلاح الأعمال ولجؤوا للكهوف الإيمانية ، وسلكوا طريق العلم ، فتهيأوا للطواف في الأرض ..!!!
هو الآن في طور الإعداد ،والله اسأل التوفيق والسداد ..،،،
*هذه السورة كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ..
*التحمت الآي أعظم التحام وأحسن التئام ..
* لقد وجدت كل قصة من القصص الأربع جاراً لايجور ولايجار عليه ..
* لقد صيغت هذه القصص الأربع كعقد منتظم وسرى بينها مزاج عجيب ..
* أجزاء الكلام بعضها آخذٌ بأعناق بعض ...
بمقدمة ثم إجمال فتفصيل فخاتمة سينكشف القناع وترفع الستور عن مجلد الكهف والذي أدرجت فيه من غرائب التفسير مما لم أظفر به في كتاب ..
تمهيد فصلات ووصلات ..كليات وجزئيات ..راعيت نواحي الجمال في النظم فانصبغت بصبغة الكهف فلجأت إليه مع ثلة من الأحباب ،وتراءى لي من بعيد أنه من خلال فرار فتية الكهف فعلينا معاشر المؤمنين أن ندرك الصعوبة الكبيرة التي يعيشها أهل الإيمان في مواجهة واقع أحوال الأمة ، وندرك ايضا أن حياة الصحابة لابد أن تحرك اهل الإيمان لتحديد موقف من هذا الواقع كما فعل هؤلاء الفتية ..
بعد كل قصة تقرير شاف رائع يهدي إلى الله ويعد للقائه ..
هكذا انتقل الأحباب من بيئة الأحوال إلى بيئة جديدة ..تركوا كل شئ من أجل مقصد واحد ..حقيقة واحدة تمثلت بإقامة دين الله في أرجاء المعمورة ...
تسلحوا بسلاح الأعمال ولجؤوا للكهوف الإيمانية ، وسلكوا طريق العلم ، فتهيأوا للطواف في الأرض ..!!!
هو الآن في طور الإعداد ،والله اسأل التوفيق والسداد ..،،،