شاهد الآن اللقاء الثالث لمركز تفسير بالرياض (أفكار وبرامج لخدمة القرآن الكريم)

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,331
مستوى التفاعل
138
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

سوف يَعقدُ مركز تفسير للدراسات القرآنية لقاءه الشهري الثالث يوم الثلاثاء 4 رمضان 1430هـ وذلك بعد صلاة التراويح الساعة العاشرة والنصف مساء بقاعة المحاضرات بمركز البابطين بحي الصحافة بالرياض ، وسيكون هذا اللقاء عن موضوع :

[align=center]أفكار وبرامج لخدمة القرآن الكريم [/align]

وسوف يشارك في هذا اللقاء :
1- الدكتور يوسف بن حمود الحوشان ، الأستاذ المساعد بالكلية التقنية بالرياض ، وعضو ملتقى أهل التفسير .
2- والدكتور علي بن محمد الشبيلي ، الأستاذ المساعد بكلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .
ويسعدنا تلقي مقترحاتكم وأفكاركم ومشاركاتكم حول هذا الموضوع طلباً لإثراء هذا اللقاء وتتميماً للفائدة ، حتى لا يأتي موعد اللقاء إلا وقد طرحت بعض الرؤى النافعة حول هذا الموضوع الحيوي الذي سيفيد منه الجميع ممن يقرؤن القرآن في رمضان وغيره بإذن الله .
وقد تم اختيار مركز البابطين لإتاحة الفرصة لحضور الأخوات الراغبات في حضور اللقاء لتوفر صالة نسائية مجهزة .
وسوف يتم تسليم الجوائز للفائزين في مسابقة مركز تفسير التي سبق الإعلان عنها هنا .
 
جزاكم الله خيرا وبارك في جهودكم
لعلي أكتب أمنيتي هاهنا لمناسبتها
حبذا أن تدرس هذه الأفكار وتطبق وخصوصا في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات فإن مما يؤلم عندما كنت طالبة في مدارس عامة -وقد لا يشعر بها من أكرمه الله بمدارس التحفيظ- لم يكن لكلام ربنا وتلاوته إلا حصة واحدة في الإسبوع وقد تغيب المعلمة أو الطالبة وتفوتها بل والأدهى قد لا تكون المعلمة ذات أهلية للتدريس وإن مما يذكر في هذا الباب أن احدى المعلمات عندما كانت تقرأ القرآن لطالباتها وكانت في فاتحة سورة مريم -الأحرف المتقطعة- قرأتها سردا بدون مد وعلمتها الطالبات بهذه الصورة
وكذلك مما يؤلم أن بعض جامعتنا -بل أكثرها-فيها أقسام معينة لا تدرس القرآن في مراحلها الجامعية أبدا , نعم قد يحصل على الدكتوراه ولكنه لا يتقن قراءة آية من كتاب الله وكأن تخصصه في معزل عن هذا بل حتى قسم الدراسات الإسلامية قد لا يدرس فيه القرآن إلا في أربع أترام -سنتان- فقط رغم أنه أصل العلوم كلها

وإن فكرتي التي أطرحها بين أيديكم أن تتبنوا خدمة القرآن الكريم في المدارس والجامعات وأن يكون لها الأولوية في كل شيء وينتقى لمعلميها ما لاينتقى في غيره من العلوم وأن يجعل لها أوقات أوسع في الدراسة لننشيء جيل قريب من كلام ربه قوي الصلة به
 
بارك الله فيك أخيتي الكريمة : أفنان .



-وقد لا يشعر بها من أكرمه الله بمدارس التحفيظ-

أخية ليست المشكلة في المدارس العامة فقط بل كذلك في مدارس التحفيظ حيث ذكرت لي إحدى معلماتي اللاتي قامن بتدريسي عندما كنت في المرحلة الثانوية " التحفيظ " أن لديهم في المدرسة معلمة " قرآن " لاتتقن قرائته ، .



وإن فكرتي التي أطرحها بين أيديكم أن تتبنوا خدمة القرآن الكريم في المدارس والجامعات وأن يكون لها الأولوية في كل شيء وينتقى لمعلميها ما لاينتقى في غيره من العلوم وأن يجعل لها أوقات أوسع في الدراسة لننشيء جيل قريب من كلام ربه قوي الصلة به

فكرة موفقة ،،، أخية .
 
نسال الله لكم التوفيق خلال اللقاء ونتمنى تتاخذ امنية الاخت افنان بعين الاعتبار .
مبارك عليكم الشهر مقدما بمزيد من المغفرة والاجر والثواب وعلى موقع اهل التفسير بالازدهار والرقي وللمشرفين عليه بتمام الصحة وموفور العافية.
 
[align=center]للتذكير

فاللقاء بعد غدٍ الثلاثاء 4/9/1430هـ



2/9/1430هـ[/align]
 
إضافة إلى الفكرة السابقة لدي بعض الأفكار رغم تأخرها فاعذروني

* فتح معاهد متخصصة تقرر فيها المناهج من قبل مركز تفسير وتصب الدراسة فيها في القرآن وعلومه ويكون نظام التعليم فيها نظام التعليم عن بعد حيث تتوحد الدروس وأعضاء هيئة التدريس ويكون المقر الأساسي لها مركز تفسير بحيث يخرج منها الطالب أو الطالبة حافظا لكتاب الله مجيدا له مطلعا على تفسيره وتأملاته
وحبذا أن يكون هناك توافق مع جهات رسمية في التعليم -إن تيسر- أن من يتخرج من هذه المعاهد هو الذي يتولى تدريس القرآن الكريم في المدارس والجامعات -إن كان سيتيسر المقترح السابق وهو فرض مادة القرآن الكريم على جميع التخصصات-
ويكلف بمادة القرآن الكريم فقط وتدريسها ليتفرغ تفرغا كاملا ويحسن في العطاء ويجمع كل ما تيسر له للإفادة وجعل الطلبة يعيشون جوا إيمانا لا يريدون إنقضاءه
وكم أتمنى والله أن تخصص مادة في المدارس في المرحلة الثانوية وبالأخص الثاني ثانوي لتفرغهم أوقاتا كثيرة هي مادة -ليدبروا آياته- مخصصة بالتدبر وصوره ومحاولة معايشة الطلبة في هذا
-أعذروني قد أكون أطلت في الجانب التعليمي ولكني لست أتحدث إلا عن واقع تجربة ذقت فيها ألم البعد عن كتاب الله وفجوة كبيرة بيننا وبينه في التعليم فنحن ندرس اللغة الإنجليزية -وهو أمر جيد إذا طلبنا به ما يرضي الله عنا 4 أيام في الإسبوع ولا نخرج غالبا بشيء- أما القرآن الكريم كلام ربنا فلا يُدرس إلا مرة في الإسبوع فأين نحن يااااااأهل القرآن!!!!!!
وقد كانت استاذتي -حفظها الله- تقول لي "إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع"
فنسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا


كذلك من الأفكار * في المساجد*
مشروع لحملة القرآن وهم الأئمة
حيث تقام لهم دورات تأهيلية واجتماعات في الترم الواحد مرتان والدورة الواحدة مدتها اسبوع ويكون لها فريق عمل مخصص بها لإقامة هذه الدورات ويتنقل من مدينة إلى آخرى حسب خطة مدروسة فيكون مثلا في شهر 1 في مكة شهر 2 في المدينة المنورة وهكذا ويراعى فيها وقت الإجتماع ويكون في أكبر جامع في المنطقة وتوزع عليهم بعض الأفكار والمشاريع المقامة والناجحة لخدمة كتاب الله ويتم في إجتماعاتهم مناقشة كثير من المشكلات وحلولها وإعطاء الدروس المقترحة وإعطاء الأئمة آليات وخطط على مدار العام سواء لأنفسهم ورقيها إيمانا أو للأسر وأهالي الحي


من الأفكار كذلك
ما ذكرته في أكثر من مره في هذا الملتقى المبارك وهو دعوة لإعادة النظر في المنهجية لكثير من دور التحفيظ النسائية -وهو من واقع تجربة-
فمعلوم أن هذه الدور لها دورها الكبير في خدمة كتاب الله وحملته
فبعض الدور وللأسف ليس في خطط مدروسه ولا مناهج محددة وإنما تسير خبط عشواء من العام إلى الآخر وكثير من النساء تعاني من عدم رفع مستواها رغم كثرة مجيئها بل قد يفوق حضورها العام والعامين ولا زالوا يعيدونها إلى نفس الجزء الذي درسته
بل أحيانا تتألم لحال كثير من المحفظات ولازلت أذكر احداهن أتت لتقرأ علي ليسمح لها بالتدريس فأخطأت في الوجه الواحد أكثر من عشرة أخطاء وبعضها لحن جلي واضح فكيف يسمح لها بالتدريس!!!!!!!
فياليت يكون هناك تواصل في مركز تفسير مع الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن والتعاون فيما بينهما ويتكفل مركز تفسير لوجود المتخصصين بتقسيم المناهج والخطط وإرسالها للجمعية لتعممها في جميع الدور ويسيرون في خطة واحدة تخرج ثمارا طيبة
ويكون للتفسير والتدبر في هذه الدور كتبا خاصا سواء للصغار أو الكبار
وإن مما يؤلم في هذا الجانب أن بعض الدور منعت من تدريس التفسير في الحلقات وشددت ألا يدرس إلا التجويد فقط وتمت الموافقة منهم على مضض
-عندما أدرس القرآن لست أريد فقط أن أعلمهم كيف يقيمون حروفه بل أريد تعليمهم كيف يقيمون حدوده وحروفه ويكونون قرآنا يمشي في الأرض ........... وأنى لي هذا بدون ربطهم بتفسيره وتدبره


أيضا من الأفكار المطروحة ما كان في موضوع جهود العلماء المعاصرين

على هذا الرابط

والحقيبة كما في هذا
الرابط

والدروس المفرغة كما في هذا

الرابط



واعذروني إن كنت أطلت عليكم ولكن الموضوع * أفكار وبرامج لخدمة القرآن الكريم* موضوع كبير والآماااااااااااااال عظيمة ولكن لعل فيما ذكرنا خير ونفع
ومادام هذا الملتقى قائم بفضل الله وهو بحد ذاته خدمة جليلة فسنبث فيها بإذن الله ما يراودنا من أفكار ومشاريع ونسأل الله التوفيق والسداد
 
شكراً لكل من شارك بفكرته ورأيه ، وقد تم تسجيل كل هذه المقترحات وتوثيقها تمهيداً لتفعيلها بطريقة مناسبة بإذن الله متى تيسرت الظروف .
ونسعد بتلقي أي فكرة إبداعية مثمرة لخدمة القرآن الكريم ، فشعارنا الذي نرفعه :
[align=center]للارتقاء بالدراسات القرآنية[/align]
 
نسأل الله لكم التوفيق والسداد
وحري بكل مسلم بغض النظر عن المشاركين في الملتقى أن يرفعوا أكف الضراعة بأن يوفق الله القائمين عليه وينفع به المسلمين في كل مكان
فهو خدمة عظيمة لكتاب ربنا
ووالله لن نسدد ولن نوفق ولن تبارك الجهود إلا بفضل أرحم الراحمين
ووالله لن نصل إلى شيء بغير الله فكيف نصل إلى خدمة كتابه بغير إعانته وتسديده
 
بارك الله في جهودكم، وجزاكم خير الجزاء على خدمة كتاب الله ـ عز وجل ـ .
هل نجد اللقاء مسجلاً ؟
 
شكر الله لكم على متابعتنا بهذه اللقاءات التي سيكون حضورها عبر القناة أضعاف الحضور الفعلي، وأسأل الله أن ينفع بها.
وقد أعجبني إخراج الإخوة لها، وكذا وضع الترقيم لكل جزء من أجزاء اللقاء، وأتمنى أن يضاف هذا لباقي اللقاءات.

س: ما عنوان الموقع الذي تحدث عنه الدكتور يوسف الحوشان؟​
 
عودة
أعلى