سؤال عن قاعدة ( التشخص يمنع التكرر )

إنضم
24/09/2008
المشاركات
6
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
إخوتي في الله تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير

من يفيدني في توضيح قاعدة ( التشخص يمنع التكرر) مع ضرب أمثلة حيث سمعتها

من الشيخ الشعراوي رحمه الله وهل هذه القاعدة معروفة عند المفسرين وهل هي

على إطلاقها.. أرجو الإفادة نفع الله بكم
 
يا إخوة كل هذه المشاهدات ولا فيه جواب ساعدونا بارك الله في الجميع
 
[quote قال:
أبو إبراهيم;62569]إخوتي في الله تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عام وأنتم بخير
آمين وكل عام وحضرتكم بخير وسعادة
من يفيدني في توضيح قاعدة ( التشخص يمنع التكرر) مع ضرب أمثلة حيث سمعتها من الشيخ الشعراوي رحمه الله

قلت: المسموع من شيخنا هو: أن القرآن لا يركز في القصة على الأسماء إلا ما كان منه في قصة مريم لأنها القصة الوحيدة التي لا تقبل التكرار ـ من حيث إنها ولدت من غير زوج ـ فلذلك ركز القرآن في قصتها على الأسماء.
هذه فكرة الشيخ الشعراوي رحمه الله ، أما عن ألفاظه بالنص فذلك يحتاج إلى الوقوف على عين خواطره الإيمانية وهو متعذرة وجوده عندي الآن.
وهل هذه القاعدة معروفة عند المفسرين وهل هي

على إطلاقها.. أرجو الإفادة نفع الله بكم
[/quote]
قد تكون هذه من فتوحات الله على شيخنا ـ رحمه الله ـ وقد تكون مسبوقه والمجال يتسع للباحثين أهل الملتقى. والعلم عند الله ومرحبا بأبي إبراهيم .
 
شكر الله لك د. عبدالفتاح وآمل من المشايخ إثراء الموضووووع
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى ،والصلاة والسلام على نبينا محمد.

أما بعد:

هذه القاعدة ذكرتني بأمر كنت أفكر فيه منذ فترة:
هناك تشابه بين حياة يوسف عليه السلام وموسى عليه السلام.
الأول : رباه حكام مصر .
والثاني رباه حكام مصر .


قال تعالى:
{وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ } (يوسف:21)
{وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ }( القصص:9)


وأيضا يحضرني الآن ما يلي:
إبراهيم عليه السلام رزق الذرية على كبر.
وكذلك زكريا عليه السلام .


قال تعالى:
{قَالُواْ لاَ تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ }(الحجر:53)
{قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَن مَّسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ }(الحجر:54)
{وَنَبِّئْهُمْ عَن ضَيْفِ إِبْراَهِيمَ }(الحجر:51)
{ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا }(مريم:2)
{إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً }(مريم:3)
{قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً } (مريم:4)
{يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً }(مريم:7)


فما هو ضابط القاعدة .؟
والله أعلم وأحكم.
 
وهذه مشاركة لشيخنا المسيطير حفظه الله تعالى في الألوكة عجيبة :

[align=center]جزاكم الله خيرا .

أفادني والدي حفظه الله البارحة فائدة .... أردت طرحها عليكم ، ولم يتيسر لي البحث عن من ذكرها ابتداءً :
قال حفظه الله :
تأمل في قصة موسى عليه السلام ... ألا ترى أن قصته مع الخضر عليه السلام قد حدث ما يقاربها لموسى عليه السلام ؟! .
قلت : كيف ؟.
قال حفظه الله ، وأمد في عمره على طاعته : تأمل معي :
- موسى عليه السلام ألقته والدته في البحر وخافت عليه من الغرق .... والخضر عليه السلام خرق السفينة فخاف موسى على أهلها من الغرق .
- قصة موسى عليه السلام وقتله الرجل .... وقصة الخضر عليه السلام وقتله الغلام .
- قصة موسى مع الفتاتين ، ومساعدتهما .... وقصة الخضر عليه السلام مع الغلامين ومساعدتهما .

فهل سبق والدي إلى هذا القول أحدٌ ( ابتسامة ) .[/align]


http://majles.alukah.net/showpost.php?p=53000&postcount=44
 
[
QUOTE=أبو الأشبال عبدالجبار;62737]قال حفظه الله ، وأمد في عمره على طاعته : تأمل معي :
- موسى عليه السلام ألقته والدته في البحر وخافت عليه من الغرق .... والخضر عليه السلام خرق السفينة فخاف موسى على أهلها من الغرق .
- قصة موسى عليه السلام وقتله الرجل .... وقصة الخضر عليه السلام وقتله الغلام .
- قصة موسى مع الفتاتين ، ومساعدتهما .... وقصة الخضر عليه السلام مع الغلامين ومساعدتهما .

فهل سبق والدي إلى هذا القول أحدٌ ( ابتسامة ) .[/align][/color]
[
أطال الله عمر والدكم وأحسن في عمله ، وأضحك الله سنك وفرج كربك وهمك

وبمناسبة هل سبقه سابق؟
قلت: الخير فيما تفضل به ، وعلى استحياء شديد أفادني جليسي فضيلة الشيخ محمد عبد الغفار من كبار علماء الأزهر وكبير أئمة في الأوقاف وزميل أعتز به ـ أفاد بأن د. عمر عبد الكافي له شرائط مسجلة يشرح فيها بعض أحاديث صحيح البخاري ذكر فيها مثل الذي تفضلتم بذكره عن سعادة الوالد الفاضل والله الموفق
 
[align=center]
قلت: المسموع من شيخنا هو: أن القرآن لا يركز في القصة على الأسماء إلا ما كان منه في قصة مريم لأنها [overline]القصة الوحيدة التي لا تقبل التكرار [/overline]ـ من حيث إنها ولدت من غير زوج ـ فلذلك ركز القرآن في قصتها على الأسماء
شيخنا الفاضل الدكتور خضر
إذا سمح وقتكم هل من الممكن شرح ما تحت الخط ؟
لا تقبل التكرار في حدوثها أم في ورودها في الآي ؟ وكيف ؟
يحضرني الآن من خلال قصة مريم : أنها المرأة الوحيدة التي ذكرت صراحة في القرآن بخلاف ذوات الأزواج من امرأة فرعون ونساء النبي وامرأة نوح وامرأة لوط
كما أن زيد بن حارثة هو الرجل الوحيد الذي لم يوح إليه وذكر اسمه صراحة في القرآن
ويبدو أن مناسبة ذكرهما صراحة هي دفع توهم اتصالهما بما نسبه الناس إليهما
فنفى عن مريم اتصالها بزوج كما نفى عن زيد رضي الله عنه اتصاله ببنوة للنبي صلى الله عليه وسلم
سددوا الفهم شيوخنا إذا حاد أو بثوه إن أفاد
وما دام الحديث لا زال في مريم فالسؤال لدي :
هل يقال عليها السلام أم رضي الله عنها ؟ لم أميزها في كتابتي بشيء لأني لازلتُ جاهلة في أيهما الصواب أو الأصح
أفيدوني مأجورين وجزاكم الله خيرا[/align]
 
[quote قال:
مُتَّبِعَة;62801][align=center]
شيخنا الفاضل الدكتور خضر
إذا سمح وقتكم هل من الممكن شرح ما تحت الخط ؟
المراد بشيخنا الشعراوي رحمه الله تعالى إذ الحديث يدور حول ما جاء في خواطره.


لا تقبل التكرار في حدوثها أم في ورودها في الآي ؟ وكيف ؟
الجواب: لا تقبل التكرار في حدوثها.
أما كيف؟ فالجواب لولادتها من غير زوج.
 
مُتَّبِعَة;
يحضرني الآن من خلال قصة مريم : أنها المرأة الوحيدة التي ذكرت صراحة في القرآن بخلاف ذوات الأزواج من امرأة فرعون ونساء النبي وامرأة نوح وامرأة لوط[/
كما أن زيد بن حارثة هو الرجل الوحيد الذي لم يوح إليه وذكر اسمه صراحة في القرآن
ويبدو أن مناسبة ذكرهما صراحة هي دفع توهم اتصالهما بما نسبه الناس إليهما
فنفى عن مريم اتصالها بزوج كما نفى عن زيد رضي الله عنه اتصاله ببنوة للنبي صلى الله عليه وسلم
سددوا الفهم شيوخنا إذا حاد أو بثوه إن أفاد
قلت: أما مريم فليست علة تشخصها أنها غير ذات زوج وإنما علة ذلك لكونها غير ذات زوج ومع ذلك ولدت، آيةعلى قدرة الله تعالى.
أما زيد فالحكمة في ذكره أن الله عوضه بذكر اسمه في القرآن المتعبد بتلاوته يأخذ القاريء على اسمه ثلاثين حسنة ـ كما أشار إلى ذلك النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عوضه الله بذلك كله عن كونه في التسمية زيد بن محمد. والله أعلم
ويتبع بمشاركة تخص السؤال الأخير
 
[align=center]
شيخنا الفاضل الدكتور خضر
إذا سمح وقتكم وما دام الحديث لا زال في مريم فالسؤال لدي :
هل يقال عليها السلام أم رضي الله عنها ؟ لم أميزها في كتابتي بشيء لأني لازلتُ جاهلة في أيهما الصواب أو الأصح
أفيدوني مأجورين وجزاكم الله خيرا[/align]
قلت: كتب الله للجميع الأجر والثواب وأقول:
جمهور المفسرين عند ذكرمريم عليها السلام يقولون " عليها السلام" بل منهم من قال بنبوتها كالقرطبي رحمه الله ودونك نص ما تفضل به :" في تفسير القرطبي لآية: وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (آل عمران42} قال ما نصه:" روى مسلم عن أبى موسى قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء غير مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام).
ولا شك أن أكملَ نوعِ الإنسان الأنبياء ثم يليهم الأولياء من الصديقين والشهداء والصالحين.
وإذا تقرر هذا فقد قيل: إن الكمال المذكور في الحديث يعني به النبَّوة فيلزم عليه أن تكون مريم عليها السلام وآسية نبيتين، وقد قيل بذلك.
والصحيح أن مريم نبية، لأن الله تعالى أوحى إليها بواسطة الملك كما أوحى إلى سائر النبيين، وأما آسية فلم يرد ما يدل على نبوتها دلالة واضحة بل على صديقيتها وفضلها، وروي من طرق صحيحة أنه عليه السلام قال فيما رواه عنه أبو هريرة: (خير نساء العالمين أربع مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد).
ومن حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد ومريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون).
وفي طريق آخر عنه: (سيدة نساء أهل الجنة بعد مريم فاطمة وخد يجة).
فظاهر القرآن والاحاديث يقتضي أن مريم أفضل من جميع نساء العالم من حواء إلى آخر امرأة تقوم عليها الساعة، فإن الملائكة قد بلغتها الوحي عن الله عزوجل بالتكليف والاخبار والبشارة كما بلغت سائر الانبياء، فهي إذا نبية والنبي أفضل من الولي فهي أفضل من كل النساء: الاولين والاخرين مطلقا.
ثم بعدها في الفضيلة فاطمة ثم خديجة ثم آسية.
وكذلك رواه موسى بن عقبة عن كريب عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيدة نساء العالمين مريم ثم فاطمة ثم خديجة ثم آسية).
وهذا حديث حسن يرفع الاشكال.
وقد خص الله مريم بما لم يؤته أحدا من النساء، وذلك أن روح القدس كلمها وظهر لها ونفخ في درعها ودنا منها للنفخة، فليس هذا لأحد من النساء.
وصدقت بكلمات ربها ولم تسأل آية عندما بشرت كما سأل زكريا صلى الله عليه وسلم من الأية، ولذلك سماها الله في تنزيله صديقة فقال: " وأمه صديقة " [ المائدة: 75 ].
وقال: " وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين " [ التحريم: 12 ] فشهد لها بالصديقية وشهد لها بالتصديق لكلمات البشرى وشهد لها بالقنوت.
.........إذن نقول: من لامرأة في جميع نساء العالمين من بنات آدم ما لها من هذه المناقب !.
ولذلك روي أنها سبقت السابقين مع الرسل إلى الجنة، جاء في الخبر عنه صلى الله عليه وسلم: (لو أقسمت لبررت لا يدخل الجنة قبل سابقي أمتي إلا بضعة عشر رجلا منهم إبراهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والاسباط وموسى وعيسى ومريم ابنة عمران).
ومن قال لم تكن نبية قال: إن رؤيتها للملك كما رؤى جبريل عليه السلام في صفة دحية الكلبي حين سؤاله عن الإسلام والإيمان ولم تكن الصحابة بذلك أنبياء والأول أظهر وعليه الأكثر.
والله ولي التوفيق
 
[
[
أطال الله عمر والدكم وأحسن في عمله ، وأضحك الله سنك وفرج كربك وهمك

وبمناسبة هل سبقه سابق؟
قلت: الخير فيما تفضل به ، وعلى استحياء شديد أفادني جليسي فضيلة الشيخ محمد عبد الغفار من كبار علماء الأزهر وكبير أئمة في الأوقاف وزميل أعتز به ـ أفاد بأن د. عمر عبد الكافي له شرائط مسجلة يشرح فيها بعض أحاديث صحيح البخاري ذكر فيها مثل الذي تفضلتم بذكره عن سعادة الوالد الفاضل والله الموفق

شيخنا الفاضل أبا عمر
الذي ذكر هذه الإشارة اللطيفة والد شيخنا المسيطير حفظهم الله ، وليس والدي الغالي حفظه الله تعالى ، أشكرك على الدعوات الطيبات ، ولك بمثل بإذن الله جعلك الله من سعداء الدارين .
وبالمناسبة والدي حفظه الله تعالى وأطال عمره يقول لي لم تفهم ما أراده الشيخ الشعراوي بعد ،والله أعلم وأحكم .
 
.........إذن نقول: من لامرأة في جميع نساء العالمين من بنات آدم ما لها من هذه المناقب !.
ولذلك روي أنها سبقت السابقين مع الرسل إلى الجنة، جاء في الخبر عنه صلى الله عليه وسلم: (لو أقسمت لبررت لا يدخل الجنة قبل سابقي أمتي إلا بضعة عشر رجلا منهم إبراهيم وإسمعيل وإسحق ويعقوب والاسباط وموسى وعيسى ومريم ابنة عمران).
ومن قال لم تكن نبية قال: إن رؤيتها للملك كما رؤى جبريل عليه السلام في صفة دحية الكلبي حين سؤاله عن الإسلام والإيمان ولم تكن الصحابة بذلك أنبياء والأول أظهر وعليه الأكثر.
والله ولي التوفيق

جزاكم الله خيرا ونفع بكم شيخنا الفاضل
 
ومن قال لم تكن نبية قال: إن رؤيتها للملك كما رؤى جبريل عليه السلام في صفة دحية الكلبي حين سؤاله عن الإسلام والإيمان ولم تكن الصحابة بذلك أنبياء والأول أظهر وعليه الأكثر.والله ولي التوفيق

شيخنا الفاضل
هل من الممكن أن يجاب هذا الاستدلال بالتالي :
أن رؤية الصحابة رضي الله عنهم أجمعين تختلف عن رؤية مريم عليها السلام في كون الصحابة رضي الله عنهم رأوه ولم يكلموه أو يكلمهم بوحي
بينما الصديقة قد رأته فكلمته وكلمها بالوحي ( قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّاً{18} قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِيّاً{19} قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيّاً{20} قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْراً مَّقْضِيّاً{21} ) وغيرها من الآيات .
 
كلام " المتبعة" كلام جيد يقوي الرأي الأول والله المستعان،

وليتفضل الأستاذ أبو الأشبال بحض والده { أبي الأسود بالطبع } ووالدنا الكريم بالدعاء لي بظهر الغيب ، وأسأل الله أن يطيل عمر والدكم الذي يعرف أقدار العلماء وأن يحسن في عمله إنه سميع قريب مجيب.
 
كلام " المتبعة" كلام جيد يقوي الرأي الأول والله المستعان،

وليتفضل الأستاذ أبو الأشبال بحض والده { أبي الأسود بالطبع } ووالدنا الكريم بالدعاء لي بظهر الغيب ، وأسأل الله أن يطيل عمر والدكم الذي يعرف أقدار العلماء وأن يحسن في عمله إنه سميع قريب مجيب.

لا أدري ما أقول احترت شيخنا الفاضل خضر ، لقد أخجلني جم أدبكم ،وتواضعكم ، وطيب الدعاء لأحب الخلق إلى قلبي .
أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء ، وبإذن الله يصل إلى أبي حفظه الله ما طلبت.
 
عودة
أعلى