أحمد علي حسين العزي
New member
قرأت اليوم كتابا في ميراث الدولة العثمانية في التفسير(باللغة التركية ) فوجدت أن صاحب الكتاب يرى أن علم التفسير ليس علما بذاته بمعنى أنه لايمكن للشخص أن يكون مفسرا بمجرد انه يعتمد على القواعد والأصول التي وضعت في التفسير ولا يصح ان يطلق على علم التفسير علما كمثل علم الكلام وعلم البلاغة وعلم أصول الفقه فذه الثلاثة العلوم هي الركيزة الأساسية في علم التفسير وليس القواعد التي وضعت في هذا الباب ) انتظر تعليقكم اخواني الكرام للفائدة