أيمن صالح شعبان
New member
- إنضم
- 17/03/2005
- المشاركات
- 937
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 18
[align=center]عندما يتحول القلم إلى مفسر .[/align]
هذه اللوحة تقليد لما خطه الخطاط البارع محمد بن سعيد الشريفي في مصحف الجزائر الوطني رواية ورش من طريق الأزرق .
احتضن نون من كلمة عليها .
ولم يكن ذلك نهج الخطاط في رسمه أبدا. بل صنعه في موطنين مع لفظ الجلالة ومع رأس الآية عندما يضيق السطر .
وتكرر منه هذا في عدة مواضع.
لكنه في هذا الموطن خالف وقد عشت مع هذا المصحف أحاكي خطه أكثر من عام ووقفت عند هذا الموطن قرابة الساعة أفكر لماذا خالف والسطر مريح !!!!!!.
وأخذت أقرأ الآية مرة تلو الأخرى حتى علمت بكونه أبدع في رسمها ليفسر :
من كان يوما عليها عليها تحت ومن فوق كحالنا . يضحك ويلهو ويجمع ويخاصم ويفعل ويفعل.
ثم هو فان سيكون تحتها . هذا هو المآل باعتبار ما سيكون من فعلا بمنطوق الآية سيصبح تحت عليها
[align=center]
[/align]
هذه اللوحة تقليد لما خطه الخطاط البارع محمد بن سعيد الشريفي في مصحف الجزائر الوطني رواية ورش من طريق الأزرق .
احتضن نون من كلمة عليها .
ولم يكن ذلك نهج الخطاط في رسمه أبدا. بل صنعه في موطنين مع لفظ الجلالة ومع رأس الآية عندما يضيق السطر .
وتكرر منه هذا في عدة مواضع.
لكنه في هذا الموطن خالف وقد عشت مع هذا المصحف أحاكي خطه أكثر من عام ووقفت عند هذا الموطن قرابة الساعة أفكر لماذا خالف والسطر مريح !!!!!!.
وأخذت أقرأ الآية مرة تلو الأخرى حتى علمت بكونه أبدع في رسمها ليفسر :
من كان يوما عليها عليها تحت ومن فوق كحالنا . يضحك ويلهو ويجمع ويخاصم ويفعل ويفعل.
ثم هو فان سيكون تحتها . هذا هو المآل باعتبار ما سيكون من فعلا بمنطوق الآية سيصبح تحت عليها
[align=center]