عبدالرحمن الشهري
المشرف العام
- إنضم
- 29/03/2003
- المشاركات
- 19,331
- مستوى التفاعل
- 138
- النقاط
- 63
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- www.amshehri.com
هذه رسائل قصيرة عاجلة أوجهها لبعض أساتذتي وإخواني وأخواتي كُتَّاب ملتقى أهل التفسير الذين أرجو منهم الكثير ، وينتظر منهم الملتقى الكثير ، وقد قام الملتقى على جهودهم وحواراتهم وإفاداتهم . أحببت فيها إرسال بعض الرسائل القصيرة لهم لعلها تبعثُ ساكنَ العَزْمِ .
د. مساعد الطيار :
فوائدك في الملتقى لها ميزة خاصة ، فلا تبخل بها علينا ، وكن قريباً من قلوب محبيك ومحبي علمك وفوائدك ، مع تقديري لكثرة الصوارف والأعباء أعانك الله ونفع بعلمك .
أ.د. فهد الرومي :
ذكرياتك مع البحث العلمي ، ومناقشة الرسائل والإشراف عليها ، والتدريس في الجامعة وتأليف الكتب ، قصة نحب سماعها كلنا في حلقات على صفحات ملتقى أهل التفسير . فلا تبخل بها علينا فنحن في شوق إليها ؟
د. غانم قدوري الحمد :
نشتاق لكتاباتك وبحوثك ، ونترقبها ترقب الظمآن للماء البارد ، فهل تشعر بهذا الشوق يا ترى؟ وأتمنى أن تخصنا في الملتقى بسلسلة حلقات بعنوان (ذكريات غانم قدوري الحمد) تحكي لنا فيها مسيرتك منذ ولدتَ وحتى اليوم دون أن تشق على نفسك بمراجعة التواريخ ، وإنما تكتبها عفو الخاطر ، وثق أنها ستكون محل متابعتنا وعنايتنا جميعاً . فمتى ستبدأ ؟
د. سليمان خاطر :
لماذا لا تحتسب الأجر في رفع مستوى أعضاء ملتقى أهل التفسير في تخصصك الدقيق (النحو) ؟ ألا تعلم ما قيل في ذم البخل بالعلم ؟
د. السالم الجكني :
اشتقنا إلى بحوثك الدقيقة وفوائدك الماتعة ، ونخشى من حدة قلمك وجوره، فهلا أفدتنا بالأولى وكفيتنا الثانية ؟
فهد الوهبي :
نترقب انتهائك من بحث الدكتوراه ، ونتوقع إقبالاً رائعاً على الملتقى بالفوائد والمشاركات .
د. أحمد خالد شكري :
أين أنت يا حبيبنا فبحوثك القيمة تعني لنا الكثير .
د. عبدالله الجيوسي :
في انتظار جديدك دوماً فكن على الموعد .
أبو فهر السلفي :
يعجبني فيك حرصك على الإفادة ، ويحزنني قسوتك وإيجازك الشديد في تناول الموضوعات ، فخصَّ الملتقى بكتابة محررة مكتملة حتى تؤتي موضوعاتك أُكُلَها .
خالد الباتلي :
نتوقع مشروعاً يفتتح في الملتقى بعنوان : وقفات مع الأحاديث المرفوعة في التفسير، بحيث تطرح في كل مرة حديثاً مع استنباط فوائده وفقهه . فمتى ستبدأ يا ترى ؟ ولعله يكون برنامجاً إذاعياً وتلفزيونياً أيضاً .
رأفت المصري :
نحتاج تواصلك بشكل أكبر للإجابة على الأسئلة والإفادة بدقائق الحوارات العلمية .
د. عمر المقبل :
أنت مثال للمتخصص في السنة النبوية الذي يوظفها في خدمة القرآن وفهمه ، فهلا أبحرت بنا في فقه الأحاديث المتعلقة بالقرآن ، فنحن في حاجة لذلك دوماً .
د. أبو مجاهد العبيدي :
كنا سوياً يا أبا مجاهد في بدء هذا المشروع واليوم لم نعد نخطر ببالك ! فأين مقالاتك وبحوثك وفوائدك ؟
نايف الزهراني :
إذا غبت عنا توقعنا جديداً مفيداً كعادتك ، فماذا أعددت لنا الآن ؟
فهد الجريوي :
ننتفع بمختاراتك القيمة ، وفوائدك الرصينة ، فلا تبتعد عن الملتقى رعاك الله فلكتابتك نكهة خاصة .
محمد بن جماعة :
لماذا هجرتنا ونحن نحبك وننتفع بما تكتب ؟
سمر الأرناؤوط :
جزاك الله خيراً على جهودك في تقريب علوم طلبة العلم للقراء على هذه الشبكة طولاً وعرضاً ، وليهنك العلم والأجر .
محب القراءات :
زادك الله حباً لكتابه ، ونفع بك ، وننتظر أن ينعكس حبك للقراءات في دروس وأجوبة في القراءات تفيدنا بها في ملتقى القراءات .
د. عبدالله المنصور :
لك نوادر تقتنصها من بطون الكتب ، ونفائس المخطوطات فلا تحرمنا منها بين الحين والآخر .
د. ناصر الماجد :
أعانك الله في مركز تفسير ووفقك ، وننتظر موضوعاتك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير . فهل هو بعيدٌ عنك إلى هذه الدرجة ؟
أبو مالك العوضي :
أين غابت فوائدك وموضوعاتك النوعية في ربط اللغة وعلومها بالقرآن وعلومه ؟
د. عبدالمجيد إحدادن :
أين أنتم يا أهل فرنسا ؟ هل نسيتمونا يا ترى .
أبو معاذ البخيت :
يبدو أنك انشغلت عنا بملتقى السيرة النبوية . ألا يمكن أن نتعاون يا ترى ؟
محمد الطاسان :
موضوعاتك قيمة انتفعنا منها كثيراً في الملتقى فجزاك الله خيراً ، وننتظر جديدك دوماً فهل أنت قريب ؟
محمد خليل الزروق :
سعدنا بانضمامك للملتقى وأنت من أحبابنا في ليبيا والأعضاء من ليبيا قليل ، فلا تهجرنا وكن معنا بفوائدك وإبداعاتك .
أبو عمار المطيري :
لا زلنا ننتظر فوائدك وبلاغياتك فكن قريباً نكن على الموعد .
منصور مهران :
ارتبط اسمك بنوادر الفوائد والمؤلفات والإفادات . فليتك تكتب لنا شيئاً من ذكرياتك وفوائدك التي جنيتها من صحبة الأستاذ محمود محمد شاكر على صفحات ملتقى أهل التفسير .
أحمد الفالح :
انقطعت عنا منذ سافرت إلى ماليزيا ، فهل نسيتنا يا ترى ؟
يزيد الصالح :
أرجو أن تكون بخير في ماليزيا ، وأرجو أن تتواصل معنا دوماً بأفكارك وموضوعاتك .
د. أبو عائشة :
غبت عنا بعد أن أطمعتنا بأبحاثك القيمة ، وفوائدك البلاغية الموفقة . فهل لا زلت تذكر ملتقى أهل التفسير ؟
د. أحمد بزوي الضاوي :
أنت نافذتنا على المغرب ، فما جديدكم يا أهل المغرب حفظكم الله أينما كنتم .
محمد بن يوسف :
كنت قديماً تشاركنا بأبحاثك القيمة ، ثم أمسكت عنا ، فماذا جرى ؟
عدنان أجانة :
سعدنا بقدومك لملتقى أهل التفسير ، وننتفع بما تكتب وتعقب بارك الله فيك ، ونرجو أن تستمر معنا بفوائدك .
د. يوسف الحوشان :
ما جديدك أيها المتجدد دوماً زادك الله توفيقاً ؟
الغزالي :
أنت متخصص في الحاسب الآلي ، ونستفيد منك كثيراً في تخصصنا ، فلا تغب عنا وليتك تشاركنا تطوير الموقع بأفكارك وتوجيهاتك التقنية .
أ.د. عبدالفتاح خضر :
أرجو أن تكون بعد عودتك لمصر الحبيبة أقرب للملتقى وأكثر نشاطاً وإفادة كما عهدناك يا أبا عمر .
محمود الشنقيطي :
نتطلع منك إلى كتابة مطولة عن عناية أهل شنقيط بالتفسير وعلوم القرآن في حلقات تخصنا بها ، فأنت ذو علاقات مميزة مع علماء الشناقطة كما لاحظتُ زادكم الله علماً وهدى .
محمد عمر الضرير :
ما جديدك وأين وصل بك المطاف في بحثك للدكتوراه ؟
د. صالح صواب :
أقدر أشغالك ونتطلع إلى أبحاثك وإفاداتك في ملتقى أهل التفسير .
أبو العالية :
ما جديدكم يا أهل الأردن ؟
عصام العويد :
لعلك تتحفنا بشيء من قصص المتدبرين في سلسلة حلقات ننتفع بها نفع الله بك وزادك من فضله .
عبدالرحمن الحاج :
فرحنا بمشاركاتك فلا تقطعها عنا .
د. عمار أمين الددو :
انقطعتَ عنَّا عندما اقتربتَ منَّا . كنا نقرأ لك في الملتقى أكثر وأنت في دبي ، فلما انتقلت للقصيم غابت أخبارك .
مؤمل :
أين هي أسئلتك الدقيقة التي تنشطنا أكثر من الأجوبة ؟ أم أن الأسئلة قد انتهت ؟
د. عبدالله الهتاري :
ما جديدك في خدمة بلاغة القرآن ولغته وفقك الله ؟
سمير القدوري :
ما جديدكم ؟
د. مرهف سقا :
أين غابت أخبارك عن إخوانك ؟
المحرر :
لم نعد نراك في الملتقى ، فهل أنت بخير حفظك الله ؟
د.محمد الربيعة :
أثمن جهودك في الهيئة العالمية لتدبر القرآن نفع الله بك وبها ، ونتطلع لإكمال سلسلة مقالاتك عن مقاصد السور . فلا تبخل على إخوانك رعاك الله وفتح عليك .
أ.د. أحمد الخطيب :
لا تغب عنا بفوائدك وأجوبتك فنحن نتعلم منها الكثير .
سلطان العميري :
ما أندر مشاركاتك يا صاحبي !
د. جمال عبدالعزيز :
أين غبت عنا يا حبيبنا فبحوثك وتعقيباتك تعني لنا الكثير .
ابن الشجري :
ما أقربك وما أبعدك يا أبا عبدالرحمن !
العبَّادي :
أسعدُ كثيراً عندما أقرأ مشاركاتك وتعقيباتك وأجوبتك زادك الله علماً وأدباً .
إياد السامرائي :
أقدر انشغالك ببحثك للدكتوراه ، وأتطلع إلى فوائدك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير .
محمد رشيد :
تحضر حتى نقول لا يغيب عنا ، وتغيب حتى نقول لا يعود ! فهل أنت بخير ؟
محمد كالو :
لم يصلنا كتابك بعدُ ، فهل علمتَ بوصوله لمكتبات السعودية ؟
د. إبراهيم الحميضي :
نتطلع إلى وجودك معنا يا أبا سلمان دوماً بأجوبتك وموضوعاتك القيمة ، فهل أنت قريب ؟
د. يوسف العليوي :
توقعنا أن تكثر مشاركاتك بعد مناقشة الدكتوراه ، فما الذي حدث يا حبيبنا ؟
حاتم القرشي :
ننتظر فوائدك التي تلتقطها في رحلاتك العلمية السريعة . فما الجديد يا أبا عديِّ ؟
د. محمد بن إبراهيم الحمد :
منذ عرفتك ولم ألقك إلا وأنتفع بأخلاقك وعلمك وأدبك ، ونترقب في الملتقى فوائدك ومقالاتك ، فلا تهجر الملتقى كثيراً رعاك الله .
نايف السحيم :
فقدناك ونرجو أن تكون بخير وسلام .
أشرف الملاحمي :
نسعد بمشاركاتك معنا دوماً ، ونرجو أن تتواصل مع الملتقى بأخبار جامعتكم الماليزية وأخبار تلك الديار في خدمة القرآن وعلومه .
زهير ريالات :
أين أنت يا حبيبنا ، وما أخبار أهل الأردن الأعزاء ؟
أ.د. إبراهيم الدوسري :
أين أنت يا شيخنا ، فقد افتقدناك كثيراً في ملتقى أهل التفسير ، ووجودك معنا يسعدنا ويفيدنا، فليتك تقترب رعاك الله .
ضيف الله العامري :
ننتظر منك المزيد من المشاركات والأجوبة والتعقيبات والإفادات في علم القراءات . وأسأل الله أن يفتح عليك .
د. أحمد البريدي :
ما أخبار ملتقى الانتصار للقرآن الكريم يا أبا خالد فالطموحات كبيرة ؟
د. عبدالله الميموني :
ما أخباركم يا أبا محمد وأين أنتم وفوائدكم العلمية ؟
أبو حاتم الأنصاري :
لم ننسك فأين أنت شفاك الله وعافاك ؟
د. أنمار :
اشتاق إليك ملتقى القراءات والتجويد ، فأين أنت أيها الطبيب المقرئ ؟
عبدالحكيم عبدالرازق :
الحمد لله على سلامتك ورحم الله زوجك ، ونترقب عودتك بالسلامة بعد الاطمئنان عليك، وننتظر فوائدك وتعقيباتك الساخنة .
د. سعيد جمعة :
أين جديدك من بحوث البلاغة التي ننتفع بها زمناً طويلاً ونتأملها كثيراً ؟ في انتظار الجديد .
المجلسي الشنقيطي :
أين أنت يا أخا شنقيط ، وما أخبار منظوماتك العلمية ؟
محمد عز الدين المعيار :
أين أنتم يا أهل المغرب ؟ أرجو أن تكون بخير وسلامة .
د. أحمد الطعان :
أين أنتم يا أبا أسيد فقد افتقدناكم كثيراً وأنتم أقرب الناس يا أهل دمشق ؟
أبو بشرى :
أين بشائرك ومشاركاتك فقد تأخرت عن وعد الهوى يا حبيبنا ؟
المقرئ :
هل من خبر عن حبيبنا المقرئ يا قوم ؟ كنا نستفيد من كتابته كثيراً ونجد فيها متعة وفائدة فهل من خبر عنه رعاه الله وأعاده سالماً ؟
د. محمد بن عبدالله الخضيري :
كم ندعوك للملتقى ولكنك تتأبى فما الذي يقنعك يا أبا عبدالله حتى تكتب معنا وتفيدنا ؟
أبو عبدالرحمن المدني :
أرجو ألا يشغلك أبو معاذ بملتقى السيرة ويأخذك عنا وأنت واحد منا !
أبو إسحاق الحضرمي :
نبارك لك زواجك بارك الله لكما فيه ورزقكما الذرية الطيبة ، ونرجو أن يكون زواجك وقوداً لمزيد من الإبداع العلمي والمشاركات المتميزة .
الإسحاقي :
ما جديد منظوماتك ؟
أيمن صالح شعبان :
ما جديدك أيها المبدع في خدمة القرآن ؟
أبو صفوت :
أنت من أضواء الملتقى التي إذا غابت يوماً واحداً ظهر غيابها ، فأين أنتم ؟
محمد الأمين :
أين أنت يا أخانا فقد غبت عنا طويلاً ؟ نرجو أن تكون بخير وسلامة .
د. محمد بن عبدالعزيز الخضيري :
أراك كثيراً ولكنني لا أراك ، فأين أنت ؟ أين مشاركاتك وفوائدك في ملتقى أهل التفسير؟ والغريب أنك تملك هاتفاً متصلاً بالانترنت ولم تؤت من جهل بالتقنية ، أسأل الله أن يهدي قلبك ويأتي بك .
عبدالرحيم :
ما أخبارك يا دكتور ، ولماذا انقطعت عن إخوانك أخبارك بعد حصولك على الدكتوراه ؟ نتطلع لطباعة بحثكم ، وقراءة ما كتبتموه فيها ؟ فهل من جديد ؟
أبو بكر الأمريكي :
أين غبت عنا يا أخانا ؟ نرجو أن تكون بخير .
حسين بن محمد :
أين انقطعت عنا يا حبيبنا وفقكم الله ، فقد كنا نستفيد من مشاركاتكم ونستمتع بها ؟
عادل التركي :
لماذا لم نعد نراك في الملتقى يا حبيبنا ؟ هل من جديد في الموسوعات الإلكترونية ؟
عبدالله الشهري :
أين أنت يا أبا ضياء فقد افقتقدنا أسئلتك وموضوعاتك المميزة في لغة القرآن ونظرياتك اللغوية التي تلتقطها من هنا وهناك ؟
د. مصطفى فوضيل :
أين أنت يا أستاذنا وأين بحوثك القيمة وفوائدك الماتعة ؟
أبو يعقوب :
لم نعد نرى جديدك في عالم الإصدارات الجديدة من الكتب ، فهل توقفت المطابع ؟
زكريا توناني :
ما أخباركم يا أهل الجزائر ؟
أبو المثنى الحكمي :
أراك منذ ناقشت الدكتوراه تكبرت علينا فلم تعد تشاركنا في الملتقى يا أبا المثنى ؟
أبو تيمية :
أنت من أوائل من كتب معنا في هذا الملتقى فأين أنت وأين مشاركاتك وفوائدك وفقك الله ؟
أبو سليمان المحمد :
فوائدك دقيقة وقيمة ، ولكنك تغيب عنا كثيراً بها فلا تبخل علينا بعلمك وفقك الله ورعاك.
د. عبدالعزيز العمار :
أين أنت يا أبا يزيد عن إخوانك في ملتقى أهل التفسير الذين يستفيدون كثيراً من موضوعاتك وأجوبتك ؟ يبدو أنك قد شغلتَ عنا بالإدارة في عمادة البحث العلمي أعانك الله وردك سالماً .
د. مروان الظفيري :
أين أنتم يا أبا اسامة عن محبيك في ملتقى أهل التفسير فقد افتقدناكم كثيراً .
الموحد السلفي :
أين أنت فقد افتقدنا موضوعاتك العلمية المحررة في العقيدة ومسائلها ؟
أبو بنان :
افتقدنا كتاباتك وموضوعاتك القيمة يا أبا بنان رعاكم الله ، فأين أنتم ؟
عبدالعزيز الضامر :
أين أنتم يا أبا حنين عن إخوانكم في الملتقى فقد استبد بنا الحنين ؟ ونبارك لكم برنامجكم (خطاطون في رحاب النور) على قناة دليل هذا العام ونتطلع لمتابعته للتعرف على خطاطي المصاحف المعاصرين .
حارث الهمام :
هجرتنا يا أبا عبدالرحمن .
أحمد بن موسى :
فقدناك في ملتقى أهل التفسير ، فأين أنت وما جديدك بعد تهذيبك للإمتاع والمؤانسة وجمع مقالات السيد أحمد صقر ؟
عبدالله الخضيري :
انقطعت عنا رعاك الله فأين أنت وهل أنت بخير ؟
أبو زينب :
أين أنتم يا أهل تونس ، فنحن في شوق إلى تكملة سلسلة مقالاتك واختياراتك المميزة من تفسير ابن عاشور وغيره . أرجو أن تعود إلينا وأنت بخير .
السائح :
أين أنتم وما أخباركم وأخبار الكتب ؟
د. هشام عزمي :
أرجو أن تكون بخير ، وقد افتقدك الملتقى وأهله .
محمد السعيدي :
أين أنتم عنا يا شيخ محمد ، فقد اشتقنا لأخباركم وأخبار أهل أنجلترا ودروس التفسير هناك وغيرها من الأخبار التي كنتم تتحفوننا بها . فلا تبخلوا علينا وكونوا معنا .
د. عبدالعزيز الجهني :
اشتقنا لكم يا أبا يزيد ، ولبحوثكم وتعقيباتكم الموفقة ، فما الذي أشغلكم عن إفادة إخوانكم ؟
28/8/1430هـ
د. مساعد الطيار :
فوائدك في الملتقى لها ميزة خاصة ، فلا تبخل بها علينا ، وكن قريباً من قلوب محبيك ومحبي علمك وفوائدك ، مع تقديري لكثرة الصوارف والأعباء أعانك الله ونفع بعلمك .
أ.د. فهد الرومي :
ذكرياتك مع البحث العلمي ، ومناقشة الرسائل والإشراف عليها ، والتدريس في الجامعة وتأليف الكتب ، قصة نحب سماعها كلنا في حلقات على صفحات ملتقى أهل التفسير . فلا تبخل بها علينا فنحن في شوق إليها ؟
د. غانم قدوري الحمد :
نشتاق لكتاباتك وبحوثك ، ونترقبها ترقب الظمآن للماء البارد ، فهل تشعر بهذا الشوق يا ترى؟ وأتمنى أن تخصنا في الملتقى بسلسلة حلقات بعنوان (ذكريات غانم قدوري الحمد) تحكي لنا فيها مسيرتك منذ ولدتَ وحتى اليوم دون أن تشق على نفسك بمراجعة التواريخ ، وإنما تكتبها عفو الخاطر ، وثق أنها ستكون محل متابعتنا وعنايتنا جميعاً . فمتى ستبدأ ؟
د. سليمان خاطر :
لماذا لا تحتسب الأجر في رفع مستوى أعضاء ملتقى أهل التفسير في تخصصك الدقيق (النحو) ؟ ألا تعلم ما قيل في ذم البخل بالعلم ؟
د. السالم الجكني :
اشتقنا إلى بحوثك الدقيقة وفوائدك الماتعة ، ونخشى من حدة قلمك وجوره، فهلا أفدتنا بالأولى وكفيتنا الثانية ؟
فهد الوهبي :
نترقب انتهائك من بحث الدكتوراه ، ونتوقع إقبالاً رائعاً على الملتقى بالفوائد والمشاركات .
د. أحمد خالد شكري :
أين أنت يا حبيبنا فبحوثك القيمة تعني لنا الكثير .
د. عبدالله الجيوسي :
في انتظار جديدك دوماً فكن على الموعد .
أبو فهر السلفي :
يعجبني فيك حرصك على الإفادة ، ويحزنني قسوتك وإيجازك الشديد في تناول الموضوعات ، فخصَّ الملتقى بكتابة محررة مكتملة حتى تؤتي موضوعاتك أُكُلَها .
خالد الباتلي :
نتوقع مشروعاً يفتتح في الملتقى بعنوان : وقفات مع الأحاديث المرفوعة في التفسير، بحيث تطرح في كل مرة حديثاً مع استنباط فوائده وفقهه . فمتى ستبدأ يا ترى ؟ ولعله يكون برنامجاً إذاعياً وتلفزيونياً أيضاً .
رأفت المصري :
نحتاج تواصلك بشكل أكبر للإجابة على الأسئلة والإفادة بدقائق الحوارات العلمية .
د. عمر المقبل :
أنت مثال للمتخصص في السنة النبوية الذي يوظفها في خدمة القرآن وفهمه ، فهلا أبحرت بنا في فقه الأحاديث المتعلقة بالقرآن ، فنحن في حاجة لذلك دوماً .
د. أبو مجاهد العبيدي :
كنا سوياً يا أبا مجاهد في بدء هذا المشروع واليوم لم نعد نخطر ببالك ! فأين مقالاتك وبحوثك وفوائدك ؟
نايف الزهراني :
إذا غبت عنا توقعنا جديداً مفيداً كعادتك ، فماذا أعددت لنا الآن ؟
فهد الجريوي :
ننتفع بمختاراتك القيمة ، وفوائدك الرصينة ، فلا تبتعد عن الملتقى رعاك الله فلكتابتك نكهة خاصة .
محمد بن جماعة :
لماذا هجرتنا ونحن نحبك وننتفع بما تكتب ؟
سمر الأرناؤوط :
جزاك الله خيراً على جهودك في تقريب علوم طلبة العلم للقراء على هذه الشبكة طولاً وعرضاً ، وليهنك العلم والأجر .
محب القراءات :
زادك الله حباً لكتابه ، ونفع بك ، وننتظر أن ينعكس حبك للقراءات في دروس وأجوبة في القراءات تفيدنا بها في ملتقى القراءات .
د. عبدالله المنصور :
لك نوادر تقتنصها من بطون الكتب ، ونفائس المخطوطات فلا تحرمنا منها بين الحين والآخر .
د. ناصر الماجد :
أعانك الله في مركز تفسير ووفقك ، وننتظر موضوعاتك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير . فهل هو بعيدٌ عنك إلى هذه الدرجة ؟
أبو مالك العوضي :
أين غابت فوائدك وموضوعاتك النوعية في ربط اللغة وعلومها بالقرآن وعلومه ؟
د. عبدالمجيد إحدادن :
أين أنتم يا أهل فرنسا ؟ هل نسيتمونا يا ترى .
أبو معاذ البخيت :
يبدو أنك انشغلت عنا بملتقى السيرة النبوية . ألا يمكن أن نتعاون يا ترى ؟
محمد الطاسان :
موضوعاتك قيمة انتفعنا منها كثيراً في الملتقى فجزاك الله خيراً ، وننتظر جديدك دوماً فهل أنت قريب ؟
محمد خليل الزروق :
سعدنا بانضمامك للملتقى وأنت من أحبابنا في ليبيا والأعضاء من ليبيا قليل ، فلا تهجرنا وكن معنا بفوائدك وإبداعاتك .
أبو عمار المطيري :
لا زلنا ننتظر فوائدك وبلاغياتك فكن قريباً نكن على الموعد .
منصور مهران :
ارتبط اسمك بنوادر الفوائد والمؤلفات والإفادات . فليتك تكتب لنا شيئاً من ذكرياتك وفوائدك التي جنيتها من صحبة الأستاذ محمود محمد شاكر على صفحات ملتقى أهل التفسير .
أحمد الفالح :
انقطعت عنا منذ سافرت إلى ماليزيا ، فهل نسيتنا يا ترى ؟
يزيد الصالح :
أرجو أن تكون بخير في ماليزيا ، وأرجو أن تتواصل معنا دوماً بأفكارك وموضوعاتك .
د. أبو عائشة :
غبت عنا بعد أن أطمعتنا بأبحاثك القيمة ، وفوائدك البلاغية الموفقة . فهل لا زلت تذكر ملتقى أهل التفسير ؟
د. أحمد بزوي الضاوي :
أنت نافذتنا على المغرب ، فما جديدكم يا أهل المغرب حفظكم الله أينما كنتم .
محمد بن يوسف :
كنت قديماً تشاركنا بأبحاثك القيمة ، ثم أمسكت عنا ، فماذا جرى ؟
عدنان أجانة :
سعدنا بقدومك لملتقى أهل التفسير ، وننتفع بما تكتب وتعقب بارك الله فيك ، ونرجو أن تستمر معنا بفوائدك .
د. يوسف الحوشان :
ما جديدك أيها المتجدد دوماً زادك الله توفيقاً ؟
الغزالي :
أنت متخصص في الحاسب الآلي ، ونستفيد منك كثيراً في تخصصنا ، فلا تغب عنا وليتك تشاركنا تطوير الموقع بأفكارك وتوجيهاتك التقنية .
أ.د. عبدالفتاح خضر :
أرجو أن تكون بعد عودتك لمصر الحبيبة أقرب للملتقى وأكثر نشاطاً وإفادة كما عهدناك يا أبا عمر .
محمود الشنقيطي :
نتطلع منك إلى كتابة مطولة عن عناية أهل شنقيط بالتفسير وعلوم القرآن في حلقات تخصنا بها ، فأنت ذو علاقات مميزة مع علماء الشناقطة كما لاحظتُ زادكم الله علماً وهدى .
محمد عمر الضرير :
ما جديدك وأين وصل بك المطاف في بحثك للدكتوراه ؟
د. صالح صواب :
أقدر أشغالك ونتطلع إلى أبحاثك وإفاداتك في ملتقى أهل التفسير .
أبو العالية :
ما جديدكم يا أهل الأردن ؟
عصام العويد :
لعلك تتحفنا بشيء من قصص المتدبرين في سلسلة حلقات ننتفع بها نفع الله بك وزادك من فضله .
عبدالرحمن الحاج :
فرحنا بمشاركاتك فلا تقطعها عنا .
د. عمار أمين الددو :
انقطعتَ عنَّا عندما اقتربتَ منَّا . كنا نقرأ لك في الملتقى أكثر وأنت في دبي ، فلما انتقلت للقصيم غابت أخبارك .
مؤمل :
أين هي أسئلتك الدقيقة التي تنشطنا أكثر من الأجوبة ؟ أم أن الأسئلة قد انتهت ؟
د. عبدالله الهتاري :
ما جديدك في خدمة بلاغة القرآن ولغته وفقك الله ؟
سمير القدوري :
ما جديدكم ؟
د. مرهف سقا :
أين غابت أخبارك عن إخوانك ؟
المحرر :
لم نعد نراك في الملتقى ، فهل أنت بخير حفظك الله ؟
د.محمد الربيعة :
أثمن جهودك في الهيئة العالمية لتدبر القرآن نفع الله بك وبها ، ونتطلع لإكمال سلسلة مقالاتك عن مقاصد السور . فلا تبخل على إخوانك رعاك الله وفتح عليك .
أ.د. أحمد الخطيب :
لا تغب عنا بفوائدك وأجوبتك فنحن نتعلم منها الكثير .
سلطان العميري :
ما أندر مشاركاتك يا صاحبي !
د. جمال عبدالعزيز :
أين غبت عنا يا حبيبنا فبحوثك وتعقيباتك تعني لنا الكثير .
ابن الشجري :
ما أقربك وما أبعدك يا أبا عبدالرحمن !
العبَّادي :
أسعدُ كثيراً عندما أقرأ مشاركاتك وتعقيباتك وأجوبتك زادك الله علماً وأدباً .
إياد السامرائي :
أقدر انشغالك ببحثك للدكتوراه ، وأتطلع إلى فوائدك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير .
محمد رشيد :
تحضر حتى نقول لا يغيب عنا ، وتغيب حتى نقول لا يعود ! فهل أنت بخير ؟
محمد كالو :
لم يصلنا كتابك بعدُ ، فهل علمتَ بوصوله لمكتبات السعودية ؟
د. إبراهيم الحميضي :
نتطلع إلى وجودك معنا يا أبا سلمان دوماً بأجوبتك وموضوعاتك القيمة ، فهل أنت قريب ؟
د. يوسف العليوي :
توقعنا أن تكثر مشاركاتك بعد مناقشة الدكتوراه ، فما الذي حدث يا حبيبنا ؟
حاتم القرشي :
ننتظر فوائدك التي تلتقطها في رحلاتك العلمية السريعة . فما الجديد يا أبا عديِّ ؟
د. محمد بن إبراهيم الحمد :
منذ عرفتك ولم ألقك إلا وأنتفع بأخلاقك وعلمك وأدبك ، ونترقب في الملتقى فوائدك ومقالاتك ، فلا تهجر الملتقى كثيراً رعاك الله .
نايف السحيم :
فقدناك ونرجو أن تكون بخير وسلام .
أشرف الملاحمي :
نسعد بمشاركاتك معنا دوماً ، ونرجو أن تتواصل مع الملتقى بأخبار جامعتكم الماليزية وأخبار تلك الديار في خدمة القرآن وعلومه .
زهير ريالات :
أين أنت يا حبيبنا ، وما أخبار أهل الأردن الأعزاء ؟
أ.د. إبراهيم الدوسري :
أين أنت يا شيخنا ، فقد افتقدناك كثيراً في ملتقى أهل التفسير ، ووجودك معنا يسعدنا ويفيدنا، فليتك تقترب رعاك الله .
ضيف الله العامري :
ننتظر منك المزيد من المشاركات والأجوبة والتعقيبات والإفادات في علم القراءات . وأسأل الله أن يفتح عليك .
د. أحمد البريدي :
ما أخبار ملتقى الانتصار للقرآن الكريم يا أبا خالد فالطموحات كبيرة ؟
د. عبدالله الميموني :
ما أخباركم يا أبا محمد وأين أنتم وفوائدكم العلمية ؟
أبو حاتم الأنصاري :
لم ننسك فأين أنت شفاك الله وعافاك ؟
د. أنمار :
اشتاق إليك ملتقى القراءات والتجويد ، فأين أنت أيها الطبيب المقرئ ؟
عبدالحكيم عبدالرازق :
الحمد لله على سلامتك ورحم الله زوجك ، ونترقب عودتك بالسلامة بعد الاطمئنان عليك، وننتظر فوائدك وتعقيباتك الساخنة .
د. سعيد جمعة :
أين جديدك من بحوث البلاغة التي ننتفع بها زمناً طويلاً ونتأملها كثيراً ؟ في انتظار الجديد .
المجلسي الشنقيطي :
أين أنت يا أخا شنقيط ، وما أخبار منظوماتك العلمية ؟
محمد عز الدين المعيار :
أين أنتم يا أهل المغرب ؟ أرجو أن تكون بخير وسلامة .
د. أحمد الطعان :
أين أنتم يا أبا أسيد فقد افتقدناكم كثيراً وأنتم أقرب الناس يا أهل دمشق ؟
أبو بشرى :
أين بشائرك ومشاركاتك فقد تأخرت عن وعد الهوى يا حبيبنا ؟
المقرئ :
هل من خبر عن حبيبنا المقرئ يا قوم ؟ كنا نستفيد من كتابته كثيراً ونجد فيها متعة وفائدة فهل من خبر عنه رعاه الله وأعاده سالماً ؟
د. محمد بن عبدالله الخضيري :
كم ندعوك للملتقى ولكنك تتأبى فما الذي يقنعك يا أبا عبدالله حتى تكتب معنا وتفيدنا ؟
أبو عبدالرحمن المدني :
أرجو ألا يشغلك أبو معاذ بملتقى السيرة ويأخذك عنا وأنت واحد منا !
أبو إسحاق الحضرمي :
نبارك لك زواجك بارك الله لكما فيه ورزقكما الذرية الطيبة ، ونرجو أن يكون زواجك وقوداً لمزيد من الإبداع العلمي والمشاركات المتميزة .
الإسحاقي :
ما جديد منظوماتك ؟
أيمن صالح شعبان :
ما جديدك أيها المبدع في خدمة القرآن ؟
أبو صفوت :
أنت من أضواء الملتقى التي إذا غابت يوماً واحداً ظهر غيابها ، فأين أنتم ؟
محمد الأمين :
أين أنت يا أخانا فقد غبت عنا طويلاً ؟ نرجو أن تكون بخير وسلامة .
د. محمد بن عبدالعزيز الخضيري :
أراك كثيراً ولكنني لا أراك ، فأين أنت ؟ أين مشاركاتك وفوائدك في ملتقى أهل التفسير؟ والغريب أنك تملك هاتفاً متصلاً بالانترنت ولم تؤت من جهل بالتقنية ، أسأل الله أن يهدي قلبك ويأتي بك .
عبدالرحيم :
ما أخبارك يا دكتور ، ولماذا انقطعت عن إخوانك أخبارك بعد حصولك على الدكتوراه ؟ نتطلع لطباعة بحثكم ، وقراءة ما كتبتموه فيها ؟ فهل من جديد ؟
أبو بكر الأمريكي :
أين غبت عنا يا أخانا ؟ نرجو أن تكون بخير .
حسين بن محمد :
أين انقطعت عنا يا حبيبنا وفقكم الله ، فقد كنا نستفيد من مشاركاتكم ونستمتع بها ؟
عادل التركي :
لماذا لم نعد نراك في الملتقى يا حبيبنا ؟ هل من جديد في الموسوعات الإلكترونية ؟
عبدالله الشهري :
أين أنت يا أبا ضياء فقد افقتقدنا أسئلتك وموضوعاتك المميزة في لغة القرآن ونظرياتك اللغوية التي تلتقطها من هنا وهناك ؟
د. مصطفى فوضيل :
أين أنت يا أستاذنا وأين بحوثك القيمة وفوائدك الماتعة ؟
أبو يعقوب :
لم نعد نرى جديدك في عالم الإصدارات الجديدة من الكتب ، فهل توقفت المطابع ؟
زكريا توناني :
ما أخباركم يا أهل الجزائر ؟
أبو المثنى الحكمي :
أراك منذ ناقشت الدكتوراه تكبرت علينا فلم تعد تشاركنا في الملتقى يا أبا المثنى ؟
أبو تيمية :
أنت من أوائل من كتب معنا في هذا الملتقى فأين أنت وأين مشاركاتك وفوائدك وفقك الله ؟
أبو سليمان المحمد :
فوائدك دقيقة وقيمة ، ولكنك تغيب عنا كثيراً بها فلا تبخل علينا بعلمك وفقك الله ورعاك.
د. عبدالعزيز العمار :
أين أنت يا أبا يزيد عن إخوانك في ملتقى أهل التفسير الذين يستفيدون كثيراً من موضوعاتك وأجوبتك ؟ يبدو أنك قد شغلتَ عنا بالإدارة في عمادة البحث العلمي أعانك الله وردك سالماً .
د. مروان الظفيري :
أين أنتم يا أبا اسامة عن محبيك في ملتقى أهل التفسير فقد افتقدناكم كثيراً .
الموحد السلفي :
أين أنت فقد افتقدنا موضوعاتك العلمية المحررة في العقيدة ومسائلها ؟
أبو بنان :
افتقدنا كتاباتك وموضوعاتك القيمة يا أبا بنان رعاكم الله ، فأين أنتم ؟
عبدالعزيز الضامر :
أين أنتم يا أبا حنين عن إخوانكم في الملتقى فقد استبد بنا الحنين ؟ ونبارك لكم برنامجكم (خطاطون في رحاب النور) على قناة دليل هذا العام ونتطلع لمتابعته للتعرف على خطاطي المصاحف المعاصرين .
حارث الهمام :
هجرتنا يا أبا عبدالرحمن .
أحمد بن موسى :
فقدناك في ملتقى أهل التفسير ، فأين أنت وما جديدك بعد تهذيبك للإمتاع والمؤانسة وجمع مقالات السيد أحمد صقر ؟
عبدالله الخضيري :
انقطعت عنا رعاك الله فأين أنت وهل أنت بخير ؟
أبو زينب :
أين أنتم يا أهل تونس ، فنحن في شوق إلى تكملة سلسلة مقالاتك واختياراتك المميزة من تفسير ابن عاشور وغيره . أرجو أن تعود إلينا وأنت بخير .
السائح :
أين أنتم وما أخباركم وأخبار الكتب ؟
د. هشام عزمي :
أرجو أن تكون بخير ، وقد افتقدك الملتقى وأهله .
محمد السعيدي :
أين أنتم عنا يا شيخ محمد ، فقد اشتقنا لأخباركم وأخبار أهل أنجلترا ودروس التفسير هناك وغيرها من الأخبار التي كنتم تتحفوننا بها . فلا تبخلوا علينا وكونوا معنا .
د. عبدالعزيز الجهني :
اشتقنا لكم يا أبا يزيد ، ولبحوثكم وتعقيباتكم الموفقة ، فما الذي أشغلكم عن إفادة إخوانكم ؟
28/8/1430هـ