يوسف الردادي
New member
بسم1
صدر حديثاً عن دار الكلمة للنشر والتوزيع بالقاهرة
الطبعة الأولى (2012م) من كتاب:
مُعرَّب القرآن للشيخ حمزة فتح الله
دراسة تحليلية نقدية
تأليف:
د. محمد إبراهيم محمد مصطفى
صدر حديثاً عن دار الكلمة للنشر والتوزيع بالقاهرة
الطبعة الأولى (2012م) من كتاب:
مُعرَّب القرآن للشيخ حمزة فتح الله
دراسة تحليلية نقدية
تأليف:
د. محمد إبراهيم محمد مصطفى
[align=justify]قال المؤلف في مقدمة كتابه:
((فقد قدم فضيلة المرحوم الشيخ حمزة فتح الله مفتش أول اللغة العربية بوزارة المعارف سابقاً للمكتبة العربية رسالة في الكلمات غير العربية في القرآن الكريم، وقد طبعت سنة 1902م في 17 صفحة، وقد أعاد طبعها تحت عنوان: الأصل والبيان لمعرب القرآن؛ محمد إبراهيم سعد، وراجعها محمد عبد المطلب.
فشرعت عندئذ في التعليق على هذه الرسالة، وظننت لأول وهلة أن العنوان للشيخ حمزة، ولكنني عندما قرأت المقدمة، وجدت العنوان يضم عملين، عملاً للشيخ حمزة وهو الأصل، وعملاً للمعلق وهو البيان.
يقول في المقدمة: وسميت رسالة أستاذي بالأصل، وجعلتها أعلى الصحيفة، ووسمت نتيجة بحثي بالبيان، فكانت للأصل رديفة.
وبعد قراءتي للمقدمة قلت في نفسي: إذا كان الشيخ حمزة قد صنع رسالة في معرب القرآن، وقام ببيانها الأستاذ محمد إبراهيم سعد، فيكون عملي على الرسالة من باب تحصيل الحاصل.
وبعد قراءتي لهذا البيان صممت وعزمت على أن أضع رسالة الشيخ حمزة بين يدي الدراسة والتحقيق والتعليق، لأهمية الموضوع التي تتحدث فيه، ولأن البيان الذي رادفها لم يكن شافياً ولا توضيحاً كافياً لتلك القضية المهمة الخطيرة، وهي معرب القرآن)).
مقدمة المؤلف: [ص: 5،6].
ثم ذكر المؤلف بعض النماذج حول الجزئية المشار إليها أخيراً، وأردف قائلاً: ((لذا، رأيتني مشدوداً للتعليق على هذه الرسالة ومناقشتها مناقشة متأنيةجادة، لإبراز ما لها وما عليها.
وقدمت لهذا البحث بمقدمة بينت فيها أسباب اختيار هذا البحث، وتمهيد عرضت فيه للآراء والمذاهب المتعددة، ثم ختمته بالرأي الذي أميل إليه، مدعوماً بالحجج والبراهين، وذيلته بجريدة المصادر التي كانت عوناً على البحث والدرس)).
[مقدمة المؤلف: [ص:7].
وتضمن فهرس الكتاب ما يلي:
مقدمة
التمهيد، ويحتوي على:
أولاً: التعريف بالشيخ حمزة
ثانياً: معرب القرآن، وآراء العلماء فيه
ثالثاً: رأي الشيخ حمزة في معرب القرآن
رابعاً: تعقيب ورأي
الأولى والآخرة
أكواب وأباريق
أسفاراً
أخلد
الإل
استبرق
الأرائك
آزر
أسباطاً
إصري
وأبا
ابلعي
أليم
آن
إناه
آنية
أواه
أواب
أوبي
بعير
بيع
بطائنها
التنور
تتبيرا
تحت
الجبت
جهنم
حصيب
الحواريين
حطة
حوبا
حرمٌ
دارست
درى
دينار
راعنا
الربانيون
ربيون
الرس
الرقيم
رمزا
الروم
رهوا
الرحمن
الزنجبيل
سجدا
سيدها
سندس
سلسبيلا
سقر
سفرة
سجين
السجيل
السجل
سكرا
سرادقها
سريا
سنين
سيناء
شطرا
شهر
صلوات
صرهن
الصراط
طفقا
طه
الطاغوت
طوبى
الطور
طوى
عدن
عبدت
العرم
غساقا
غيض
الفردوس
فومها
القيوم
قطنا
القسط
القسطاس
قنطار
القسورة
قراطيس
أقفالها
القمل
كافور
كفلين
كنز
كورت
كفر عنهم
لينة
متكأ
المجوس
المرجان
المسك
مشكاة
مقاليد
مرقوم
مزجاة
ملكوت
مناص
منسأته
منفطر
المهل
ناشئة
نون
هونا
هدنا
هود
هيت
وزر
وراءهم
وردة
يحور
يصدون
يس
اليم
يصهر
اليهود
ياقوت
رأي وتعقيب
المراجع والمصادر
فهرس الكتاب
صدر الكتاب مغلفاً في جزء واحد، وبلغت عدد أوراقه 376 ورقة، ووقفتُ عليه في بعض مكتبات الرياض وغيرها.
نفع الله بالكتاب، وبمؤلفه،
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 25 / 12 / 1434هـ[/align]
((فقد قدم فضيلة المرحوم الشيخ حمزة فتح الله مفتش أول اللغة العربية بوزارة المعارف سابقاً للمكتبة العربية رسالة في الكلمات غير العربية في القرآن الكريم، وقد طبعت سنة 1902م في 17 صفحة، وقد أعاد طبعها تحت عنوان: الأصل والبيان لمعرب القرآن؛ محمد إبراهيم سعد، وراجعها محمد عبد المطلب.
فشرعت عندئذ في التعليق على هذه الرسالة، وظننت لأول وهلة أن العنوان للشيخ حمزة، ولكنني عندما قرأت المقدمة، وجدت العنوان يضم عملين، عملاً للشيخ حمزة وهو الأصل، وعملاً للمعلق وهو البيان.
يقول في المقدمة: وسميت رسالة أستاذي بالأصل، وجعلتها أعلى الصحيفة، ووسمت نتيجة بحثي بالبيان، فكانت للأصل رديفة.
وبعد قراءتي للمقدمة قلت في نفسي: إذا كان الشيخ حمزة قد صنع رسالة في معرب القرآن، وقام ببيانها الأستاذ محمد إبراهيم سعد، فيكون عملي على الرسالة من باب تحصيل الحاصل.
وبعد قراءتي لهذا البيان صممت وعزمت على أن أضع رسالة الشيخ حمزة بين يدي الدراسة والتحقيق والتعليق، لأهمية الموضوع التي تتحدث فيه، ولأن البيان الذي رادفها لم يكن شافياً ولا توضيحاً كافياً لتلك القضية المهمة الخطيرة، وهي معرب القرآن)).
مقدمة المؤلف: [ص: 5،6].
ثم ذكر المؤلف بعض النماذج حول الجزئية المشار إليها أخيراً، وأردف قائلاً: ((لذا، رأيتني مشدوداً للتعليق على هذه الرسالة ومناقشتها مناقشة متأنيةجادة، لإبراز ما لها وما عليها.
وقدمت لهذا البحث بمقدمة بينت فيها أسباب اختيار هذا البحث، وتمهيد عرضت فيه للآراء والمذاهب المتعددة، ثم ختمته بالرأي الذي أميل إليه، مدعوماً بالحجج والبراهين، وذيلته بجريدة المصادر التي كانت عوناً على البحث والدرس)).
[مقدمة المؤلف: [ص:7].
وتضمن فهرس الكتاب ما يلي:
مقدمة
التمهيد، ويحتوي على:
أولاً: التعريف بالشيخ حمزة
ثانياً: معرب القرآن، وآراء العلماء فيه
ثالثاً: رأي الشيخ حمزة في معرب القرآن
رابعاً: تعقيب ورأي
الأولى والآخرة
أكواب وأباريق
أسفاراً
أخلد
الإل
استبرق
الأرائك
آزر
أسباطاً
إصري
وأبا
ابلعي
أليم
آن
إناه
آنية
أواه
أواب
أوبي
بعير
بيع
بطائنها
التنور
تتبيرا
تحت
الجبت
جهنم
حصيب
الحواريين
حطة
حوبا
حرمٌ
دارست
درى
دينار
راعنا
الربانيون
ربيون
الرس
الرقيم
رمزا
الروم
رهوا
الرحمن
الزنجبيل
سجدا
سيدها
سندس
سلسبيلا
سقر
سفرة
سجين
السجيل
السجل
سكرا
سرادقها
سريا
سنين
سيناء
شطرا
شهر
صلوات
صرهن
الصراط
طفقا
طه
الطاغوت
طوبى
الطور
طوى
عدن
عبدت
العرم
غساقا
غيض
الفردوس
فومها
القيوم
قطنا
القسط
القسطاس
قنطار
القسورة
قراطيس
أقفالها
القمل
كافور
كفلين
كنز
كورت
كفر عنهم
لينة
متكأ
المجوس
المرجان
المسك
مشكاة
مقاليد
مرقوم
مزجاة
ملكوت
مناص
منسأته
منفطر
المهل
ناشئة
نون
هونا
هدنا
هود
هيت
وزر
وراءهم
وردة
يحور
يصدون
يس
اليم
يصهر
اليهود
ياقوت
رأي وتعقيب
المراجع والمصادر
فهرس الكتاب
صدر الكتاب مغلفاً في جزء واحد، وبلغت عدد أوراقه 376 ورقة، ووقفتُ عليه في بعض مكتبات الرياض وغيرها.
نفع الله بالكتاب، وبمؤلفه،
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 25 / 12 / 1434هـ[/align]