يقول الله تعالى [color=33CC00](( فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده......) )[/color] الآية هل طالوت أخبر عن هذا النهر عن طريق نبي قومه الذي كان معه أم أن طالوت هو نفسه نبي ؟ قد يقال أنه لا فائدة ترجى من معرفة ذلك لكنه ورد على خاطري عند قراءة هذه الآيات فأحببت أن أستفيد من علمكم وأتمنى أن تتحملوا أسألتي التي ربما ستكون كثيرة تحتاج منكم إلى صبر وطول بال !