قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: إذا نام الإنسان ليلة الثلاثين من شعبان بنية أنه إن كان غدا من رمضان فهو صائم وإلا فهو مفطر ثم لم يستيقظ إلا بعد طلوع الفجر وقيل له إن الناس قد صاموا فإنه يستمر في صومه ويجزئه عن صوم رمضان.(التعليق على رسالة حقيقة الصيام - ص92).
2- قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الصحيح أن رمضان لا يشترط له نية إلا أول ليلة فقط والباقي يتبعه إلا أن ينوي قطعها بأن وجد ما يبيح الفطر فأفطر ثم استأنف الصوم في أثناء الشهر فيلزمه أن يجدد النية.التعليق على حقيقة الصيام (170)
3- {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان}[البقرة:185], من فضائل شهر الصيام أن الله تعالى مدحه من بين سائر الشهور، بأن اختاره لإنزال القرآن العظيم فيه، واختصه بذلك، ثم مدح هذا القرآن الذي أنزله الله فقال: (هدى) لقلوب من آمن به, (وبينات) لمن تدبرها على صحة ما جاء به, ومفرقاً بين الحق والباطل والحلال والحرام. [ابن كثير].
4 - عن سلمان قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال ثم أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم شهر مبارك شهر فيه ليلة خير من ألف شهر جعل الله صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه وهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة وشهر المواساة وشهر يزداد فيه رزق المؤمن من فطر فيه صائما كان مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار وكان له مثل أجره أن ينتقص من أجره شيء قالوا ليس كلنا نجد ما يفطر الصائم فقال يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على تمرة أو شربة ماء أو مذقة لبن وهو شهر أوله رحمة أتوسطه مغفرة وآخره عتق من النار من خفف عن مملوكه غفر الله له وأعتقه من النار واستكثروا فيه من أربع خصال خصلتين ترضون بهما ربكم وخصلتين لا غنى بكم عنهما فأما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم فشهادة أن لا إله إلا الله وتستغفرونه وأما اللتان لا غنى بكم عنها فتسألون الله الجنة وتعوذون به من النار ومن أشبع فيه صائما سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة" الحديث ضعيف جداً لا تجوز روايته حتى عند من يجوز رواية الضعيف في الفضائل ولا يعرف عن أحد من العلماء إثباته وأما ما جاء في بعض نسخ الترغيب والترهيب أن ابن خزيمة صححه فهو خطأ من الناسخ. السلسلة الضعيفة (871)
5 - سئل الإمام أحمد - رحمه الله - عن الإمام يقول: " لا إله إلا الله "؛ فيقول من خلفه: " لا إله إلا الله "، يرفعون بها أصواتهم، قال: يقولون، ولكن يخفون ذلك في أنفسهم، قال ابن قدامة - رحمه الله -: وإنما لم يكره أحمد ذلك، كما كره القراءة خلف الإمام لأنه يسير لا يمنع الإنصات فجرى مجرى التأمين، (المغني 1/ 743). قال الإمام النووي في المجموع : " ويستحب للمأموم ان يؤمن علي الدعاء لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال " قنت رسول الله صلى الله عليه وكان يؤمن من خلفه " ويستحب له ان يشاركه في الثناء لأنه لا يصلح التأمين علي ذلك فكانت المشاركة أولي " (3 / 493) وقال "وأما الثناء وهو قوله فانك تقضي ولا يقضى عليك الي آخره فيشاركه في قوله أو يسكت والمشاركة أولي لانه ثناء وذكر لا يليق فيه التأمين" (3/502) وفي فتاوى اللجنة الدائمة للافتاء بالسعودية "س4 : ترديد المؤمنين كلمات : حقا - نشهد - وأحيانا يا الله ، بعد دعاء الإمام في القنوت هل هو جائز شرعًا وهل يجوز رفع اليدين في القنوت للفجر أو الوتر ، وهل يجوز رفع اليدين والتكبير جهرًا وراء الإمام في كل تكبيرة في صلاة الجنازة وكذا في التكبيرات السبع والخمس في صلاة العيدين؟ ج4 : يشرع التأمين على الدعاء في القنوت ، وعند الثناء على الله سبحانه يكفيه السكوت وإن قال سبحانك أو سبحانه فلا بأس ، ويرفع يديه في دعاء القنوت وتكبيرات الجنازة والعيدين ، لأنه قد ورد ما يدل على ذلك . وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة ابن باز رحمه الله تعالى" قال الشيخ محمد المنجد : سألت شيخنا عبد العزيز بن باز رحمه الله عن التسبيح في دعاء القنوت إذا مرّ بموضع فيه تعظيم الله تعالى ، ما دليله ؟ فقال : يؤخذ من حديث "إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ" في رواية حذيفة لقيام النبي صلى الله عليه وسلم الليل
6 - من المشاريع الرمضانية
(اجعل لك ختمة تلاوة من الفاتحة وختمة حفظاً ومراجعة لما تحفظه من سورة الناس وختمة للقراءة في التفسير والتدبر والتأمل من سورة الناس ولا يلزم إكمالها في سنة بل قد تمتد لسنوات)
7 - من مذكراتهم في رمضان "في عام 1935، وعقب أن أشهر إسلامه، الرحالة الأشهر «فيلبي».. كان في معية الملك «عبد العزيز آل سعود» قادماً من «نجد» قاصداً مكة المكرمة، نزلوا جميعاً عند «السيل الكبير» ميقات الحجيج القادمين من نجد، فاستبدلوا ثيابهم بملابس الإحرام تمهيداً لدخول مكة المكرمة وأداء مناسك العمرة، ثم توجهوا جميعاً (الملك وحاشيته وفيلبي) إلى قصر «المعابدة» في آخر ليلة من شهر شعبان، وبعد تناول العشاء، غادر الجميع القصر، وبقي الملك مع أسرته، وتوجه فيلبي إلى بيته في «جرول» وراح في نوم عميق!.. وكتب فيلبي: «أيقظوني في الساعة الثالثة صباحاً لأنضم لوزير المالية «عبدالله السليمان» على الجانب المواجه من الشارع لتناول السحور لصيام أول يوم لي في رمضان، والذي صادف شتاءً بارداً خلال أيام يناير القصيرة. وعند الظهر أيقظني جرس الهاتف وكان المتحدث هو الملك ليدعوني للإفطار معه ويسأل عن حالي، وكان الإفطار تمراً وماءً وعدة أقداح من القهوة قبل صلاة المغرب، وبعدها نتوزع على عدة موائد للإفطار، بعد ذلك تنتظم جلسة مسائية مع الملك تنتهي نحو العاشرة والنصف، أما جلسات الصباح وبعد الظهر فقد كانت أمراً معتاداً في رمضان، وكانت تتخللها أحياناً زيارة الملك إلى الحرم لصلاة التراويح وهي عشر ركعات وركعة واحدة للوتر مع الدعاء الطويل، وبعد ذلك يعود أهل مكة وجدة لأعمالهم التجارية ويحيلون الليل نهاراً إذ يبيعون ويشترون ويمارسون حياتهم الاجتماعيه حتى ساعة السحور وصلاة الفجر، وبعدها يذهبون للنوم طويلاً ما استطاعوا لذلك سبيلاً، وهذه العادات لم تكن مطابقة لما يجري في بعض العواصم الإسلامية مثل القاهرة واستانبول، وتختلف في مكة عنها في نجد"
٨ - (ليدبروا آياته) كتاب رائع أصدره مركز تدبر للاستشارات التربوية والتعليمية، وقد جمع فيه الرسائل النصية التي أرسلت بواسطة (جوال تدبر) خلال الأعوام الماضية موثقةً من مصادرها ومستنبطيها من العلماء وطلبة العلم.
وقد اشتمل الكتاب على نفائس من الاستنباطات العلمية والتربوية، وشوارد من الفرائد النافعة وجملة من الفوائد الماتعة المعينة على التفكر والمساعدة على التدبر.الكتاب متوفر على الشبكة ومتاجر الاجهزة الذكية
٩ - السؤال: "عندنا في الكويت موعظة بعد أربع ركعات في صلاة القيام هل تجوز هٰذه، وإذا جاز كيف تكون هٰذه الموعظة؟"
أجاب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
"الذي أرى ألا تفعل.
أولاً: أنها ليست من هدي السلف.
ثانيًا: أنَّ بعض الناس قد يحب أن يأتي بالتهجد وينصرف إلىٰ بيته، وفي هٰذا إعاقة وإملال لهم، وإكراه علىٰ هٰذه الموعظة، والموعظة إذا لم تكن متقبلة فضررها أكثر من نفعها؛ ولهٰذا كان النبي صلى الله عليه وعلى آله سلم يتخول أصحابه بالموعظة ولا يثقل عليهم ويكرر، فأرى أن تركها أولىٰ.
وإذا أراد الإمام أن يعظ الناس فليجعله في آخر شيء، إذا انتهت الصلاة نهائيًا؛ حتىٰ يكون الناس باختيارهم إن شاءوا بقوا وإن شاءوا انصرفوا" لقاء الباب المفتوح (229/6).
١١ - ( الدرر البازية على كتاب الصيام) هذا الكتاب عبارة عن سلسلة من المحاضرات الصوتية، من تعليقات سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - على كتاب الصوم؛ في كل من مصنفات متون الحديث التالية: 1- منتقي الأخبار من أحاديث سيد الأخيار للإمام مجد الدين أبو البركات عبد السلام بن عبد الله بن الخضر ابن تيمية 2- سنن أبي داود للإمام أبي داود سليمان بن الأشعث السِّجِسْتاني 3- سنن الترمذي للإمام أبي عيسى محمد بن عيسى بن سَوْرة الترمذي 4- صحيح البخاري للإمام أبي عبدالله محمد بن إسماعيل البخاري 5- صحيح مسلم للإمام أبي الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري والدروس ألقيت فيما بين عامي (1412- 1419هـ)، وقرأ متونها - على الشيخ - طائفة من طلبة العلم الفضلاء، وتلاميذ سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله -، منهم: الشيخ : عبد العزيز بن عبد الله الراجحي، والشيخ عمر بن سعود العيد،الشيخ عبد المحسن بن عبد الله الزامل، والشيخ عبدالعزيز القاسم . وقد امتازت تعليقات الشيخ بالإيجاز وذكر المجمل من الأحكام، والمستخلص منها؛ وذلك تيسيرًا على السامعين من طلبة العلم وغيرهم، اللهم إلا فيما ندر من بيان أوجه ضعف بعض الأحاديث المذكورة، لعلة ما يصدر عن بعضها من أحكام غير ثابتة شرعًا. الكتاب يقع في ٢٣٠ صفحة ويمكن تحميله من خلال الرابط التالي : http://www.alukah.net/Spotlight/0/42926/#ixzz222fa79Ef
١٣ - "روي أن ابن عباس رضي الله عنه كان يفطر الناس في شهر رمضان بالبصرة - حين كان أميراً عليها - فكانوا لا ينقلبون في كل ليلة حتى يسمعوا منه فائدة"
"وكان الشيخ عبد الله بن حميد – رحمه الله - حريصا جدا على أداء هذه الدروس- يعني دروسه في المسجد الحرام في رمضان وأشهر الحج مستغلا كثرة الناس- ،ولا أذكر أنه تخلف عنها يوما واحدا،مع ما يعرض للإنسان عادة في المواسم من اعتلال الصحة..فكان يمرض أحيانا،لكنه يتحامل على نفسه مع ما يعانيه" علاقة الشيخ عبد الله بن حميد بالمسجد الحرام لابنه أحمد (57)
١٤ - عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم(إن للصائم عند فطره لدعوة ما ترد)رواه ابن ماجه والبيهقى فى شعب الإيمان وضعف المنذري وابن القيم والألباني.
فلم يصح في الدعاء عند الفطر حديث مرفوع مع أن الدعاء من خير أعمال الصائم في كل وقت
١٥ - (ولله الاسماء الحسنى) قال الشيخ السعدي"الشكور : الذي يشكر القليل من العمل ويغفر الكثير من الزلل ويضاعف للمخلصين أعمالهم بغير حساب) وقال ابن القيم: وهو الشكور فلن يضيع سعيهم ... لكن يضاعفه بلا حسبان ما للعباد عليه حق واجب ...هو أوجب الأجر العظيم الشان كلا ولا عمل لديه ضائع ...إن كان بالإخلاص والإحسان إن عذبوا فبعدله أو نعموا...فبفضله والحمد للمنان
١٦ - كيف تحسب زكاتك :
نصاب الأموال – ريال أو دولار أو غيرها- هو نصاب الفضة وهو 595 جرام ، فتنظر كم قيمة الجرام من الفضة بعملة بلدك ثم تضربه في النصاب ويخرج لك مقدار النصاب ثم تخرج منه ربع العشر وهو المقدار الواجب إخراجه وبالمثال تتضح المسألة :
فمثلاً سعر 1جرام فضة اليوم = 5 ريالات .
595(نصاب الفضة) × 5 ( قيمة الجرام من الفضة ) = 2975ريال ( وهو النصاب الذي إذا بلغه مالك وجبت عليك فيه الزكاة )
فيكون نصاب المال بالريالات تقريباً(٣٠٠٠) ريالاً فمن ملكها وحال عليها الحول وجبت الزكاة في ماله.
المقدار الواجب إخراجه : لو كان عندك مبلغ من المال في البنك ومضى عليها سنة كاملة وهو يزيد أو ينقص وبعد سنة كاملة أصبح المبلغ ( 7000 ريال) فالمقدار الواجب إخراجه هو : 7000 (رصيدك ) ÷ 40 ( ربع العشر ) = 175 ريالاً فقط . تقبل منا ومنكم صالح الأعمال
(أوابد الأئمة)
١٧ - إمام يقرأ على الجماعة من بلوغ المرام وفيه الضعيف والمنكر والمردود بلا توضيح ولا تمييز.
وآخر يقف على موضع بقي على تمام معناه آية تقيداً بمقدار القراءة اليومي.
وثالث تسليمة التراويح لا تتجاوز خمس دقائق ويدعو بما يزيد على ربع ساعة.
ورابع يعظ الجماعة يومياً بعد الفجر والعصر والتراويح خشية السآمة عليهم.
وخامس يحجر المصلين ويحجز القائمين لكلمة بين الشفع والوتر تطول أو تقصر وفيهم الكبير والمريض وذا الحاجة.
وسادس يقنت قرابة الساعة بدعاء ختمة لا أصل لها في الوحيين والمصدرين.
وأخير يبدأ قنوته بموعظة طويلة جمع فيها التخويف والترهيب والتقريع والتوبيخ والبكاء والعويل والصراخ والزعيق.
فأين هؤلاء من الهدي النبوي والسمت المحمدي.
وأين التأهيل والتطوير والتوعية والتوجيه لأئمتنا يا وزارة الشؤون الاسلامية.
١٩ - قال محمد بن محمد الغزي من علماء الشافعي" ربيت في حجر والدي وتحت كنفه، وقرأت عليه قصار المفصل، وأمرني وأنا ابن ست سنوات أن أصوم رمضان ويعطيني في كل يوم قطعة فضة فصمت معظم الشهر، وكان ذلك ترغيبا منه وحسن تربية، وصمت رمضان السنة التي بعدها إلا يوما أو يومين وأنا ابن سبع وبقيت اجلس معه للسحور وكان يدعو لي كثيرا"
٢٠ - العشر الأواخر أيام مباركة وليالي خيرة زمن للربح ووقت للفوز ولحظات للفلاح وساعات للنجاح السعيد فيها من اغتنم أوقاتها واستثمر لحظاتها بالمسارعة والمسابقة والمنافسة والمبادرة والمحروم من فرط فيها وتهاون بها وغفل عنها.
عن عائشة رضي الله عنها :"أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها " رواه مسلم
وعنها قالت :"كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله"رواه البخاري ومسلم
ومن الاعمال الصالحة المتأكدة في هذه الأيام والليالي :
١ - قيام الليل كله أو بعضه.
٢ - تنويع العبادة في ليالي العشر من قيام وتلاوة ودعاء وذكر وتضرع وابتهال وخشوع وانكسار.
٣ - دعوة الأهل والأبناء لاغتنام هذه الليالي والأيام
٤ - اعتكاف هذه الأيام كلها أو بعضها وبخاصة الليالي التي ترجى فيها ليلة القدر وهي ليالي الأوتار ( 21 ، 23 ، 25 ، 27 ، 29 )
٥ - تحري ليلة القدر لما فيها من الأجر العظيم والخير العميم . http://www.youtube.com/watch?v=Hr6Fi3BKil8&feature=related
هو المكث في المسجد لطاعة الله تعالى سواء كانت المدة كثيرة أو قليلة ؛ لأنه لم يرد في ذلك فيما أعلم ما يدل على التحديد لا بيوم ولا بيومين ولا بما هو أكثر من ذلك ، وهو عبادة مشروعة إلا إذا نذره صار واجباً بالنذر وهو في حق المرأة والرجل سواء ولا يشترط أن يكون معه صوم على الصحيح فلو اعتكف الرجل أو المرأة وهما مفطران فلا بأس في غير رمضان) ( 15 / 441 )
(ولتكبروا الله على ما هداكم)
تكبير وتعظيم وإجلال وإكبار على تمام النعمة وكمال المنة. فيسن التكبير بأي صفة من من ليلة عيد الفطر إلى شروع الإمام في صلاة العيد.