يوسف الردادي
New member
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت الطبعة الأولى (2011م) من كتاب:
اللآلئ الفريدة في شرح القصيدة
تأليف:
جمال الدين أبي عبد الله محمد بن الحسن الفاسي
المتوفى سنة 656هـ
دراسة وتحقيق:
عبد الرحيم الطرهوني
وبه نستعين
صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت الطبعة الأولى (2011م) من كتاب:
اللآلئ الفريدة في شرح القصيدة
تأليف:
جمال الدين أبي عبد الله محمد بن الحسن الفاسي
المتوفى سنة 656هـ
دراسة وتحقيق:
عبد الرحيم الطرهوني
يقع الكتاب في ثلاثة مجلدات، وقد تصفَّحتُ المجلد الأول منه، فوجدتُ أن المحقق قد اهتم ببعض الجوانب على حساب جوانب أخرى، ففي الوقت الذي بالغ فيه كثيراً في الترجمة للأعلام المشهورين، نجده قد أهمل دراسة بعض المسائل التي هي جديرة بالدراسة والتحرير.
على سبيل المثال:
[ 1 / 126 ] ترجمة امرؤ القيس 14 سطراً، والتوثيق من الموسوعة الشعرية..!!
وكذلك:
[ 1 / 127 ] ترجمة الإمام عاصم 13 سطراً...!!
وأما الإحالة إلى المصادر في الحاشية، فالمحقق يكثر من الإحالة إلى إبراز المعاني لأبي شامة، المتوفى بعد الفاسي مؤلِّف الكتاب المحقَّق، وفي هذا الصنيع ما لا يخفى.
بقي أن أشير إلى أن الكتاب قد حققه من قبل فضيلة الشيخ الجليل عبد الرازق بن علي بن إبراهيم موسى، رحمه الله، وأصدرته دار الرشد، وتحقيقه رحمه الله هو الذي عليه الاعتماد وإليه العزو، وللكتاب تحقيق ثالث لأحد الجمَالَيْن، وأصدرته دار الصحابة بطنطا، ولا يُنصَح بالاطِّلاع عليه لما فيه من التحريف والتشويه لعبارات المؤلِّف ومسائل العلم، بدءاً من اسم المؤلِّف على صفحة الغلاف، نسأل الله السلامة.
المدينة المنورة
1 / 2 / 1433هـ..
على سبيل المثال:
[ 1 / 126 ] ترجمة امرؤ القيس 14 سطراً، والتوثيق من الموسوعة الشعرية..!!
وكذلك:
[ 1 / 127 ] ترجمة الإمام عاصم 13 سطراً...!!
وأما الإحالة إلى المصادر في الحاشية، فالمحقق يكثر من الإحالة إلى إبراز المعاني لأبي شامة، المتوفى بعد الفاسي مؤلِّف الكتاب المحقَّق، وفي هذا الصنيع ما لا يخفى.
بقي أن أشير إلى أن الكتاب قد حققه من قبل فضيلة الشيخ الجليل عبد الرازق بن علي بن إبراهيم موسى، رحمه الله، وأصدرته دار الرشد، وتحقيقه رحمه الله هو الذي عليه الاعتماد وإليه العزو، وللكتاب تحقيق ثالث لأحد الجمَالَيْن، وأصدرته دار الصحابة بطنطا، ولا يُنصَح بالاطِّلاع عليه لما فيه من التحريف والتشويه لعبارات المؤلِّف ومسائل العلم، بدءاً من اسم المؤلِّف على صفحة الغلاف، نسأل الله السلامة.
المدينة المنورة
1 / 2 / 1433هـ..