هاني درغام
New member
صدر عن دار النشر للجامعات بصنعاء – كتاباً جديداً للمؤلف" عبد المجيد محمد علي الغيلي بعنوان " كيف يبرمج القرآن الحياة ؟.. قراءة جديدة في ثلث القران الكريم الأول حسب ترتيب النزول".
وفي الكتاب سعى الكاتب فيه جاهدا إلى تقديم رؤية جديدة في تناول السور القرآنية حسب ترتيب النزول، وفي عرضها بأسلوب معاصر، مع الاعتماد على فقه اللغة العربية، وأدوات تحليل النص اللغوية والسياقية.مستلهماً ذلك من روح الشريعة الإسلامية، والإفادة من تجارب البشرية ورصيدها المعرفي، والنظر بعين الاعتبار إلى المشكلات المعاصرة التي تواجهها البشريةعموما، والتي يواجهها المسلمون خصوصا.
وفي مقدمة الكتاب للمؤلف "الغيلي" جاء فيه" إن تقديم القرآن الكريم إلى البشرية بالطريقة التي نزل بها أول مرة لكفيل بأن يفتح للعقول معالم البرنامج الإصلاحي، معرفةً وممارسة. وقراءة القرآن مرتبا حسب نزوله أعطت صورة واضحة لتربية القرآن للمجتمع البشري، وكيف تدرج في الخطاب مبتدءا من نقطة الصفر".
ويضيف في مقدمته" وقد درست أول (38) سورة نزلت، وقد قدمت هذه السور علاجا شافيا ودواء كافيا لأهم المعضلات التي تعاني منها البشرية، كما رسمت الخطوط العامة لأهم القضايا التي تحتاج إليها البشرية، وقد تتابعت تلك السور في علاج قضايا المعرفة والعطاء والجزاء والعبودية في تناسق عجيب وترتيب عظيم".
الكتاب الذي يباع حالياً في معرض الكتاب قدم له فضيلة القاضي محمد بن إسماعيل العمراني أشاد فيها بالكتاب ووصفه " بكتاب من شعاع القرآن".
وجاء في مقدمة القاضي العمراني" لقد أعجبني هذا الكتاب إعجابا عظيما؛ لأن مؤلفه قد طرق في هذا المؤلَّـف موضوعا لم يخطرعلى بال أحد من المؤلفين عن القرآن في هذا العصر فقدأفاد وأجاد في هذا الكتاب فوائد قد لا يجدها أحد في كتب التفسير القديمة والحديثة. وسيقدم الكتاب نفسه للقارئ بمجرد ما يتصفح فيه بضع صفحات".
ودعا مؤلف الكتاب عبد المجيد الغيلي " الباحثين والمفكرين إلى أن يُثَوِّروا القرآن الكريم؛ لاكتشاف برامجه، ولكشف سننه وقوانينه للناس مضيفاً" حسبي أن وضعت بذرة في حقل يمتد بامتداد الأجيال والآفاق، ونهلت قطرة من بحر عظيم لا ساحل له
وفي الكتاب سعى الكاتب فيه جاهدا إلى تقديم رؤية جديدة في تناول السور القرآنية حسب ترتيب النزول، وفي عرضها بأسلوب معاصر، مع الاعتماد على فقه اللغة العربية، وأدوات تحليل النص اللغوية والسياقية.مستلهماً ذلك من روح الشريعة الإسلامية، والإفادة من تجارب البشرية ورصيدها المعرفي، والنظر بعين الاعتبار إلى المشكلات المعاصرة التي تواجهها البشريةعموما، والتي يواجهها المسلمون خصوصا.
وفي مقدمة الكتاب للمؤلف "الغيلي" جاء فيه" إن تقديم القرآن الكريم إلى البشرية بالطريقة التي نزل بها أول مرة لكفيل بأن يفتح للعقول معالم البرنامج الإصلاحي، معرفةً وممارسة. وقراءة القرآن مرتبا حسب نزوله أعطت صورة واضحة لتربية القرآن للمجتمع البشري، وكيف تدرج في الخطاب مبتدءا من نقطة الصفر".
ويضيف في مقدمته" وقد درست أول (38) سورة نزلت، وقد قدمت هذه السور علاجا شافيا ودواء كافيا لأهم المعضلات التي تعاني منها البشرية، كما رسمت الخطوط العامة لأهم القضايا التي تحتاج إليها البشرية، وقد تتابعت تلك السور في علاج قضايا المعرفة والعطاء والجزاء والعبودية في تناسق عجيب وترتيب عظيم".
الكتاب الذي يباع حالياً في معرض الكتاب قدم له فضيلة القاضي محمد بن إسماعيل العمراني أشاد فيها بالكتاب ووصفه " بكتاب من شعاع القرآن".
وجاء في مقدمة القاضي العمراني" لقد أعجبني هذا الكتاب إعجابا عظيما؛ لأن مؤلفه قد طرق في هذا المؤلَّـف موضوعا لم يخطرعلى بال أحد من المؤلفين عن القرآن في هذا العصر فقدأفاد وأجاد في هذا الكتاب فوائد قد لا يجدها أحد في كتب التفسير القديمة والحديثة. وسيقدم الكتاب نفسه للقارئ بمجرد ما يتصفح فيه بضع صفحات".
ودعا مؤلف الكتاب عبد المجيد الغيلي " الباحثين والمفكرين إلى أن يُثَوِّروا القرآن الكريم؛ لاكتشاف برامجه، ولكشف سننه وقوانينه للناس مضيفاً" حسبي أن وضعت بذرة في حقل يمتد بامتداد الأجيال والآفاق، ونهلت قطرة من بحر عظيم لا ساحل له