الريس عبد الرحمن
New member
- إنضم
- 22/12/2009
- المشاركات
- 31
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
- العمر
- 62
إخوتى الاعزاء السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا ضيف جديد عليكم و هذا أول موضوع لي في هذا الملتقى المبارك و أنا أريد أن أطرح بعض المواضيع حول ما يدور في ذهني من معنى لبعض الآيات أبحث عن هذا المعنى في التفاسير المشهورة و المعروفة لي كرجل عامي من المسملين فلا أجد أحدا ذكر هذا المعنى و أود من الفضلاء أمثالكم توجيهي حول ما أطرحه من تساؤل حول هذه الآيات و لعلي في هذا الموضوع أذكر معنى طرأ على ذهني في الآية المعنونة لهذا الموضوع و هي قوله تعالى ( اتخذوا احبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله و المسيح ابن مريم 000) الآية فلماذا فصل ذكر المسيح عن الاحبار و الرهبان بمعنى ان الآية لم تكن اتخذوا احبارهم و رهبانهم و المسيح ابن مريم
فالمعنى الذي جال في خاطري هو أن الآية رقم 34 فسرت هذا الاشكال فهل توافقوني على هذا المعنى ؟
أنا ضيف جديد عليكم و هذا أول موضوع لي في هذا الملتقى المبارك و أنا أريد أن أطرح بعض المواضيع حول ما يدور في ذهني من معنى لبعض الآيات أبحث عن هذا المعنى في التفاسير المشهورة و المعروفة لي كرجل عامي من المسملين فلا أجد أحدا ذكر هذا المعنى و أود من الفضلاء أمثالكم توجيهي حول ما أطرحه من تساؤل حول هذه الآيات و لعلي في هذا الموضوع أذكر معنى طرأ على ذهني في الآية المعنونة لهذا الموضوع و هي قوله تعالى ( اتخذوا احبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله و المسيح ابن مريم 000) الآية فلماذا فصل ذكر المسيح عن الاحبار و الرهبان بمعنى ان الآية لم تكن اتخذوا احبارهم و رهبانهم و المسيح ابن مريم
فالمعنى الذي جال في خاطري هو أن الآية رقم 34 فسرت هذا الاشكال فهل توافقوني على هذا المعنى ؟