عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,335
- مستوى التفاعل
- 141
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
صدر حديثاً 1430هـ عن دار الصحابة للتراث بطنطا بمصر كتاب :
[align=center]مِنَّة الحليم المنَّان في اقتران ألفاظ القرآن[/align]
[align=center]تأليف
د. أحمد بن علي العجمي ، والشيخ محمد أنور خليل [/align]
[align=center]
[/align]
ويقع الكتاب في مجلد واحد عدد صفحاته 350 صفحة من القطع العادي .
وهذا الكتاب عبارة عن بيان وتوضيح لكل لفظين (مقترنين متلازمين) تكررا في القرآن العظيم مراراً وتكراراً ، في سياقات متشابهة ، وعنصرا الاقتران ثابتان في جُلِّ سياقات القرآن العظيم ، ومن المؤكد أن هذا التكرار وذلك الإلحاح على المعنى لا بد له من ثمرة ، تصل لقلب المتدبر للقرآن العظيم ، فيصل هذا الغرض وذلك المعنى إلى المتعبد لله بتلاوة القرآن في كل موضع ، إذ الغاية العظمى من قراءة القرآن العظيم هو التدبر، للوصول للمعنى ، والتعرف على مراد الله من كلامه ، وذلك وصولاً للعمل الذي يرضي الله تعالى .
قال المؤلفان :
(ولقد تعمدنا ذكر القاعدة التي تكرر فيها اللفظان المقترنان ثلاث مرات في القرآن، وليس أقل من ذلك ، فإذا تكررا في القرآن مرتين فقط لم نذكرها، وبعض القواعد يتكرر اللفظان المقترنان بها عشرات المرات، وبعضها أكثر، وإنما سيكون تركيزنا على ثلاثة أمثلة في هذا الاقتران، واقتصرنا على ذكر الشاهد فقط من الآيات ، تيسيراً على القارئ، ولزيادة في التيسر قمنا بتمييز اللفظين المقترنين بلون مغاير عن الكلام) .
كما يأتي المؤلفان بعد ذكر الأمثلة على القاعدة بكلام المفسرين على المعنى العام للأمثلة .
ويجمعون مع الآيات الأحاديث التي ورد فيها اقتران في نفس الموضوعات .
كما يذكران في حاشية الكتاب المعاني اللغوية للألفاظ المقترنة .
ثم يذكران بعد الاستدلال في كل قاعدة شيئاً من وجه الاقتران بين اللفظين أو المعنيين المقصودين ، لتوضيح شيئ من فوائد التكرار في القرآن ، مع نقل كلام نفيس لأمثال ابن تيمية وابن القيم والشنقيطي والسعدي رحمهم الله جميعاً .
ثم يختمان كل قاعدة بذكر مقتضى هذا الاقتران ، والهدف من ذكر هذا المقتضى هو الحث على العمل بالقرآن ، من خلال فهم هذه القواعد التي ذكرت في هذا الكتاب .
عناصر حديثهم عن كل لفظني مقترنين :
1- الاستدلال على المقترنين بثلاث آيات وحديث .
2- وجه الاقتران بين اللفظين المقترنين وفائدته .
3- مقتضى الاقتران بين اللفظين المقترنين .
4- المعنى اللغوي للفظين المقترنين ، ويكون في الحاشية .
وتم تقسيم الكتاب إلى أربعة أربعة أبواب بحسب الموضوعات :
الباب الأول : المقترنان من ألفاظ القرآن في موضوعات العقيدة .
الباب الثاني : المقترنان من ألفاظ القرآن في العبادات .
الباب الثالث : المقترنان في ألفاظ القرآن في المعاملات .
الباب الرابع : المقترنان من ألفاظ القرآن في الرقائق وأعمال القلوب والأخلاق .
صدر حديثاً 1430هـ عن دار الصحابة للتراث بطنطا بمصر كتاب :
[align=center]مِنَّة الحليم المنَّان في اقتران ألفاظ القرآن[/align]
[align=center]تأليف
د. أحمد بن علي العجمي ، والشيخ محمد أنور خليل [/align]
[align=center]
ويقع الكتاب في مجلد واحد عدد صفحاته 350 صفحة من القطع العادي .
وهذا الكتاب عبارة عن بيان وتوضيح لكل لفظين (مقترنين متلازمين) تكررا في القرآن العظيم مراراً وتكراراً ، في سياقات متشابهة ، وعنصرا الاقتران ثابتان في جُلِّ سياقات القرآن العظيم ، ومن المؤكد أن هذا التكرار وذلك الإلحاح على المعنى لا بد له من ثمرة ، تصل لقلب المتدبر للقرآن العظيم ، فيصل هذا الغرض وذلك المعنى إلى المتعبد لله بتلاوة القرآن في كل موضع ، إذ الغاية العظمى من قراءة القرآن العظيم هو التدبر، للوصول للمعنى ، والتعرف على مراد الله من كلامه ، وذلك وصولاً للعمل الذي يرضي الله تعالى .
قال المؤلفان :
(ولقد تعمدنا ذكر القاعدة التي تكرر فيها اللفظان المقترنان ثلاث مرات في القرآن، وليس أقل من ذلك ، فإذا تكررا في القرآن مرتين فقط لم نذكرها، وبعض القواعد يتكرر اللفظان المقترنان بها عشرات المرات، وبعضها أكثر، وإنما سيكون تركيزنا على ثلاثة أمثلة في هذا الاقتران، واقتصرنا على ذكر الشاهد فقط من الآيات ، تيسيراً على القارئ، ولزيادة في التيسر قمنا بتمييز اللفظين المقترنين بلون مغاير عن الكلام) .
كما يأتي المؤلفان بعد ذكر الأمثلة على القاعدة بكلام المفسرين على المعنى العام للأمثلة .
ويجمعون مع الآيات الأحاديث التي ورد فيها اقتران في نفس الموضوعات .
كما يذكران في حاشية الكتاب المعاني اللغوية للألفاظ المقترنة .
ثم يذكران بعد الاستدلال في كل قاعدة شيئاً من وجه الاقتران بين اللفظين أو المعنيين المقصودين ، لتوضيح شيئ من فوائد التكرار في القرآن ، مع نقل كلام نفيس لأمثال ابن تيمية وابن القيم والشنقيطي والسعدي رحمهم الله جميعاً .
ثم يختمان كل قاعدة بذكر مقتضى هذا الاقتران ، والهدف من ذكر هذا المقتضى هو الحث على العمل بالقرآن ، من خلال فهم هذه القواعد التي ذكرت في هذا الكتاب .
عناصر حديثهم عن كل لفظني مقترنين :
1- الاستدلال على المقترنين بثلاث آيات وحديث .
2- وجه الاقتران بين اللفظين المقترنين وفائدته .
3- مقتضى الاقتران بين اللفظين المقترنين .
4- المعنى اللغوي للفظين المقترنين ، ويكون في الحاشية .
وتم تقسيم الكتاب إلى أربعة أربعة أبواب بحسب الموضوعات :
الباب الأول : المقترنان من ألفاظ القرآن في موضوعات العقيدة .
الباب الثاني : المقترنان من ألفاظ القرآن في العبادات .
الباب الثالث : المقترنان في ألفاظ القرآن في المعاملات .
الباب الرابع : المقترنان من ألفاظ القرآن في الرقائق وأعمال القلوب والأخلاق .