يوسف الردادي
New member
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
صدر حديثاً عن دار ابن الجوزي بالدمام، الطبعة الأولى 1432هـ من كتاب:
آثار الإيمان باليوم الآخر
من تفسير الطبري
جمعاً، وترتيباً، وتحقيقاً، ودراسةً
تأليف:
الدكتور/ سعود بن عبد العزيز العقيل
عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء
وبه نستعين
صدر حديثاً عن دار ابن الجوزي بالدمام، الطبعة الأولى 1432هـ من كتاب:
آثار الإيمان باليوم الآخر
من تفسير الطبري
جمعاً، وترتيباً، وتحقيقاً، ودراسةً
تأليف:
الدكتور/ سعود بن عبد العزيز العقيل
عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء
وأصلُ الكتابِ رسالة علمية، تقدَّم بها الباحث لنيل درجة الدكتوراه في العقيدة والمذاهب المعاصرة، بكلية أصول الدين، في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، ونالها وفقه الله بامتياز، مع مرتبة الشرف الأولى، زاده الله من فضله.
وقد بيَّن المؤلِّفُ في مقدمة كتابه ما دعاه للكتابة في هذا الموضوع، ومن ذلك:
1 ] اشتمال الكتاب - أي: تفسير الطبري - على ثروة هائلة من الآثار الواردة عن السلف من الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابعي التابعين.
2 ] الرغبة في جمع ما تفرق في الكتاب من الآثار الكثيرة الواردة عن السلف في باب الإيمان باليوم الآخر.
3 ] أنها آثار تتعلق بتفسير كتاب الله، الذي هو المصدر الأول لتلقي العقيدة عند أهل السنة والجماعة.
4 ] أن هذا التفسير مليء بكثير من كلام السلف في الاعتقاد.
5 ] أن مؤلفه هو الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، العَلَم المشهور، وأحد أئمة السنة الكبار.
6 ] القيمة العلمية الكبيرة لتفسير ابن جرير، ومن أبرز معالمها عدم نقل ابن جرير عن المتَّهمين بالبدعة في الغالب.
7 ] نقل بعض المحققين لمذهب أهل السنة والجماعة كثيراً من آثار السلف في مسائل الاعتقاد من تفسير ابن جرير.
8 ] أن تفسير ابن جرير يعد مصدراً من مصادر الدفاع عن العقيدة السلفية.
وأما خطة البحث، فهي كالتالي:
* المقدمة، وتشمل أهمية الموضوع وأسباب اختياره، ومنهج مؤلفه فيه، وخطة البحث.
* التمهيد، وضمَّنه المؤلِّفُ ترجمةً موجزةً للإمام الطبري، ثم بيَّن المراد باليوم الآخر، ومكانته في الكتاب والسنة، وحكم من أنكره، وخَتَمَ التمهيدَ ببيان منزلة أقوال الصحابة والتابعين والاحتجاج بها في مسائل الاعتقاد.
* الباب الأول: الآثار الواردة عن السلف في الموت وأحوال البرزخ.
وفصول الباب تناولت موضوع قبض الملائكة للروح، ثم موضوع مستقر الأرواح، ثم موضوع نعيم القبر وعذابه.
* الباب الثاني: الآثار الواردة عن السلف في أشراط الساعة.
وفَصْلا الباب تضمَّنا الحديث عن أشراط الساعة الصغرى ثم أشراط الساعة الكبرى، وما يتعلق بهما من مسائل.
* الباب الثالث: الآثار الواردة عن السلف في البعث.
وفصول الباب تضمَّنت الحديث عن النفخ في الصور، وتغير أحوال العالم، وأرض المحشر، والحساب والجزاء، والحوض، والصراط.
* الباب الرابع: الآثار الواردة عن السلف في الجنة والنار.
وفَصْلا الباب تحدَّث فيهما المؤلِّف عن الجنة والنار وما يتصل بهما من مسائل.
*الخاتمة.
*الفهارس.
يقع الكتاب في 780 ورقة تقريباً، وهو متوفر بالمكتبات.
جزى الله المؤلِّف خيراً، ونفع الله به وبمؤلَّفِه، إنه سميع مجيب.
محبكم أبو عمر، المدينة المنورة
18 / 1 / 1433هـ
وقد بيَّن المؤلِّفُ في مقدمة كتابه ما دعاه للكتابة في هذا الموضوع، ومن ذلك:
1 ] اشتمال الكتاب - أي: تفسير الطبري - على ثروة هائلة من الآثار الواردة عن السلف من الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابعي التابعين.
2 ] الرغبة في جمع ما تفرق في الكتاب من الآثار الكثيرة الواردة عن السلف في باب الإيمان باليوم الآخر.
3 ] أنها آثار تتعلق بتفسير كتاب الله، الذي هو المصدر الأول لتلقي العقيدة عند أهل السنة والجماعة.
4 ] أن هذا التفسير مليء بكثير من كلام السلف في الاعتقاد.
5 ] أن مؤلفه هو الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، العَلَم المشهور، وأحد أئمة السنة الكبار.
6 ] القيمة العلمية الكبيرة لتفسير ابن جرير، ومن أبرز معالمها عدم نقل ابن جرير عن المتَّهمين بالبدعة في الغالب.
7 ] نقل بعض المحققين لمذهب أهل السنة والجماعة كثيراً من آثار السلف في مسائل الاعتقاد من تفسير ابن جرير.
8 ] أن تفسير ابن جرير يعد مصدراً من مصادر الدفاع عن العقيدة السلفية.
وأما خطة البحث، فهي كالتالي:
* المقدمة، وتشمل أهمية الموضوع وأسباب اختياره، ومنهج مؤلفه فيه، وخطة البحث.
* التمهيد، وضمَّنه المؤلِّفُ ترجمةً موجزةً للإمام الطبري، ثم بيَّن المراد باليوم الآخر، ومكانته في الكتاب والسنة، وحكم من أنكره، وخَتَمَ التمهيدَ ببيان منزلة أقوال الصحابة والتابعين والاحتجاج بها في مسائل الاعتقاد.
* الباب الأول: الآثار الواردة عن السلف في الموت وأحوال البرزخ.
وفصول الباب تناولت موضوع قبض الملائكة للروح، ثم موضوع مستقر الأرواح، ثم موضوع نعيم القبر وعذابه.
* الباب الثاني: الآثار الواردة عن السلف في أشراط الساعة.
وفَصْلا الباب تضمَّنا الحديث عن أشراط الساعة الصغرى ثم أشراط الساعة الكبرى، وما يتعلق بهما من مسائل.
* الباب الثالث: الآثار الواردة عن السلف في البعث.
وفصول الباب تضمَّنت الحديث عن النفخ في الصور، وتغير أحوال العالم، وأرض المحشر، والحساب والجزاء، والحوض، والصراط.
* الباب الرابع: الآثار الواردة عن السلف في الجنة والنار.
وفَصْلا الباب تحدَّث فيهما المؤلِّف عن الجنة والنار وما يتصل بهما من مسائل.
*الخاتمة.
*الفهارس.
يقع الكتاب في 780 ورقة تقريباً، وهو متوفر بالمكتبات.
جزى الله المؤلِّف خيراً، ونفع الله به وبمؤلَّفِه، إنه سميع مجيب.
محبكم أبو عمر، المدينة المنورة
18 / 1 / 1433هـ