Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لايوجد دليل من الآيات أن العبد الصالح كان يُوحى إليه
لا أدري لما اخترت السفينة دون قتل الغلام و الجدار، فما يقال في هذه يقال في الأخرى.حين خرق الخضر السفينة .. هل ذلك بوحي من الله ، أم بعلم الخضر عن حال تلك الديار وأن بها ملكًا يأخذ كل سفينة غصبًأ..؟
بارك الله فيكشكر الله لك أخي عبد النور
وليتك تبدل اسمك بخير منه
...-تكملة لكشف حيرة موسى وإنكاره،-!!! هل هذا مبرر منطقى مقبول ، بل كان يجب القول صراحة أنه عن أمر من الله ؛ أما أن بكون مبرر عدم ذكر ذلك صراحة هو زيادة حيرة موسى فقول عجيبفلما نفى أن يكون فعله ذلك عن أمر نفسه تعين أنه عن أمر الله تعالى. وإنما أوثر نفي كون فعله عن أمر نفسه على أن يقول: وفعلته عن أمر ربي، تكملة لكشف حيرة موسى وإنكاره، لأنه لما أنكر عليه فعلاته الثلاث كان يؤيد إنكاره بما يقتضي أنه تصرف عن خطأ.
كل الخلق مأمور ... ولكننا نتكلم فى كيف بلغه الأمرعن قتادة( وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ) : كان عبدا مأمورا، فمضى لأمر الله.
بالطبع الأمر غير الوحى ؛ الوحى قد يكون أحد الوسائل لتبليغ الأمر .... ولا قرينة تقول أن الأمر أُبلغ وحياً .و عند القرطبي - (11 / 28)
وقول تعالى: " وما فعلته عن أمري " يدل على نبوته وأنه يوحى إليه بالتكليف والأحكام، كما أوحى للأنبياء عليهم الصلاة والسلام غير أنه ليس برسول، والله أعلم.
لايوجد دليل من الآيات أن العبد الصالح كان يُوحى إليه /QUOTE]
أخي هل لك سلف فيما قلت؟
و هل قتل الغلام و حادثة الجدار تجري نفس المجرى عندك؟
مما استنبطه أهل العلم من قصة موسى مع الخضر عليهما السلام آداب العالم و المتعلم، و أسلوب الخضر مع موسى كان من هذا الباب....-تكملة لكشف حيرة موسى وإنكاره،-!!! هل هذا مبرر! منطقى مقبول ، بل كان يجب القول صراحة أنه عن أمر من الله ؛ أما أن بكون مبرر عدم ذكر ذلك صراحة هو زيادة حيرة موسى فقول عجيب
وحسب علمى لم يرد عن أحد من السلف هذا المبرر لتأخذ به ... حسب منهجك -
كل الخلق مأمور ... ولكننا نتكلم فى كيف بلغه الأمر
بالطبع الأمر غير الوحى ؛ الوحى قد يكون أحد الوسائل لتبليغ الأمر .... ولا قرينة تقول أن الأمر أُبلغ وحياً .
و أسأل هل لك سلف فيما قلته؟ وهذا هو منهجي، فما هو منهجك في تفسير الآيات؟
أفصح عن مرادك ـ الذي تحته خط ـ
الأمر غير الوحى ؛ الوحى قد يكون أحد الوسائل لتبليغ الأمر .... ولا قرينة تقول أن الأمر أُبلغ وحياً .
أفصح عن مرادك ـ الذي تحته خط ـ
وفقك الله أخي الكريم مامصدر كلامك ومرجعه؟؟السلام عليكم
كون العبد الصالح سمح لموسى باتباعه ليتعلم، أو كون موسى عليه السلام ذهب ليتعلم منه فإن هذا يدل على أن علم العبد الصالح علم عادى ؛ فيه شيء من الرشد الذى يمكن لأى أحد أن يكتسبه ولذلك قال له " على أن تعلمنى مما علمت رشدا " ؛
ولو كان وحيا لقال له :إنى أعلمه بالوحى وأنفذ ماأنفذ بالوحى ولذلك تجده قد يخالف المنطق والعقل ظاهرا ، ولذلك فإنه علم ليس صالح لك أو لكل أحد .
وبما أنه لم يقل ذلك فهو علم بالبحث والاستقراء يمكن لأى أحد أن يكتسبه
ثانيا : هل يقيم الطائع طاعته إلا بأمر الله ...
إن من أنفذ أمر الشرع فقد أنفذه لأن الله أمر ؛وإن من أقام حدا فقد أقامه بأمر الله ويمكنه القول ... ومافعلته عن أمرى
وربما كان فى الشريعة التى لديه مايبيح له ذلك ، وبذلك حق له أن يقول "ومافعلته عن أمرى "
ثالثا : إن القرائن التى تثبت الوحى له غير حاضرة
بل إن كلمة "قلنا" التى قيلت لذى القرنين غير حاضرة هنا
وإن كانت بعض الآراء تقول إنها ليست دليل على الوحى لذى القرنين فى قوله تعالى " قلنا ياذا القرنين " وذلك بدلالة قوله تعالى: "وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ٱسْكُنُواْ ٱلأَرْضَ...." الاسراء 104 ، فالقول هنا إما لنبى كان فيهم ، أو أنه قول بالحال التى كانوا عليها ؛ وليس وحيا لهم أو لكل واحد فيهم
إذن ... حتى لفظة قلنا لاتثبت وحيا
والله أعلم
الرحمة أو ايتاء الرحمة لا يكون وحيا ، قد يكون ايتاءه الرحمة بالطبع فهى خصيصة فيه ، وقد تكون مكتسبة كما يكتسب أى خُلق .... العلم بالتعلم والحلم بالتحلم .....اخي سعيد فما تاويلك لقول الله تعالى ( فوجدا عبدا من عبادنا اتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما )؟
أنا أرى أنه اجتهادسؤالي الثاني للأخ مصطفي:
قتل الخضر للغلام أكان بوحي من الله؟ أم باجتهاد منه؟ أم بإلهام!؟
كيف تقول عن قولى بصلاح غيره أنه افتراض وخيال ؟!!!ني لعاجز تمام العجز أن أتصور أن مجرد الاجتهاد، مهما كان صلاح العبد وصلاح "غيره" الذين لاأجد لوجودهم سندا غير الافتراض والخيال، يمكن أن يفضي بصاحبه إلى قتل النفس بشبهة الطغيان والكفر المحتمل ، غير اليقيني، طالما أن الغيب لايعلمه إلا الله، وطالما أن الخضر لايمكن أن يعلمه مادام لايوحى إليه كما ترى؟
هدانا الله وإياكم للصواب ولما يحب ويرضى.
ليس بالضرورة أن يكون هناك شريعة متكاملة ودواوين حكم متكامل .كالمحاكم والمباحث وغيرها .. ؛ ولما كنا لانعلم عرفا ولاشرعا ترسخ فى مجتمع بفعل كفعل الرجل ؛فإنى أقرر تجاوزه العرف والشرع ؛ ولو أمسك به أصحاب السفينة الذين يعمل لصالحهم لفتكوا به !فإذا كان الاجتهاد الذي ذكرت منضبط بشرع - ولا مفر من التسليم بذلك- فبأي شرع انضبط؟ أي على أي وحي استند الخضر في اجتهاده؟
بل كيف ينقاد نبي يوحى إليه لعبد صالح لايوحى إليه؟ وهل يكون اجتهاد وباب السماء مفتوح لرسول يوحى إليه ، ولم يكن اجتهاد في ديننا إلا في غياب الرسول عليه الصلاة والسلام ببعد المسافة عنه( معاذ في اليمن، وعمرو بن العاص في سرية جهادية...) أو غيابه النهائي بالموت؟
السلام عليكمويبقى السؤال المحير /ماهو العلم الذي تعلمه موسى عليه السلام من الرجل الصالح ..؟؟
هذا ماسأضمنه كتابي القادم بإذن الله تعالى .
السلام عليكم
نعم ... لابد من الرجوع إلى التفاسير وأقوال أهل العلم ،
وعندما لاتجد رأيا مجزوم بصحته فيجب التحاور حول هذا الآراء ؛ وهذا ما نفعله .
ملحوظة : لقد أرسلت رسالة لك على الخاص حول الاسم ، ولكن يبدو أنك لم تفطن إليها .