يوسف الردادي
New member
صدر حديثاً عن دار الصحابة للتراث بطنطا
الطبعة الأولى (2013م) من كتاب:
النهاية الكبرى
في الجمع بالقراءات العشر الصغرى
من طريق الشاطبية والدرة
تأليف الشيخة:
إعتماد عيسى مصطفى عبد التواب
[align=justify]ولم تقدِّم المؤلفة وفقها الله بمقدمة لكتابها توضح فيها منهجها وما يتصل به، وإنما جاءت الورقة الأولى من الكتاب للحديث عن (مبادئ علم القراءات) وأظنها هي المقدمة، حيث اشتملت على ما يلي:
تعريف علم القراءات
نشأة علم القراءات
عناية السلف بالقراءات
التخصص وعصر أئمة القراءة
أسماء أئمة القراءة وأسماء أشهر تلاميذهم
منشأ علم القراءات وتدوينه
أشهر المؤلفات في علم القراءات
فوائد من علم القراءات
ثم بدأت المؤلفة وفقها الله في العرض الفعلي للجمع؛ مبتدئة بسورة الفاتحة ثم ما تلاها.
صدر الكتاب في خمسة مجلدات كبيرة، وبلغ عدد أرواقه 3451 ورقة تقريباً من الحجم العادي، ولم يُخدم الكتاب بالفهارس، ولعل طبيعة التأليف فيه دعت لذلك، ووقفتُ عليه في معرض الكتاب الذي أُقيم مؤخراً بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وهو يُباع في مكتبة العلوم والحكم بالجامعة الإسلامية وغيرها، وقد ذكره أخي الحبيب الشيخ حسين بن محمد عند عرضه لكتب الدراسات القرآنية في معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي أقيم مطلع العام الحالي.
الكتاب في ظني جيد للمبتدئين، وبُذل فيه جهد طيب، أسأل الله أن ينفع به وبمؤلفته الفاضلة، ويجعلنا جميعاً من أهل كتابه العاملين به.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 7 / 7 / 1434هـ[/align]
تعريف علم القراءات
نشأة علم القراءات
عناية السلف بالقراءات
التخصص وعصر أئمة القراءة
أسماء أئمة القراءة وأسماء أشهر تلاميذهم
منشأ علم القراءات وتدوينه
أشهر المؤلفات في علم القراءات
فوائد من علم القراءات
ثم بدأت المؤلفة وفقها الله في العرض الفعلي للجمع؛ مبتدئة بسورة الفاتحة ثم ما تلاها.
صدر الكتاب في خمسة مجلدات كبيرة، وبلغ عدد أرواقه 3451 ورقة تقريباً من الحجم العادي، ولم يُخدم الكتاب بالفهارس، ولعل طبيعة التأليف فيه دعت لذلك، ووقفتُ عليه في معرض الكتاب الذي أُقيم مؤخراً بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وهو يُباع في مكتبة العلوم والحكم بالجامعة الإسلامية وغيرها، وقد ذكره أخي الحبيب الشيخ حسين بن محمد عند عرضه لكتب الدراسات القرآنية في معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي أقيم مطلع العام الحالي.
الكتاب في ظني جيد للمبتدئين، وبُذل فيه جهد طيب، أسأل الله أن ينفع به وبمؤلفته الفاضلة، ويجعلنا جميعاً من أهل كتابه العاملين به.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 7 / 7 / 1434هـ[/align]