سؤال عن أربع قراءات :
الأولى في قولـه تعالى : (( بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ )) [ الزمر : 59 ] . بكسر الكاف والتاء وفتحهما . ( التاء في : فَكَذَّبْتَ ، وَاسْتَكْبَرْتَ ، وَكُنْتَ .
والقراءة بالفتح قراءة الجمهور ، وبالكسر قراءة الجحدري وأبي حيوة ويحيى بن يعمر ، وهي قراءة أبي بكر وابنته عائشة وأم سلمة ، ورويت عن ابن كثير . كما في فتح القدير .
الثانية : في قولـه تعالى : (( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ )) [ الفلق : 2 ] . بتنوين (( شر )) تنوين الكسر .
وفي البحر المحيط أنه قرأ بها عمرو بن فايد .
الثالثة : في قولـه تعالى : (( قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ )) [ الأعراف : 156 ] . (( أساء )) بالسين .
وفي البحر المحيط أنه قرأ بها عمرو بن فايد ، وزيد بن علي .
الرابعة : في قولـه تعالى : (( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالأِنْسِ )) [ الأعراف : 179 ] . (( درأنا )) بالدال .
والآيات الثلاث الأخيرة تعلق بها المعتزلة لإثبات مذاهبهم ، فهل من الأخوة القراء من يساعدني في تخريج هذه القراءات من مظانها ، مع التوثيق إن أمكن . وجزاكم الله كل خير .
عبد الله إبراهيم
الأولى في قولـه تعالى : (( بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ )) [ الزمر : 59 ] . بكسر الكاف والتاء وفتحهما . ( التاء في : فَكَذَّبْتَ ، وَاسْتَكْبَرْتَ ، وَكُنْتَ .
والقراءة بالفتح قراءة الجمهور ، وبالكسر قراءة الجحدري وأبي حيوة ويحيى بن يعمر ، وهي قراءة أبي بكر وابنته عائشة وأم سلمة ، ورويت عن ابن كثير . كما في فتح القدير .
الثانية : في قولـه تعالى : (( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ )) [ الفلق : 2 ] . بتنوين (( شر )) تنوين الكسر .
وفي البحر المحيط أنه قرأ بها عمرو بن فايد .
الثالثة : في قولـه تعالى : (( قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ )) [ الأعراف : 156 ] . (( أساء )) بالسين .
وفي البحر المحيط أنه قرأ بها عمرو بن فايد ، وزيد بن علي .
الرابعة : في قولـه تعالى : (( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالأِنْسِ )) [ الأعراف : 179 ] . (( درأنا )) بالدال .
والآيات الثلاث الأخيرة تعلق بها المعتزلة لإثبات مذاهبهم ، فهل من الأخوة القراء من يساعدني في تخريج هذه القراءات من مظانها ، مع التوثيق إن أمكن . وجزاكم الله كل خير .
عبد الله إبراهيم