عبدالله الخضيري
New member
- إنضم
- 17/04/2003
- المشاركات
- 71
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الشيوخ الكرام ...
و الرواد الأفاضل ...
و الزوار المحترمون ...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
.... تحية طيبةً ... و بعد
قرَّاءَ هَذِهِ الرِّسَالَةِ ..
يَا أَهْلَ القُرآن
وَ يَا روَّاد التَّفْسِيْرِ
يُهَنِّؤكُمُ - المُهَنِّؤُنَ – أَنْ نِلْتُم شَرَفَ المُلْتَقَى وَحَظِيْتمْ بالثِّقَةِ – وأنتَ بهَا جَدِيْرونَ - ، وقَدْ أَكُوْنُ أَحَدَ المهَنِّئِينَ ، كمَا قَد أكُوْنُ ممَّنْ تقدّموا فِي إِزْجَاءِ التَّهْنِئَةِ بعْدَ مُرُورِ أعيَادٍ و مُقَارَبَةِ الحَوْلِيَّةِ السابعة في تَأسِيْسِ وَنَجَاحِ الملْتَقى ، إذ يدفعني الحبُّ لتهنئتكم ويمنعني الحياء من ذلك إجلالاً وتقديراً لفضلكم و علمكم ، فحقوقكم أكبر من أن يخطُّهَا يراعٌ أو أن يُنْفِذَهَا اللسَان .
لَكِنِّي مُتَفَائلٌ بأَنِّي مِنْ أَصْدَقِ النَّاس لَكُم مَشَاعِراً ؛ إِذْ يدفعني الحبُّ لتهْنِئَتِكُمْ وَيَحْدُونِي الشَّوْقُ إلى رؤيَتِكُم و الجُلُوسِ مَعَكُم ، داعياً - اللهَ الكَريمَ - أَنْ يَشْمَلَكُمْ بِالتَّوفِيْقِ ، وَأَنْ يُشْعِلَ لَكُمْ قَنَادِيْلَ السَّعَادَةِ .
فأعيَادُكُم مبَاركةٌ ، وجعَلَهَا الله تعود علَى أمَّة الإسلام بالنَّصْرِ وَ التَّمْكِيْنِ ، وَ تقبَّلَ اللهُ مِنَ الجَمِيْعِ طَاعَاتِهِم وَعِبَادَاتِهِم وَ مَنَاسِكَهُم
وَاللهُ يَحْفَظُكُمْ وَيَرْعَاكُمْ .
واعتذاري للجميع من انقطاعي عن المشاركة في فترة سابقة لأمور قد لا يملكها المرء
وإن كنت أملأُ عيني بين وقت وآخر بإطلالات على أقلام وفوائد ومباركات .
وُسُؤَالِي أيُّها الكِرامُ :
هَلْ مِن قراءةٍ عِلْميَّةٍ تَقْوِيمية لهَذَا المُلْتَقى العِلْميِّ في عَامِهِ السَّابع ،أم هي عُلومٌ نتَخطّفهَا ونترصّدُها ثمَ لا يكون هناكَ حقٌ أدَبِيٌّ مشْروعٌ للمَصْدَرِ المُتَفَضِّل ؟؟ ! !
وَثَمَّت أَمرٌ مَرْجِعِيٌّ آخر ،إذا ما تمكَّن القائمون على هَّذا الملتقى بتأسيس دوريَّةٍ عِلْمِيَّةٍ مُحَكَّمة .
مجرَّدُ سؤال !
وتبقى التهنئة والشوق بحدائهما الجميل إليكم
أَخُوْكُم المُحِبُّ
عَبْدُ اللهِ بنُ صَالِحَ الخُضَيْري[/align]
أيها الشيوخ الكرام ...
و الرواد الأفاضل ...
و الزوار المحترمون ...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
.... تحية طيبةً ... و بعد
قرَّاءَ هَذِهِ الرِّسَالَةِ ..
يَا أَهْلَ القُرآن
وَ يَا روَّاد التَّفْسِيْرِ
يُهَنِّؤكُمُ - المُهَنِّؤُنَ – أَنْ نِلْتُم شَرَفَ المُلْتَقَى وَحَظِيْتمْ بالثِّقَةِ – وأنتَ بهَا جَدِيْرونَ - ، وقَدْ أَكُوْنُ أَحَدَ المهَنِّئِينَ ، كمَا قَد أكُوْنُ ممَّنْ تقدّموا فِي إِزْجَاءِ التَّهْنِئَةِ بعْدَ مُرُورِ أعيَادٍ و مُقَارَبَةِ الحَوْلِيَّةِ السابعة في تَأسِيْسِ وَنَجَاحِ الملْتَقى ، إذ يدفعني الحبُّ لتهنئتكم ويمنعني الحياء من ذلك إجلالاً وتقديراً لفضلكم و علمكم ، فحقوقكم أكبر من أن يخطُّهَا يراعٌ أو أن يُنْفِذَهَا اللسَان .
لَكِنِّي مُتَفَائلٌ بأَنِّي مِنْ أَصْدَقِ النَّاس لَكُم مَشَاعِراً ؛ إِذْ يدفعني الحبُّ لتهْنِئَتِكُمْ وَيَحْدُونِي الشَّوْقُ إلى رؤيَتِكُم و الجُلُوسِ مَعَكُم ، داعياً - اللهَ الكَريمَ - أَنْ يَشْمَلَكُمْ بِالتَّوفِيْقِ ، وَأَنْ يُشْعِلَ لَكُمْ قَنَادِيْلَ السَّعَادَةِ .
فأعيَادُكُم مبَاركةٌ ، وجعَلَهَا الله تعود علَى أمَّة الإسلام بالنَّصْرِ وَ التَّمْكِيْنِ ، وَ تقبَّلَ اللهُ مِنَ الجَمِيْعِ طَاعَاتِهِم وَعِبَادَاتِهِم وَ مَنَاسِكَهُم
وَاللهُ يَحْفَظُكُمْ وَيَرْعَاكُمْ .
واعتذاري للجميع من انقطاعي عن المشاركة في فترة سابقة لأمور قد لا يملكها المرء
وإن كنت أملأُ عيني بين وقت وآخر بإطلالات على أقلام وفوائد ومباركات .
وُسُؤَالِي أيُّها الكِرامُ :
هَلْ مِن قراءةٍ عِلْميَّةٍ تَقْوِيمية لهَذَا المُلْتَقى العِلْميِّ في عَامِهِ السَّابع ،أم هي عُلومٌ نتَخطّفهَا ونترصّدُها ثمَ لا يكون هناكَ حقٌ أدَبِيٌّ مشْروعٌ للمَصْدَرِ المُتَفَضِّل ؟؟ ! !
وَثَمَّت أَمرٌ مَرْجِعِيٌّ آخر ،إذا ما تمكَّن القائمون على هَّذا الملتقى بتأسيس دوريَّةٍ عِلْمِيَّةٍ مُحَكَّمة .
مجرَّدُ سؤال !
وتبقى التهنئة والشوق بحدائهما الجميل إليكم
أَخُوْكُم المُحِبُّ
عَبْدُ اللهِ بنُ صَالِحَ الخُضَيْري[/align]