صالح العنزي
New member
بسم الله الرحمن الرحيم
*اسم الكتاب :
المعين على فهم الجزء الثلاثين
*المؤلف الدكتور :
زيد عمر عبدالله
*محتوى الكتاب:
بدأ المؤلف كتابه بالمقدمة ثم أعقبها بتفسير سورة النبأ ثم سورة النازعات ثم سورة عبس ثم سورة التكوير ثم سورة الإنفطار ثم سورة المطففين ......وهكذا جميع السور مرتبة حتى انتهى إلى سورة الناس .
*مزايا الكتاب :
في حققة الأمر الكتاب ملئ بالمزايا والفوائد ومن أول وهلة للكتاب يأسرك فلا تبدأ بالمقدمة وإذا بك في الخاتمة ومن مزاي الكتاب :
1ـ تفسير واضح جدا لجزء عم بعيدا عن الغموض والخلافات يفهمه كل من يقرأه مناسب لجميع الفئات العمرية , والمستويات العلمية .
2ـ سهولة عبارة المؤلف فتفسيره لايحتاج إلى تفسير .وخاصة في المعنى الإجمالي .
3ـ قسم السور الطويلة إلى مقاطع حسب طولها كسورة النبأ والنازعات .ليسهل دراستها واستيعابها .
4ـ فسر معاني الكلمات الصعبة كما وردت في السورة دون ردها إلى أصلها حتى لا يصعب على القارئ .
5ـ يذكر بعد كل مقطع الكلمات التي تختلف كتابتها العثمانية عن كتابتها الإملائية .لكي لا يلتبس على القارئ رسم الآية .
6ـ يورد بعد كل مقطع اسئلة عبارة عن تدريبات ومناقشات لما تم عرضه في المقطع.
* بعض الملاحظات على الكتاب:
هناك بعض الملاحظات في نظري القاصر هي من باب الإضافات للكتاب لاغير :
1ـ قصر الدكتور زيد عمر ـ وفقه الله ـ في مقدمة كتابه تأليف الكتاب على المبتدئين من الطلاب الصغار وكذلك للناطقين بغير العربية وطلاب محو الأميه .والكتاب يصلح أيضا لعامة الناس ممن يستمعون لهذا الجزء في أغلب الصلوات .وكذلك هم يحفظون هذا الجزء ويكثرون من قراءته .وهوصالح كذلك لطلبة العلم
2ـ جعل المؤلف أسباب النزول داخلة في المعنى الإجمالي للآيات ولو أنها أبرزت تحت عنوان مستقل كسبب نزول الآية لكان أولى وأحسن .
وختاما جزى الله سبحانه الدكتور زيداً خير الجزاء على هذا المؤلف القيم الرائع وجعله في موازين عمله .
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد زعلى آله وصحبه أجمعين
*اسم الكتاب :
المعين على فهم الجزء الثلاثين
*المؤلف الدكتور :
زيد عمر عبدالله
*محتوى الكتاب:
بدأ المؤلف كتابه بالمقدمة ثم أعقبها بتفسير سورة النبأ ثم سورة النازعات ثم سورة عبس ثم سورة التكوير ثم سورة الإنفطار ثم سورة المطففين ......وهكذا جميع السور مرتبة حتى انتهى إلى سورة الناس .
*مزايا الكتاب :
في حققة الأمر الكتاب ملئ بالمزايا والفوائد ومن أول وهلة للكتاب يأسرك فلا تبدأ بالمقدمة وإذا بك في الخاتمة ومن مزاي الكتاب :
1ـ تفسير واضح جدا لجزء عم بعيدا عن الغموض والخلافات يفهمه كل من يقرأه مناسب لجميع الفئات العمرية , والمستويات العلمية .
2ـ سهولة عبارة المؤلف فتفسيره لايحتاج إلى تفسير .وخاصة في المعنى الإجمالي .
3ـ قسم السور الطويلة إلى مقاطع حسب طولها كسورة النبأ والنازعات .ليسهل دراستها واستيعابها .
4ـ فسر معاني الكلمات الصعبة كما وردت في السورة دون ردها إلى أصلها حتى لا يصعب على القارئ .
5ـ يذكر بعد كل مقطع الكلمات التي تختلف كتابتها العثمانية عن كتابتها الإملائية .لكي لا يلتبس على القارئ رسم الآية .
6ـ يورد بعد كل مقطع اسئلة عبارة عن تدريبات ومناقشات لما تم عرضه في المقطع.
* بعض الملاحظات على الكتاب:
هناك بعض الملاحظات في نظري القاصر هي من باب الإضافات للكتاب لاغير :
1ـ قصر الدكتور زيد عمر ـ وفقه الله ـ في مقدمة كتابه تأليف الكتاب على المبتدئين من الطلاب الصغار وكذلك للناطقين بغير العربية وطلاب محو الأميه .والكتاب يصلح أيضا لعامة الناس ممن يستمعون لهذا الجزء في أغلب الصلوات .وكذلك هم يحفظون هذا الجزء ويكثرون من قراءته .وهوصالح كذلك لطلبة العلم
2ـ جعل المؤلف أسباب النزول داخلة في المعنى الإجمالي للآيات ولو أنها أبرزت تحت عنوان مستقل كسبب نزول الآية لكان أولى وأحسن .
وختاما جزى الله سبحانه الدكتور زيداً خير الجزاء على هذا المؤلف القيم الرائع وجعله في موازين عمله .
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد زعلى آله وصحبه أجمعين