يوسف الردادي
New member
صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت
الطبعة الأولى (1434هـ 2013م) من كتاب:
الدرر الناثرة
في توجيه القراءات المتواترة
تأليف:
أبي العباس أحمد بن محمد بن المحمدي ابن عجيبة الحجوجي الحسني ت1224هـ
تحقيق:
عبد السلام العمراني الخالدي
[align=justify]قال المؤلف في مقدمة النص المحقق:
((وهذا كتاب مشتمل على ما يحتاج إليه القارئ من توجيه القراءات المتواترة، المنسوبة للأئمة العشرة، ...... [ذكر المؤلف هنا أسماء القراء العشرة، وتركت ذكر ذلك اختصاراً] فهؤلاء تواترت قراءتهم، واشتهر الأخذ بها عنهم، أذكر منها ما يحتاج إلى توجيه وتنقيح، وأترك الذي هو أمره شهير.
ومن المصطلحات في هذا الكتاب أن أرسم ما كان داخل السبعة بصبغ يخالف ما وراءه إلى العشرة؛ وإن كان الكل متواتر الاشتهار والسبعة أكثر، وسميت هذا الكتاب: بالدرر الناثرة في توجيه القراءات المتواترة.
نسأله سبحانه أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، حتى يحصل به النفع العميم، فإنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ولنقدم بين يدي الكلام على المقصود مقدمات:
الأولى: فيما يحتاج إليه القارئ من الأدب في حال قراءته ومع شيخه وآداب الشيخ في إقرائه وتعليمه.
الثانية: في فضل القرآن العظيم وثوابه الجسيم.
الثالثة: في سبب تعدد روايات القرآن وحصرها في السبعة أو العشرة، والتعريف بتلك الأئمة على وجه مختصر)).
مقدمة النص المحقق: [ص:7، 8].
وجاء فهرس الكتاب منتظماً في النقاط التالية:
تقديم كتاب [الدرر الناثرة في توجيه القراءات المتواترة]
الصفحة الأولى من المخطوط
الصفحة الأخيرة من المخطوط
مقدمة الكتاب
المقدمة الأولى: آداب القارئ
المقدمة الثانية: في فضل القرآن العظيم
المقدمة الثالثة: في سبب تعدد الرواية وحصرها
الوجه الأول: في سبب وروده على سبعة أحرف
الوجه الثاني: في معنى الأحرف
الوجه الثالث: هل المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة، أو على بعضها؟
الوجه الرابع: هل القراءات التي يُقرأ بها اليوم في كل الأمصار جميع الأحرف السبعة أو بعضها؟
الوجه الخامس: في حقيقة اختلاف هذه السبعة المذكورة في الحديث وفائدته
فائدة اختلاف القراءات
ذكر مسانيد القراء وتاريخ وفاتهم
باب الاستعاذة والكلام عليها من وجوه
باب البسملة
فوائد
سورة أم القرآن
سورة البقرة
سورة آل عمران
[وهكذا إلى أن انتهى الفهرس إلى آخر سور القرآن]
الخاتمة
فهرس الكتاب
صدر الكتاب في مجلد واحد، وبلغ عدد أوراقه 448 ورقة تقريباً من الحجم العادي، ووقفتُ عليه مؤخراً في مكتبة المتنبي بالدمام، وتمنيت لو أن المحقق ترجم ترجمة للمؤلف تؤجمةً مختصرة إنْ تعذر أن تكون مطولة، أسأل الله أن ينفع بالكتاب، وبمؤلفه ومحققه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 16 / 4 / 1435هـ[/align]
((وهذا كتاب مشتمل على ما يحتاج إليه القارئ من توجيه القراءات المتواترة، المنسوبة للأئمة العشرة، ...... [ذكر المؤلف هنا أسماء القراء العشرة، وتركت ذكر ذلك اختصاراً] فهؤلاء تواترت قراءتهم، واشتهر الأخذ بها عنهم، أذكر منها ما يحتاج إلى توجيه وتنقيح، وأترك الذي هو أمره شهير.
ومن المصطلحات في هذا الكتاب أن أرسم ما كان داخل السبعة بصبغ يخالف ما وراءه إلى العشرة؛ وإن كان الكل متواتر الاشتهار والسبعة أكثر، وسميت هذا الكتاب: بالدرر الناثرة في توجيه القراءات المتواترة.
نسأله سبحانه أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، حتى يحصل به النفع العميم، فإنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ولنقدم بين يدي الكلام على المقصود مقدمات:
الأولى: فيما يحتاج إليه القارئ من الأدب في حال قراءته ومع شيخه وآداب الشيخ في إقرائه وتعليمه.
الثانية: في فضل القرآن العظيم وثوابه الجسيم.
الثالثة: في سبب تعدد روايات القرآن وحصرها في السبعة أو العشرة، والتعريف بتلك الأئمة على وجه مختصر)).
مقدمة النص المحقق: [ص:7، 8].
وجاء فهرس الكتاب منتظماً في النقاط التالية:
تقديم كتاب [الدرر الناثرة في توجيه القراءات المتواترة]
الصفحة الأولى من المخطوط
الصفحة الأخيرة من المخطوط
مقدمة الكتاب
المقدمة الأولى: آداب القارئ
المقدمة الثانية: في فضل القرآن العظيم
المقدمة الثالثة: في سبب تعدد الرواية وحصرها
الوجه الأول: في سبب وروده على سبعة أحرف
الوجه الثاني: في معنى الأحرف
الوجه الثالث: هل المصاحف العثمانية اشتملت على جميع الأحرف السبعة، أو على بعضها؟
الوجه الرابع: هل القراءات التي يُقرأ بها اليوم في كل الأمصار جميع الأحرف السبعة أو بعضها؟
الوجه الخامس: في حقيقة اختلاف هذه السبعة المذكورة في الحديث وفائدته
فائدة اختلاف القراءات
ذكر مسانيد القراء وتاريخ وفاتهم
باب الاستعاذة والكلام عليها من وجوه
باب البسملة
فوائد
سورة أم القرآن
سورة البقرة
سورة آل عمران
[وهكذا إلى أن انتهى الفهرس إلى آخر سور القرآن]
الخاتمة
فهرس الكتاب
صدر الكتاب في مجلد واحد، وبلغ عدد أوراقه 448 ورقة تقريباً من الحجم العادي، ووقفتُ عليه مؤخراً في مكتبة المتنبي بالدمام، وتمنيت لو أن المحقق ترجم ترجمة للمؤلف تؤجمةً مختصرة إنْ تعذر أن تكون مطولة، أسأل الله أن ينفع بالكتاب، وبمؤلفه ومحققه، إنه سميع مجيب.
محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة، 16 / 4 / 1435هـ[/align]