عبد الرحمن أبو المجد
Member
سمينار القرآن غراد 1436ه/1437ه
تتعدد سمينارات القرآن لكأنه مقصورا عليهم، والقوم في اهتمام أكاديمي وشعبي عظيمين، والتهيئة والإعداد والاستعداد على قدم وساق، وجلب الخبراء، والتنسيق على نطاق عالمي، فلا تتكرر المباحث، ولا تتشابه البحوث، في كل ندوة يركزون على موضوع بعينه، ونتابع بحسرة وتأوه لعجزنا على المستوى العالمي، عجز مخجل، نتشدق بحبنا للقرآن ولا نقدم ما يعبر عن هذا الحب، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ألقينا لمحة خاطفة على سيمينار القرآن نوتردام والآن نلقي نظرة على /سيمينار القرآن غراد
، سيمينار كبير جدًا ، لا يمكن مقارنة الأخير بالأول، واستمرت ندواته على مدى العامين الماضيين، وخلف بحوثًا تراكمية تزيد من صعوبة المهمة في تصويب وتصحيح الصورة حول القرآن الكريم، أدعوا كل المتحمسين للانتصار للقرآن ليقفوا بأنفسهم على خطوة الموقف، وخطورة تهديدات سيمينارات القرآن، والدعوة خاصة للعم شايب ليغوص في خطورة أهوال المشهد، لعلنا نتحرك من سباتنا العميق.
تتعدد سمينارات القرآن لكأنه مقصورا عليهم، والقوم في اهتمام أكاديمي وشعبي عظيمين، والتهيئة والإعداد والاستعداد على قدم وساق، وجلب الخبراء، والتنسيق على نطاق عالمي، فلا تتكرر المباحث، ولا تتشابه البحوث، في كل ندوة يركزون على موضوع بعينه، ونتابع بحسرة وتأوه لعجزنا على المستوى العالمي، عجز مخجل، نتشدق بحبنا للقرآن ولا نقدم ما يعبر عن هذا الحب، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ألقينا لمحة خاطفة على سيمينار القرآن نوتردام والآن نلقي نظرة على /سيمينار القرآن غراد
، سيمينار كبير جدًا ، لا يمكن مقارنة الأخير بالأول، واستمرت ندواته على مدى العامين الماضيين، وخلف بحوثًا تراكمية تزيد من صعوبة المهمة في تصويب وتصحيح الصورة حول القرآن الكريم، أدعوا كل المتحمسين للانتصار للقرآن ليقفوا بأنفسهم على خطوة الموقف، وخطورة تهديدات سيمينارات القرآن، والدعوة خاصة للعم شايب ليغوص في خطورة أهوال المشهد، لعلنا نتحرك من سباتنا العميق.
التعديل الأخير: