قرأت محاضرت الشيخ محمد صالح آل الشيخ مناهج المفسرين و ذهب إلى مدستين مدرسة الرأي و مدرسة الأثر و أنه لا بأس بمدرسة الرأي إذا كان المفسر مجتهداً و أن من شروط الإجتهاد أن يكون حافظاً للقرآن عالم باللغة و بأقوال الصحابة و التابعين إلى آخر الشروط.........
فهل هذه الشروط التي يجب توافرها في الإمام المجتهد لكي يرجح بين الأقوال أم لكي يستنبط معنىً جديد؟
و قلت لقد ذكر الشيخ صالح في المحاضرة أنه لا يجوز إحداث قفول ثالث إذا اختلف الصحابة إلى قولين و قال الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق في البيان المأمول في علم الأصول لأن ذلك معناه أن الأمة قد ضلت عن معرفة الحق في هذه الآية في عصر من العصور و ألمة معصومة من ذلك
فهل هذه الشروط التي ذكرها الشيخ في الإمام المفسر المجتهد لكي يرجح بين أقوال الصحابة أو بين أقوال التابعين إذا لم يكن هناك أقوال للصحابة؟؟؟
وز هل معنى ذلك أنه عندما أقرأ في تفسير بن كثير مثلاً قولين مثلاً للآية لا يجوز لي أن أعمل بأقربهما للدليل حتى أكون مجتهداً
و اختلاف التضاد بين الصحابة في التفسير قليل و لكن ماذا لو كان ؟
أفيدونا أثابكم الله
أخوكم من اللإسكندرية - مصر
فهل هذه الشروط التي يجب توافرها في الإمام المجتهد لكي يرجح بين الأقوال أم لكي يستنبط معنىً جديد؟
و قلت لقد ذكر الشيخ صالح في المحاضرة أنه لا يجوز إحداث قفول ثالث إذا اختلف الصحابة إلى قولين و قال الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق في البيان المأمول في علم الأصول لأن ذلك معناه أن الأمة قد ضلت عن معرفة الحق في هذه الآية في عصر من العصور و ألمة معصومة من ذلك
فهل هذه الشروط التي ذكرها الشيخ في الإمام المفسر المجتهد لكي يرجح بين أقوال الصحابة أو بين أقوال التابعين إذا لم يكن هناك أقوال للصحابة؟؟؟
وز هل معنى ذلك أنه عندما أقرأ في تفسير بن كثير مثلاً قولين مثلاً للآية لا يجوز لي أن أعمل بأقربهما للدليل حتى أكون مجتهداً
و اختلاف التضاد بين الصحابة في التفسير قليل و لكن ماذا لو كان ؟
أفيدونا أثابكم الله
أخوكم من اللإسكندرية - مصر