السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
قال ابن كثير في تفسيره بعد ذكر رواية الترمذي للحديث من طريق معمر :
( وهذا السياق ليس فيه صراحة أن سياق هذه القصة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم . قال شيخنا الحافظ أبو الحجاج المزي: فيحتمل أن يكون من كلام صهيب الرومي، فإنه كان عنده علم من أخبار النصارى . والله أعلم.) انتهى
وأيضاً فإن سليمان بن المغيرة رواه عن صهيب موقوفاً ، فكأنّ رواية معمر موافقة له .
وأيضاً وهو الأقوى : أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة ، ولم يذكر -عليه الصلاة والسلام- من ضمنها قصة رضيع أصحاب الأخدود .
قال ابن كثير في تفسيره بعد ذكر رواية الترمذي للحديث من طريق معمر :
( وهذا السياق ليس فيه صراحة أن سياق هذه القصة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم . قال شيخنا الحافظ أبو الحجاج المزي: فيحتمل أن يكون من كلام صهيب الرومي، فإنه كان عنده علم من أخبار النصارى . والله أعلم.) انتهى
وأيضاً فإن سليمان بن المغيرة رواه عن صهيب موقوفاً ، فكأنّ رواية معمر موافقة له .
وأيضاً وهو الأقوى : أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة ، ولم يذكر -عليه الصلاة والسلام- من ضمنها قصة رضيع أصحاب الأخدود .