ضيف الحلقة 43 من التفسير المباشر يوم الجمعة 12 محرم 1430هـ

إنضم
25/09/2008
المشاركات
225
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
التفسير المباشر - الرياض .
سوف يكون ضيف البرنامج في حلقته (43) يوم الجمعة 12 محرم 1430هـ (حسب التقويم) هو فضيلة الشيخ الدكتور عمر بن عبدالله المقبل الأستاذ المساعد بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم .
وموضوع الحلقة هو : عاشوراء بين نجاة الأولياء وهلاك الأشقياء : قصة نجاة موسى عليه السلام وقومه في القرآن أنموذجاً

نسأل الله التوفيق والسداد .
 
الحلقة التي بثت لهذا اليوم كانت معادة لحلقة ماضية مع د زيد عمر فلا ادري ما سبب ذلك يا دعبدالرحمن عسى المانع خيرا وكنا بانتظار طلة الشيخ عمر المقبل كما هو المعلن
 
نعم وفقكم الله .
حدث خلل في الاتصال عبر الأقمار الصناعية مع مركز البث في القاهرة ، فاضطروا لإعادة الحلقة السابقة ، وتم تسجيل الحلقة مع د. عمر المقبل وتم بثها في وقت الإعادة وسيعاد بثها إن شاء الله خلال الأسبوع . وقد كانت وقفات موفقة للدكتور عمر المقبل مع آيات ابتلاء بني أسرائيل ونجاتهم في يوم عاشوراء وما في ذلك من العبر والدروس .
 
هل ستبث الحلقة د. عبد الرحمن في مواعيد الإعادة نفسها؟ أرجو توجيه الإخوة في القناة بحيث لا تفوتنا الحلقة بارك الله فيكم.

نعم . تم بثها في أول وقت للإعادة تلك الليلة ، وسيعاد بثها في أوقات الإعادة . لكن السؤال : متى هي أوقات الإعادة بالضبط ؟ هذا الذي لا أعرفه لعدم متابعتي للحلقات لكن أخشى أن متابعة تغطية الأحداث الجارية في فلسطين لها دور في تعديل أو تأخير بث بعض البرامج .
الأسبوع الماضي عندما ذهبت لحلقة البرنامج فوجئت بهم يعتذرون بأنني سوف أتأخر نصف ساعة فقط بسبب برنامج جديد اسمه (فتاوى مقدسية) يبث مباشرة قبل برنامج (التفسير المباشر) فبدل أن نبدأ 6.00 تماماً نبدأ 6.30 . فوافقت واعتذرت من د. عمر المقبل . وبعد دقائق قليلة . قالوا : تفضلوا للاستديو فقد تعطلت الأقمار الصناعية واعتذرنا من برنامج (فتاوى مقدسية) وسوف نسجل لكم حلقتكم تسجيلاً في وقتها وتبث في الإعادة .
وأظن الأسبوع القادم سيكون البدء بالحلقة 6.30 بدل 6.00 والله أعلم .
 
للأسف فاتتني الإعادة مساء الجمعة لأني ما توقعت أن تكون الحلقة مسجلة بعد أن رأيت الحلقة في وقتها الأصلي أنها إعادة حلقة الأسبوع الماضي. لم أر البرنامج في وقت الإعادة الثانية لكن يبقى يوم الغد المفروض أن تكون الإعادة بعد صلاة الظهر. أوافقك أن الأحداث الأليمة في غزة أحدثت بعض التغيير في البرامج المقررة نظراً لخطورة الموقف لكن آمل أن لا تفوتنا الحلقة لكن إذا فاتتنا هل يمكن وضعها على المنتدى على شكل ملف فيديو أو كلف صوتي على الأقل؟ بارك الله بكم.
 
اضم صوتي وبشدة مع صوت ودعوة الاخت سمر ان يتم وضع تسجيلا للحلقة حيث لم يتيسر لي ولغيري فيما يظهر متابعتها بوقت الاعادات
شاكرا لك اخي د عبدالرحمن تابية دعوتنا والجهد الذي تبذله في انجاح البرنامج
 
بشرك الله بما يسرك شيخنا الفاضل وجعلك الله مباركا اينما كنت وليس غريبا عليك هذا فالطيب من معدنه لا يستغرب
 
بشرك الله تعالى بالفردوس الأعلى شيخ عبد الرحمن فقد طال انتظارنا لهذه الحلقة الطيبة وكل حلقات برنامجكم طيبة نافعة بإذن الله بارك الله فيك وفي كل من يساهم في إخراج هذا العمل المبارك وفي ضيوفك الكرام زادكم الله علماً ورفعة بهذا القرآن العظيم اللهم آمين.
وبارك الله في أخي الكريم فلاح على تأييدي في طلب الحلقة
 
نعم .
الحلقة جاهزة للرفع ، وقد قام بتخفيض حجمها الأخ الكريم المهندس يوسف الشرهان، وسيرفعها لنا الآن بإذن الله .
 
جزاك الله خيراً أخي الفاضل الدكتور عبد الرحمن وجزى الأخ الكريم المهندس يوسف الشرهان خير الجزاء على هذا الجهد المبارك. وبانتظار تحميل الحلقة
 
شكر الله لكم أبا عبدالله ، وبارك في جهودكم، ولعلك تدرك سبب فرحي ـ ربما أكثر من غيري ـ بهذا الرابط.
 
شاهدت الحلقة، واستفدت منها كثيرا.
بارك الله في مقدم البرنامج، وضيفه.

وقد أثارت فضولي إشارة الضيف د. عمر المقبل لآية (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)- [القصص/7]، وقصة الأصمعي مع الأعرابية التي وصفت بلاغة هذه الآية التي اشتملت على أمريين و نهيين و خبرين و بشارتين.

ولست أدري إن كانت مثل الفوائد في تدبر القرآن ما أثر عن الأعراب (أو غير العلماء عموما) كثيرة أو لا، وإن وجد من عني بتجميعها.
 
جزى الله الضيف والمضيف خير الجزاء ونفع بعلومهما
...
بَيَّنَ الشيخ الفاضل عمر المقبل أن الله عز وجل أراد أن يذل فرعون في كيفية إهلاكه فجعلها أمام مرأى قوم موسى عليه السلام { فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً } لإبطال ربوبية فرعون الذي زعمها لنفسه ، ثم ذكر السر في قول فرعون لما عاين الهلاك { آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ } فقال : لما رأى أن بني إسرائيل نجوا دعا ربهم الذي أنجاهم لعله ينجو .
ويحضرني هنا سر آخر عَلِقَ في الذهن – ولستُ أتذكر المصدر – وهو أن الله عز وجل أنطقه بهذه العبارة إمعانا في إذلاله ، ولو قال : آمنتُ أنه لا إله إلا الذي آمن به موسى لكان أشرف ، ولو قال : آمنتُ بالله الذي لا إله إلا هو لكان غاية الشرف ، إلا أن الإذلال اتصل حتى في لحظات الاحتضار ، فأضلَّهُ الله عن اسم ربه ، وأضله عن الانتساب لنبيه ، لينطق معترفا أنه تبع لا تابع للقوم الذين استضعفهم وادعى أنه رب لهم ، فأقر في لحظات الاحتضار أنه على دين أولئك أيا كان وفي هذا غاية الذل .
 
يا د عبدالرحمن ويا ايها الاخوة الافاضل لم استطع تحميل الملف ولا ادري هل الخلل من عندي او فيه خلل ما ارجو الافادة فاني في شوق ولهف بالغ لمتابعة الحلقة حيث فاتت علي والله المستعان
 
جزاك الله خيرا اخي الشيخ د عبدالرحمن والرابط للبث المباشر الايمكن حفظه
حفظنا الله واياكم بالاسلام
 
عودة
أعلى