بسم1
من المعلوم أن لام ﴿لِإِیلَـٰفِ قُرَیۡشٍ﴾ فيها ثلاثة أقوال ذكرها كثير من المفسرين :
أحَدُها: مَوْصُولَةٌ بِما قَبْلَها... والثّانِي: أنَّها لامُ التَّعَجُّبِ.. والثّالِثُ: أنَّ مَعْناها مُتَّصِلٌ بِما بَعْدَها.... [زاد المسير]
لكن جاء في "أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن":
وَحَكى القُرْطُبِيُّ القَوْلَيْنِ ، ولَمْ يُرَجِّحْ أحَدَهُما، ولا يَبْعُدِ اعْتِبارُ الوَجْهَيْنِ، لِأنَّهُ لا يُعارِضُ بَعْضُها بَعْضًا... وَلِذا لَمْ يُرَجِّحْ بَيْنَهُما أحَدٌ مِنَ المُفَسِّرِينَ، سِوى ابْنُ جَرِيرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ:وَصِحَّةُ الوَجْهَيْنِ أقْوى وأعَمُّ في الِامْتِنانِ وتَعْدادِ النِّعَمِ.[أضواء البيان]
وسؤالي أي القولين يقصد ؟ لأن القرطبي رحمه الله ذكر أكثر من قولين ...
من يفيدني وله جزيل الدعاء ؟
من المعلوم أن لام ﴿لِإِیلَـٰفِ قُرَیۡشٍ﴾ فيها ثلاثة أقوال ذكرها كثير من المفسرين :
أحَدُها: مَوْصُولَةٌ بِما قَبْلَها... والثّانِي: أنَّها لامُ التَّعَجُّبِ.. والثّالِثُ: أنَّ مَعْناها مُتَّصِلٌ بِما بَعْدَها.... [زاد المسير]
لكن جاء في "أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن":
وَحَكى القُرْطُبِيُّ القَوْلَيْنِ ، ولَمْ يُرَجِّحْ أحَدَهُما، ولا يَبْعُدِ اعْتِبارُ الوَجْهَيْنِ، لِأنَّهُ لا يُعارِضُ بَعْضُها بَعْضًا... وَلِذا لَمْ يُرَجِّحْ بَيْنَهُما أحَدٌ مِنَ المُفَسِّرِينَ، سِوى ابْنُ جَرِيرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ:وَصِحَّةُ الوَجْهَيْنِ أقْوى وأعَمُّ في الِامْتِنانِ وتَعْدادِ النِّعَمِ.[أضواء البيان]
وسؤالي أي القولين يقصد ؟ لأن القرطبي رحمه الله ذكر أكثر من قولين ...
من يفيدني وله جزيل الدعاء ؟