سؤالان لأصحاب الخبرة والتمرس في إعداد البحوث
س1/إذا وجهني في تحقيقي ذِكر عدّة مواضع من القرآن كخمسين موضعاً مثلاً وأخذ المؤلف بتعدادها موضعاً موضعاً, هل أخرّج هذه المواضع جملة في نهاية ذِكره لآخر موضع, أم أخرّج المواضع كما أراد المؤلف بجعل هامشاً عند كل موضع فتكون الهوامش (50) هامشاً, وهل أشير إلى ذلك في منهجي في تحقيق الكتاب؟
وأحياناً يذكر مواضع قليلة حسب المسائل فيذكر الموضع وبجانبه اسم السورة فهل أجعل الهامش بعد اسم السورة وأكتفي بالحاشية بذكر رقم الآية فقط؟
علماً بأن منهجي أن أخرّج الآيات في الحواشي ولا أشير إلى الأرقام في المتن..
س2/أحياناً أتطرق إلى عدّة مسائل في الحاشية الواحدة وأكتب عدّة أقوال لأهل العلم فهل تكون الإحالات في نهاية الحاشية فقط, أم أستطيع أن أجعل بعد كل قول مثلاً-ذكرته في الحاشية ولم يكن في المتن – المرجع مباشرة؟
أرجو إجابتي, وجزاكم الله خير
س1/إذا وجهني في تحقيقي ذِكر عدّة مواضع من القرآن كخمسين موضعاً مثلاً وأخذ المؤلف بتعدادها موضعاً موضعاً, هل أخرّج هذه المواضع جملة في نهاية ذِكره لآخر موضع, أم أخرّج المواضع كما أراد المؤلف بجعل هامشاً عند كل موضع فتكون الهوامش (50) هامشاً, وهل أشير إلى ذلك في منهجي في تحقيق الكتاب؟
وأحياناً يذكر مواضع قليلة حسب المسائل فيذكر الموضع وبجانبه اسم السورة فهل أجعل الهامش بعد اسم السورة وأكتفي بالحاشية بذكر رقم الآية فقط؟
علماً بأن منهجي أن أخرّج الآيات في الحواشي ولا أشير إلى الأرقام في المتن..
س2/أحياناً أتطرق إلى عدّة مسائل في الحاشية الواحدة وأكتب عدّة أقوال لأهل العلم فهل تكون الإحالات في نهاية الحاشية فقط, أم أستطيع أن أجعل بعد كل قول مثلاً-ذكرته في الحاشية ولم يكن في المتن – المرجع مباشرة؟
أرجو إجابتي, وجزاكم الله خير