سامي العمر
New member
[align=center]عرض موجز عن كتاب (معرب القرآن: عربيٌ أصيلٌ)[/align]
1) بطاقة الكتاب :
أ- الاسم: معرب القرآن: عربيٌ أصيلٌ.
ب- المؤلف: د. جاسر خليل أبوصفية .
ج- الطبعة و التاريخ و المكان : هي الطبعة الأولى (1420هـ ) من دار أجا بالرياض .
2) وصف الكتاب و مواضيعه :
الكتاب عبارة عن بحث قدمه المؤلف في ندوة : " الأصيل و الدخيل في التراث العربي الإسلامي " بتونس ( 27-28 / تشرين الثاني /1998 م ) .
وقد احتوى هذا البحث على خمس مقدمات و تمهيد ثم الدراسة و الملاحق ، على التفصيل التالي :
المقدمة الأولى : افتراءات على العرب و حضارتهم .
المقدمة الثانية : الشعوب العربية و لغاتها .
المقدمة الثالثة : اللغة الأم .
المقدمة الرابعة : حروف الهجاء العربية و حروف اللغات الأخرى .
المقدمة الخامسة : القضية عند القدماء و المحْدَثين .
التمهيد : في ذكر القواعد اللغوية المعتمدة في تأصيل اللفظة و ردها إلى أثلها العربي ( التَأثيلُ: التأصيلُ).
الدراسة : وهي دراسة ترسيسية لبعض مفردات القرآن التي زعم أنها فارسية أو إغريقية أو لاتينية .
وهذه الكلمات هي :
( إبراهيم ، إبريق ، استبرق ، جهنم ، درهم ، دينار ، زنجبيل ، سجيل ، فردوس ، قرطاس ، قسطاس ، مجوس ، مرجان ، مقاليد ، ياقوت )
الملاحق : وفيها مصورات حول تطور الحروف الهجائية القديمة في جميع اللغات و غير ذلك .
3) من مزايا الكتاب :
أ- أن مقدمات المؤلف الخمس جاءت مبينة لعظمة اللغة العربية و رد الشبهات حولها مما يعطي المسلم اعتزازا بما هدانا الله إليه من هذه اللغة العظيمة .
ب- أفرغ المؤلف وسعه في إثبات عروبة الكلمات التي تعرض لها بذكر أقوال النحاة و البلاغيين و المفسرين والاستشهاد على ذلك بأشعار العرب و المقارنة بمعاجم اللغات الأخرى و غير ذلك مما يدل على سعة اطلاع و معرفة ، و يورث في النفس ثقة بالنتيجة التي توصل لها . زاده الله هدى و توفيقا .
4) من الملاحظات على الكتاب :
أ- كان من المنطقي أن يوضح المؤلف معنى عنوانه ( معرب القرآن ) و ربما كان عذره أنه قدمه في تلك الندوة أمام جمع من المتخصصين و لكن بعد طبعه ونشره للعام و الخاص فأتوقع أن هناك حاجة إلى توضيح ذلك .
ب- افتتح المؤلف كتابه بعد البسملة بقوله تعالى (إنا أنزلناه قرآنا عربيا ) و لاشك في مناسبتها للموضوع ولكنه ذكر بعدها قوله تعالى ( و ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ) و لم يظهر لي وجه إيرادها !!
ج- أكثر المؤلف من ذكر أسماء اللغات القديمة كالأرمية وغيرها ولو عقد فصلا لتوضيح اشتقاقها و مواطن الناطقين بها لكان أجود والله أعلم .
و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .
1) بطاقة الكتاب :
أ- الاسم: معرب القرآن: عربيٌ أصيلٌ.
ب- المؤلف: د. جاسر خليل أبوصفية .
ج- الطبعة و التاريخ و المكان : هي الطبعة الأولى (1420هـ ) من دار أجا بالرياض .
2) وصف الكتاب و مواضيعه :
الكتاب عبارة عن بحث قدمه المؤلف في ندوة : " الأصيل و الدخيل في التراث العربي الإسلامي " بتونس ( 27-28 / تشرين الثاني /1998 م ) .
وقد احتوى هذا البحث على خمس مقدمات و تمهيد ثم الدراسة و الملاحق ، على التفصيل التالي :
المقدمة الأولى : افتراءات على العرب و حضارتهم .
المقدمة الثانية : الشعوب العربية و لغاتها .
المقدمة الثالثة : اللغة الأم .
المقدمة الرابعة : حروف الهجاء العربية و حروف اللغات الأخرى .
المقدمة الخامسة : القضية عند القدماء و المحْدَثين .
التمهيد : في ذكر القواعد اللغوية المعتمدة في تأصيل اللفظة و ردها إلى أثلها العربي ( التَأثيلُ: التأصيلُ).
الدراسة : وهي دراسة ترسيسية لبعض مفردات القرآن التي زعم أنها فارسية أو إغريقية أو لاتينية .
وهذه الكلمات هي :
( إبراهيم ، إبريق ، استبرق ، جهنم ، درهم ، دينار ، زنجبيل ، سجيل ، فردوس ، قرطاس ، قسطاس ، مجوس ، مرجان ، مقاليد ، ياقوت )
الملاحق : وفيها مصورات حول تطور الحروف الهجائية القديمة في جميع اللغات و غير ذلك .
3) من مزايا الكتاب :
أ- أن مقدمات المؤلف الخمس جاءت مبينة لعظمة اللغة العربية و رد الشبهات حولها مما يعطي المسلم اعتزازا بما هدانا الله إليه من هذه اللغة العظيمة .
ب- أفرغ المؤلف وسعه في إثبات عروبة الكلمات التي تعرض لها بذكر أقوال النحاة و البلاغيين و المفسرين والاستشهاد على ذلك بأشعار العرب و المقارنة بمعاجم اللغات الأخرى و غير ذلك مما يدل على سعة اطلاع و معرفة ، و يورث في النفس ثقة بالنتيجة التي توصل لها . زاده الله هدى و توفيقا .
4) من الملاحظات على الكتاب :
أ- كان من المنطقي أن يوضح المؤلف معنى عنوانه ( معرب القرآن ) و ربما كان عذره أنه قدمه في تلك الندوة أمام جمع من المتخصصين و لكن بعد طبعه ونشره للعام و الخاص فأتوقع أن هناك حاجة إلى توضيح ذلك .
ب- افتتح المؤلف كتابه بعد البسملة بقوله تعالى (إنا أنزلناه قرآنا عربيا ) و لاشك في مناسبتها للموضوع ولكنه ذكر بعدها قوله تعالى ( و ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ) و لم يظهر لي وجه إيرادها !!
ج- أكثر المؤلف من ذكر أسماء اللغات القديمة كالأرمية وغيرها ولو عقد فصلا لتوضيح اشتقاقها و مواطن الناطقين بها لكان أجود والله أعلم .
و صلى الله و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين .