صدر حديثاً: (التحبير لقواعد التفسير) للدكتور حمد إبراهيم العثمان، جامعة الكويت (ط1) 1432هـ

إنضم
25/05/2007
المشاركات
188
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
المدينة المنورة
01.png

صدر حديثاً عن دار الإمام أحمد رحمه الله بالقاهرة
الطبعة الأولى (1432هـ - 2011م) من كتاب:​

التحـبير
لقواعد التفسير


تأليف:
الدكتور: حمد بن إبراهيم العثمان
قسم التفسير والحديث
كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
جامعة الكويت​


2426.jpg

[align=justify]
قال المؤلِّفُ في مقدمة كتابه:
((الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد:
فهذه جملة من قواعد التفسير، انتخبتُها من كتابي "منار القرآن"، لتكون بين يدي طلبة العلم لحين طباعة "منار القرآن"، ولفائدة تجريد قواعد التفسير في مصنف خاص، لأن الأصل "منار القرن" مصنفٌ في علومِ القرآن وقواعدِ التفسير ومناهجِ المفسرين.
وهذه القواعد ما هي إلا إضاءات في طريق القارئ لكتب التفسير.
وطالب العلم يحتاج أن يأخذ هذا العلم بالمشافهةِ عن أهله.
وقراءةُ كتبِ علومِ القرآن، ومقدماتِ المفسرين، والتتلمذُ على كتبِ التفسيرِ النقيَّةِ، كتفسير الطبري، والبغوي، وابن كثير، والأمين الشنقيطي، والسعدي، والعثيمين، رحمهم الله؛ عونٌ على إدراكِ صحيحِ معاني القرآن.
وألفتُ انتباه القارئَ إلى أن عزو المصادرِ سيجده في الأصل "منار القرآن" بإذن الله تعالى.
والحمدُ لله رب العالمين)).
[ص:5]


وقد ضمَّن المؤلِّفُ كتابَه (102) قاعدة من قواعد التفسير، وهي على النحو الآتي:
1 ] الابتهال إلى الله.
2 ] حفظ القرآن.
3 ] التحرز من البدع والذنوب.
4 ] اجتناء العلم بزكاء النفس.
5 ] القرآن ميسر للفهم.
6 ] فهم بعض القرآن عونٌ على فهم باقيه.
7 ] أنت المخاطب بهذا القرآن.
8 ] الفرح بالقرآن عونٌ على طلب معانيه.
9 ] تدبُّرُ القرآن.
10 ] تفاضل الناس في الفهم، وما ادَّخر لك من الفضل.
11 ] تهذيب الجوهر.
12 ] أنواع كلام الله بحسب الفهم.
13 ] تفسير القرآن بالقرآن.
14 ] تحري المنقول عن الصحابة في التفسير.
15 ] التجرد من الهوى عند تدبُّر القرآن.
16 ] اجعل معاني القرآن مكان الخواطر من القلب.
17 ] المنهجية في قراءة كتب التفسير.
18 ] بذل الجهد في تحصيل التفسير.
19 ] تفسير بلا تكلُّف.
20 ] لا [تعنى] بإقامة الحروف عن فهم المعنى.

ما بين المعقوفتين كُتِب في الكتاب: تفنى، وفي ظني أنه خطأ من الطابع.
21 ] احذر القواعد الباطلة.
22 ] لاتحقر نفسك.
23 ] لا تكابد العلم.
24 ] التفسير لا يدرك بالنظرة العَجْلَى.
25 ] التفسير التفصيلي بعد التدبُّر الإجمالي.
26 ] القرآن سورة واحدة.
27 ] التحقق بمقاصد القرآن.
28 ] طلب أنواع العلوم اللازمة للتفسير.
29 ] تكرار قراءة الآية والسورة بتدبُّر.
30 ] اصرف همّتك للعناية بتفسير أئمة الشأن.
31 ] التحقق من صحة النقل عن أئمة التفسير.
32 ] معرفة أسباب النزول.
33 ] تعدد أسباب النزول.
34 ] محاذرة أسباب النزول الضعيفة وطرق معرفتها.
35 ] لا تفسير بلا سلف.
36 ] ضع الآيات مواضعها.
37 ] مجانبة الإسرائيليات.
38 ] الالتفات إلى صُلب التفسير، والالتفات عن فضوله.
39 ] تلمُّح التناسب بين الألفاظ والمعاني.
40 ] تلمُّح بناء الكلمة وما يقع فيها من تغيير.
41 ] تذوق البيان القرآني.
42 ] التذوق الحقيقي للقرآن.
43 ] مُلح التفسير.
44 ] استبعاد الأقوال الضعيفة، والتنبيه على الصحيح.
45 ] الاستظهار بكتب الإعراب واللغة في مواقع الإشكال.
46 ] الاستظهار بديوان العرب لمعرفة معاني المفردات.
47 ] الاستظهار بقراءات الآية.
48 ] التمييز بين القراءة والتفسير.
49 ] القراءات غير السبعيَّة يحتج بها في الأحكام.
50 ] التحقق من ثبوت القراءات وتحرير معانيها.
51 ] ضم نص إلى آخر حيث يُكمِّل معناه.
52 ] التمييز بين اللفظ الوارد على معنى خاص، وبين العام الوارد على سبب معين.
53 ] ملاحظة ما اتفق معناه على اختلاف لفظه.
54 ] استنباط الأحكام والفوائد من أحوال النظم القرآني.
55 ] تأمُّل ما يقع في صيغ الخطاب من الالتفات.
56 ] تلمُّح ما في مفردات كلمات القرآن من المعاني.
57 ] تأمُّل ما في انتقاء الألفاظ القرآنية من الدلالات البلاغية.
58 ] تأمُّل ما في اقتران الألفاظ من المعاني.
59 ] التحرز مما توارد الخطأ في نقله وتفسيره.
60 ] لا يُقال في القرآن بالرأي.
61 ] الغوص على الدرر.
62 ] حملُ ألفاظ القرآن على المعهود من كلام العرب.
63 ] حملُ عموم اللفظ على كل معانيه.
64 ] تبيُّن المُحكم من المنسوخ من القراءات.
65 ] كتب غريب ألفاظ القرآن وحدها لا تكفي.
66 ] جبر نقص السليقة العربية بالقراءة.
67 ] ملاحظة تراكيب الحروف في الجُمل.
68 ] ملاحظة خواتيم الآيات.
69 ] ملاحظة التناسب بين فواتح السور وخواتهما.
70 ] احترز من الاشتراك اللفظي العُرفي والشرعي.
71 ] تفسير الألفاظ بسياقها وقرائنها.
72 ] التأسيس أولى من التوكيد في اللفظ المحتمل معنيين.
73 ] التوسط في التناسب بين الآيات والسور.
74 ] لا تلازم بين الترتيب الذِكْرِي والحُكْمِي.
75 ] معرفة الناسخ من المنسوخ.
76 ] التحرز من الغلط في اصطلاح النسخ.
77 ] التحقق من النسخ.
78 ] فوائد الإظهار والإضمار في الألفاظ.
79 ] ملاحظة حذف الكلمات والجمل.
80 ] زيادة المبنى زيادة في المعنى.
81 ] الاستفادة من ترتيب الألفاظ.
82 ] استخلص العِبَر من القصص.
83 ] تدبُّر معاني أمثال القرآن.
84 ] استخلص الأحكام من الأخبار.
85 ] لا يفسَّرُ كلامُ الله بمجرد الاحتمال النحوي.
86 ] تقديم معاني القرآن المعهودة على التفسير اللغوي المحض.
87 ] رد المتشابه إلى المحكم.
88 ] التمس أنواع العلوم من القرآن.
89 ] لا تُنكر القراءات الثابتة لاستشكالات النحويين.
90 ] لزوم الظاهر، ومحاذرة التأويل البدعي.
91 ] اللفظ المطلق لا يجوز تقييده بدون قيد الشارع.
92 ] تقييد اللفظ بملحقاته من وصفٍ أو شرطٍ أو استثناءٍ.
93 ] العمومات لا تُخصص بالتوهمات.
94 ] لا تتعسف الآيات لقاعدة نحوية.
95 ] دفع توهم التعارض عن آي القرآن.
96 ] أبرِز جمالَ القرآن في تفسيرك.
97 ] ألفاظ الشرع تُحمَل على المأذون المشروع.
98 ] تمرين الذهن على استنباط فوائد الآيات.
99 ] احرص على التفاسير النقيَّة.
100 ] احذر التفاسير المبتدعة.
101 ] لا باطنية في القرآن.
102 ] طرق معرفة الأقوال الضعيفة للمفسرين.


وأشيرُ إلى أن هذه الطبعة للكتاب هي الطبعة الثانية فعلياً، لكنها الطبعة الأولى عن دار الإمام أحمد رحمه الله بالقاهرة، وقد تم الإعلان في الملتقى عن صدور الطبعة الأولى للكتاب من خلال الرابط التالي: http://vb.tafsir.net/tafsir22594/

وأما عن الاختلافات التي يمكن إبرازها بين الطبعتين فقد وقفتُ على بعضها من خلال اطِّلاعي على الطبعة الأخيرة، ومقارنتها مع ما ورد في الموضوع السابق للتعريف بالكتاب، وهي كما يلي:

أولاً: أضاف المؤلِّفُ في الطبعة الأخيرة (43) قاعدة على ما أورده في الطبعة الأولى، بالنظر إلى ما ورد في الموضوع السابق، وقد قمتُ بتمييز هذه القواعد باللون الأحمر بأعلاه، حيث بلغت القواعد كما في الموضوع السابق: (59) قاعدة، ثم بلغت في الطبعة الأخيرة: (102) قاعدة.
ثانياً: غيَّر المؤلِّفُ عنوان قاعدة واحدة، وهي القاعدة رقم [81] في الطبعة الأخيرة، ورقم: [48] في الطبعة الأولى، حيث كان عنوانها في الطبعة الأولى: تفسير الألفاظ بسياقها وقرائنها، وتغيَّر في الطبعة الأخيرة إلى: الاستفادة من ترتيب الألفاظ.

وللمؤلِّف حفظه الله إسهامات مباركة في التأليف في علوم القرآن، وقد عُرِّف بكتابه "الجامع في علوم القرآن" مؤخراً في الملتقى على هذا الرابط: http://vb.tafsir.net/tafsir29540/

ويعد الكتاب الذي بين أيدينا "التحبير لقواعد التفسير" مفيداً للمبتدئين وطلاب الجامعة، وفيه لفتات إيمانية طيِّبة، وفيه كذلك بعض المآخذ اليسيرة جداً على المؤلِّف، لا سيما في اقتصاره على القراءات السبع واضطراب رأيه في ذلك.

وقد صدر الكتاب مجلداً بتجليد فاخر، وطباعة فاخرة، على ورق شمواه أصفر، وبلغ مجموع عدد صفحاته 238 ورقة، وقد وجدتُه في معرض الكتاب الذي أقيم مؤخراً بمملكة البحرين، ولعله يتوفر بمعرض الكتاب الذي سيقام الأسبوع القادم بالجامعة الإسلامية.
نفع الله بالكتابِ، ومولِّفِه، وجعلنا الله جميعاً من أهل القرآن، الذين هم أهله وخاصته.

محبكم والداعي لكم بالخير، أبو عمر
المدينة المنورة 10 / 5 / 1433هـ

[/align]
 
جزاك الله خيراً.
سؤال:هل هذا الكتاب مقتبس من كتابه في علوم القرآن؟
ملاحظة: اطلعتُ على هذا الكتاب، وأرى أن كثيراً مما فيه لا ينطبق عليه حد "القاعدة" المعروف في اصطلاح أهل العلم، وأقترح على المؤلف تغيير عنوان الكتاب إلى آخر يتناسب مع مضمونه، والله أعلم.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[align=justify]
أخي الشيخ فهد، أشكر لك حسن ظنك، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد، ونحن جميعاً طلاب مبتدئون في مدرسة رُبَّان هذا الصرح الشامخ، فضيلة الدكتور عبد الرحمن الشهري وفقه الله، فمنه استفدتُ وتعلمتُ كيفية عرض الكتب والتعريف بها، فالفضل بعد الله له، والأجر ممتد له بإذن الله.

أخي الشيخ ضيف الله، بارك الله فيك على حرصك، وعلى ما تفضلتَ به.
وبالنسبة لملاحظتك وسؤالك شيخنا الحبيب فسأبتدأ بالملاحظة ثم السؤال.

أما الملاحظة فهي في محلها، وأنت محقٌ فيما تفضلتَ به، فأكثر القواعد التي أوردها المؤلِّفُ وفقه الله عبارة عن أخلاق وسلوكيات ومعاني ومقاصد يجب أن يتنبَّه لها طالب العلم عموما، سواء كان طالب تفسير أو غيره.

وأما بالنسبة للسؤال فالإجابة عنه بنعم، وللدكتور حمد العثمان أكثر من كتاب في علوم القرآن، منها الكتاب الذي عرفتُ به في الملتقى في فترة مضت، وعنوانه: "الجامع في علوم القرآن"، وقد أضفتُ رابط التعريف به في صلب الموضوع بأعلاه، وله أيضاً كتاب آخر، وهو: "منار القرآن"، وقد أشار إليه في مقدمة كتابه الذي بين أيدينا: "التحبير لقواعد التفسير"، وقد تكون له كتبٌ أخرى لكني لم أطَّلع عليها.
وقد يكون كتاب "منار القرآن" الذي أشار إليه المؤلِّف في مقدمة "التحبير" هو كتابه "الجامع في علوم القرآن"، خصوصاً مع وجود قرينة القواعد التي أشار إليها.

وبالعودة إلى القواعد التي في "التحبير لقواعد التفسير" ، فإن بعضها ورد في "الجامع لعلوم القرآن"، وبعضها لم يرد، والذي ورد؛ منه ما كان في الطبعة الأولى، ومنه ما كان في الطبعة الأخيرة، ورغبة في الاستفادة قمتُ بالمقارنة بين الكتابين، وظهر لي ما يلي:

أولاً: بلغ مجموع قواعد التفسير في "الجامع في علوم القرآن" (57) قاعدة بحسب الترقيم الوارد في الكتاب، لكنها فعلياً (53) قاعدة.
وسبب هذا الاضطراب أن الطابع لم يورد الرقم: (43)، ولم يورد كذلك الأرقام من: (47) إلى: (50)، ولم يورد رقما للقاعدة الأخيرة.

ثانياً: القواعد التي زادها المؤلِّف في "الجامع لعلوم القرآن" ولم يوردها في "التحبير" (12) قاعدة، وهي كما يلي مرتبة بحسب إيراد المؤلِّف لها:
(14) صورة سبب النزول قطعية الدخول في عموم الآية.
(28) الترجيح بين المعاني المحتملة بمرجحات منفصلة من غير اللفظ والسياق.
(29) التفسير بالمقابل.
(31) العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
(32) ملاحظة تغيير بناء الكلمة.
(34) ملاحظة تنوع أسماء الإشارة في الخطاب القرآني.
(39) تلمح المعنى المناسب لاختلاف أحوال الكلام.
(40) الاستفادة من استعارة وكنايات الألفاظ في فهم المعاني واستنباط الأحكام.
(42) لا يُحمل القرآن على الأقوال الضعيفة في النحو.
(46) الزيادة على النص ليست نسخاً.
(56) ضع الآيات مواضعها.
(57) آيات القرآن وفقه الوقع.

ثالثاً: غَيَّر المؤلِّف بعض صيغ القواعد بالنظر إلى الاختلاف في ذلك بين كتابي "التحبير" و"الجامع"، وهي كما يلي، مبتدئاً بالصيغة الواردة في "التحبير"، ثم الأخرى الواردة في "الجامع":
[31] استبعاد الأقوال الضعيفة والتنبيه على الصحيح.
وردت في "الجامع" بصيغة: (15) تجريد الأقوال الضعيفة وتمييزها، وحصر الأقوال فقط في الصحيح.
[34] التمييز بين القراءة والتفسير.
وردت في "الجامع" بصيغة: (17) التمييز بين القراءات وكلمات الصحابة التفسيرية.
[24] لا تفسير بلا سلف
وردت في "الجامع" بصيغة: (22) مجانبة تفسير لا سلف له.
[58] تأمُّل ما في اقتران الألفاظ من المعاني.
وردت في "الجامع" بصيغة: (30) تلمح التناسب والارتباط بين الألفاظ والمعاني معاً.
[33] الاستظهار بقراءات الآية.
وردت في "الجامع" بصيغة: (35) استظهار معنى الآية بسائر القراءات فيها.
[13] بذل الجهد في تحصيل التفسير.
وردت في "الجامع" بصيغة: (53) اجتهد في معرفة معاني القرآن.
علماً بأن بعض هذه القواعد وردت في الطبعة الأولى من "التحبير"، وبعضها في الطبعة الأخيرة، ولم أنبِّه على تفاصيل ذلك لعدم الحاجة إليه.


وإتماماً لما ذكرته، فأُورد هنا القواعد التي أوردها المؤلِّف في "الجامع في علوم القرآن" كما وردت في فهرس الكتاب:
(1) لا تكابد العلم
(2) حفظ القرآن
(3) اجتناء العلم بزكاء النفس.
(4) القرآن ميسر للفهم
(5) فهم بعض القرآن عون على فهم باقيه
(6) أنت المخاطب بهذا القرآن
(7) تفاضل الناس في الفهم، وما ادَّخر لك من الفضل.
(8) تهذيب الجوهر.
(9) تفسير بلا تكلُّف.
(10) احذر القواعد الباطلة.
(11) التفسير التفصيلي بعد التدبُّر الإجمالي.
(12) التحقق بمقاصد القرآن.
(13) معرفة أسباب النزول.
(14) صورة سبب النزول قطعية الدخول في عموم الآية.
(15) تجريد الأقوال الضعيفة وتمييزها، وحصر الأقوال فقط في الصحيح.
(16) الاستظهار بكتب الإعراب واللغة في مواقع الإشكال
(17) التمييز بين القراءات وكلمات الصحابة التفسيرية.
(18) تبيُّن المُحكم من المنسوخ من القراءات.
(19) القراءات غير السبعيَّة يحتج بها في الأحكام.
(20) التحقق من ثبوت القراءات وتحرير معانيها.
(21) الالتفات إلى صُلب التفسير والالتفات عن فضوله.
(22) مجانبة تفسير لا سلف له.
(23) مجانبة الإسرائيليات
(24) اصرف همّتك للعناية بتفسير أئمة الشأن
(25) تأمل مايقع في صيغ الخطاب من الالتفات
(26) استنباط الأحكام والفوائد من أحوال النظم القرآني.
(27) التأسيس أولى من التوكيد في اللفظ المحتمل معنيين.
(28) الترجيح بين المعاني المحتملة بمرجحات منفصلة من غير اللفظ والسياق.
(29) التفسير بالمقابل.
(30) تلمح التناسب والارتباط بين الألفاظ والمعاني معاً.
(31) العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
(32) ملاحظة تغيير بناء الكلمة.
(33) جبر نقص السليقة العربية بالقراءة.
(34) ملاحظة تنوع أسماء الإشارة في الخطاب القرآني.
(35) استظهار معنى الآية بسائر القراءات فيها.
(36) ملاحظة تراكيب الحروف في الجمل
(37) زيادة المبنى زيادة في المعنى
(38) ملاحظة خواتيم الآيات.
(39) تلمح المعنى المناسب لاختلاف أحوال الكلام.
(40) الاستفادة من استعارة وكنايات الألفاظ في فهم المعاني واستنباط الأحكام.
(41) حمل ألفاظ القرآن على المعهود من كلام العرب
(42) لا يُحمل القرآن على الأقوال الضعيفة في النحو.
(44) اللفظ المطلق لا يجوز تقييده بدون قيد الشارع.
(45) تقييد اللفظ بملحقاته من وصف أوشرط أو استثناء.
(46) الزيادة على النص ليست نسخاً.
(51) الغوص على الدرر.
(52) القرآن سورة واحدة.
(53) اجتهد في معرفة معاني القرآن.
(54) كتب غريب ألفاظ القرآن وحدها لا تكفي.
(55) ملاحظة التناسب بين فواتح السور وخواتهما.
(56) ضع الآيات مواضعها.
(57) آيات القرآن وفقه الوقع.
مُلح التفسير.

أعتذر عن الإطالة، وأكرر الشكر والدعاء للشيخين الفاضلين، الشيخ فهد، والشيخ ضيف الله، ولكل من شرَّف الموضوعَ بحضوره ودعائه، والدعاء موصول للمؤلِّف الكريم، نسأل الله بمنه وكرمه أن يجعلنا جميعاً من أهل كتابه، إنه سميع مجيب.

محبكم، أبو عمر.

[/align]
 
عودة
أعلى