من الشبهات التي يثيرها حاليا من يسمون بالقرآنيين أن كلمة نساء في القرآن الكريم تأتي بمعنى التأخير وأنها جمع لكلمة النسيء وخصوصا في مثل قوله تعالى: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين..) ويقولون أن كلمة الناس تشمل الرجال والنساء ولذلك لا يمكن تفسير النساء بالمرأة بل معنى النساء في الآية عندهم هو كل شيء مستجد.
ويستدلون على ذلك بما ورد في لسان العرب في مادة نسأ حيث يشير ابن منظور الى أن النساء قد يأتي جمعاً لكلمة النسيء.
فما قول الأفاضل في هذا الملتقى المبارك عن هذه الشبهة وبارك الله فيكم
ويستدلون على ذلك بما ورد في لسان العرب في مادة نسأ حيث يشير ابن منظور الى أن النساء قد يأتي جمعاً لكلمة النسيء.
فما قول الأفاضل في هذا الملتقى المبارك عن هذه الشبهة وبارك الله فيكم