ضيف الله الشمراني
ملتقى القراءات والتجويد
صدر حديثا عن مكتبة دار الزمان للنشر والتوزيع بالمدينة المنورة الطبعة الأولى 1429هـ من كتاب:إرواء الظمآن بتحريرات أوجه رواية عثمان في القرآن من طريق حرز الأمان.
تأليف: إلياس بن أحمد حسين بن سليمان الأركاني البرماوي
مدرس القرآن الكريم والتجويد بالمسجد النبوي الشريف والموجه بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة.
ومنهج الكتاب ما يلي (ملخص من كلام المصنف):
ــ الاقتصار على رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق من الشاطبية.
ــ يتكلم عن الأوجه الواردة عند اجتماع الحالات مثل اجتماع البدل مع اليائي والعارض.
ــ إذا تكررت الحالة في السورة نفسها يذكر رقم الآية فقط عند أول موضع سبق مثلها.
ــ قد يحيل إلى حالة من الحالات التي ذكرت في أول السورة مع ذكر رقم الآية.
ــ يذكر بعض الحالات في سورة البقرة فقط ، ولم يذكرها في السور الأخرى لسهولتها وكثرة دورانها.
ــ يذكر في نهاية كل سورة خلاصة ما جاء فيها من الأوجه ، إذا كثرت الأوجه والتحريرات.
ــ يذكر في نهاية الكتاب خلاصة ما جاء من التحريرات في القرآن.
ــ يذكر الأيات التي جمعت أربع حالات على حدة.
ــ يذكر الأوجه والتحريرات بناء على وصل الآية من أول إلى آخرها مع العارض ، ثم يذكرها دون العارض.
ــ حاول أن يلتزم بالرسم العثماني في كتابة الآيات.
ــ يذكر الفوائد التي يحتاج إليها القارئ بهذه الرواية والتي لا يجدها مجتمعة في كتاب معين.
ــ لم يذكر في الكتاب الفرش ، لأن الكتب في ذلك كثيرة ، وحتى لا يخرج عن المقصود من الكتاب.
ويقع الكتاب في 310 صفحة من الحجم العادي.
تأليف: إلياس بن أحمد حسين بن سليمان الأركاني البرماوي
مدرس القرآن الكريم والتجويد بالمسجد النبوي الشريف والموجه بجمعية تحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة.
ومنهج الكتاب ما يلي (ملخص من كلام المصنف):
ــ الاقتصار على رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق من الشاطبية.
ــ يتكلم عن الأوجه الواردة عند اجتماع الحالات مثل اجتماع البدل مع اليائي والعارض.
ــ إذا تكررت الحالة في السورة نفسها يذكر رقم الآية فقط عند أول موضع سبق مثلها.
ــ قد يحيل إلى حالة من الحالات التي ذكرت في أول السورة مع ذكر رقم الآية.
ــ يذكر بعض الحالات في سورة البقرة فقط ، ولم يذكرها في السور الأخرى لسهولتها وكثرة دورانها.
ــ يذكر في نهاية كل سورة خلاصة ما جاء فيها من الأوجه ، إذا كثرت الأوجه والتحريرات.
ــ يذكر في نهاية الكتاب خلاصة ما جاء من التحريرات في القرآن.
ــ يذكر الأيات التي جمعت أربع حالات على حدة.
ــ يذكر الأوجه والتحريرات بناء على وصل الآية من أول إلى آخرها مع العارض ، ثم يذكرها دون العارض.
ــ حاول أن يلتزم بالرسم العثماني في كتابة الآيات.
ــ يذكر الفوائد التي يحتاج إليها القارئ بهذه الرواية والتي لا يجدها مجتمعة في كتاب معين.
ــ لم يذكر في الكتاب الفرش ، لأن الكتب في ذلك كثيرة ، وحتى لا يخرج عن المقصود من الكتاب.
ويقع الكتاب في 310 صفحة من الحجم العادي.