صدر حديثا (درر المعرفة من تفسير الإمام ابن عرفة) جمعها زميلنا في الملتقى نزار حمادي

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,335
مستوى التفاعل
141
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
01.png


صدر ولله الحمد حديثاً كتاب :​
دُرَرُ المعرفة من تفسير الإمام ابن عرفة
جمعها صديقنا وزميلنا في ملتقى أهل التفسير الأستاذ نزار حمادي ، وهو باحث تونسي مهتم بتراث ابن عرفة رحمه الله . وقد بعث لي صورة غلاف الكتاب ، مع مقدمته . وأرجو أن ييسر الله الحصول على نسخة من الكتاب للاستفادة منه إن شاء الله .​

2900.jpg

مقدمة الكتاب
الحمد لله الذي أنزل الكتاب قرآناً عربيّاً مفضَّلا، ونزَّله تبيانا منجَّما مفصَّلا، وعلّم به ذوي البصائر الحجج والبينات، ووفَّقهم لاستخراج بعض ما فيه من الدقائق والنكات، فسبحانه مِن إلهٍ تنزَّهت ذاتُه عن الأشباه والأمثال، وتقدَّست صفاتُه عن الحدوث والزوال.
والصلاة والسلام على خاتم النبيين، وصفوة المرسَلين، سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله الطاهرين، وأصحابه الأكرمين.
وبعد، فإنّ العلم أشرف المآثر، وأعظم الكنوز والذخائر، وإنّ من أشرفها وأعلاها، وأحراها بصرف العمر والزمان إليها: علم التفسير الكافل بالإرشاد إلى المعارف الإلهية، وما به الفوز بالسعادة الدنيوية والأخروية.
وقد بذل علماء المسلمين جهوداً كبيرةً في توضيح معاني القرآن، واستنباط ما فيه من دقائق الأحكام ولطائف البيان، وتفاوتت آثارهم في ذلك بحسب براعتهم في العلوم التي يتوقف عليها الخوض في لُـجَج أسرارِه، وهي كثيرة أبرزها اللغة والنحو والمعاني والبيان وأصول الدين وأصول الفقه والمنطق والجدل وغيرها.
وقد كان الشيخُ الإمام وعَلَمُ الأعلام أبو عبدالله محمد بن عرَفة التونسي المالكي الأشعري ـ رضي الله عنه ـ واحداً من أبرز الذين فسّروا القرآن بما استفادوه من قواعد علوم الدين، فاهتدى ورشَد لاستخراج بعض حقائق الكتاب المبين، وتمكن من إظهار فرائد نظم التنزيل عن مكامِنها، وأبراز نفائس إعجازه من معادنها، إذ كان حقّاً بوجوهها عارفاً، وعلى دقائقها وتفاصيلها واقفاً.
ولم يكتب الإمام ابن عرفة تفسيراً بخط يده، ولكنه كان يعقد مجالس كثيرة في علوم متعددة منها مجلس في تفسير القرآن العظيم، وقد ختم شرحه أكثر من مرة، وكان يجتمع في مجلسه أبرز الطلبة المهرة، ومنهم ثلاثة من كبار تلاميذه حفظوا لنا بعض ما كان يُملِيه الإمامُ من النُّكت الدقيقة والدُّرَر العلمية الشريفة، وهُمْ: الشيخ الأبي، والشيخ السلاوي، والشيخ البسيلي.
ولَـمَّا وقفت على هذه التقاييد وجدتها مشحونة بفوائد لا يدركها الإحصاء، وفرائد لا يحصرها الاستقصاء، فعزمت على استخراج جملة من دُرَرِها المعرفية، ورتبتها على أبرز العلوم العقلية والنقلية كالكلام والأصول والفقه والمعاني والبيان والبديع والجدل والمنطق وغيرها.
ثم استخرجت ما كان يلقى على الإمام ابن عرفة أو يليقه من أسئلة ويردفها بأجوبتها، وأغلبها يدور حول بيان أسرار التقديم والتأخير في القرآن، والتعبير بالمجاز دون الحقيقة، وإظهار نكت ولطائف متعلقة باستعمال بعض العبارات دون مرادفاتها، ووجه استعمال اللفظ العام دون الخاص والعكس، إلى غير ذلك مما يستفاد منه دلائل إعجاز القرآن العظيم، وتندفع به الإشكالات الواقعة أو المتوقَّعة في الأذهان، فخرج بهذا القسم الثاني كتاب في علم من علوم القرآن سماه ابن عقيلة المكي في «الزيادة والإحسان» بـ«علم لطائف القرآن وأسراره ونكته وفوائده»([1]).
ومن أبرز ما يميز هذه الفوائد التفسيرية والدرر المعرفية أنها غالباً ما تكون من أبكار الأفكار، لا نكاد نعثر على مثيلاتها في كتب الأئمة الأبرار، وهذا يصدِّق ما كان يقوله الإمام ابن عرفة في نصيحته للطلبة في حضور مجالس التدريس: «إن لم يكن في مجلس الدرس التقاطُ زيادةٍ من الشيخ فلا فائدة في حضور مجلسه، بل الأولى لمن حصلت له معرفة الاصطلاح والقدرة على فهم ما في الكتب أن ينقطع لنفسه ويلازم النظر».
ونظم ذلك في أبيات فقال:رحمه الله
إِذَا لَمْ يَكُنْ فِي مَجْلِسِ الدَّرْسِ نُكْتَةٌ = وَتَقْرِيرُ إِيضَاحٍ لِمُشْكَلِ صُورَةٍ
وَعَزْوُ غَرِيبِ النَّقْلِ أَوْ فَتْحُ مُقْفَلٍ = أَوْ إِشْكَالٍ أَبْدَتْهُ نَتِيجَةُ فِكْرَةٍ
فَدَعْ سَعْيَهُ وَانْظُرْ لِنَفْسِكَ وَاجْتَهِدْ = وَإِيَّاكَ تَرْكاً فَهْوَ أَقْبَحُ خِلَّة



وكتب تلميذه الشيخ الأُبِّي في شرحه على صحيح مسلم جواباً على هذه الأبيات:
يَمِيناً بِمَنْ أَوْلَاكَ أَرْفَعَ رُتْبَةٍ= وَزَانَ بِكَ الدُّنْيَا بِأَكْمَلِ زِينَةِ
لَـمَجْلِسُكَ الْأَعْلَى كَفِيلٌ بِكُلِّهَا = عَلَى حُسْنٍ مَا عَنْهَا الـمَجَالِسُ وَلَّتِ
فَأَبْقَاكَ مَنْ رَقَّاكَ لِلْخَلْقِ رَحْمَةً = وَلِلدِّينِ سَيْفاً قَاطِعاً كُلَّ فِتْنَة


ثم قال: وإني في قسَمي هذا لبارٌّ، فلقد كنت أقيد من زوائد إلقائه وفوائد إبدائه على الدُّوَل الخمس التي تقرأ بمجلسه ـ من التفسير والحديث والثلاثة في التهذيب ـ نحو الورقتين كل يوم مما ليس في الكتب.
جعل الله تعالى هذا الكتاب من الأعمال النافعة المتقبَّلة عنده بفضله وكرمه سبحانه وتعالى، وأفاد به كل محب للقرآن العظيم ودارس لمفاهيمه ومتدبر لمعانيه ومضامينه، إنه سميع قريب مجيب، وصلى الله على سيدنا ونبينا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً.

كتبه: نزار حمادي ـ تونس



ـــــــــــ الحواشي ــــــــــــــ
([1]) راجع الزيادة والإحسان لابن عقيلة المكي (ج6/ص 350)
 
01.png

[align=justify]
بارك الله فيكم فضيلة الدكتور عبد الرحمن على هذا التعريف بالكتاب، وكنتُ قد طلبتُ نسختي ونسختك منه فور إعلانك عنه قبل عيد الأضحى المبارك، وذلك عن طريق أحد الإخوة الفضلاء في الكويت من خلال الدار الناشرة: دار الضياء للنشر والتوزيع، لكنهم اعتذروا حينها بأنه لم يصل بعد إلى منافذ البيع، وذكروا بأنه سيتوفر بعون الله في معرض الكويت الدولي للكتاب، والذي يُفتتح اليوم الأربعاء 7 محرم بعون الله..
والشكر موصول للمؤلِّف الكريم، أخي الشيخ نزار بن علي حـمّادي، نفع الله به وبكتابه، وجعلنا جميعاً من أهل كتابه، إنه سميع مجيب.

والإمام محمد ابن عرفة رحمه الله أحد الأعلام الذين عاصرهم إمام القراء ابنُ الجزري رحمه الله، وترجم له ترجمة موجزة في غاية النهاية: [2/243]، ووصفه في آخرها بقوله: ((ولم أرَ مغربياً أفضل منه)).
ولما يسّر الله لي إعداد بحث الماجستير من خلال تحقيق إحدى نفائس الإمام ابنِ الجزري؛ وقفتُ على موضعٍ آخر تحدث فيه ابنُ الجزري عن ابن عرفة التونسي حديثاً يشع أدباً وفضلاً وتواضعاً، أورده فيما يلي - رغم طوله - عسى الله أن ينفع به، حيث قال:

((وأما الشيخ السادس والأربعون، فهو الشيخ الإمام العالم العلامة أبو عبد الله محمد بن عرفة التونسي الفقيه المالكي الخطيب الكبير بمدينة تونس من المغرب.
كنا نسمع خبره ويصل إلينا صيت فضله من حدود سنة سبعين وسبعمائة، وأنه هو الفقيه / الكبير الجامع لأنواع العلوم في ذلك القطر.
ووصل إلينا بعض الأصحاب ومعه إجازة منه، قرأ عليه القراءات الثمان، وأخبره فيها عن أصحاب أبي العباس أحمد بن موسى البطرني، عن قراءته على أبي محمد عبد الله بن عبد الأعلى ومحمد بن محمد بن مشليون وعلي بن محمد الكتاني، بأسانيدهم المتقدمة، وأظنه قرأ أيضاً على الشيخ أبي عبد الله محمد بن جابر الوادياشي، وسمع منه التيسير.
ولا زلتُ أسأل عنه وتبلغنا أخباره وفضائله، حتى قدم مصر بنية الحج، في سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة، فاجتمعت به، فكان في العلوم الشرعية فوق ما بلغنا، وأنشدني من لفظه قصيدة له لامية، نظم فيها قراءة يعقوب.
وحججنا جميعاً في تلك السنة، واجتمعنا به أيضاً في المسجد الحرام، وتذاكرنا معه واستفدنا منه في ذلك المقام، ورُحْنا جميعاً إلى طيبة مدينة سيد الأنام، فزار والده بالبقيع.
وعدنا معاً إلى الديار المصرية، وكنت في أثناء ذلك أحرضه على النظر في علوم الحديث، ودللته على كتاب تهذيب الكمال وكتاب الأطراف، للحافظ الحجة جمال الدين أبي الحجاج يوسف بن الزكي / المزي، وأنه لا بد أن يكون معه نسخة بذلك، وإلا فمختصر التهذيب، للحافظ شمس الدين الذهبي.
وكنتُ كثيراً أتردد إليه، والتمستُ منه أن أقرأ عليه فحلف أن ذلك لا يكون؛ تواضعاً منه، وقال في غيبتي: إني لأستحيي من الله تعالى أن أرى فلاناً جالساً يقرأ عليَّ، ثم إني استجزتُ منه لي ولأولادي فأجاز، وقال: لا بد أن تجيزني أنت أيضاً.
وفارقنا وتوجه إلى بلاده بجملة من الكتب الحديثية وغيرها، في شهور سنة ثلاث وتسعين وسبعمائة، ووصل إلى بلده مدينة تونس بالسلامة والعافية، حتى بلغتنا وفاته في سنة (...) وتسعين وسبعمائة، رحمه الله
)).
جامع الأسانيد في القراءات: [ورقة: 64/ب].

رحم الله الإمام ابن عرفة التونسي، والإمام ابن الجزري.
وجزى الله الشيخ نزار والدكتور عبد الرحمن خير الجزاء.

محبكم أبو عمر..
7 محرم 1434هـ.
[/align]
 
سفر نفيس وفوائد جمة..بارك الله فيكم.
ورتبتها على أبرز العلوم العقلية والنقلية كالكلام والأصول والفقه والمعاني والبيان والبديع والجدل والمنطق وغيرها.
هل هذا -سلمكم الله- مع الحفاظ على ترتيب السور ووضع كل فائدة في موضعها من السورة؟
كصنيع د. محمد الطبراني في كتاب نكت وتنبيهات للشيخ البسيلي، وقد سبق التعريف به هنا: http://vb.tafsir.net/tafsir15153/
 
[align=justify]
جزاكما الله خير الجزاء أبا عبد الله وأبا إبراهيم، وأسأل الله لي ولكما التوفيق والسداد، والعون والتأييد..

هل هذا -سلمكم الله- مع الحفاظ على ترتيب السور ووضع كل فائدة في موضعها من السورة؟

بارك الله فيك أخي الحبيب أبا إبراهيم..
أجيبك عن سؤالك من خلال إيراد الفهرس الذي تفضل فضيلة المؤلِّف به من خلال الرابط التالي: يصدر قريبا: درر المعرفة من تفسير الإمام ابن عرفة (جمعها نزار حمادي)

حيث قال رعاه الله وأيّده:
((ويتضمن ترجمة مطولة نسبيا للإمام ابن عرفة
والكتاب ينقسم إلى قسمين بعد الترجمة، الأول استخراج الفوائد موزعة على حسب العلوم، الفوائد الكلامية، فالفوائد الأصولية، فالفوائد الفقهية، فالفوائد البلاغية، فالفوائد المنطقية... إلخ
والقسم الثاني يتضمن الأسئلة والأجوبة التي كانت تقع في المجلس بين الإمام ابن عرفة وكبار تلاميذه، وهي تدور حول مشكل القرآن والمتشابه المعنوية.


وهذا فهرس بعض الفوائد العلمية

سورة الفاتحة
ـ اعرف وجوه تقديم الرحمن على الرحيم. (25)
ـ قاعدة: ثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم، ونفي الأعم يستلزم نفي الأخص. (25)
ـ دلالة المطابقة أقوى من دلالة الالتزام (ص26)
ـ وجه تقديم العبادة على الاستعانة (ص 26)

سورة البقرة
ـ الإشارة بلفظ البعيد للقريب تفيد التعظيم. (ص 28)
ـ نفي الريب عام في جميع الكتب، وليس خاصا بالقرآن. (ص 28)
ـ قاعدة: نفي الفرع لا يستلزم نفي الأصل، بخلاف العكس. (ص32)
ـ قاعدة: نفيُ الأعمِّ أخص من نفي الأخص. 32
ـ الحكمة في تنزيل القرآن منجَّما...................... 46
ـ وصف الرسالة أمر يختص به الله من شاء من عباده..........47
ـ وصف الرسالة أشرف من مجرد وصف العبودية............47
ـ دلالة العام أقوى من دلالة المطلق..........................50
ـ جواز الثناء على الإنسان بما فيه من المحاسن في غيبته.........53
ـ إرسال الرسل محض تفضل من الله تعالى....................55
ـ عادة الملوك في مخاطباتهم التعبير عن الأمر المحقق الوقوع باللفظ المحتمل....56
ـ سبب الخوف مستقبل، وسبب الحزن ماض......................57
ـ التصور بمعنى إدراك حقيقة الماهية لا يشترط تقدمه على التصديق.....58
ـ لا يقدَّم المجرور على المفعول إلا لنكتة تُتَوخَّى.......................61
ـ خطاب الرسول لقومه منزَّل منزلة خطاب الله لهم...................62
ـ كفر العالِم أشدّ من كفر الجاهل....................................69
ـ غضب الله تعالى راجع إلى صفة الإرادة القديمة...................71
ـ القدرة لا تتعلق بالقديم..........................................7 5
ـ الخشوعُ روحُ الصلاة وسرُّها..................................78
ـ توبة الأنبياء ليست رجوعا من الذنب، وإنما هي انتقال من مقام إلى مقام أعلى منه .....79
ـ قاعدة: نفي الأعم يستلزم نفي الأخص.................................85
ـ التعبير بما هو من قسم التصديق أولى مما هو من قسم التصور............93
ـ مذهب أهل السنة أن الخلق نفس المخلوق..........................94
ـ يمتنع اجتماع مؤثرين على أثر واحد...............................98
ـ الصحيح أن التعلق صفة نفسية....................................108
ـ تكليف ما لا يطاق غير جائز، أو جائز غير واقع.....................109
ـ القائلون بإعمال مفهوم الغاية أكثر من القائلين بإعمال مفهوم الصفة.....127
ـ يصح عند أهل السنة سماع الكلام النفسي................129
ـ نفي الأعم أخص من نفي الأخص.........................131
ـ العام إذا قيد بشيء غالب الأمر أنه يتخصص به...................134
ـ النهي عن الأدنى يستلزم النهي عما فوقه من باب أحرى............135
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم...................................138
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص........................................138
ـ لا يلزم من نفي الأخص نفي الأعم...............................141
ـ مذهب أهل السنة التفريق بين صفة العلم وصفة البصر...........143
ـ عطف الترقي فيه التأسيس، وعطف التدلي فيه التأكيد...........144
ـ النكرة في سياق النفي تفيد العموم بإجماع......................145
ـ نفي أمر مطلق أبلغ منه مقيداً..................................146
ـ دفع المؤلم آكد وأولى من جلب الملائم..........................147

سورة آل عمران
ـ التنبيه على ذم الدعوى والتنفير منها............................152
ـ الصبر رأس الإيمان ورأس كل عبادة...........................156
ـ دلالة المطابقة أقوى من دلالة الالتزام..........................160
ـ العلوم الضرورية لا يحتاج فيها الإنسان إلى تعليم.................165
ـ العظيم لا يثيب على فعل الجميل إلا بعظيم.......................167
ـ نفي الجمع لا يستلزم نفي المفرد..................................168
ـ المجادلة بعد ظهور الدلائل الواضحة من التعنت والمباهتة والفساد....170
ـ إذا اشتمل الكلام على أعم وأخص يبدأ في الإثبات بالأعم ثم بالأخص....172
ـ إذا اشتمل الكلام على أعم وأخص يبدأ في النفي بالأخص ثم بالأعم....172
ـ ثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم.....................................172
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص.........................................172
ـ مقام الذم يقصد فيه الإطناب والمبالغة للتنفير من أسبابه ..................172
ـ نفي الأمر أعم من النهي............................................. .....174
ـ عدم الأمر بفعل الشيء لا يستلزم النهي عن فعله..........................174
ـ إدخال «كل» على النكرة أبلغ في إفادة العموم................................176
ـ التوبيخ على الأدنى يستلزم التوبيخ على ما فوقه.............................176
ـ العصمة لغة واصطلاحا.......................................... ........178
ـ الإرادة القديمة الأزلية اقتضت ربط العذاب ببعث الرسل.................182
ـ أسلوب التنبيه بالأدنى على الأعلى.........................................191
ـ دفع المؤلم آكد من جلب الملائم........................................... ..191
ـ مذهب أهل السنة أن العاصي في المشيئة....................................195
ـ معنى كون القرآن بيانا وهدى وموعظة....................................196
ـ لا توجد عبادة من العبادات إلا مع الصبر.................................198
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص...........................................20 5
ـ ثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم.......................................205

سورة النساء
ـ الهداية بالمعنى الأعم هي التمكين من أسباب السعادة....................207
ـ التزكية مشروطة بالعمل الصالح.........................................208
ـ العموم في الأزمنة يناسب العموم في الأشخاص...........................213
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم......................................214
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص..........................................216
ـ نفي الشيء بالإطلاق أبلغ من نفي وجدانه................................216
ـ الخلو عن النقيضين معا لا يصح.........................................217
ـ مذهب أهل السنة وجوب إنفاذ الوعيد في طائفة من عصاة المؤمنين.........218
ـ إشارة القرآن إلى أن عيسى عليه السلام لم يقتل............................219
ـ الشك مناقض للظن فلا يصح استثناؤه منه.............................219
ـ اجتمعت الملل على تحريم أكل المال بالباطل.............................220
ـ لا يلزم من استلزام الأخص حكما استلزامُ الأعم له......................220

سورة المائدة
ـ الإرادة من شأنها التفريق بين المتماثلين والجمع بين المختلفين...............222
ـ القياس من شأنه حمل الشيء على مثله...................................222
ـ عبادة الصحابة لله تعالى لذاته ومجرد جلاله وعظمته..........................223
ـ سبب تكرار قضية بني إسرائل في القرآن...................................228
ـ الفرق بين العفو والصفح............................................ .....229
ـ الهداية الأعمية هي التمكين من الشيء.....................................229
ـ مَن ملك أن يملك يعدّ مالكاً............................................ .230
ـ طرق الحق وإن تعددت فهي موصلة إلى شيء واحد.......................231
ـ طرق الضلال إذا تعددت توصل إلى ضلالات متعددة.....................231
ـ التكليف إن كان بأمر خفيف لم يقع فيه إطناب ولا تأكيد.................232
ـ الأمر الثابت الواقع لا يندفع إلا بالأمر القوي البليغ......................233
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم.......................................234
ـ القرآن رأس المعجزات ودليل عليها، وما سواه من المعجزات كلها مستندة
إليه ومدلالات له.................................................235
ـ الخوف: هو التألم بسبب أمر مستقبل متوقع............................236
ـ الحزن: هو التألم بسبب أمر واقع فيما مضى..............................236
ـ السالبة الكلية تناقضها الموجبة الجزئية.................................238
ـ المطلق في سياق الثبوت يصدق بصروة.................................238
ـ العلم النظري أشرف من العلم الضروري لاشتماله على الاستدلال......242
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم.......................................243

سورة الأنعام
ـ المحال قد يستلزم محالات............................................ .244
ـ المتصف بالاقتدار على الشيء قادر على نقيضه........................244
ـ الكذب: هو الإخبار بالشيء على خلاف ما هو به..................245
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص.....................................246
ـ ثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم.................................246
ـ الفرق بين اللعب واللهو..........................................24 7
ـ النكرة في سياق الثبوت لا تعم....................................249
ـ السكران يجلد في حالة إفاقته من سكره...........................252
ـ السمع والبصر طريقان إلى القلب...................................264
ـ ورود النهي بصيغة «لا تفعل» أبلغ من وروده بصيغة «اترك»..........265
ـ القاعدة في التعليل أن يؤتى به مفصولا..............................265
ـ ذكر الوصف المناسب عقب الحكم يشعر بكونه علة للحكم.........265
ـ الذم على الوصف الأعم يدل على الذم على الأخص من باب أحرى....276
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم...................................269
ـ ما لا يتوصل إلى الواجب إلا به فهو واجب..........................271
ـ ترتيب الجزاء على الأعم يستلزم ترتيبه على الأخص من باب أحرى....273
ـ قليل الذنب من العظيم عظيم.......................................273

سورة الأعراف
ـ الوصف التقييدي راجع لقسم التصور........................275
ـ الحكم الإسنادي راجع لقسم التصديق.......................275
ـ الثواب على الطاعة محض تفضل من الله تعالى.................277
ـ نفي الأمر لا يستلزم نفي الإباحة................................279
ـ نفي الواحد يستلزم نفي ما سواه................................280
ـ بعثة الرسل محض تفضل من الله تعالى...........................280
ـ الاسم يقتضي الثبوت، والفعل يقتضي التجدد....................288
ـ الإله منزه عن الوصف بالجسمية والتحيز......................295
ـ شرط الأخص لا يجب أن يكون شرطا للأعم..................297
ـ تقبيح المفعول يستلزم تقبيح الفعل..............................299
ـ تعذيب الطائع وتنعيم العاصي جائز عقلا ممتنع شرعا..........300
ـ ثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم.............................303
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص................................303
ـ الفرق بين الملك والملكوت....................................308
ـ الإله من شرطه الاستغناء عن غير فلا يكون مفتقرا..............313
ـ إذا لم يستلزم الأخص أمرا لم يستلزمه الأعم....................314
ـ إذا ثبت استلزام الأخص أمرا لم يلزم منه ثبوت استلزام الأعم له....314

سورة الأنفال
ـ الماضي يقتضي التحقق والحصول..................................317
ـ التعبير بالمستقبل يفيد التجدد والتصوير............................317
ـ أشرف الأحوال الباطنة: التوكل. وأشرف الأعمال الظاهرة الصلاة والزكاة...320
ـ الاسم أبلغ من الفعل............................................. 323
ـ نفي الأخص أعم من نفي الأعم.................................323
ـ نفي الأعم أخص من نفي الأخص...............................323

سورة التوبة
ـ دليل على عدم كفاية التقليد في الإيمان................................330
ـ سبب إسناد الغيظ للقلوب والشفاء للصدور.......................332
ـ النهي عن الحزن يستلزم النهي عن الخوف من باب أحرى.............336
ـ القاعدة أن ما بعد الغاية مخالف لما قبلها..............................338
ـ تغير الحاسد بحسنة حصلت لعدوه أشد من فرحه لمصيبة نزلت به......340
ـ دفع المؤلم آكد من جلب بالملائم...................................340
ـ لا يلزم من نفي الأخص نفي الأعم...................................342
ـ يلزم من نفي اللازم نفي الملزوم.......................................342
ـ دفع المفاسد أولى من جلب المصالح.....................................343
ـ الشارع رتب الزواجر على ما تميل النفس إليه من الزواجر،
أما ما تنفر النفس منه فلا يحتاج فيه إلى زاجر....................346
ـ العام في الأشخاص غير عالم في الأزمنة على الأصح..........................347
ـ الفرق بين السر والنجوى........................................... ........348
ـ الفرق بين الفرح والسرور........................................... .........348
ـ صيغة الانفعال أبلغ من صيغة الفاعلية.......................................349
ـ الفرح بالشيء لا يستلزم كراهة ضده.........................................349
ـ التعليل في أفعال الله تعالى محال.............................................. 351
ـ رؤية الله تعالى سابقة متقدمة أزلا.............................................. 354
ـ الجهاد بالمال أخف على النفوس من الجهاد بالنفس............................355
ـ الفرق بين الرأفة والرحمة........................................... .........357

سورة يونس
ـ القاعدة أن الخبر أعم من المبتدأ........................................... ...358
ـ الدليل على أن العرض لا يبقى زمانين....................................360
ـ القرآن اسم يقال على الصفة القديمة القائمة بذاته الله وعلى الحروف والأصوات...363

سورة هود
ـ دفع المؤلم آكد من جلب الملائم........................................... ...367
ـ الاستغفار هو الندم على فعل المعاصي وطلب سترها.......................367
ـ عصيانك المحسن إليك أشد وأشنع من عصيانك العادل فيك.............368
ـ من له عقل وهمة تحفظه على صون دينه آكد عليه من تحفظه على صون نفسه...371

سورة يوسف
ـ الحزن: تحسر على وقوع مكروه في الماضي....................................378
ـ الخوف: تفجع من وقوع مكروه في المستقبل...............................378
ـ الفرق بين الحقيق والمجاز أن المجاز هو ما صح نفيه........................387
ـ الجاهل الجهل المركب لا ينظر لاعتقاده أنه عالم.............................388
ـ دفع المؤلم آكد وأولى من جلب الملائم.....................................391
ـ النهي عن الشيء ليس أمرا بضده........................................395
ـ العلم أشرف من الملك............................................. .....403
ـ الدعاء يكون لتحصيل المطلوب ولإظهار التذلل والخضوع.............404
ـ قول أهل السنة أنه لا يجب على الله شيء.................................407

سورة الرعد
ـ قاعدة: الوجود أشرف من العدم.......................................407
ـ الكلام القديم الأزلي يستحيل فيه النـزول...............................408
ـ «إذا» لا تدخل إلا على المحقق الوقوع، «وإن» تدخل على المشكوك فيه ....408
ـ الفعل يقتضي التجدد ، والاسم يقتضي الثبوت..........................413
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص، وثبوت الأخص يستلزم ثبوت الأعم....413
ـ دفع المؤلم آكد وأولى من جلب الملائم..................................415
ـ التروك لا تفتقر إلى نسية، والأفعال لابد لها من نية الامتثال لتجزئ.....417

سورة إبراهيم
ـ شريعة النبي ﷺ من أسهل الشرائع..................................424
ـ وجود الله تعالى أمر نظري وليس بضروري........................429
ـ عدد التواتر ينفع في الأمر الحسي لا في الأمر العقلي............430
ـ الإنسان لا يستطيع إحصاء جزئيات النعمة الواحدة، فأحرى ما هو أكثر....432

سورة الحجر
ـ الشيطان لا يقدر على إغواء المخلصين بوجه، لكن يزين لهم فقط...........434
ـ الإغواء: هو الحمل على الوقوع في القبائح...............................434

سورة النحل
ـ المحبة والكراهة في حق الله تعالى على طرفي النقيض.......................443
ـ ذم القليل يستلزم ذم الكثير من باب أحرى ..............................444
ـ التوكل بترك الأسباب التكميلية جائز...................................447
ـ الأجسام متساوية في الحد والحقيقة.....................................449
ـ من التأدب مع الله عدم التنصيص على نسبة القبائح إليه وإن كان المعتقد أنه خالقها..455
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص...........................................45 7
ـ مَن ملك أن يملك يعد مالكا............................................. 458

سورة الإسراء
ـ حكمة تحريم الزنى............................................. .....468
ـ إعجاز القرآن بنظمه وكيفيته، لا بمجرد لفظه..........................473
ـ تنزيه الله تعالى عن الجسمية........................................... 474
ـ مغاير الأخص لا يلزم أن يكون مغاير الأعم........................474

سورة الكهف
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص، ولا نعكس.........................475
ـ الفعل إذا كان عجيبا غريبا مما يستبعدُ..................................477
ـ دلالة الفعل على المعنى أظهر من دلالة المصدر عليه....................490
ـ القاعدة تغليب المتكلم على المخاطَب....................................492

سورة مريم
ـ الألف واللام إذا دخلت على المفرد صيرته عاما في المفردات............493
ـ العموم الذاتي أقوى من العموم العرضي.........................493
ـ إذا تقدم اسم نكرة ثم أعيد فإنما يعاد معرفا بالألف واللام.........494
ـ الغم الواقع في النفس إن كان لأجل أمر مستقبل فهو خوفٌ،
وإن كان لأمر ماض فهو حزن............................495

سورة طه
ـ الخبر إن كان غريبا يعبر عنه بالنبإ.....................................502
ـ العدول عن الأمر إلى الخبر إشارة إلى الحص على امتثاله................505
ـ كفر من عاصر النبي ﷺ ورأى آياته ومعجزاته أشد من كفر من لم يرها......512

سورة الأنبياء
ـ إضافة الحكم إلى السبب أقوى من إضافة إلى مسبَّبه.......................518

سورة الحج
ـ حرص الإنسان على نفس دفع ما يؤلمه أشدّ من حرصه على جلب ما يلائمه....523
ـ تقديم العلة على الحكم يفيد الحض والتأكيد على الامتثال.....................526

سورة المؤمنون
ـ إشارة إلى إبطال مذهب الطبائعية ومن تبعهم...............................531
ـ الامتنان بما هو مشاهد مرئي أدخل في النفوس من الامتنان بما هو غائب.....532
ـ رسالة النبي ﷺ عامة في الأشخاص والأزمان إلى قيام الساعة...............533
ـ الكذب قبيح شرعا لا عقلا عند أهل السنة.................................539
ـ الإيمان يتجدد بتجدد الآيات لأنها تظهر شيئا بعد شيء......................542
ـ تفصيل برهان التمانع........................................... ...........545
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص............................................5 46
ـ إسناد الحكم إلى السبب أقوى من إسناده إلى مسبَّبه..........................546

سورة النور
ـ الفرق بين الفضل والرحمة........................................... ......549
ـ القاعدة استعمال الأعم في النفي والأخص في الثبوت.....................549
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم.....................................549
ـ الإذن خاص بما ترغب النفس في فعله، والأمر عام فيه وفيما تكرهه النفس...550
ـ النهي المطلق أعم من النهي المقيد.......................................551

سورة الفرقان
ـ من شرط الإله اختصاصه بالعبادة......................................552
ـ تعليق التوكل على الحياة إشعار بأعلى وجود التوكل على الله.............555

سورة الشعراء
ـ حذف التقابل........................................... ...............557
ـ المعجزة: أمر خارق للعادة في الخارج ونفس الأمر.......................557
ـ السحر: أمر وهمي مخالف لما في نفس الأمر.............................558
ـ «لعلَّ» تطلق على الممكن، و«ليت» على المستحيل......................563
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم..................................564

سورة النمل
ـ الحكمة تستلزم العلم دون العكس..................................570
ـ الكافر إن كفر بعد تيقنه صحة جميع المعجزات فكفره عناد.............571
ـ السؤال بالهمزة عن ذات الفعل، وبـ«لم» عن علة الفعل وسببه.........574

سورة القصص
ـ مسألة في تنـزيه الأنبياء.......................................... ......582
ـ الأصل في ذكر الحكم بعلته تقديم العلة على المعلول...................585
ـ الحق أن موسى | سمع الكلام القديم الأزلي لا الحروف والأصوات...588
ـ من لوازم الإله عموم علمه بجميع المعلومات..............................590
ـ تقرر في المطالب الاعتقادية أن الترجيح من غير مرجح لا يجوز..............591
ـ حمد الخلق لله تعالى في الآخرة لمجرد كمال الإجلال والتعظيم.....................592
ـ الفعل في سياق النفي يعم............................................... .....594

سورة العنكبوت
ـ إحاطة العلم بالظرف تستلزم إحاطة العلم بما فيه........................597
ـ من كمال فضل الله وعدله أنه يثيب على مطلق الإيمان وإن قل،
ولا يعاقب إلا على النفاق التام الثابت الكامل......................597
ـ العلة الغائية متقدمة في الذهن ومتأخرة في الوجود.......................600
ـ وقوع الحشر والنشر والمعاد والجنة ليس واجبا عقلا، وإنما هو من قبيل الجائز فقط....602
ـ الرسالة أخص من النبوة وأعلى.........................................602
ـ التصديق والتكذيب من عوارض الخبر، لا من عواض الطلب....................604

سورة الروم
ـ الخصم لا يجيب عن حجة خصمه إلا بعد أن يذكرها ويقررها..................610
ـ المخاطَب إن كان منكراً أو عليه مخايل الإنكار يخاطب بالمجملة مؤكدة...........611
ـ مذهب أهل السنة أن العقل دال على جواز الحشر والنشر لا على وجوبه.........611
ـ الإنسان ليس له في الداعي على الفعل تكسُّب بوجه..........................615
ـ النهي عن الأخص لا يستلزم النهي عن الأعم................................617
ـ الإنسان لا يخلو في عمله من أدنى شيء من الرياء والنقص....................617
ـ النهي من باب الترك فيرجع إلى دفع المفاسد، والأمر من باب الأفعال فيرجع
إلى جلب المصالح، ودفع المفاسد آكد من جلب المصالح............. ...617
ـ من قواعد أهل السنة أن ثواب الطائع محض تفضل من الله،
وليس لعمله فيه شيء، وعقوبة العاصي عدل وجزاء على عصيانه.......619
ـ البناء على المضمر يفيد حصر الخبر في المبتدإ....................................620
ـ مذهب أهل السنة أنه لا يجب على الله شيء......................................623
ـ القياس التمثيلي أكثر استعماله في الفروع والأمور الظنية...........................624
ـ تكثير الأدلة يصير الحكم النظري كالضروري......................................627

سورة لقمان
ـ أجمع الأصوليون على أن القياس على فعل الله تعالى غير جائز.......................629
ـ الصبر على الأمر المستقبل أهون على النفوس من الماضي...........................632
ـ كلام الله تعالى متحد لا يتعدد بوجه لأنه ليس بحرف ولا صوت...............638
ـ الجملة الاسمية آكد من الجملة الفعلية........................................642
ـ الفرق بين العلم والدراية.......................................... .........644

سورة السجدة
ـ الحيوان كيفما كان هو أحسن من الجماد.......................................647
ـ دخول الجنة بمحض فضل الله والزيادة في الدرجات بالأعمال................651
ـ ظلم من افترى على الله كذبا أشد من ظلم من ذكر بآياته ثم أعرض عنها.......654

سورة الأحزاب
ـ الأمر بالشيء لمن هو متصف به إن كان متعلَّقه مقولا بالتشكيك
ففائدته الترقي في أحواله والاتصاف بأعلاها......................658
ـ مذهب أهل السنة أن الصفة إذا قامت بجزء من الذات أوجبت الحكم لذلك الجزء فقط..660
ـ الحواس طرق موصلة إلى القلب، وليست هي التي يقوم بها العلم.................661
ـ حفظ الأنساب واجب وهو أحد الكليات الخمس المأمور بها.....................662
ـ حفظ النفوس آكد من حفظ الأموال........................................... ..666
ـ الرجاء والخوف متعلقان بالمستقبل لأن الماضي لا يُرجى ولا يُخاف................669
ـ برهان اللم هو الذي يستدل فيه بالسبب على مسبَّبه..............................670
ـ الأغلب في عرف القرآن المبالغة في الوعيد دون الوعد...........................671
ـ العلة الغائية أول الفكر وآخر العمل.......................................678
ـ انكشاف النساء سبب أو شرط في إذاية الرجال لهن............................689
ـ نفي وجدان الشيء لا يستلزم نفي الشيء في ذاته................................690
ـ نفي الأخص لا يلزم منه نفي الأعم............................................6 91

سورة سبأ
ـ الظلم أعم من الكفر لصدقه عليه وعلى ما دونه من المعاصي..................700
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم...........................................70 2
ـ حصول التذكر بالنظر والاستدلال مع الجماعة أقرب من حصوله حالة الانفراد....703

سورة فاطر
ـ ما أراد الله تعالى كونه فلابد من وقوعه..........................................705
ـ الأمور المؤلمة يكفي في التنفير عنها التعبير بأوائل أوصافها.......................707
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص، ولا ينعكس.................................708
ـ المفعول يحذف قصداً للعموم............................................ .......709
ـ تحسُّر الرسل واغتمامهم إما بتكذيبهم أو في امتناع قومهم من الإيمان............710
ـ المشبَّه لا قوى قوة المشبَّه به................................................ ....711
ـ عقيدة أهل السنة أن الله تعالى في الأزل لم يخلق شيئا بالفعل.....................712
ـ الجزاء لا يكون موافقا للشرط ولا مناقضا، بل يكون مخالفاً...................713

سورة يس
ـ ما لا يطاق عقلا أو عادةً هو الذي لا يصح التكليف به......................714
ـ مذهب أهل السنة أن الله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد لا لغرض............718
ـ نفي الأعم أخصُّ من نفي الأخص........................................718
ـ الضوء ليس من طبيعة الشمس ولا من لوازمها ذهنا، وإنما هو أمر عادي.......719
ـ أكثر عمومات القرآن مخصوصة............................................ 720

سورة الصافات
ـ المقهور على فعل الشيء لا يفعله باطنا ولا يدوم عليه ولا يرضى به..............727
ـ الأصل في المدح الترقي لا التدلي............................................ ...727
ـ العلة يلزم من وجودها وجود المعلول، دون العكس...........................729
ـ لا يلزم من وجود المعلول وجود العلة الخاصة لاحتمال أن تخلفها علة أخرى.....729
ـ الإنكار والتوبيخ إنما يدخل على الأعم ليستلزم الأخص وزيادة.................729
ـ لا ينبغي للإنسان أن يفعل فعلا إلا بدليل وبرهان دال على الفعل أو الترك......730
ـ الأصل في تغيير المنكر أن يؤتى فيه بصيغة الأمر الدالة على الوجوب............734
ـ أدلة علم الكلام غوامض لا يفهمها إلا الأفذاذ................................736

سورة ص
ـ رجوع الأنبياء هو الانتقال من طاعة إلى طاعة أعلى منها...................739
ـ من اتصف بمطلق الإيمان وحصل مطلق الطاعة مبيان للمفسدين ومخالف لهم...742
ـ العذاب المعنوي أشد من العذاب الحسي.....................................749

سورة الزمر
ـ الإنكار تارة يُقصَد به الذم والتوبيخ وتارة يُقصَد به الحنان والشفقة والرحمة.....756
ـ ارتباط الدليل بالمدلول من فعل الله تعالى، وهو ارتباط عادي لا عقلي...........759
ـ النكرة في سياق الثبوت مطلقة لا تعم............................................761
ـ دفع المؤلم آكد من جلب الملائم........................................... ......763
ـ لا يقدر أحد على الإحاطة بذات الله ومعرفة حقيقته............................766

سورة غافر
ـ الدعاء بتحصيل الحاصل لا يجوز لأنه لا فائدة فيه.............................770
ـ الكذب قبيح في كل ملة شرعا وطبعاً.........................................774
ـ مقام التخويف أحوج إلى الإطناب والتأكيد من مقام البشارة..................778
ـ لا يصح اتصاف الأنبياء بصغائر الذنوب.....................................784
ـ النبي ﷺ من حين بلوغه كان متشرعا بشريعة إبراهيم عليه السلام...........789

سورة فصلت
ـ المثلان عند الفقهاء وعند المتكلمين........................................7 93
ـ ملزومية المقدَّم للتالي لا تدل على وقوعه ولا على إمكان وقوعه.............795
ـ إخراج اللفظ عن موضوعه قد يكون لدلالة لفظية أو لقرينة أو لدليل عقلي....801

سورة الشورى
ـ الله تعالى متصف بعلوّ المكانة، لا بعلو المكان...............................804
ـ اتخاذ السبب لا ينافي التوكل عند جمهور العلماء..............................806
ـ إذا أردت نقل الجاهل عن جهالته فإنما تأتيه أوَّلا بالدلائل التي تشككه في مذهبه،
ثم تأتيه بما يدل على صحة مذهبك فتنقله إليه.................................810
ـ نفي الأعم أخص من نفي الأخص............................................8 13
ـ ترتيب الحكم على الوصف المناسب له يشعر بكونه علةً له.........................814
ـ امتثال الأوامر راجع إلى جلب المصالح، واجتناب الكبائر راجع إلى درء المفاسد....816
ـ حسن الائتلاف بين المعاني والألفاظ مراعى في البلاغة...........................819

سورة الزخرف
ـ سبب الخوف مستقبل، وسبب الحزن ماض....................................824
ـ النكرة في سياق النفي عامة.............................................. .......824
ـ دخول الجنة بفضل الله لأنه خلق عمل الإنسان وأقدره عليه......................825
ـ القاعدة أن الاسم إذا أعيد نكرة يقتضي التعدد...................................825

سورة الدخان
ـ قف على سبب تكرير القصة الواحدة في القرآن في مواضع مختلفة..............829

سورة الجاثية
ـ إذا أوصى رجل بوصية وقال: اعطوها لأعقل الناس، فإنها تعطى للزاهد منهم في الدنيا..831
ـ في باب الثبوت يستعمل الأعم أولا ثم الأخص، وفي النفي يستعمل الأخص
أولا ثم الأعم...............................................................832
ـ القاعدة أن يشبه الأدنى بالأعلى أو المساوي.......................................832
ـ الحسنة مشروطة بالنية والإخلاص واستحضار أنها لوجه الله تعالى..................834

سورة الأحقاف
ـ نفي الأعم أخص من نفي الأخص............................................. ..842
ـ إشارة إلى أن حق الأم آكد من حق الأب.............................................8 43
ـ حفظ النفوس آكد من حفظ الأموال........................................... ......844
ـ يجوز الاستكبار على الظلمة والجبابرة......................................... .......846
ـ نفي الأخص يستلزم نفي الأعم............................................. ........847

سورة محمد
ـ دلالة الخاص على الخاص أقوى من دلالة العام على العام..........................850
ـ القاعدة أن المثلين لا يجتمعان في شيء واحد.........................................853
ـ القضية السالبة لا تقتضي ثبوت الموضوع بوجه، بخلاف المعدولة.........855
ـ التذكر استحضار أمر متوقع من الماضي تنوسي، والتدبر استحضار أمر مستقبل يتوقع مجيئه..856

سورة الفتح
ـ العبارة باسم الفاعل أبلغ من العبارة باسم المفعول........................862
ـ دليل على إثبات الكلام النفسي .............................................863
ـ اتفق أهل السنة والمعتزلة على أن الداعي للفعل مخلوق لله تعالى..............866

سورة الحجرات
ـ إنما يؤمر بحسن الأدب مع النبي ﷺ من حصّل الإيمان.....................870
ـ لا يلزم من ثبوت حكم لأخص ثبوته لأعم..................................872
ـ عُرْفُ القرآن أنه إذا كان التكليف بأمر اعتقادي قيل: «يا أيها الناس»........875
ـ اجتناب المنهي آكد من فعل المأمور.........................................87 6
ـ القاعدة أن الفعل إذا كان محبوباً وقوعُه فالمناسب له كلمة «إذا».............877

سورة ق
ـ التعريف يقتضي الوحدة، والتنكير يقتضي التعدد..........................880

سورة الذاريات
ـ التعدد من لوازم الحادث، والقديم واحد لا يتعدد.........................886
ـ الدليل الظني السمعي إذا خالف الدليل العقلي يجب تأويله عند المحققين......886
ـ تعليل الفعل بالغرض يستلزم النقص والافتقار..............................887

سورة الطور
ـ إذا تعلق التعظيم بواحد من أمور متعددة فالأولى حمله على أعظمها وأشرفها...888
ـ الأمر الضروري مقدَّم على الأمر التكميلي....................................890
ـ الكسب أخص من العمل لأنه لا يطلق إلا على عمل المكلف.................890
ـ نفي الأخص لا يستلزم نفي الأعم..........................................892

سورة النجم
ـ اجتهاد النبي ﷺ راجع إلى الوحي..........................................894
ـ مقدمات الدليل السمعي عقلية............................................. ..896
ـ تعليق الحكم بالعقوبة على الأعم أبلغُ من تعليقه على الأخص................898
ـ الأبلغ استعمال الأعم في النفي والأخص في الثبوت..........................898
ـ من مات مؤمنا فقد انتهى إلى الأمر الملائم له..................................899
ـ لفظ القرآن يستلزم الإعجاز، ولفظ الحديث لا يستلزمه....................900

سورة القمر
ـ المحدثات كلها دالة على وجود الصانع وأنه يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد.......903
ـ الأجسام لا تتداخل بوجه.............................................. .....904
ـ التواتر يصح في خبر الكافر وخبر المسلم....................................905
ـ الأعم لا إشعار له بالأخص............................................ ...906

سورة الرحمن
ـ الوجود عين الموجود على الصحيح.......................................911
ـ الفرق بين بقاء الله تعالى وبقاء غيره من المخلوقات....................912
ـ من أنذكر وخوفك من عاقبة ما يضرك فقد أنعم عليك...............915

سورة الواقعة
ـ ثواب الله ليس معللا بالعمل، بل هو محض تفضل منه..............924
ـ كل نعمة منه تعالى فضل، وكل عذاب منه عدل وجزاء...............924
ـ المطلق يصدق بصورة............................................. .924
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص....................................924
ـ الاسم يقتضي الثبوت والدوام......................................925
ـ مذهب أهل السنة أن الثواب على الأعمال محض تفضل من الله تعالى....926
ـ تعذيب العاصي عدل وجزاء عن عمله...............................926

سورة الحديد
ـ آيات القرآن بينة على الجملة من حيث رصافتها ودلالتها على حكمة منزلها..928
ـ قاعدة البيانيين في حسن الائتلاف مراعاة المشاككلة في الألفاظ...........930
ـ الثواب على الطاعة تفضل من الله، لا جزاء عن العمل..................932
ـ العذاب على المعصية جزاء عنها، فهو عدل من الله جل وعلا............932
ـ الخبران المتواتران اللذان يقتضي أحدهما إثبات أمر والآخر نفيه إن كانا
في المعنى مترادفين يجب إعاملهما.........................................932
ـ تعليق الحكم على موصوف بصفة لا يلزم منه دوام اتصافه بتلك الصفة....933
ـ دفع المؤلم آكد من جلب الملائم........................................... 933

سورة المجادلة
ـ أكثر عمومات القرآن مخصوصة.........................................934
ـ المشهور أن العام الدال على سبب لا يجب قصره عليه....................934
ـ الخبر لا ينسخ مطلقا............................................. .....934
ـ القاعدة استعمال الأعم في النفي والأخص في الثبوت...................936
ـ النهي عن الشيء أمر بضده حيث يكون له ضد واحد...................937
ـ تعليق الثواب على الأعم أبلغ من تعليقه على الأخص...............937

سورة الحشر
ـ القاعدة أن جواب الشرط لا يصح أن يكون مناقضا للشرط..........941
ـ الشرط يصح ترتيب المحال عليه لأن فرض المحال جائز...............941

سورة الممتحنة
ـ نفي الأعم أخص من نفي الأخص..................................944
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص.......................................944
ـ الأمور القلبية قد تعرف بأمارات تظهر دليلا عليها....................944
ـ تعليق الحكم على الأعم أبلغ..........................................945

سورة الصف
ـ لازم الأخص غير لازم الأعم.......................................948
ـ القاعدة في التعبير عن مدح شيء أن يعبر عنه بأشهر أسمائه...............949

سورة الجمعة
ـ التجارة ابلغ من اللهو لأن تعلق الغرض بها أشد من تعلقها باللهو.......951

سورة المنافقون
ـ «إذَا» للمحقق الوقوع............................................ ......951
ـ الفقه فهم الأشياء الدقيق، والعلم أعم منه...............................952
ـ لا يعدل عن الحقيقة إلى المجاز إلا لنكتة..................................953

سورة التغابن
ـ حقيقة الماضي الانقطاع وعدم التزايد وعدم التغير والتجدد............954
ـ المستقبل من شأنه الدوام والتجدد والتغير فهو قابل للتزايد..............954
ـ المعجزة ما تظهر إلا على يدي الرسول..................................955
ـ مجرد الكفر موجب لدخول النار وإن لم يكن معه فساد في الأرض ولا ظلم....956

سورة الطلاق
ـ النبي أعم من الرسول...............................................958

سورة التحريم
ـ الأكثر في خطاب التكليف أن يؤتى فيه بصيغة الأمر........................960
ـ ما لا يتوصل إلى الواجب إلا به فهو واجب................................962

سورة الملك
ـ مهما وجد الأخص وجد الأعم....................................... .....963
ـ المذهب الحق أن الله تعالى منزه عن الجهة والمكان...........................964

سورة القلم
ـ الإضافة فيها نوع استحقاق واختصاص وتشريف........................968
ـ لفظ «الرَّبِّ» يشعر بالرحمة والرأفة................................. ....969
ـ عادة الله في إهلاك أكثر الأمم كونه على غرة وغفلة.......................970
ـ المنقولات السمعيات فرع المعقولات................................... ..970

سورة الحاقة
ـ حكم الذات متقدم على حكم صفتها.....................................972
ـ معصية الإنسان لمن يعلم أنه جبار منتقم أدل على جرأته وعدم خوفه..........972
ـ قول المتكلمين: «العدم شرٌّ كله» بالنظر إلى نفسه، لا بعارض يعرض له...........973
ـ الكلام أخص من القول لانطلاق القول على المفيد وغير المفيد في الاصطلاح.....974
ـ العقوبة على الكذب في القول الواحد تستلزم العقوبة على الذب في الأقوال
المتعددة من باب أحرى......................................................974

سورة المعارج
ـ الزجر في المدينة إنما كان بالسيف، والزجر في مكة إنما كان بالقول................976

سورة نوح
ـ المقصد أحق بالتقديم من الوسيلة..................................... .....977
ـ الأنبياء معصومون من الذنوب......................................... .......980

سورة الجن
ـ دلالة المطابقة أقوى من دلالة الالتزام................................... ....981
ـ عطف الأعم على الأخص غير جائز لما فيه من تقسيم الشيء إلى نفسه وإلى غيره.....982

سورة المزمل
ـ الإذاية الفعلية حسية فلا تتعلق بالله تعالى......................................9 85

سورة المدثر
ـ الفعل في سياق الثبوت مطلق فلا يقتضي الدوام بوجه...........................986

سورة القيامة
سورة الإنسان

ـ انتظار العذاب أشد من وقوعه.............................................989
ـ الإنعام على الإنسان بما لم يسبق له به شعور أكمل مما سبق له به شعور...........989
ـ إرادة وجه الله وإرادة الشكر والجزاء مما لا يجتمعان..........................989

سورة المرسلات
ـ لا يصح حذف الموصوف وإبقاء صفته دون دليل...............................990
ـ يصح حمل ألفاظ القرآن على مدلولها لغةً ما لم يعارض معارض....................991

سورة المطففين
ـ متعلق المعرفة أعم من متعلق النظر لأنه يكون محسوسا ومعقولا.................991
ـ حمل الوجه على الذات سائغ................................... ..........991

سورة الضحى
ـ نفي الأعم يستلزم نفي الأخص....................................... ......992

سورة الشرح
ـ الأصح عدم تجويز الصغائر على الأنبياء عليهم السلام.......................993
ـ التناقض إنما يكون مع اتحاد المحل...................................... ...994

سورة الكوثر
ـ النبي ﷺ يعبد الله لذاته ولأنه أهل لأن يعبد..............................995

سورة الكافرون
ـ وجه تخصيص تصدير بعض الآيات بقوله تعالى: «قُلْ»..........................995
ـ أكثر الأصوليين على أن النبي ﷺ لم يزل متشرعا بشريعة إبراهيم عليه السلام......996

سورة النصر
ـ حمد الله تعالى لذاته أولى من حمده لفعله، كما أن عبادة الله لذاته أولى من عبادته لإنعامه...997

سورة المسد
ـ تبتب اليد يستلزم تباب الذات............................................. ....998

سورة الإخلاص
ـ الأصل في الأسماء التنكير.......................................................998



وفق اللهُ الجميع لما يحب ويرضى..
محبكم..
[/align]​
 
نسب سيدي علي النوري

نسب سيدي علي النوري

السلام عليكم،
كنت سمعت أن سيدي علي النوري الصفاقسي رضي الله عنه منسوب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (من الأشراف يعني) فهل عند كم بهذا علم ؟
لم أقف على شئ في المصادر المتداولة على النت..
بارك الله فيكم
 
عودة
أعلى