:: سؤالات وإشكالات في التفسير ::

إنضم
05/09/2008
المشاركات
11
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

سلام من الله لأهله وخاصته , محبي القرآن الكريم والاشتغال به ..

هنا سأدرج بعض الأسئلة أو الإشكالات - وإن كنت اعتبر الإشكال سؤالاً - تباعاً علّ الله ينفع بها السائل ويجزي القارئ والمجيب خير ما عنده ..


السؤال الأول

هل الشيخ عبد الرحمن السعدي - طيب الله ثراه - يعتبر أن المسجد الأقصى حرماً ؟ فقد ذكر ذلك في تفسيره لسورة الإسراء .

**

السؤال الثاني :

- يقول الله جل جلاله في سورة التحريم ( ضرب الله مثلاً ) ما السبب في كون الأمثلة كلها لنساء هل لذلك حكمة ذكرها أهل العلم أم لا ؟ لأن فيها إشارة جيدة أود معرفة الإجابة قبل إدراجها .

- من المعلوم أن المثل يراد منه إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة كما ذكره الشوكاني فهل تفسير الآية : شبه الله المؤمنين بـ .... , صحيح ؟

- ما القول الصحيح في قوله ( فقد صغت قلوبكما ) هل ما ذكره الشنقيطي أن جواب الشرط محذوف تقديره واجب عليكما أم ما يذكره بعض المفسرين أن ( صغت ) أي مالت إلى الحق ؟

**

السؤال الثالث :

هل ( لقد ) في القرآن تعد قسماً من الرب جل جلاله ؟
[/align]
 
بسم الله الرحمن الرحيم
سلام من الله لأهله وخاصته , محبي القرآن الكريم والاشتغال به ..
هنا سأدرج بعض الأسئلة أو الإشكالات - وإن كنت اعتبر الإشكال سؤالاً - تباعاً علّ الله ينفع بها السائل ويجزي القارئ والمجيب خير ما عنده ..
السؤال الأول
هل الشيخ عبد الرحمن السعدي - طيب الله ثراه - يعتبر أن المسجد الأقصى حرماً ؟ فقد ذكر ذلك في تفسيره لسورة الإسراء .
**

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وأسأل الله أن ينفعنا جميعاً بالعلم ، وأن يوفقنا للعمل الصالح .

أما سؤالك عن اعتبار المسجد الأقصى حرماً عند الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله وغفر له ، فقد رجعتُ لكتابه فلم أجده نصَّ على اعتباره حرماً ، وإنما هو من المساجد الفاضلة التي ضاعف الله فيها أجر الصلاة كما في المسجد الحرام بمكة والمسجد النبوي بالمدينة . وإن تكرمت بنقل نص عبارته فلعلي لم أوفق للعثور عليها.

ولعل بقية الأسئلة تأتي قريباً إن شاء الله للفائدة .
 
شكر الله لك شيخ عبد الرحمن سأوافيك بالنص بعد قليل ..
 
السؤال الثاني :

- يقول الله جل جلاله في سورة التحريم ( ضرب الله مثلاً ) ما السبب في كون الأمثلة كلها لنساء هل لذلك حكمة ذكرها أهل العلم أم لا ؟ لأن فيها إشارة جيدة أود معرفة الإجابة قبل إدراجها .

- من المعلوم أن المثل يراد منه إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة كما ذكره الشوكاني فهل تفسير الآية : شبه الله المؤمنين بـ .... , صحيح ؟

- ما القول الصحيح في قوله ( فقد صغت قلوبكما ) هل ما ذكره الشنقيطي أن جواب الشرط محذوف تقديره واجب عليكما أم ما يذكره بعض المفسرين أن ( صغت ) أي مالت إلى الحق ؟

لعله - والله أعلم - لأن الحديث في أول السورة عن موضوع يمس المرأة في قضية تظاهر زوجتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فكان ضرب المثل بالنساء في آخر السورة أليق . ولم اراجع في ذلك كتاباً للتفسير فلعلك تفيدنا رعاك الله .

وأما كون المثل يراد منه إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة كما ذكره الشوكاني فالشوكاني يقول : قد يراد به كذا .. ومعنى هذا أن المثل ليس دائماً هكذا وإنما قد يأتي على هذا الوجه .
 
في قوله رحمه الله رحمة واسعة :

{ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا } أي: أولى المرتين اللتين يفسدون فيهما. أي: إذا وقع منهم ذلك الفساد { بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ } بعثا قدريا وسلطنا عليكم تسليطا كونيا جزائيا { عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ } أي: ذوي شجاعة وعدد وعدة فنصرهم الله عليكم فقتلوكم وسبوا أولادكم ونهبوا أموالكم، وجاسوا خِلالَ دياركم فهتكوا الدور ودخلوا المسجد الحرام وأفسدوه. { وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا } لا بد من وقوعه لوجود سببه منهم.

.....

{ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ } بانتصارهم عليكم وسبيكم وليدخلوا المسجد الحرام كما دخلوه أول مرة، والمراد بالمسجد مسجد بيت المقدس .
 
لعله - والله أعلم - لأن الحديث في أول السورة عن موضوع يمس المرأة في قضية تظاهر زوجتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فكان ضرب المثل بالنساء في آخر السورة أليق . ولم اراجع في ذلك كتاباً للتفسير فلعلك تفيدنا رعاك الله .

[align=center]ملحظ جيد ؛ وليس مثلي من يقيمكم , قد يكون من الحكمة في ذلك :

أنه مهما بلغ المؤمن في ضعفه فإنه لا يمنعه من قبول الحق واتباعه فمعلوم أنه النساء فيهن ضعف جبلة , وفيها أيضاً أن الحق لا يمنع من نشره وبيانه صد وإعراض أقرب الناس للداعي كما أنه فيه تهوين لكيد الأعداء ولاسيما أن كيد النساء كيد عظيم .

ففيه توجيه للمؤمنين في حال الضعف وفي الأخذ بالحق .

وقد أكون مخطئاً ؛ ويكون هناك ما هو أدق وأوضح وأبلغ .. والله أعلم .[/align]


وأما كون المثل يراد منه إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة كما ذكره الشوكاني فالشوكاني يقول : قد يراد به كذا .. ومعنى هذا أن المثل ليس دائماً هكذا وإنما قد يأتي على هذا الوجه .

[align=center]بارك الله فيكم ونفع , على هذا يُعتبر قول بعض من فسر هذه الآيات كما في هذا الموضع بأن الله شبه المؤمنين بكذا ... صحيحاً ؟

رزقنا الله وإياكم العلم النافع والعمل الصالح ..[/align]
 
{ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ } بانتصارهم عليكم وسبيكم وليدخلوا المسجد الحرام كما دخلوه أول مرة، والمراد بالمسجد مسجد بيت المقدس .[/size][/B][/font]

لعلك اعتمدت على نسخة الكترونية لتفسير الشيخ السعدي رحمه الله . وقد رجعتُ للكتاب المطبوع فلم أجد هذه العبارة ، ولو وُجِدَتْ فهي إِمَّا سبقُ قلمٍ ، أو أنه يقصدُ بالحُرمةِ للمسجد الأقصى الحرمةَ التي لكل مسجدٍ من حيث تحريمُ إهانته والاعتداء عليه ووجوبُ تكريمه لا المعنى الخاص للحرمة التي في المسجد الحرام بمكة والله أعلم .
 
لعلك اعتمدت على نسخة الكترونية لتفسير الشيخ السعدي رحمه الله . وقد رجعتُ للكتاب المطبوع فلم أجد هذه العبارة ، ولو وُجِدَتْ فهي إِمَّا سبقُ قلمٍ ، أو أنه يقصدُ بالحُرمةِ للمسجد الأقصى الحرمةَ التي لكل مسجدٍ من حيث تحريمُ إهانته والاعتداء عليه ووجوبُ تكريمه لا المعنى الخاص للحرمة التي في المسجد الحرام بمكة والله أعلم .

[align=center]شكر الله لكم ؛ بل رجعتُ إلى كتابٍ بين يدي بتحقيق اللويحق , ويشكل على هذا لو قلنا به أنه ذكره في موضعين الأول هذه العبارة , والثاني ما سبق في قوله ( وجاسوا خِلالَ دياركم فهتكوا الدور ودخلوا المسجد الحرام وأفسدوه )

**

بقي الكلام عن ( صغت ) و ( لقد ) ..

رُزقتَ البرَّ والبركة أيها الشيخ الفاضل .. وأجدها فرصة لامتثال أمر رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في القول " إني أحبك في الله " ..[/align]
 
أحبكم الله الذي أحببتنا فيه وجمعنا دوما على الخير والهدى وجميع إخواننا هنا .

أشكرك على هذه الفوائد .
راجعتُ مرة أخرى التفسير بتحقيق فواز الصميل ونشر دار ابن الجوزي ص521، فوجدت كلامك صحيحاً في موضع وهو قوله ( وجاسوا خِلالَ دياركم فهتكوا الدور ودخلوا المسجد الحرام وأفسدوه ) .
وأما الموضع الآخر فليس فيه المسجد الحرام .
والذي يظهر لي هو أن المقصود بالحرمة في كلام العلامة السعدي رحمه الله هو ما كتبته في كلامي السابق . بدليل تفسيره لقوله تعالى :(الذي باركنا حوله)... فهو لم يشر إلى حرمة المسجد الأقصى وإنما إلى فضله ومضاعفة الصلاة فيه كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
نعم شيخنا الفاضل فقد رجعت إلى نسختي الشخصية فوجدت ما نقله أخونا محبرة الداعي مثبتا بها وهي نسخة : مؤسسة الرسالة الطبعة الأولى 1423هـ. اعتنى بها تحقيقا ومقابلة الشيخ اللويحق.

ولعل قول الشيخ في الآية: { لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ } بانتصارهم عليكم وسبيكم وليدخلوا المسجد الحرام كما دخلوه أول مرة، والمراد بالمسجد مسجد بيت المقدس. فيه تأكيد كذلك على ما ذهب إليه أخونا الداعي حفظه الله.
ولهذا شيخنا الفاضل يطيب لي أن أسأل:
هل يمكن صرف الكلام عن ظاهره إلى غيره أو تأويله أو تخصيصه من غير قرينة صارفة أو مخصصة أو...
لأن السياق الذي جاء فيه الحديث عن أفضلية بيت المقدس في السورة إنما هو لمزيد فضل خصه الله به. والله يؤتي فضله من يشاء.ولهذا خصه الله تعالى بالذكر بل بإفراد الذكر.
لكن إذا رجعنا إلى بداية السورة فسنجد الشيخ رحمه الله يقرر ما أقره الله تعالى حيث سمى المسجد الحرام والمسجد الأقصى.
ثم قال بعد المسجد الحرام: الذي هو أجل المساجد على الإطلاق.
وقال بعد المسجد الأقصى : الذي هو من المساجد الفاضلة، وهو محل الأنبياء.

ولو كان رحمه الله يرى أنه : حراما لزاد وأضاف ذلك في محل التعريف وأول ذكر.
لكنه اقتصر على ذكر: أفضليته وبأنه محل للأنبياء ليس إلا...والله أعلم.

وألتمس من شيخنا عبد الرحمن أن يقوم ويصحح ويصوب ويسدد...وهو أهل الفضل والعلم والتقوى وأستغفر الله.
 
أحبكم الله الذي أحببتنا فيه وجمعنا دوما على الخير والهدى وجميع إخواننا هنا .

أشكرك على هذه الفوائد .
راجعتُ مرة أخرى التفسير بتحقيق فواز الصميل ونشر دار ابن الجوزي ص521، فوجدت كلامك صحيحاً في موضع وهو قوله ( وجاسوا خِلالَ دياركم فهتكوا الدور ودخلوا المسجد الحرام وأفسدوه ) .
وأما الموضع الآخر فليس فيه المسجد الحرام .
والذي يظهر لي هو أن المقصود بالحرمة في كلام العلامة السعدي رحمه الله هو ما كتبته في كلامي السابق . بدليل تفسيره لقوله تعالى : (الذي باركنا حوله)... فهو لم يشر إلى حرمة المسجد الأقصى وإنما إلى فضله ومضاعفة الصلاة فيه كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم .

[align=center]بارك الله فيك ونفع الله بك نفعاً يحبه ويرضاه .. أضيف التعليق إلى الكتاب ..[/align]
 
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
نعم شيخنا الفاضل فقد رجعت إلى نسختي الشخصية فوجدت ما نقله أخونا محبرة الداعي مثبتا بها وهي نسخة : مؤسسة الرسالة الطبعة الأولى 1423هـ. اعتنى بها تحقيقا ومقابلة الشيخ اللويحق.

ولعل قول الشيخ في الآية: { لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ } بانتصارهم عليكم وسبيكم وليدخلوا المسجد الحرام كما دخلوه أول مرة، والمراد بالمسجد مسجد بيت المقدس. فيه تأكيد كذلك على ما ذهب إليه أخونا الداعي حفظه الله.
ولهذا شيخنا الفاضل يطيب لي أن أسأل:
هل يمكن صرف الكلام عن ظاهره إلى غيره أو تأويله أو تخصيصه من غير قرينة صارفة أو مخصصة أو...
لأن السياق الذي جاء فيه الحديث عن أفضلية بيت المقدس في السورة إنما هو لمزيد فضل خصه الله به. والله يؤتي فضله من يشاء.ولهذا خصه الله تعالى بالذكر بل بإفراد الذكر.
لكن إذا رجعنا إلى بداية السورة فسنجد الشيخ رحمه الله يقرر ما أقره الله تعالى حيث سمى المسجد الحرام والمسجد الأقصى.
ثم قال بعد المسجد الحرام: الذي هو أجل المساجد على الإطلاق.
وقال بعد المسجد الأقصى : الذي هو من المساجد الفاضلة، وهو محل الأنبياء.

ولو كان رحمه الله يرى أنه : حراما لزاد وأضاف ذلك في محل التعريف وأول ذكر.
لكنه اقتصر على ذكر: أفضليته وبأنه محل للأنبياء ليس إلا...والله أعلم.

وألتمس من شيخنا عبد الرحمن أن يقوم ويصحح ويصوب ويسدد...وهو أهل الفضل والعلم والتقوى وأستغفر الله.


[align=center]شكر الله مداخلتك أخي الفاضل , وبانتظار إفادة الشيخ حفظه الله .. بوركت ليلتك ..//[/align]
 
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أخي حتى تحصل تصوراشاملا أو أدنى أحيلك إلى رسالة جامعية تحت عنوان:
المكي والمدني في القرآن الكريم : دراسة تأصيلة نقدية للسور والآيات من أول القرآن الكريم إلى نهاية سور الإسراء.
تأليف عبد الرزاق حسين أحمد . مجلدين. طبعتها دار ابن عفان الطبعة الأولى: 1999/1420هـ.
ففيها مباحث علمية مفيدة للإستئناس في تحديد المكي والمدني . وخصوصا : المبحث السادس: القواعد التي يقوم عليها علم المكي والمدني.
وأريد أخي أن أذكرك بقاعدة جليلة في فقه الإختلاف أصل لها الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى رحمة واسعة في كنابه : العلم: إلزامك من اختلفت معه بأدلتك في مسألة خلافية بين أهل العلم المعتد بعلمهم حجة عليك لا لك. أو كما قال رحمه الله
فأسأل الله العلي العظيم أن ينفعنا جميعا. والله أعلم.
 
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أخي حتى تحصل تصوراشاملا أو أدنى أحيلك إلى رسالة جامعية تحت عنوان:
المكي والمدني في القرآن الكريم : دراسة تأصيلة نقدية للسور والآيات من أول القرآن الكريم إلى نهاية سور الإسراء.
تأليف عبد الرزاق حسين أحمد . مجلدين. طبعتها دار ابن عفان الطبعة الأولى: 1999/1420هـ.
ففيها مباحث علمية مفيدة للإستئناس في تحديد المكي والمدني . وخصوصا : المبحث السادس: القواعد التي يقوم عليها علم المكي والمدني.
وأريد أخي أن أذكرك بقاعدة جليلة في فقه الإختلاف أصل لها الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى رحمة واسعة في كنابه : العلم: إلزامك من اختلفت معه بأدلتك في مسألة خلافية بين أهل العلم المعتد بعلمهم حجة عليك لا لك. أو كما قال رحمه الله
فأسأل الله العلي العظيم أن ينفعنا جميعا. والله أعلم.

جميل ما ذكرته أخي الكريم يوسف // لكن أخشى أن تكون فهمت أني أقصد بسؤالي الإلزام بشيء من هذا وخصوصاً في النقل عن ابن عثيمين رحمه الله والأمر ليس كذلك .. ولا يخفى على كريم نظركم أن المدني والمكي مختلف فيه بمعنى متى يطلق على هذه السورة مدنية أم مكية .. هل نزولها بمكة أم قبل الهجرة .. ونحو ذلك ..
إنما المراد أن تكون هناك نقولات وأدلة راجحة فتتضح هنا ولاسيما أن المنتدى يضم بعض المتمكنين في هذا الفن فيستفيد الإنسان من تعليقاتهم ليحتفظ بها ..

وفقك مولاك ونفع بك ..
[/align]
 
عودة
أعلى