يوسف الردادي
New member
بسم1
صدر عن مكتبة الرشد بالرياض
الطبعة الأولى (1435هـ 2014م) من كتاب:
الجواهر المكللة
لمن رام الطرق المكملة
لمحمد بن أحمد العوفي ت1050هـ
تحقيق:
د. عبد الرحمن فتح الله إبراهيم نافع
قال المحقق وفقه الله في مقدمة كتابه:
((وقمتُ باختيار هذا الموضوع لعدة أسباب، منها:
أولاً: خدمة لكتاب الله تعالى،من منطلق تعلق هذا المخطوط به.
ثانياً: أهمية هذا المخطوط الزاخر، وتكمن في عدة أمور، منها:
أ - أن مؤلفه إمام في علم القراءات، وقد بلغت مؤلفاته مائة وتسعة وخمسين مؤلفاً، أكثرها في هذا الفن.
ب - كثرة نسخه التي قاربت العشرين نسخة.
اعتماده على المصادر الأصيلة في علم القراءات، كالهداية والهادي والكفاية وغيرها.
ثالثاً: محاولة إبراز بعض من جهود هذا الإمام الفذ الذي وهو على فراش الموت يألف في هذا الفن العظيم.
رابعاً: رغم كل الجهود التي بذلت في السنوات الأخيرة نحو مؤلفات هذا العلم، فإن كثيراً منها ما زال مخطوطاً.
خامساً: احتياج المخطوطات إلى نشرها بصورة منضبطة علمياً، بعد أن عاث كثيرون، وأصبح شغلهم الشاغل هو المادة الناتجة عن بيع الكتاب، لا مادة الكتاب)).
[1/ 6،7].
وقال المؤلف العوفي رحمه الله في مقدمة كتابه:
((هذا كتاب في القراءات العشرة، اختصرته من كتابي المسمى ببحر المعاني وكنز السبع المثاني، تيسيراً لمن علّمه وتعلّمه، وسميته: الجواهر المكللة لمن رام الطرق المكملة، وبالله أستعين، والعناية والهداية أسأله)).
[1/ 149].
صدر الكتاب في مجلدين بتجليد فاخر، في 816 ورقة تقريباً من الحجم العادي، وطُبع على وراق شمواه فاخر، ووقفتُ عليه مؤخراً في فرع مكتبة الرشد بالمدينة المنورة.
أبارك للدكتور عبد الرحمن فتح الله صدور تحقيقه المبارك، وهو تحقيق علمي مُـحْكم، أسأل الله أن ينفع به ويبارك فيه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 21 / 3 / 1436هـ
صدر عن مكتبة الرشد بالرياض
الطبعة الأولى (1435هـ 2014م) من كتاب:
الجواهر المكللة
لمن رام الطرق المكملة
لمحمد بن أحمد العوفي ت1050هـ
تحقيق:
د. عبد الرحمن فتح الله إبراهيم نافع
قال المحقق وفقه الله في مقدمة كتابه:
((وقمتُ باختيار هذا الموضوع لعدة أسباب، منها:
أولاً: خدمة لكتاب الله تعالى،من منطلق تعلق هذا المخطوط به.
ثانياً: أهمية هذا المخطوط الزاخر، وتكمن في عدة أمور، منها:
أ - أن مؤلفه إمام في علم القراءات، وقد بلغت مؤلفاته مائة وتسعة وخمسين مؤلفاً، أكثرها في هذا الفن.
ب - كثرة نسخه التي قاربت العشرين نسخة.
اعتماده على المصادر الأصيلة في علم القراءات، كالهداية والهادي والكفاية وغيرها.
ثالثاً: محاولة إبراز بعض من جهود هذا الإمام الفذ الذي وهو على فراش الموت يألف في هذا الفن العظيم.
رابعاً: رغم كل الجهود التي بذلت في السنوات الأخيرة نحو مؤلفات هذا العلم، فإن كثيراً منها ما زال مخطوطاً.
خامساً: احتياج المخطوطات إلى نشرها بصورة منضبطة علمياً، بعد أن عاث كثيرون، وأصبح شغلهم الشاغل هو المادة الناتجة عن بيع الكتاب، لا مادة الكتاب)).
[1/ 6،7].
وقال المؤلف العوفي رحمه الله في مقدمة كتابه:
((هذا كتاب في القراءات العشرة، اختصرته من كتابي المسمى ببحر المعاني وكنز السبع المثاني، تيسيراً لمن علّمه وتعلّمه، وسميته: الجواهر المكللة لمن رام الطرق المكملة، وبالله أستعين، والعناية والهداية أسأله)).
[1/ 149].
صدر الكتاب في مجلدين بتجليد فاخر، في 816 ورقة تقريباً من الحجم العادي، وطُبع على وراق شمواه فاخر، ووقفتُ عليه مؤخراً في فرع مكتبة الرشد بالمدينة المنورة.
أبارك للدكتور عبد الرحمن فتح الله صدور تحقيقه المبارك، وهو تحقيق علمي مُـحْكم، أسأل الله أن ينفع به ويبارك فيه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 21 / 3 / 1436هـ