عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,335
- مستوى التفاعل
- 141
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
بفضل الله وتوفيقه صدرت عن دار اليسر بالقاهرة الطبعة الأولى 1429هـ من كتاب :
[align=center]التيار العلماني الحديث وموقفه من تفسير القرآن الكريم[/align]
[align=center]عرض ونقد[/align]
للأستاذة منى محمد بهي الدين الشافعي .
[align=center]
[/align]
وقد صدر الكتاب في طبعة فاخرة بلغ عدد صفحاته 712 صفحة من القطع العادي ، وهو من توزيع دار ابن الجوزي بالدمام .
وأصل هذا الكتاب رسالة ماجستير تقدمت بها الباحثة لكلية الدراسات الإسلامية والعربية -بنات- بجامعة الأزهر بالقاهرة بإشراف الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم الشافعي .
وقد سبق أن قام الدكتور أحمد البريدي وفقه الله بعرض هذه الرسالة في ملتقى الرسائل الجامعية ، وهذه هي خطة البحث كما وردت في الكتاب ، وكما أوردها الدكتور أحمد .
تمهيد :
- التعريف بعلم التفسير.
- غاية العلماء من العناية بتفسير القرآن الكريم.
أولاً: زيادة التذكر والاعتبار.
ثانياً: تصحيح العبادة.
الباب الأول: التعريف بالتيار العلماني الحديث وبيان هدف العلمانيين من الخوض في التفسير
الفصل الأول: مفهوم العلمانية ونشأتها وتطورها:
المبحث الأول: تعريف العلمانية.
المبحث الثاني: انتقال الفكر العلماني للشرق وتطوره التاريخي.
المبحث الثالث: تقسيمات العلمانية ومعنى التيار العلماني الحديث.
المبحث الرابع: نشأة العلمانية وأسباب ظهورها في الغرب.
المبحث الخامس:موقف الإسلام من العلمانية.
الفصل الثاني:هدف العلمانيين من الخوض في التفسير.
المبحث الأول: الهدف الحقيقي وهو الترويج للعلمانية.
المطلب الأول: نزع القداسة عن النص القرآني عن طريق الدعوة إلى النقد.
المطلب الثاني:العمل على تحلل المجتمع من عرى الدين.
المطلب الثالث: هدم مبدأ المرجعية للنصوص عند المسلمين.
المطلب الرابع: نشر الإباحية ومحاولة صبغ المجتمع بالصبغة الغربية.
المطلب الخامس: إبطال مرجعية كتب التفسير التراثية وإضعاف الثقة بها.
المبحث الثاني: الهدف المزعوم وهو تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد المزعوم عند العلمانيين.
المطلب الثاني: دافع العلمانيين للتجديد المزعوم.
المطلب الثالث: حدود التجديد ومجالاته عند العلمانيين.
الفصل الثالث:إبطال دعوى التجديد في علم التفسير عند العلمانيين.
المبحث الأول: الرد علي دعوى العلمانيين في تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد لغة واصطلاحًا.
المطلب الثاني: معنى التجديد التفسيري ومشروعيته والحاجة إليه.
المبحث الثاني: الرد علي دعوى العلمانيين في تطوير علم التفسير.
أولاً: معنى التطوير لغة واصطلاحًا.
ثانيًا: حكم إطلاق لفظ التطوير على ألفاظ القرآن ومعانيه وأحكامه.
المبحث الثالث: استحالة قبول تفسير ودلالات القرآن الكريم لاي معنى من معاني التغيير
المبحث الرابع:شبهات العلمانيين حول جواز تغيير معاني ودلالات القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن تغيير وتبديل دلالات القرآن كان من فهم وعمل الصحابة والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة جواز تغيير معاني القرآن الكريم ودلالاته تبعًا لتطور اللغة والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن قابلية معاني القرآن الكريم للتغيير هي الخاصية التي تميز القرآن عن الكتب السابقة والرد عليها.
المطلب الرابع: شبهة أن آيات القرآن الكريم تدل على قبولها للتغيير والتبديل في المعنى والرد عليها.
الباب الثاني: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم وتفسيره:
الفصل الأول: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم.
تمهيد:
- تعريف القرآن الكريم.
- الهدف من إثارة الشبهات حول كلام الله تعالى.
المبحث الأول: شبهات العلمانيين حول مصدر القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم من صياغة الواقع والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن القرآن الكريم ليس كلام الله تعالى والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن آيات الأحكام ليست من كلمات الله تعالى والرد عليها.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول إعجاز القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم ليس معجزًا في ذاته، وإنما إعجازه في صرف الناس عن معارضته.
المطلب الثاني: شبهة أن آيات الأحكام ليست معجزة.
الفصل الثاني: شبهات العلمانيين حول علم التفسير، ومفهومه وقواعده والرد عليها.
المبحث الأول: شبهة أن المفسر ينشئ معنى النص بدعوى أن النصوص قوالب فارغة من المعاني.
المطلب الأول: الرد النقلى.
المطلب الثاني: الرد من الناحية الأصولية
المبحث الثاني: شبهة استحالة الوصول إلى مراد الله من النصوص.
المبحث الثالث: شبهة أن التفسير يحول النص من الإلهية إلى البشرية.
المبحث الرابع: شبهات العلمانيين حول خلو علم التفسير من القواعد والضوابط والأصول.
المطلب الأول: شبهة أن علم التفسير من العلوم الذاتية التي تخضع لحس المفسر وذوقه وآرائه الشخصية والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن علم التفسير أداة لتلوين آراء المفسرين الشخصية بصبغة دينية.
الفصل الثالث: شبهات العلمانيين حول علاقة علم التفسير بغيره من العلوم والرد عليها.
المبحث الأول: علم التفسير أساس العلوم الشرعية.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلوم الشرع.
الشبهة الأولى: شبهة أن العقائد ليس لها مصدر سماوي فوقي.
الشبهة الثانية: شبهة أن العقائد الدينية لم تفهم من ظاهر القرآن.
الشبهة الثالثة: ادعاؤهم ضرورة تطوير العقائد رفض واستبعاد العناصر اللاعقلانية.
الشبهة الرابعة: شبهة أن التسليم للعقائد الموروثة وعدم الشك فيها هو استسلام للعقلية الأسطورية.
- الرد: على شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلم التوحيد
المبحث الثالث: شبهاتهم حول دعوى الانفصال بين علم التفسير وعلم اللغة والرد عليها.
الفصـل الرابع: شبهات العلمانيين حول شروط المفسر وآدابه والرد عليها.
المبحـث الأول: شبهة أن قصر تفسير كتاب الله على فئة من المتخصصين يهدر حق الجميع في الفهم الديني.
المبحث الثاني: شبهة احتياج التفسير في هذا العصر لكلام العلماء الطبيعيين والفلاسفة الغربيين.
الباب الثالث: موقف العلمانيين من مناهج علم التفسير:
تمهيـد:
أولاً: تعريف المنهج.
ثانيًا: معنى المنهج العلمي.
ثالثًا: شروط المنهج العلمي.
رابعًا: مناهج البحث.
خامسًا: أهمية دراسة المنهج.
سادسًا: أهمية دراسة المنهج في التفسير.
الفصل الأول: موقف العلمانيين من التفسير بالمأثور.
- تميهد:
المبحث الأول: موقفهم من أسباب النزول.
المطلب الأول: ادعاء أن لكل آية سبب نزول.
المطلب الثاني: تطبيق الحكم على ما دخل في صورة سبب النزول من الحوادث بالنظر والإجتهاد.
المطلب الثالث: ادعاء أن أسباب النزول لآيات الاحكام فقط، لأنها ليست أزليه.
المبحث الثاني: موقفهم من تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثالث: موقفهم من تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الأول: الإعراض عن الاستدلال بالسنة عند التفسير في غالب الأحيان، ورد الأحاديث الصحيحة المفسرة لكتاب الله بحجة أنها تفسيرات تاريخية غير ملزمة.
المطلب الثاني:اللامنهجية في الاستدلال على تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الثالث: إيراد الأحاديث الضعيفة للاستدلال بها على مرحلية تفسير القرآن بالسنة وعدم صلاحيته لهذا العصر.
المطلب الرابع: الطعن في الاحاديث الصحيحة ورميها بالتناقض مع القرآن.
المبحث الرابع: موقفهم من تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
عدم الاحتجاج بأقوال الصحابة والتابعين في التفسير.
الفصل الثاني: موقف العلمانيين من تفسير القرآن بالرأي.
المبحث الأول: موقفهم من اللغة
المطلب الأول: الألفاظ المفردة:
أولاً: عدم التمسك بالدلالة المعجمية للألفاظ القرآنية وادعاء تطورها.
المثال الأول: تفسير آيات الحجاب
المثال الثاني: تفسير سورة القدر.
ثانيًا:التدليس والكذب بإطلاق ألفاظ على غير معانيها للوصول إلى أحكام جديدة.
ثالثًا: إنزال ألفاظ القرآن الكريم على معاني حادثة.
المطلب الثاني: موقفهم من اللغويات والإعراب والتراكيب.
أولاً: الأخطاء المتعمدة في النحو والإعراب.
ثانيًا: الأخطاء المتعمدة في فهم التراكيب والأساليب العربية.
المطلب الثالث: موقفهم من دلالة السياق:
أولاً: رمي المفسرين باختراق النصوص إهمال دلالة السياق.
ثانيًا: اختراق النصوص وإهدار السياق في كتابات العلمانيين.
المبحث الثاني: موقفهم من قضية التأويل:
تمهيد
أولاً: موقف د. شحرور.
ثانيًا: موقف د. نصر أبو زيد.
الباب الرابع: أسباب تهافت أقوال العلمانيين في التفسير.
تمهيد
الفصل الأول: الإلحاد في تفسير آيات الله.
المبحث الأول: الإلحاد في تفسير آيات القرآن.
المبحث الثاني: وسائل التحريف وطرق الإلحاد في التفسير
المبحث الثالث: حكم التأويل الفاسد والإلحاد في التفسر.
الفصل الثاني: اللامنهجية والقصور المنهجي.
المبحث الأول: المخالفة للمناهج المتبعة في علم التفسير.
المطلب الأول: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير بالمأثور.
المطلب الثاني: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية بالتفسير بالرأي.
المطلب الثالث: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير الموضوعي.
المبحث الثاني: المناهج الوهمية في كلام العلمانيين .
أولا: تسطير مناهج مدعاة مع عدم الالتزام بها.
ثانيًا: التناقض في التطبيق.
ثالثًا: الأحادية المنهجية.
المبحث الثالث: المناهج القاصرة.
المبحث الرابع: التقليد والتبعية للمناهج الغربية.
الفصل الثالث: التناقض:
المبحث الأول: التناقضات العشماوية .
المبحث الثاني: التناقضات الشحرورية .
المبحث الثالث: التناقضات الزيدية .
- الخاتمة.
- المصادر والمراجع
- الفهرس.
بفضل الله وتوفيقه صدرت عن دار اليسر بالقاهرة الطبعة الأولى 1429هـ من كتاب :
[align=center]التيار العلماني الحديث وموقفه من تفسير القرآن الكريم[/align]
[align=center]عرض ونقد[/align]
للأستاذة منى محمد بهي الدين الشافعي .
[align=center]
وقد صدر الكتاب في طبعة فاخرة بلغ عدد صفحاته 712 صفحة من القطع العادي ، وهو من توزيع دار ابن الجوزي بالدمام .
وأصل هذا الكتاب رسالة ماجستير تقدمت بها الباحثة لكلية الدراسات الإسلامية والعربية -بنات- بجامعة الأزهر بالقاهرة بإشراف الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم الشافعي .
وقد سبق أن قام الدكتور أحمد البريدي وفقه الله بعرض هذه الرسالة في ملتقى الرسائل الجامعية ، وهذه هي خطة البحث كما وردت في الكتاب ، وكما أوردها الدكتور أحمد .
تمهيد :
- التعريف بعلم التفسير.
- غاية العلماء من العناية بتفسير القرآن الكريم.
أولاً: زيادة التذكر والاعتبار.
ثانياً: تصحيح العبادة.
الباب الأول: التعريف بالتيار العلماني الحديث وبيان هدف العلمانيين من الخوض في التفسير
الفصل الأول: مفهوم العلمانية ونشأتها وتطورها:
المبحث الأول: تعريف العلمانية.
المبحث الثاني: انتقال الفكر العلماني للشرق وتطوره التاريخي.
المبحث الثالث: تقسيمات العلمانية ومعنى التيار العلماني الحديث.
المبحث الرابع: نشأة العلمانية وأسباب ظهورها في الغرب.
المبحث الخامس:موقف الإسلام من العلمانية.
الفصل الثاني:هدف العلمانيين من الخوض في التفسير.
المبحث الأول: الهدف الحقيقي وهو الترويج للعلمانية.
المطلب الأول: نزع القداسة عن النص القرآني عن طريق الدعوة إلى النقد.
المطلب الثاني:العمل على تحلل المجتمع من عرى الدين.
المطلب الثالث: هدم مبدأ المرجعية للنصوص عند المسلمين.
المطلب الرابع: نشر الإباحية ومحاولة صبغ المجتمع بالصبغة الغربية.
المطلب الخامس: إبطال مرجعية كتب التفسير التراثية وإضعاف الثقة بها.
المبحث الثاني: الهدف المزعوم وهو تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد المزعوم عند العلمانيين.
المطلب الثاني: دافع العلمانيين للتجديد المزعوم.
المطلب الثالث: حدود التجديد ومجالاته عند العلمانيين.
الفصل الثالث:إبطال دعوى التجديد في علم التفسير عند العلمانيين.
المبحث الأول: الرد علي دعوى العلمانيين في تجديد علم التفسير.
المطلب الأول: معنى التجديد لغة واصطلاحًا.
المطلب الثاني: معنى التجديد التفسيري ومشروعيته والحاجة إليه.
المبحث الثاني: الرد علي دعوى العلمانيين في تطوير علم التفسير.
أولاً: معنى التطوير لغة واصطلاحًا.
ثانيًا: حكم إطلاق لفظ التطوير على ألفاظ القرآن ومعانيه وأحكامه.
المبحث الثالث: استحالة قبول تفسير ودلالات القرآن الكريم لاي معنى من معاني التغيير
المبحث الرابع:شبهات العلمانيين حول جواز تغيير معاني ودلالات القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن تغيير وتبديل دلالات القرآن كان من فهم وعمل الصحابة والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة جواز تغيير معاني القرآن الكريم ودلالاته تبعًا لتطور اللغة والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن قابلية معاني القرآن الكريم للتغيير هي الخاصية التي تميز القرآن عن الكتب السابقة والرد عليها.
المطلب الرابع: شبهة أن آيات القرآن الكريم تدل على قبولها للتغيير والتبديل في المعنى والرد عليها.
الباب الثاني: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم وتفسيره:
الفصل الأول: شبهات العلمانيين حول القرآن الكريم.
تمهيد:
- تعريف القرآن الكريم.
- الهدف من إثارة الشبهات حول كلام الله تعالى.
المبحث الأول: شبهات العلمانيين حول مصدر القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم من صياغة الواقع والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن القرآن الكريم ليس كلام الله تعالى والرد عليها.
المطلب الثالث: شبهة أن آيات الأحكام ليست من كلمات الله تعالى والرد عليها.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول إعجاز القرآن الكريم والرد عليها.
المطلب الأول: شبهة أن القرآن الكريم ليس معجزًا في ذاته، وإنما إعجازه في صرف الناس عن معارضته.
المطلب الثاني: شبهة أن آيات الأحكام ليست معجزة.
الفصل الثاني: شبهات العلمانيين حول علم التفسير، ومفهومه وقواعده والرد عليها.
المبحث الأول: شبهة أن المفسر ينشئ معنى النص بدعوى أن النصوص قوالب فارغة من المعاني.
المطلب الأول: الرد النقلى.
المطلب الثاني: الرد من الناحية الأصولية
المبحث الثاني: شبهة استحالة الوصول إلى مراد الله من النصوص.
المبحث الثالث: شبهة أن التفسير يحول النص من الإلهية إلى البشرية.
المبحث الرابع: شبهات العلمانيين حول خلو علم التفسير من القواعد والضوابط والأصول.
المطلب الأول: شبهة أن علم التفسير من العلوم الذاتية التي تخضع لحس المفسر وذوقه وآرائه الشخصية والرد عليها.
المطلب الثاني: شبهة أن علم التفسير أداة لتلوين آراء المفسرين الشخصية بصبغة دينية.
الفصل الثالث: شبهات العلمانيين حول علاقة علم التفسير بغيره من العلوم والرد عليها.
المبحث الأول: علم التفسير أساس العلوم الشرعية.
المبحث الثاني: شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلوم الشرع.
الشبهة الأولى: شبهة أن العقائد ليس لها مصدر سماوي فوقي.
الشبهة الثانية: شبهة أن العقائد الدينية لم تفهم من ظاهر القرآن.
الشبهة الثالثة: ادعاؤهم ضرورة تطوير العقائد رفض واستبعاد العناصر اللاعقلانية.
الشبهة الرابعة: شبهة أن التسليم للعقائد الموروثة وعدم الشك فيها هو استسلام للعقلية الأسطورية.
- الرد: على شبهات العلمانيين حول انقطاع الصلة بين علم التفسير وعلم التوحيد
المبحث الثالث: شبهاتهم حول دعوى الانفصال بين علم التفسير وعلم اللغة والرد عليها.
الفصـل الرابع: شبهات العلمانيين حول شروط المفسر وآدابه والرد عليها.
المبحـث الأول: شبهة أن قصر تفسير كتاب الله على فئة من المتخصصين يهدر حق الجميع في الفهم الديني.
المبحث الثاني: شبهة احتياج التفسير في هذا العصر لكلام العلماء الطبيعيين والفلاسفة الغربيين.
الباب الثالث: موقف العلمانيين من مناهج علم التفسير:
تمهيـد:
أولاً: تعريف المنهج.
ثانيًا: معنى المنهج العلمي.
ثالثًا: شروط المنهج العلمي.
رابعًا: مناهج البحث.
خامسًا: أهمية دراسة المنهج.
سادسًا: أهمية دراسة المنهج في التفسير.
الفصل الأول: موقف العلمانيين من التفسير بالمأثور.
- تميهد:
المبحث الأول: موقفهم من أسباب النزول.
المطلب الأول: ادعاء أن لكل آية سبب نزول.
المطلب الثاني: تطبيق الحكم على ما دخل في صورة سبب النزول من الحوادث بالنظر والإجتهاد.
المطلب الثالث: ادعاء أن أسباب النزول لآيات الاحكام فقط، لأنها ليست أزليه.
المبحث الثاني: موقفهم من تفسير القرآن بالقرآن.
المبحث الثالث: موقفهم من تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الأول: الإعراض عن الاستدلال بالسنة عند التفسير في غالب الأحيان، ورد الأحاديث الصحيحة المفسرة لكتاب الله بحجة أنها تفسيرات تاريخية غير ملزمة.
المطلب الثاني:اللامنهجية في الاستدلال على تفسير القرآن بالسنة.
المطلب الثالث: إيراد الأحاديث الضعيفة للاستدلال بها على مرحلية تفسير القرآن بالسنة وعدم صلاحيته لهذا العصر.
المطلب الرابع: الطعن في الاحاديث الصحيحة ورميها بالتناقض مع القرآن.
المبحث الرابع: موقفهم من تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين.
عدم الاحتجاج بأقوال الصحابة والتابعين في التفسير.
الفصل الثاني: موقف العلمانيين من تفسير القرآن بالرأي.
المبحث الأول: موقفهم من اللغة
المطلب الأول: الألفاظ المفردة:
أولاً: عدم التمسك بالدلالة المعجمية للألفاظ القرآنية وادعاء تطورها.
المثال الأول: تفسير آيات الحجاب
المثال الثاني: تفسير سورة القدر.
ثانيًا:التدليس والكذب بإطلاق ألفاظ على غير معانيها للوصول إلى أحكام جديدة.
ثالثًا: إنزال ألفاظ القرآن الكريم على معاني حادثة.
المطلب الثاني: موقفهم من اللغويات والإعراب والتراكيب.
أولاً: الأخطاء المتعمدة في النحو والإعراب.
ثانيًا: الأخطاء المتعمدة في فهم التراكيب والأساليب العربية.
المطلب الثالث: موقفهم من دلالة السياق:
أولاً: رمي المفسرين باختراق النصوص إهمال دلالة السياق.
ثانيًا: اختراق النصوص وإهدار السياق في كتابات العلمانيين.
المبحث الثاني: موقفهم من قضية التأويل:
تمهيد
أولاً: موقف د. شحرور.
ثانيًا: موقف د. نصر أبو زيد.
الباب الرابع: أسباب تهافت أقوال العلمانيين في التفسير.
تمهيد
الفصل الأول: الإلحاد في تفسير آيات الله.
المبحث الأول: الإلحاد في تفسير آيات القرآن.
المبحث الثاني: وسائل التحريف وطرق الإلحاد في التفسير
المبحث الثالث: حكم التأويل الفاسد والإلحاد في التفسر.
الفصل الثاني: اللامنهجية والقصور المنهجي.
المبحث الأول: المخالفة للمناهج المتبعة في علم التفسير.
المطلب الأول: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير بالمأثور.
المطلب الثاني: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية بالتفسير بالرأي.
المطلب الثالث: خلو تفسيراتهم من العناصر المنهجية للتفسير الموضوعي.
المبحث الثاني: المناهج الوهمية في كلام العلمانيين .
أولا: تسطير مناهج مدعاة مع عدم الالتزام بها.
ثانيًا: التناقض في التطبيق.
ثالثًا: الأحادية المنهجية.
المبحث الثالث: المناهج القاصرة.
المبحث الرابع: التقليد والتبعية للمناهج الغربية.
الفصل الثالث: التناقض:
المبحث الأول: التناقضات العشماوية .
المبحث الثاني: التناقضات الشحرورية .
المبحث الثالث: التناقضات الزيدية .
- الخاتمة.
- المصادر والمراجع
- الفهرس.