طريقة يسيرة لإتقان حفظ القرآن الكريم، أصلها قليل دائم خير من كثير منقطع

عمر بن علي

New member
إنضم
22/02/2012
المشاركات
182
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
مصر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:​
فهذه طريقة يسيرة إن شاء الله لمن حفظ القرآن وتفلت منه جزء منه أو لم يتقن الحفظ بعد، وهي إن شاء الله يسيرة على من يسرها الله له، وقد كتبتها في هذا الملتقى المبارك، مع علمي بوجود مشايخنا وعلمائنا وأخواننا الحفظة والذين يمتلئ بهم الملتقى المبارك، إنما هي تذكرة للمنتهي وتبصرة للمبتدي، وأسأل الله أن ينفع بها طلاب العلم وحفظة كتاب الله..

أقول:
نستطيع تصنيف القرّاء -ممن لم يتقن الحفظ بعد- على ثلاثة أقسام:
(1) ختم القرآن ولكن تفلت منه الكثير، أو تفلت كله.
(2) حفظ أجزاء كثيرة ولم يختم.
(3) حفظ أجزاء قليلة ولم يختم.

طريقة التقسيم:

بالنسبة لجميع الأقسام المذكورة سابقا:
(1) يتم تقسيم القرآن الكريم إلى قسمين:
أ- قسم المحفوظ جيدا، وهو ما يستطيع الواحد منا استرجاعه وقراءته في أي وقت كان وتحت أي ضغط، كالمواصلات أو الصلاة به دون مراجعة أو تحضير، أو قراءته بين الأذان والإقامة أو في أي وقت ...

للأهمية: لا تخجل ولا تكابر بينك وبين نفسك وتقول: جزء واحد هو الذي أحفظه جيدا فقط، لا لا أنا سأكتب 10 أجزاء..!!!
إياك ثم إياك أن تفعل هذا، فلو لم يسلم لك إلا سورة الإخلاص فلا بأس..المهم الصدق مع النفس فلا رقيب عليك إلا رب العالمين ثم نفسك..

ب- قسم المتفلت أو ما يحفظ من جديد بالنسبة للنوع الثاني والثالث ممن سبق ذكرهم في أول المنشور، ولتجعل المتفلت مع ما يحفظ من جديد في قسم واحد...

طريقة المراجعة والحفظ:
وهي على قسمين:

أ- القسم الأول: مراجعة المحفوظ جيدا، وهذا حدد منه أكبر كمية تستطيع أن تراجعها في اليوم، وانتبه لظروف عملك ومشاغلك وما عليك تأديته يوميا، فلا تثقل على نفسك، ولكن الزمها بما تستطيع، وأهم شئ في الأمر المواظبة والالتزام اليومي، ولا يصح بحال أن يفوت يوم واحد دون أن تنتهي من وردك، تحت أي ظرف، حتى لو اقتطعت من نومك أو وقت طعامك أو راحتك.. غير مسموح مطلقا تضييع يوم واحد.. فتذكر..

ب- القسم الثاني: وهو الجديد في الحفظ أو المتفلت، وهذا القسم سنأخذ منه أقل كمية ممكنة حتى لا تجهد نفسك وتلتزم به قدر استطاعتك، ولو كان آيتين في اليوم لا أكثر فلا بأس...

مثال عملي لما سيتم فعله يوميا:
لنفرض أن المحفوظ جيدا 3 أجزاء فقط وهم الأجزاء الأخيرة من القرآن والباقي متفلت أو غير محفوظ أصلا...

1- لنفرض أن استطاعتي في اليوم أن أراجع من المحفوظ حزبا( أي نصف جزء) في اليوم..
2- ومن المتفلت أو جديد الحفظ أستطيع أن أحفظ صفحة واحدة فقط في اليوم أو أراجعها...

حدد من أين تود أن تبدأ سواء من أول البقرة أو من آخر المصحف، وكلاهما سواء وإن كنت أرى التفصيل فيها:
فمن كان ورده اليومي على ما سيحدده سواء في المحفوظ أو الجديد كبيرا فليبدأ من أول القرآن أي من البقرة..
ومن كان ورده اليومي قليلا فليبدأ من آخر القرآن حتى إذا ما أتم السورة شعر بالفائدة حين يمتلك سورة جديدة يستطيع استحضارها في أي وقت...

الجدول على النحو الآتي:
تكتب على سبيل المثال في ورقتك أو كراسك الذي ستصنع فيه جدولك على الأقل لمدة شهر قبل أن تبدأ :

1- 22/ذو الحجة/1434 هـ، 27/10 :
المحفوظ: الحزب الأول من جزء قد سمع..
الجديد: أول صفحة من سورة الذاريات..

2- 23/ذو الحجة، 28/10:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء قد سمع..
لاحظ معي:
الحفظ: نفس الصفحة من سورة الذاريات دون إضافة جديد..

3- 24/ذو الحجة، 29/10:
المحفوظ: الحزب الأول من جزء تبارك..
الحفظ: للمرة الثالثة نفس الصفحة دون جديد..

4- 25/ذو الحجة، 30/10:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء تبارك..
الحفظ ولاحظ معي:
الصفحة الثانية من سورة الذاريات مع تكرار نفس الصفحة الأولى.. وربطهما ببعضهما البعض..

5- 26/ذو الحجة، 31/10:
المحفوظ: الحزب الأول من جزء عم..
الحفظ:
نفس الصفحتين دون جديد..

6- 27/ ذو الحجة، 1/11:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء عم..
الحفظ:
نفس الصفحتين دون جديد..

7- 28/ذو الحجة، 2/11:
المحفوظ: نبدأ مرة أخرى من أول جزء قد سمع، ولكن الجديد في ذلك، أن الأمر من المفترض أن يكون أيسر من المرة الأولى فإن وجدته كذلك فزد في الكمية ولو ربعين فقط، وإن وجدته يحتاج إلى مرة أخرى فثبت الكمية ولا تزد..

الحفظ: الصفحة الثالثة من سورة الذاريات مع الصفحتين السابقتين..

وهكذا.. لمدة ثلاثة أيام..
فإن انتهيت من سورة الذاريات متقنة بعد هذه الثلاثة أيام لآخر صفحة فيها، فضعها في القسم الاول وهو قسم المحفوظ فقد صارت مثلهم واجعلها تدور معهم في وردك اليومي..

وهكذا كلما تمكنت من سورة من الجديد أو المتفلت فضعها في قسم المحفوظ، وكلما ختمت قسم المحفوظ مرة فحاول أن تزيد في كميته حتى لا تطول المدة بين الختمة والختمة لهذا القسم..

نصيحة جانبية ولكنها مهمة:

الذي يحفظ/تحفظ لأول مرة ولم يقرأ/تقرأ على شيخ من قبل، فإما أن تبحث عن شيخ/شيخة لتقرأ عليه محفوظك الجديد خاصة، فإن لم يتيسر فعلى الأقل اسمع الشيخ الحصري قبل أن تحفظ وردك الجديد...

نصيحة أخرى هامة:
من أحب أن يسهل على نفسه الحفظ أو المراجعة وأحب أن يعيش ويتدبر ما يحفظ أو يراجع فليلزم كتابا في التفسير ميسر سهل، وليقرأ تفسير ما نوى أن يحفظه من جديد، وليتدبر معاني الآيات ويفهم مراد الله منها قبل الحفظ وسيجد لها أثرا في النفس عظيم إن شاء الله...

نصيحة أخيرة:

المواظبة ثم المواظبة ثم المواظبة، وتذكر أنه قد فاتنا سنوات وسنوات ونحن نقول نريد أن نتقن القرآن ونسوف الأمر حتى فاتنا خير كثير، فلا تشعرن بالإحباط لقلة ما تراجع أو تحفظ ، فلو أتقنت صفحة واحدة تقرؤها أينما حللت ونزلت وتستحضرها وقتما تشاء خير لك من أن تسمى بحافظ القرآن، فإذا سئلت عن آية لم تدر ما تقول فيها ولا أين هي في كتاب الله...

الإتقان ثم الإتقان..و تذكر دائما قليل دائم خير من كثير منقطع...

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم​
 
السلام عليكم

السلام عليكم

بسم1
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:​
فهذه طريقة يسيرة إن شاء الله لمن حفظ القرآن وتفلت منه جزء منه أو لم يتقن الحفظ بعد، وهي إن شاء الله يسيرة على من يسرها الله له، وقد كتبتها في هذا الملتقى المبارك، مع علمي بوجود مشايخنا وعلمائنا وأخواننا الحفظة والذين يمتلئ بهم الملتقى المبارك، إنما هي تذكرة للمنتهي وتبصرة للمبتدي، وأسأل الله أن ينفع بها طلاب العلم وحفظة كتاب الله..

أقول:
نستطيع تصنيف القرّاء -ممن لم يتقن الحفظ بعد- على ثلاثة أقسام:
(1) ختم القرآن ولكن تفلت منه الكثير، أو تفلت كله.
(2) حفظ أجزاء كثيرة ولم يختم.
(3) حفظ أجزاء قليلة ولم يختم.

طريقة التقسيم:

بالنسبة لجميع الأقسام المذكورة سابقا:
(1) يتم تقسيم القرآن الكريم إلى قسمين:
أ- قسم المحفوظ جيدا، وهو ما يستطيع الواحد منا استرجاعه وقراءته في أي وقت كان وتحت أي ضغط، كالمواصلات أو الصلاة به دون مراجعة أو تحضير، أو قراءته بين الأذان والإقامة أو في أي وقت ...

للأهمية: لا تخجل ولا تكابر بينك وبين نفسك وتقول: جزء واحد هو الذي أحفظه جيدا فقط، لا لا أنا سأكتب 10 أجزاء..!!!
إياك ثم إياك أن تفعل هذا، فلو لم يسلم لك إلا سورة الإخلاص فلا بأس..المهم الصدق مع النفس فلا رقيب عليك إلا رب العالمين ثم نفسك..

ب- قسم المتفلت أو ما يحفظ من جديد بالنسبة للنوع الثاني والثالث ممن سبق ذكرهم في أول المنشور، ولتجعل المتفلت مع ما يحفظ من جديد في قسم واحد...

طريقة المراجعة والحفظ:
وهي على قسمين:

أ- القسم الأول: مراجعة المحفوظ جيدا، وهذا حدد منه أكبر كمية تستطيع أن تراجعها في اليوم، وانتبه لظروف عملك ومشاغلك وما عليك تأديته يوميا، فلا تثقل على نفسك، ولكن الزمها بما تستطيع، وأهم شئ في الأمر المواظبة والالتزام اليومي، ولا يصح بحال أن يفوت يوم واحد دون أن تنتهي من وردك، تحت أي ظرف، حتى لو اقتطعت من نومك أو وقت طعامك أو راحتك.. غير مسموح مطلقا تضييع يوم واحد.. فتذكر..

ب- القسم الثاني: وهو الجديد في الحفظ أو المتفلت، وهذا القسم سنأخذ منه أقل كمية ممكنة حتى لا تجهد نفسك وتلتزم به قدر استطاعتك، ولو كان آيتين في اليوم لا أكثر فلا بأس...

مثال عملي لما سيتم فعله يوميا:
لنفرض أن المحفوظ جيدا 3 أجزاء فقط وهم الأجزاء الأخيرة من القرآن والباقي متفلت أو غير محفوظ أصلا...

1- لنفرض أن استطاعتي في اليوم أن أراجع من المحفوظ حزبا( أي نصف جزء) في اليوم..
2- ومن المتفلت أو جديد الحفظ أستطيع أن أحفظ صفحة واحدة فقط في اليوم أو أراجعها...

حدد من أين تود أن تبدأ سواء من أول البقرة أو من آخر المصحف، وكلاهما سواء وإن كنت أرى التفصيل فيها:
فمن كان ورده اليومي على ما سيحدده سواء في المحفوظ أو الجديد كبيرا فليبدأ من أول القرآن أي من البقرة..
ومن كان ورده اليومي قليلا فليبدأ من آخر القرآن حتى إذا ما أتم السورة شعر بالفائدة حين يمتلك سورة جديدة يستطيع استحضارها في أي وقت...

الجدول على النحو الآتي:
تكتب على سبيل المثال في ورقتك أو كراسك الذي ستصنع فيه جدولك على الأقل لمدة شهر قبل أن تبدأ :

1- 22/ذو الحجة/1434 هـ، 27/10 :
المحفوظ: الحزب الأول من جزء قد سمع..
الجديد: أول صفحة من سورة الذاريات..

2- 23/ذو الحجة، 28/10:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء قد سمع..
لاحظ معي:
الحفظ: نفس الصفحة من سورة الذاريات دون إضافة جديد..

3- 24/ذو الحجة، 29/10:
المحفوظ: الحزب الأول من جزء تبارك..
الحفظ: للمرة الثالثة نفس الصفحة دون جديد..

4- 25/ذو الحجة، 30/10:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء تبارك..
الحفظ ولاحظ معي:
الصفحة الثانية من سورة الذاريات مع تكرار نفس الصفحة الأولى.. وربطهما ببعضهما البعض..

5- 26/ذو الحجة، 31/10:
المحفوظ: الحزب الأول من جزء عم..
الحفظ:
نفس الصفحتين دون جديد..

6- 27/ ذو الحجة، 1/11:
المحفوظ: الحزب الثاني من جزء عم..
الحفظ:
نفس الصفحتين دون جديد..

7- 28/ذو الحجة، 2/11:
المحفوظ: نبدأ مرة أخرى من أول جزء قد سمع، ولكن الجديد في ذلك، أن الأمر من المفترض أن يكون أيسر من المرة الأولى فإن وجدته كذلك فزد في الكمية ولو ربعين فقط، وإن وجدته يحتاج إلى مرة أخرى فثبت الكمية ولا تزد..

الحفظ: الصفحة الثالثة من سورة الذاريات مع الصفحتين السابقتين..

وهكذا.. لمدة ثلاثة أيام..
فإن انتهيت من سورة الذاريات متقنة بعد هذه الثلاثة أيام لآخر صفحة فيها، فضعها في القسم الاول وهو قسم المحفوظ فقد صارت مثلهم واجعلها تدور معهم في وردك اليومي..

وهكذا كلما تمكنت من سورة من الجديد أو المتفلت فضعها في قسم المحفوظ، وكلما ختمت قسم المحفوظ مرة فحاول أن تزيد في كميته حتى لا تطول المدة بين الختمة والختمة لهذا القسم..

نصيحة جانبية ولكنها مهمة:

الذي يحفظ/تحفظ لأول مرة ولم يقرأ/تقرأ على شيخ من قبل، فإما أن تبحث عن شيخ/شيخة لتقرأ عليه محفوظك الجديد خاصة، فإن لم يتيسر فعلى الأقل اسمع الشيخ الحصري قبل أن تحفظ وردك الجديد...

نصيحة أخرى هامة:
من أحب أن يسهل على نفسه الحفظ أو المراجعة وأحب أن يعيش ويتدبر ما يحفظ أو يراجع فليلزم كتابا في التفسير ميسر سهل، وليقرأ تفسير ما نوى أن يحفظه من جديد، وليتدبر معاني الآيات ويفهم مراد الله منها قبل الحفظ وسيجد لها أثرا في النفس عظيم إن شاء الله...

نصيحة أخيرة:

المواظبة ثم المواظبة ثم المواظبة، وتذكر أنه قد فاتنا سنوات وسنوات ونحن نقول نريد أن نتقن القرآن ونسوف الأمر حتى فاتنا خير كثير، فلا تشعرن بالإحباط لقلة ما تراجع أو تحفظ ، فلو أتقنت صفحة واحدة تقرؤها أينما حللت ونزلت وتستحضرها وقتما تشاء خير لك من أن تسمى بحافظ القرآن، فإذا سئلت عن آية لم تدر ما تقول فيها ولا أين هي في كتاب الله...

الإتقان ثم الإتقان..و تذكر دائما قليل دائم خير من كثير منقطع...

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحب
بسم1
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
بارك الله فيكم وفي حرصكم وشكر الله لكم ...
أخي في الله،برنامج جيد ولكن إذا سمحت لدي تعليق بسيط ،القرآن يحفظ بحسب الشخص وقدرته وكذلك كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالقليل من التتبع وجدنا أن الحفظ

لايتم لشخص إلا بالقراءة المستمرة وبحسب الطاقة والفتح الذي يفتحه الله والفضل الذي يِؤتيك إياه

تنبيه : الإخلاص والفهم عن الله يساعد في الحفظ بنسبة كبيرة جدا ، الله الله في قيام الليل فبه يعرف صاحب القرآن كما قالها ابن أم عبد "عبد الله بن مسعود"
أقوال كلمة ورجاء إخواني أرجوكم إجعلها في قلبك وفي دربك المعصية والمعاصي والذنوب والله وبالله وتالله أكبر عائق ستواجهه إن كنت مخلصا في حفظك ، وقد تعلم هذا ولو بعد حين آه كم حرمتنا من طاعات وقربات تلك المعاصي تذر القلوب بلاقع خالية من كل طيب وتكدر وتنغص علينا ساعات الأنس بالله

وعفوا أخي وإن كنت عقبت عليك فأنا أحب أن أضيف كلاما ربما يكون فيه بعض النفع لأحبابي ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..محبكم فيالله أبو المنذر من الجزائر​
 
بارك الله في إخواني مني سلام عليكم ورحمة ...خذوا مني واسمعوا ، القرآن علم وعمل أتعلمون شيئا القرآن نور قال تعالى : {آمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا }التغابن
من منكم من لا يحب أن يجعل الله له نور من؟ كلنا نرجوا وندعوا الله أن يجعل الله لنا نور اللهم اجعل لنا نورا ، نور القرآن يجلي ظلمات الليل ويرحم الله العلماء صحابة الرسول الكريم فهذا عبد الله بن عمر رضي الله عنه وأرضاه يسمع رسول الله صلى الله عليه سلم يقول لما سئل عنه رجل صالح غير أنه لايقوم بليل ......فماذا ها اكتفى وقال شهد لي من من إخواني الرسول صلى الله عليه وسلم الصادق المصدوق الذي لاينطق عل الهوى ،بشهد له وبماذا بالصلاح ، هل ركن واستراح والله ماترك قيام الليلحتى فارق الدنيا ...ولنا ولكم فيه عبرة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
العلم والتحقيق والله شيئ يفرح كم عرفنا من صحيح هاهو القرآن ولكن وامصيبتاه وواإسلاماه منا يشكوا بعدا وهو بين أيدينا أين العمل هذا والله سبب عظيم للذلّ الذي نعيشه ...ربما أكمل الموضوع _يتبع_
 
عودة
أعلى