عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,345
- مستوى التفاعل
- 145
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه رسالة ماجستير قديمة نوقشت بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الشارقة يوم الأحد 11/5/1429هـ بعنوان :
روايتا ورش وحفص:دراسة تحليلية مقارنة

للباحثة حليمة بنت عباس سال .
في برنامج التفسير والحديث تخصص التفسير وعلوم القرآن ، وقد عقدت المناقشة في مسرح قاعة ابن حنبل بكلية الشريعة بجامعة الشارقة قسم الطالبات . وقد تشكلت لجنة المناقشة والحكم على الرسالة من :
1- الدكتور محمد عصام القضاة من جامعة الشارقة مشرفاً ورئيساً.
2- الأستاذ الدكتور إبراهيم بن سعيد الدوسري عضواً.
3- الدكتور أحمد محمد مفلح القضاة عضواً.
4- الدكتور أحمد عباس البدوي عضواً.
في برنامج التفسير والحديث تخصص التفسير وعلوم القرآن ، وقد عقدت المناقشة في مسرح قاعة ابن حنبل بكلية الشريعة بجامعة الشارقة قسم الطالبات . وقد تشكلت لجنة المناقشة والحكم على الرسالة من :
1- الدكتور محمد عصام القضاة من جامعة الشارقة مشرفاً ورئيساً.
2- الأستاذ الدكتور إبراهيم بن سعيد الدوسري عضواً.
3- الدكتور أحمد محمد مفلح القضاة عضواً.
4- الدكتور أحمد عباس البدوي عضواً.
والذي دعاني لعرض الخبر - ولست متأكداً من عدم الإعلان مسبقاً عنه في الملتقى - أنني حصلت من الباحثة في زيارتي الأخيرة على مذكرة صغيرة صورت لكم الصفحة الأولى منها ، وتقع في 15 صفحة . عرفت الباحثة فيها بالرسالة بشكل مركز ، وذكرت لجنة المناقشة ، وعرضت البحث باختصار، ثم ذكرت التوصيات . وقدمت بين يدي المذكرة بذكر أسانيدها في القراءات عن شيوخها ، ثم ختمتها بترجمة مختصرة لنفسها ، وذكرت أنها من مواليد 1961م وقد ولدت في مدينة لوغا بالسنغال ، وحفظت القرآن الكريم برواية ورش على يد الشيوخ في السنغال ، ثم درست القراءات في القاهرة على شيوخ الأزهر ومنهم الشيخ عبدالجبار من سنة 1981 حتى 1984م ، إلى آخر ما ذكرت من مراحل دراستها التي يظهر عليها الجد والحرص على العلم وطلبه ، وفقها الله وتقبل منها .
وقد أعجبتني الفكرة ، وأحببت طرحها للباحثين . حيث إنها فكرة طريفة، لو صنعها الباحث وقام بطباعة عدد محدود منها (500 نسخة مثلاً) ، ووزعها على الحضور يوم المناقشة ، وعلى الزملاء في الأقسام ، ونشر نسخة إلكترونية منها على ملتقى أهل التفسير ، لكانت طريقة جميلة جداً في عرض الرسالة ، وأبقى لمدة أطول ، يكون فيها تعريف بالرسالة والباحث بطريقة جميلة وخفيفة.
وأنا أشكر الباحثة حليمة بنت عباس سال على هذه الفكرة التي لا أدري هل هي من ابتكارها، أم هي عادة اعتادها الباحثون في جامعة الشارقة أم أخذت من غيرهم ، ولكنها فكرة طريفة تستحق أن تُحتذى ، فكثير من حضور الرسائل لا يدري عن البحث ولا الرسالة ، ولا يعرف التفاصيل لدخوله متأخراً ، أو لعدم معرفته بالمناقشة إلا فجأة فدخل للاستفادة ونحو ذلك .
وقد أعجبتني الفكرة ، وأحببت طرحها للباحثين . حيث إنها فكرة طريفة، لو صنعها الباحث وقام بطباعة عدد محدود منها (500 نسخة مثلاً) ، ووزعها على الحضور يوم المناقشة ، وعلى الزملاء في الأقسام ، ونشر نسخة إلكترونية منها على ملتقى أهل التفسير ، لكانت طريقة جميلة جداً في عرض الرسالة ، وأبقى لمدة أطول ، يكون فيها تعريف بالرسالة والباحث بطريقة جميلة وخفيفة.
وأنا أشكر الباحثة حليمة بنت عباس سال على هذه الفكرة التي لا أدري هل هي من ابتكارها، أم هي عادة اعتادها الباحثون في جامعة الشارقة أم أخذت من غيرهم ، ولكنها فكرة طريفة تستحق أن تُحتذى ، فكثير من حضور الرسائل لا يدري عن البحث ولا الرسالة ، ولا يعرف التفاصيل لدخوله متأخراً ، أو لعدم معرفته بالمناقشة إلا فجأة فدخل للاستفادة ونحو ذلك .