عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,345
- مستوى التفاعل
- 145
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
يصدر قريبًا – إن شاء الله تعالى - العدد التاسع من مجلة معهد الإمام الشاطبي للدراسات القرآنية ، الذي يأتي في السنة الخامسة من عمر المجلة ، وهو الأول من إصداري هذا العام 1431هـ= 2010م ، والذي يحدد عادة بشهر جمادى الآخرة الموافق لشهر يونيو ، وقد احتوى على الموضوعات التالية :
أولاً – في باب البحوث والدراسات :
1- وردت دراسة بعنوان : حالات الشاطبية مع التيسير ، للدكتور عبد الرحيم بن عبد الله بن عمر الشنقيطي ، من ص 11 إلى ص 38 ، وهي تبين العلاقة بين منظومة الشاطبية وأصلها ، وهو كتاب التيسير في القراءات السبع للإمام أبي عمرو الداني ، ويعرض أربع حالات للشاطبية مع التيسير: حالة موافقة، وحالة زيادة، وحالة نقصان، وحالة مخالفة .
ولكل حالة من هذه الحالات جانب علمي وجانب منهجي ، وكل جانب في مطلب مستقل تحت مبحثه الخاص به مع التمثيل له بما يبينه ؛ إذ المقصود من البحث بيان الحالات دون استقصاء المواضع.
وأهم ما توصل إليه البحث من نتائج ما يلي:
- أن أحوال الشاطبية مع التيسير لا تقتصر على الموافقة بل هناك النقصان والمخالفة.
- أن الحالة الغالبة على الشاطبية مع التيسير هي حالة الموافقة بشقيها العلمي والمنهجي.
- أن كل حالة من الحالات يمكن أن تفرد ببحث مستقل مستوعب لكل مواضع الاتفاق والزيادة والنقصان والمخالفة.
2- بحث بعنوان : هداية الحيران فيما قيل ليس له مفهوم مخالف من القرآن ، للدكتور علي بن جريد بن هلال العنزي ، من ص 41 إلى ص 126، وموضوعه الذي يدور فيه: الآيات القرآنية التي قيل عنها: ليس لها مفهوم مخالفة، ولا يرتبط بالقيد المذكور فيها حكم، وكان هذا القيد- في الأصل- أحد أنواع مفهوم المخالفة المعتبرة عند أكثر العلماء.
و قد استقصى جل الآيات التي ينطبق عليها الشرط المذكور.
وفي ثنايا البحث كانت هناك مناقشة لقول من قال عن قيد أو شرط أو وصف: إنه ليس له مفهوم مخالف.
كما كان هناك بيان للحجج التي اعتمد عليها المثبتون للقول المذكور آنفاً، وأيضاً: للحجج التي ترد هذا القول.
وختمت الكلام ببيان ما رأيته مناسباً من الأقوال.
وفي البحث أيضاً : عناية بذكر الفوائد والأسرار التي يذكرها العلماء عن قيد ترجح فيه أو قيل عنه : إنه ليس له مفهوم مخالف.
3- بحث بعنوان : الإظهار في مقام الإضمار : مفهومه ـ أغراضه – عناية المفسرين به ، للدكتور عبد الرزاق حسين أحمد اليوسف ، من ص 127 إلى 192 ، عُني بإبراز أسلوب بلاغي رفيع ، ورد في القرآن الكريم ، وهو أحد أساليبه البيانية ، ويُسمَّى بـ "الإظهار في مقام الإضمار" .
وقد اشتمل البحث على مقدمة وخمسة مباحث ، تضمنت المقدمة الحديث عن أهمية الموضوع و الدراسات السابقة فيه.
وانتقل البحث بعد ذلك إلى تعريف بمصطلحات : الإظهار ، والإضمار ، وتحديد مفهوم " الإظهار في مقام الإضمار " ، وفي ثنايا ذلك أشار البحث إلى العلاقة بين " الإظهار في مقام الإضمار " و " الخروج على خلاف مقتضى الظاهر " ، كل ذلك مدعَّم بشواهد من القرآن الكريم .
كما عرض البحث خلاف أهل العلم حول تحديد أيهما الأسبق الإظهار أو الإضمار ؟ مبيِّناً رأي كل قول ودليله .
ثم رصد البحث بعد ذلك الأغراض البلاغية والنكت البيانية لوضع الظاهر موضع الإضمار في القرآن الكريم .
وأخيراً أبان البحث أبرز المفسرين الذين كانت لهم عناية بتناول بلاغة " الإظهار في مقام الإضمار في القرآن الكريم " .
وخُتم البحث بخاتمة تضمنت جملةً من النتائج ، كما ذُيِّل بقائمة المصادر والمراجع التي أمدَّته بالمادة العلمية .
4- بحث بعنوان : الإشمام في اللغة : حقيقته وأنواعه ، للأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد ، من ص 195 إلى ص 242 ، والإشمام مصطلح يطلق على عدة ظواهر صوتية تتعلق باللغة العربية بشكل عام، وبقراءة القرآن بشكل خاص ، وقد يقع الخلط بينها عند بعض الدارسين ، وجاء هذا البحث ليدرس تلك الظواهر ، ويكشف عن حقيقة كل منها ، ويقف على جهود علماء العربية والقراءة في دراستها ، وما يمكن أن يقدمه الدرس الصوتي الحديث في تيسير دراستها وفهمها.
وتناول البحث تلك الظواهر من خلال أربعة مباحث :
المبحث الأول : مصطلح الإشمام بين الدلالة اللغوية والدلالة الاصطلاحية.
المبحث الثاني : الإشمام الوقفي ، وهو خاص بالوقف على آخر الكلمة المحركة بالضمة بالسكون وتهيئة الشفتين للنطق بالضمة من غير تصويت ، دلالة على نوع الحركة عند الوصل.
المبحث الثالث : الإشمام الصرفي ، وهو خاص بإشمام كسرة أول الفعل الثلاثي المعتل العين المبني للمجهول ضَمَّةً ، كما في نحو : قِيل ، وبِيع ، وسِير ، دلالة على أن أصل الفعل على وزن (فُعِلَ)، وحاول البحث الكشف عن حقيقة هذه الحركة من خلال منظومة الحركات المعيارية الأساسية والثانوية.
المبحث الرابع: الإشمام الصوتي، وهو يختص بإشراب صوتٍ صفة صوت آخر، كما في النطق بالصاد في ( مَصْدَر) مُشْرَبَةً صوت الزاي ، أي النطق بالصاد مجهورة ، وهو نوع من المماثلة الصوتية الجزئية أو الناقصة .
5- دراسة بعنوان : تقارض (إلا) و(غير) في اللغة وفي القرآن الكريم ، للدكتور مصطفى فؤاد أحمد محمد ، من ص 243 إلى ص288 ، وقد عرضت لمعاقبة (إلا) و(غير) كلٍّ منهما الآخر في اللغة أولاً ، فذكرت أحكام (إلا) في الاستثناء وفي الوصف ، ثم أحكام (غير) في الاستثناء والوصف أيضاً، مبينة أوجه الاتفاق والاختلاف بينهما في ذلك كله ، ثم كشفت معاقبتهما في القرآن الكريم ، مستشهدة بآيات مجيء (إلا) بمعنى (غير) وكذا آيات مجيء (غير) بمعنى (إلا) ، ودعَّمت ذلك بأقوال العلماء في كل آية .
ثانيًا – في باب النصوص المحققة :
حقق الأستاذ الدكتور عمر يوسف عبد الغني حمدان ثلاثة نصوص تُحقَّقُ لأوّل مرّة في الوقف اللازم (الوقوف المفروضة) والوقف الممنوع (ما لا يجوز الوقف عليه) في القرآن الكريم ، تحت عنوان: رسائل في الوقوف المفروضة وألفاظ الكفر في القرآن الكريم ، من ص 291 إلى 368 ، وهي تعالج الزلل والخطأ في الوقف والابتداء في قراءة القرآن ، والتنبيه على المواضع التي يجب الوقوف عليها للمحافظة على المعنى، والمواضع التي يكون الوقف عليها كفرًا ، وأثر نية القارئ في ذلك .
موضوع الرسالة الأولى : الوقوف المفروضة ، وهي منسوبة لأبي منصور الماتريدي ، وقد نفى المحقق صحة هذه النسبة .
وموضوع الرسالة الثانية : بيان وقوف الكفر في القرآن ، وهي لمؤلف مجهول ، وقد يكون هو مؤلف الرسالة الأولى ، كما يقول المحقق .
أما الرسالة الثالثة فهي مقاطع ذات علاقة مباشرة بموضوع وقوف الكفر مختارة من كتاب في القراءات بعنوان التيسير ، لمؤلف مجهول ؛ يظهر أنه كان حيًا بعد 590هـ ، كما يقول المحقق .
ثالثًا : في باب العروض والمراجعات :
عرضت رسالة جامعية في تحقيق : القصيدة الطاهرة في القراءات العشر : دراسة وتحقيق ، إعداد يوسف عواد بردي الدليمي ، وهي مقدمة لنيل درجة العالِمية (الماجستير) في علوم القرآن من كلية التربية في جامعة تكريت ، وقد أشرف عليها الأستاذ الدكتور عراك إسماعيل إبراهيم .
رابعًا : التقارير :
وفيه تقريران أحدهما عن : مؤتمر التفسير الموضوعي للقرآن الكريم : واقع وآفاق ، المنعقد بجامعة الشارقة يومي الأحد والاثنين11-12 جمادى الأولى 1431هـ الموافق 25- 26/4/2010.
والثاني عن : الملتقى الدولي الثالث للقرآن الكريم بالجمهورية الجزائرية التعليم القرآني للصغار: واقع وآفاق ، في 16-15- 14جمادى الأولى 1431هـ ، الموافق 27-28-29 أبريل 2010م ، الذي نظمته اللجنة الدينية لجامعالأمير عبد القادر ومدرسة الشيخ عبد الحميد بن باديس للقراءات بالجمهوريةالجزائرية .
وأخيرًا ملخصات البحوث باللغة الإنجليزية .
في 6/8/1431هـ

أولاً – في باب البحوث والدراسات :
1- وردت دراسة بعنوان : حالات الشاطبية مع التيسير ، للدكتور عبد الرحيم بن عبد الله بن عمر الشنقيطي ، من ص 11 إلى ص 38 ، وهي تبين العلاقة بين منظومة الشاطبية وأصلها ، وهو كتاب التيسير في القراءات السبع للإمام أبي عمرو الداني ، ويعرض أربع حالات للشاطبية مع التيسير: حالة موافقة، وحالة زيادة، وحالة نقصان، وحالة مخالفة .
ولكل حالة من هذه الحالات جانب علمي وجانب منهجي ، وكل جانب في مطلب مستقل تحت مبحثه الخاص به مع التمثيل له بما يبينه ؛ إذ المقصود من البحث بيان الحالات دون استقصاء المواضع.
وأهم ما توصل إليه البحث من نتائج ما يلي:
- أن أحوال الشاطبية مع التيسير لا تقتصر على الموافقة بل هناك النقصان والمخالفة.
- أن الحالة الغالبة على الشاطبية مع التيسير هي حالة الموافقة بشقيها العلمي والمنهجي.
- أن كل حالة من الحالات يمكن أن تفرد ببحث مستقل مستوعب لكل مواضع الاتفاق والزيادة والنقصان والمخالفة.
2- بحث بعنوان : هداية الحيران فيما قيل ليس له مفهوم مخالف من القرآن ، للدكتور علي بن جريد بن هلال العنزي ، من ص 41 إلى ص 126، وموضوعه الذي يدور فيه: الآيات القرآنية التي قيل عنها: ليس لها مفهوم مخالفة، ولا يرتبط بالقيد المذكور فيها حكم، وكان هذا القيد- في الأصل- أحد أنواع مفهوم المخالفة المعتبرة عند أكثر العلماء.
و قد استقصى جل الآيات التي ينطبق عليها الشرط المذكور.
وفي ثنايا البحث كانت هناك مناقشة لقول من قال عن قيد أو شرط أو وصف: إنه ليس له مفهوم مخالف.
كما كان هناك بيان للحجج التي اعتمد عليها المثبتون للقول المذكور آنفاً، وأيضاً: للحجج التي ترد هذا القول.
وختمت الكلام ببيان ما رأيته مناسباً من الأقوال.
وفي البحث أيضاً : عناية بذكر الفوائد والأسرار التي يذكرها العلماء عن قيد ترجح فيه أو قيل عنه : إنه ليس له مفهوم مخالف.
3- بحث بعنوان : الإظهار في مقام الإضمار : مفهومه ـ أغراضه – عناية المفسرين به ، للدكتور عبد الرزاق حسين أحمد اليوسف ، من ص 127 إلى 192 ، عُني بإبراز أسلوب بلاغي رفيع ، ورد في القرآن الكريم ، وهو أحد أساليبه البيانية ، ويُسمَّى بـ "الإظهار في مقام الإضمار" .
وقد اشتمل البحث على مقدمة وخمسة مباحث ، تضمنت المقدمة الحديث عن أهمية الموضوع و الدراسات السابقة فيه.
وانتقل البحث بعد ذلك إلى تعريف بمصطلحات : الإظهار ، والإضمار ، وتحديد مفهوم " الإظهار في مقام الإضمار " ، وفي ثنايا ذلك أشار البحث إلى العلاقة بين " الإظهار في مقام الإضمار " و " الخروج على خلاف مقتضى الظاهر " ، كل ذلك مدعَّم بشواهد من القرآن الكريم .
كما عرض البحث خلاف أهل العلم حول تحديد أيهما الأسبق الإظهار أو الإضمار ؟ مبيِّناً رأي كل قول ودليله .
ثم رصد البحث بعد ذلك الأغراض البلاغية والنكت البيانية لوضع الظاهر موضع الإضمار في القرآن الكريم .
وأخيراً أبان البحث أبرز المفسرين الذين كانت لهم عناية بتناول بلاغة " الإظهار في مقام الإضمار في القرآن الكريم " .
وخُتم البحث بخاتمة تضمنت جملةً من النتائج ، كما ذُيِّل بقائمة المصادر والمراجع التي أمدَّته بالمادة العلمية .
4- بحث بعنوان : الإشمام في اللغة : حقيقته وأنواعه ، للأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد ، من ص 195 إلى ص 242 ، والإشمام مصطلح يطلق على عدة ظواهر صوتية تتعلق باللغة العربية بشكل عام، وبقراءة القرآن بشكل خاص ، وقد يقع الخلط بينها عند بعض الدارسين ، وجاء هذا البحث ليدرس تلك الظواهر ، ويكشف عن حقيقة كل منها ، ويقف على جهود علماء العربية والقراءة في دراستها ، وما يمكن أن يقدمه الدرس الصوتي الحديث في تيسير دراستها وفهمها.
وتناول البحث تلك الظواهر من خلال أربعة مباحث :
المبحث الأول : مصطلح الإشمام بين الدلالة اللغوية والدلالة الاصطلاحية.
المبحث الثاني : الإشمام الوقفي ، وهو خاص بالوقف على آخر الكلمة المحركة بالضمة بالسكون وتهيئة الشفتين للنطق بالضمة من غير تصويت ، دلالة على نوع الحركة عند الوصل.
المبحث الثالث : الإشمام الصرفي ، وهو خاص بإشمام كسرة أول الفعل الثلاثي المعتل العين المبني للمجهول ضَمَّةً ، كما في نحو : قِيل ، وبِيع ، وسِير ، دلالة على أن أصل الفعل على وزن (فُعِلَ)، وحاول البحث الكشف عن حقيقة هذه الحركة من خلال منظومة الحركات المعيارية الأساسية والثانوية.
المبحث الرابع: الإشمام الصوتي، وهو يختص بإشراب صوتٍ صفة صوت آخر، كما في النطق بالصاد في ( مَصْدَر) مُشْرَبَةً صوت الزاي ، أي النطق بالصاد مجهورة ، وهو نوع من المماثلة الصوتية الجزئية أو الناقصة .
5- دراسة بعنوان : تقارض (إلا) و(غير) في اللغة وفي القرآن الكريم ، للدكتور مصطفى فؤاد أحمد محمد ، من ص 243 إلى ص288 ، وقد عرضت لمعاقبة (إلا) و(غير) كلٍّ منهما الآخر في اللغة أولاً ، فذكرت أحكام (إلا) في الاستثناء وفي الوصف ، ثم أحكام (غير) في الاستثناء والوصف أيضاً، مبينة أوجه الاتفاق والاختلاف بينهما في ذلك كله ، ثم كشفت معاقبتهما في القرآن الكريم ، مستشهدة بآيات مجيء (إلا) بمعنى (غير) وكذا آيات مجيء (غير) بمعنى (إلا) ، ودعَّمت ذلك بأقوال العلماء في كل آية .
ثانيًا – في باب النصوص المحققة :
حقق الأستاذ الدكتور عمر يوسف عبد الغني حمدان ثلاثة نصوص تُحقَّقُ لأوّل مرّة في الوقف اللازم (الوقوف المفروضة) والوقف الممنوع (ما لا يجوز الوقف عليه) في القرآن الكريم ، تحت عنوان: رسائل في الوقوف المفروضة وألفاظ الكفر في القرآن الكريم ، من ص 291 إلى 368 ، وهي تعالج الزلل والخطأ في الوقف والابتداء في قراءة القرآن ، والتنبيه على المواضع التي يجب الوقوف عليها للمحافظة على المعنى، والمواضع التي يكون الوقف عليها كفرًا ، وأثر نية القارئ في ذلك .
موضوع الرسالة الأولى : الوقوف المفروضة ، وهي منسوبة لأبي منصور الماتريدي ، وقد نفى المحقق صحة هذه النسبة .
وموضوع الرسالة الثانية : بيان وقوف الكفر في القرآن ، وهي لمؤلف مجهول ، وقد يكون هو مؤلف الرسالة الأولى ، كما يقول المحقق .
أما الرسالة الثالثة فهي مقاطع ذات علاقة مباشرة بموضوع وقوف الكفر مختارة من كتاب في القراءات بعنوان التيسير ، لمؤلف مجهول ؛ يظهر أنه كان حيًا بعد 590هـ ، كما يقول المحقق .
ثالثًا : في باب العروض والمراجعات :
عرضت رسالة جامعية في تحقيق : القصيدة الطاهرة في القراءات العشر : دراسة وتحقيق ، إعداد يوسف عواد بردي الدليمي ، وهي مقدمة لنيل درجة العالِمية (الماجستير) في علوم القرآن من كلية التربية في جامعة تكريت ، وقد أشرف عليها الأستاذ الدكتور عراك إسماعيل إبراهيم .
رابعًا : التقارير :
وفيه تقريران أحدهما عن : مؤتمر التفسير الموضوعي للقرآن الكريم : واقع وآفاق ، المنعقد بجامعة الشارقة يومي الأحد والاثنين11-12 جمادى الأولى 1431هـ الموافق 25- 26/4/2010.
والثاني عن : الملتقى الدولي الثالث للقرآن الكريم بالجمهورية الجزائرية التعليم القرآني للصغار: واقع وآفاق ، في 16-15- 14جمادى الأولى 1431هـ ، الموافق 27-28-29 أبريل 2010م ، الذي نظمته اللجنة الدينية لجامعالأمير عبد القادر ومدرسة الشيخ عبد الحميد بن باديس للقراءات بالجمهوريةالجزائرية .
وأخيرًا ملخصات البحوث باللغة الإنجليزية .
في 6/8/1431هـ