عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,335
- مستوى التفاعل
- 141
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
صدر حديثاً عن دار الصميعي في الرياض الطبعة الأولى 1428هـ من كتاب :
[align=center]علم إعراب القرآن : تأصيل وبيان[/align]
[align=center]
[/align]
للدكتور يوسف بن خلف العيساوي .
ويقع الكتاب في مجلد واحد عد صفحاته 355 صفحة من القطع العادي. وقد قدم للكتاب الأستاذ الدكتور حاتم صالح الضامن ، وأنقل لكم مقدمته ففيها إجمال لما في الكتاب . قال حفظه الله :
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف خلقه النبي العربي الأمين.
وبعد فهذا كتاب نفيس في علم إعراب القرآن ، تناول جوانب كثيرة تخص هذا الموضوع ، ولا أعلم أحداً كتب فيه كتاباً مستقلاً.
وبنى الباحث كتابه بعد المقدمة على تمهيد وخمسة فصول وخاتمة .
تناولت المقدمة خطة الكتاب ، وأسباب الكتابة في هذا الموضوع ، وتناول التمهيد معنى إعراب القرآن والآثار التي جاءت فيه ، ومعنى إعراب القرآن عند الدارسين المحدثين ، وحده الذي انتهى إليه .
والفصل الأول : تناول نشأة إعراب القرآن وأهميته .
والفصل الثاني : في أصالة إعراب القرآن وتكامل فنه .
والفصل الثالث : في مصادر إعراب القرآن ومناهجه .
والفصل الرابع : في آداب المُعرب .
والفصل الخامس : في ضوابط إعراب القرآن الكريم .
وخاتمة الموضوع : فيها أهم النتائج .
ثم ختم كتابه بثبت للمصادر والمراجع التي زادت على ثلاث مئة وخمسين كتاباً.
وسيجد القارئ لهذا الكتاب إحصاءاً شاملاً لكل ما ألف في إعراب القرآن الكريم قديماً وحديثاً ، وفي الكتاب تصحيح لكثير من الأوهام التي وقع فيها باحثون قدماء ومحدثون في نسبة قسم من كتب إعراب القرآن .
وفيه فوائد كثيرة تصيدها الباحث من بطون أمات المصادر التي رجع إليها ، وهي تدل بحق على سعة اطلاعه وتتبعه لكل ما يصدر من تراثنا ، وهذه السمة التي عرفتها عند الدكتور يوسف العيساوي قديمة ، وهي التي تكون شخصية الباحث .
فجزاه الله - تعالى - عن كتابه هذا خير الجزاء ، لقد بذل جهداً مشكوراً في إنجازه ، وهو يعد خدمة لكتاب الله تعالى ، يرفد به المكتبة القرآنية ، راجياً له كل خير في أعمال لاحقة إن شاء الله تعالى .
والحمد لله أولاً وآخراً ، إنه نعم المولى ونعم النصير .
[align=left]أ.د. حاتم صالح الضامن
بغداد - العراق
12 رمضان 1427هـ
25 تشرين الأول 2006م[/align]
الرياض في 24/2/1428هـ
صدر حديثاً عن دار الصميعي في الرياض الطبعة الأولى 1428هـ من كتاب :
[align=center]علم إعراب القرآن : تأصيل وبيان[/align]
[align=center]
للدكتور يوسف بن خلف العيساوي .
ويقع الكتاب في مجلد واحد عد صفحاته 355 صفحة من القطع العادي. وقد قدم للكتاب الأستاذ الدكتور حاتم صالح الضامن ، وأنقل لكم مقدمته ففيها إجمال لما في الكتاب . قال حفظه الله :
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف خلقه النبي العربي الأمين.
وبعد فهذا كتاب نفيس في علم إعراب القرآن ، تناول جوانب كثيرة تخص هذا الموضوع ، ولا أعلم أحداً كتب فيه كتاباً مستقلاً.
وبنى الباحث كتابه بعد المقدمة على تمهيد وخمسة فصول وخاتمة .
تناولت المقدمة خطة الكتاب ، وأسباب الكتابة في هذا الموضوع ، وتناول التمهيد معنى إعراب القرآن والآثار التي جاءت فيه ، ومعنى إعراب القرآن عند الدارسين المحدثين ، وحده الذي انتهى إليه .
والفصل الأول : تناول نشأة إعراب القرآن وأهميته .
والفصل الثاني : في أصالة إعراب القرآن وتكامل فنه .
والفصل الثالث : في مصادر إعراب القرآن ومناهجه .
والفصل الرابع : في آداب المُعرب .
والفصل الخامس : في ضوابط إعراب القرآن الكريم .
وخاتمة الموضوع : فيها أهم النتائج .
ثم ختم كتابه بثبت للمصادر والمراجع التي زادت على ثلاث مئة وخمسين كتاباً.
وسيجد القارئ لهذا الكتاب إحصاءاً شاملاً لكل ما ألف في إعراب القرآن الكريم قديماً وحديثاً ، وفي الكتاب تصحيح لكثير من الأوهام التي وقع فيها باحثون قدماء ومحدثون في نسبة قسم من كتب إعراب القرآن .
وفيه فوائد كثيرة تصيدها الباحث من بطون أمات المصادر التي رجع إليها ، وهي تدل بحق على سعة اطلاعه وتتبعه لكل ما يصدر من تراثنا ، وهذه السمة التي عرفتها عند الدكتور يوسف العيساوي قديمة ، وهي التي تكون شخصية الباحث .
فجزاه الله - تعالى - عن كتابه هذا خير الجزاء ، لقد بذل جهداً مشكوراً في إنجازه ، وهو يعد خدمة لكتاب الله تعالى ، يرفد به المكتبة القرآنية ، راجياً له كل خير في أعمال لاحقة إن شاء الله تعالى .
والحمد لله أولاً وآخراً ، إنه نعم المولى ونعم النصير .
[align=left]أ.د. حاتم صالح الضامن
بغداد - العراق
12 رمضان 1427هـ
25 تشرين الأول 2006م[/align]
الرياض في 24/2/1428هـ