رسائل قصيرة لبعض كُتَّاب ملتقى أهل التفسير .... (ابحث عن اسمك)

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,331
مستوى التفاعل
138
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
هذه رسائل قصيرة عاجلة أوجهها لبعض أساتذتي وإخواني وأخواتي كُتَّاب ملتقى أهل التفسير الذين أرجو منهم الكثير ، وينتظر منهم الملتقى الكثير ، وقد قام الملتقى على جهودهم وحواراتهم وإفاداتهم . أحببت فيها إرسال بعض الرسائل القصيرة لهم لعلها تبعثُ ساكنَ العَزْمِ .

د. مساعد الطيار :
فوائدك في الملتقى لها ميزة خاصة ، فلا تبخل بها علينا ، وكن قريباً من قلوب محبيك ومحبي علمك وفوائدك ، مع تقديري لكثرة الصوارف والأعباء أعانك الله ونفع بعلمك .

أ.د. فهد الرومي :
ذكرياتك مع البحث العلمي ، ومناقشة الرسائل والإشراف عليها ، والتدريس في الجامعة وتأليف الكتب ، قصة نحب سماعها كلنا في حلقات على صفحات ملتقى أهل التفسير . فلا تبخل بها علينا فنحن في شوق إليها ؟

د. غانم قدوري الحمد :
نشتاق لكتاباتك وبحوثك ، ونترقبها ترقب الظمآن للماء البارد ، فهل تشعر بهذا الشوق يا ترى؟ وأتمنى أن تخصنا في الملتقى بسلسلة حلقات بعنوان (ذكريات غانم قدوري الحمد) تحكي لنا فيها مسيرتك منذ ولدتَ وحتى اليوم دون أن تشق على نفسك بمراجعة التواريخ ، وإنما تكتبها عفو الخاطر ، وثق أنها ستكون محل متابعتنا وعنايتنا جميعاً . فمتى ستبدأ ؟

د. سليمان خاطر :
لماذا لا تحتسب الأجر في رفع مستوى أعضاء ملتقى أهل التفسير في تخصصك الدقيق (النحو) ؟ ألا تعلم ما قيل في ذم البخل بالعلم ؟

د. السالم الجكني :
اشتقنا إلى بحوثك الدقيقة وفوائدك الماتعة ، ونخشى من حدة قلمك وجوره، فهلا أفدتنا بالأولى وكفيتنا الثانية ؟

فهد الوهبي :
نترقب انتهائك من بحث الدكتوراه ، ونتوقع إقبالاً رائعاً على الملتقى بالفوائد والمشاركات .

د. أحمد خالد شكري :
أين أنت يا حبيبنا فبحوثك القيمة تعني لنا الكثير .

د. عبدالله الجيوسي :
في انتظار جديدك دوماً فكن على الموعد .

أبو فهر السلفي :
يعجبني فيك حرصك على الإفادة ، ويحزنني قسوتك وإيجازك الشديد في تناول الموضوعات ، فخصَّ الملتقى بكتابة محررة مكتملة حتى تؤتي موضوعاتك أُكُلَها .

خالد الباتلي :
نتوقع مشروعاً يفتتح في الملتقى بعنوان : وقفات مع الأحاديث المرفوعة في التفسير، بحيث تطرح في كل مرة حديثاً مع استنباط فوائده وفقهه . فمتى ستبدأ يا ترى ؟ ولعله يكون برنامجاً إذاعياً وتلفزيونياً أيضاً .

رأفت المصري :
نحتاج تواصلك بشكل أكبر للإجابة على الأسئلة والإفادة بدقائق الحوارات العلمية .

د. عمر المقبل :
أنت مثال للمتخصص في السنة النبوية الذي يوظفها في خدمة القرآن وفهمه ، فهلا أبحرت بنا في فقه الأحاديث المتعلقة بالقرآن ، فنحن في حاجة لذلك دوماً .

د. أبو مجاهد العبيدي :
كنا سوياً يا أبا مجاهد في بدء هذا المشروع واليوم لم نعد نخطر ببالك ! فأين مقالاتك وبحوثك وفوائدك ؟

نايف الزهراني :
إذا غبت عنا توقعنا جديداً مفيداً كعادتك ، فماذا أعددت لنا الآن ؟

فهد الجريوي :
ننتفع بمختاراتك القيمة ، وفوائدك الرصينة ، فلا تبتعد عن الملتقى رعاك الله فلكتابتك نكهة خاصة .

محمد بن جماعة :
لماذا هجرتنا ونحن نحبك وننتفع بما تكتب ؟

سمر الأرناؤوط :
جزاك الله خيراً على جهودك في تقريب علوم طلبة العلم للقراء على هذه الشبكة طولاً وعرضاً ، وليهنك العلم والأجر .

محب القراءات :
زادك الله حباً لكتابه ، ونفع بك ، وننتظر أن ينعكس حبك للقراءات في دروس وأجوبة في القراءات تفيدنا بها في ملتقى القراءات .

د. عبدالله المنصور :
لك نوادر تقتنصها من بطون الكتب ، ونفائس المخطوطات فلا تحرمنا منها بين الحين والآخر .

د. ناصر الماجد :
أعانك الله في مركز تفسير ووفقك ، وننتظر موضوعاتك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير . فهل هو بعيدٌ عنك إلى هذه الدرجة ؟

أبو مالك العوضي :
أين غابت فوائدك وموضوعاتك النوعية في ربط اللغة وعلومها بالقرآن وعلومه ؟

د. عبدالمجيد إحدادن :
أين أنتم يا أهل فرنسا ؟ هل نسيتمونا يا ترى .

أبو معاذ البخيت :
يبدو أنك انشغلت عنا بملتقى السيرة النبوية . ألا يمكن أن نتعاون يا ترى ؟

محمد الطاسان :
موضوعاتك قيمة انتفعنا منها كثيراً في الملتقى فجزاك الله خيراً ، وننتظر جديدك دوماً فهل أنت قريب ؟

محمد خليل الزروق :
سعدنا بانضمامك للملتقى وأنت من أحبابنا في ليبيا والأعضاء من ليبيا قليل ، فلا تهجرنا وكن معنا بفوائدك وإبداعاتك .

أبو عمار المطيري :
لا زلنا ننتظر فوائدك وبلاغياتك فكن قريباً نكن على الموعد .

منصور مهران :
ارتبط اسمك بنوادر الفوائد والمؤلفات والإفادات . فليتك تكتب لنا شيئاً من ذكرياتك وفوائدك التي جنيتها من صحبة الأستاذ محمود محمد شاكر على صفحات ملتقى أهل التفسير .

أحمد الفالح :
انقطعت عنا منذ سافرت إلى ماليزيا ، فهل نسيتنا يا ترى ؟

يزيد الصالح :
أرجو أن تكون بخير في ماليزيا ، وأرجو أن تتواصل معنا دوماً بأفكارك وموضوعاتك .

د. أبو عائشة :
غبت عنا بعد أن أطمعتنا بأبحاثك القيمة ، وفوائدك البلاغية الموفقة . فهل لا زلت تذكر ملتقى أهل التفسير ؟

د. أحمد بزوي الضاوي :
أنت نافذتنا على المغرب ، فما جديدكم يا أهل المغرب حفظكم الله أينما كنتم .

محمد بن يوسف :
كنت قديماً تشاركنا بأبحاثك القيمة ، ثم أمسكت عنا ، فماذا جرى ؟

عدنان أجانة :
سعدنا بقدومك لملتقى أهل التفسير ، وننتفع بما تكتب وتعقب بارك الله فيك ، ونرجو أن تستمر معنا بفوائدك .

د. يوسف الحوشان :
ما جديدك أيها المتجدد دوماً زادك الله توفيقاً ؟

الغزالي :
أنت متخصص في الحاسب الآلي ، ونستفيد منك كثيراً في تخصصنا ، فلا تغب عنا وليتك تشاركنا تطوير الموقع بأفكارك وتوجيهاتك التقنية .

أ.د. عبدالفتاح خضر :
أرجو أن تكون بعد عودتك لمصر الحبيبة أقرب للملتقى وأكثر نشاطاً وإفادة كما عهدناك يا أبا عمر .

محمود الشنقيطي :
نتطلع منك إلى كتابة مطولة عن عناية أهل شنقيط بالتفسير وعلوم القرآن في حلقات تخصنا بها ، فأنت ذو علاقات مميزة مع علماء الشناقطة كما لاحظتُ زادكم الله علماً وهدى .

محمد عمر الضرير :
ما جديدك وأين وصل بك المطاف في بحثك للدكتوراه ؟

د. صالح صواب :
أقدر أشغالك ونتطلع إلى أبحاثك وإفاداتك في ملتقى أهل التفسير .

أبو العالية :
ما جديدكم يا أهل الأردن ؟

عصام العويد :
لعلك تتحفنا بشيء من قصص المتدبرين في سلسلة حلقات ننتفع بها نفع الله بك وزادك من فضله .

عبدالرحمن الحاج :
فرحنا بمشاركاتك فلا تقطعها عنا .

د. عمار أمين الددو :
انقطعتَ عنَّا عندما اقتربتَ منَّا . كنا نقرأ لك في الملتقى أكثر وأنت في دبي ، فلما انتقلت للقصيم غابت أخبارك .

مؤمل :
أين هي أسئلتك الدقيقة التي تنشطنا أكثر من الأجوبة ؟ أم أن الأسئلة قد انتهت ؟

د. عبدالله الهتاري :
ما جديدك في خدمة بلاغة القرآن ولغته وفقك الله ؟

سمير القدوري :
ما جديدكم ؟

د. مرهف سقا :
أين غابت أخبارك عن إخوانك ؟

المحرر :
لم نعد نراك في الملتقى ، فهل أنت بخير حفظك الله ؟

د.محمد الربيعة :
أثمن جهودك في الهيئة العالمية لتدبر القرآن نفع الله بك وبها ، ونتطلع لإكمال سلسلة مقالاتك عن مقاصد السور . فلا تبخل على إخوانك رعاك الله وفتح عليك .

أ.د. أحمد الخطيب :
لا تغب عنا بفوائدك وأجوبتك فنحن نتعلم منها الكثير .

سلطان العميري :
ما أندر مشاركاتك يا صاحبي !

د. جمال عبدالعزيز :
أين غبت عنا يا حبيبنا فبحوثك وتعقيباتك تعني لنا الكثير .

ابن الشجري :
ما أقربك وما أبعدك يا أبا عبدالرحمن !

العبَّادي :
أسعدُ كثيراً عندما أقرأ مشاركاتك وتعقيباتك وأجوبتك زادك الله علماً وأدباً .

إياد السامرائي :
أقدر انشغالك ببحثك للدكتوراه ، وأتطلع إلى فوائدك وتعقيباتك في ملتقى أهل التفسير .

محمد رشيد :
تحضر حتى نقول لا يغيب عنا ، وتغيب حتى نقول لا يعود ! فهل أنت بخير ؟

محمد كالو :
لم يصلنا كتابك بعدُ ، فهل علمتَ بوصوله لمكتبات السعودية ؟

د. إبراهيم الحميضي :
نتطلع إلى وجودك معنا يا أبا سلمان دوماً بأجوبتك وموضوعاتك القيمة ، فهل أنت قريب ؟

د. يوسف العليوي :
توقعنا أن تكثر مشاركاتك بعد مناقشة الدكتوراه ، فما الذي حدث يا حبيبنا ؟

حاتم القرشي :
ننتظر فوائدك التي تلتقطها في رحلاتك العلمية السريعة . فما الجديد يا أبا عديِّ ؟

د. محمد بن إبراهيم الحمد :
منذ عرفتك ولم ألقك إلا وأنتفع بأخلاقك وعلمك وأدبك ، ونترقب في الملتقى فوائدك ومقالاتك ، فلا تهجر الملتقى كثيراً رعاك الله .

نايف السحيم :
فقدناك ونرجو أن تكون بخير وسلام .

أشرف الملاحمي :
نسعد بمشاركاتك معنا دوماً ، ونرجو أن تتواصل مع الملتقى بأخبار جامعتكم الماليزية وأخبار تلك الديار في خدمة القرآن وعلومه .

زهير ريالات :
أين أنت يا حبيبنا ، وما أخبار أهل الأردن الأعزاء ؟

أ.د. إبراهيم الدوسري :
أين أنت يا شيخنا ، فقد افتقدناك كثيراً في ملتقى أهل التفسير ، ووجودك معنا يسعدنا ويفيدنا، فليتك تقترب رعاك الله .

ضيف الله العامري :
ننتظر منك المزيد من المشاركات والأجوبة والتعقيبات والإفادات في علم القراءات . وأسأل الله أن يفتح عليك .

د. أحمد البريدي :
ما أخبار ملتقى الانتصار للقرآن الكريم يا أبا خالد فالطموحات كبيرة ؟

د. عبدالله الميموني :
ما أخباركم يا أبا محمد وأين أنتم وفوائدكم العلمية ؟

أبو حاتم الأنصاري :
لم ننسك فأين أنت شفاك الله وعافاك ؟

د. أنمار :
اشتاق إليك ملتقى القراءات والتجويد ، فأين أنت أيها الطبيب المقرئ ؟

عبدالحكيم عبدالرازق :
الحمد لله على سلامتك ورحم الله زوجك ، ونترقب عودتك بالسلامة بعد الاطمئنان عليك، وننتظر فوائدك وتعقيباتك الساخنة .

د. سعيد جمعة :
أين جديدك من بحوث البلاغة التي ننتفع بها زمناً طويلاً ونتأملها كثيراً ؟ في انتظار الجديد .

المجلسي الشنقيطي :
أين أنت يا أخا شنقيط ، وما أخبار منظوماتك العلمية ؟

محمد عز الدين المعيار :
أين أنتم يا أهل المغرب ؟ أرجو أن تكون بخير وسلامة .

د. أحمد الطعان :
أين أنتم يا أبا أسيد فقد افتقدناكم كثيراً وأنتم أقرب الناس يا أهل دمشق ؟

أبو بشرى :
أين بشائرك ومشاركاتك فقد تأخرت عن وعد الهوى يا حبيبنا ؟

المقرئ :
هل من خبر عن حبيبنا المقرئ يا قوم ؟ كنا نستفيد من كتابته كثيراً ونجد فيها متعة وفائدة فهل من خبر عنه رعاه الله وأعاده سالماً ؟

د. محمد بن عبدالله الخضيري :
كم ندعوك للملتقى ولكنك تتأبى فما الذي يقنعك يا أبا عبدالله حتى تكتب معنا وتفيدنا ؟

أبو عبدالرحمن المدني :
أرجو ألا يشغلك أبو معاذ بملتقى السيرة ويأخذك عنا وأنت واحد منا !

أبو إسحاق الحضرمي :
نبارك لك زواجك بارك الله لكما فيه ورزقكما الذرية الطيبة ، ونرجو أن يكون زواجك وقوداً لمزيد من الإبداع العلمي والمشاركات المتميزة .

الإسحاقي :
ما جديد منظوماتك ؟

أيمن صالح شعبان :
ما جديدك أيها المبدع في خدمة القرآن ؟

أبو صفوت :
أنت من أضواء الملتقى التي إذا غابت يوماً واحداً ظهر غيابها ، فأين أنتم ؟

محمد الأمين :
أين أنت يا أخانا فقد غبت عنا طويلاً ؟ نرجو أن تكون بخير وسلامة .

د. محمد بن عبدالعزيز الخضيري :
أراك كثيراً ولكنني لا أراك ، فأين أنت ؟ أين مشاركاتك وفوائدك في ملتقى أهل التفسير؟ والغريب أنك تملك هاتفاً متصلاً بالانترنت ولم تؤت من جهل بالتقنية ، أسأل الله أن يهدي قلبك ويأتي بك .

عبدالرحيم :
ما أخبارك يا دكتور ، ولماذا انقطعت عن إخوانك أخبارك بعد حصولك على الدكتوراه ؟ نتطلع لطباعة بحثكم ، وقراءة ما كتبتموه فيها ؟ فهل من جديد ؟

أبو بكر الأمريكي :
أين غبت عنا يا أخانا ؟ نرجو أن تكون بخير .

حسين بن محمد :
أين انقطعت عنا يا حبيبنا وفقكم الله ، فقد كنا نستفيد من مشاركاتكم ونستمتع بها ؟

عادل التركي :
لماذا لم نعد نراك في الملتقى يا حبيبنا ؟ هل من جديد في الموسوعات الإلكترونية ؟

عبدالله الشهري :
أين أنت يا أبا ضياء فقد افقتقدنا أسئلتك وموضوعاتك المميزة في لغة القرآن ونظرياتك اللغوية التي تلتقطها من هنا وهناك ؟

د. مصطفى فوضيل :
أين أنت يا أستاذنا وأين بحوثك القيمة وفوائدك الماتعة ؟

أبو يعقوب :
لم نعد نرى جديدك في عالم الإصدارات الجديدة من الكتب ، فهل توقفت المطابع ؟

زكريا توناني :
ما أخباركم يا أهل الجزائر ؟

أبو المثنى الحكمي :
أراك منذ ناقشت الدكتوراه تكبرت علينا فلم تعد تشاركنا في الملتقى يا أبا المثنى ؟

أبو تيمية :
أنت من أوائل من كتب معنا في هذا الملتقى فأين أنت وأين مشاركاتك وفوائدك وفقك الله ؟

أبو سليمان المحمد :
فوائدك دقيقة وقيمة ، ولكنك تغيب عنا كثيراً بها فلا تبخل علينا بعلمك وفقك الله ورعاك.

د. عبدالعزيز العمار :
أين أنت يا أبا يزيد عن إخوانك في ملتقى أهل التفسير الذين يستفيدون كثيراً من موضوعاتك وأجوبتك ؟ يبدو أنك قد شغلتَ عنا بالإدارة في عمادة البحث العلمي أعانك الله وردك سالماً .

د. مروان الظفيري :
أين أنتم يا أبا اسامة عن محبيك في ملتقى أهل التفسير فقد افتقدناكم كثيراً .

الموحد السلفي :
أين أنت فقد افتقدنا موضوعاتك العلمية المحررة في العقيدة ومسائلها ؟

أبو بنان :
افتقدنا كتاباتك وموضوعاتك القيمة يا أبا بنان رعاكم الله ، فأين أنتم ؟

عبدالعزيز الضامر :
أين أنتم يا أبا حنين عن إخوانكم في الملتقى فقد استبد بنا الحنين ؟ ونبارك لكم برنامجكم (خطاطون في رحاب النور) على قناة دليل هذا العام ونتطلع لمتابعته للتعرف على خطاطي المصاحف المعاصرين .

حارث الهمام :
هجرتنا يا أبا عبدالرحمن .

أحمد بن موسى :
فقدناك في ملتقى أهل التفسير ، فأين أنت وما جديدك بعد تهذيبك للإمتاع والمؤانسة وجمع مقالات السيد أحمد صقر ؟

عبدالله الخضيري :
انقطعت عنا رعاك الله فأين أنت وهل أنت بخير ؟

أبو زينب :
أين أنتم يا أهل تونس ، فنحن في شوق إلى تكملة سلسلة مقالاتك واختياراتك المميزة من تفسير ابن عاشور وغيره . أرجو أن تعود إلينا وأنت بخير .

السائح :
أين أنتم وما أخباركم وأخبار الكتب ؟

د. هشام عزمي :
أرجو أن تكون بخير ، وقد افتقدك الملتقى وأهله .

محمد السعيدي :
أين أنتم عنا يا شيخ محمد ، فقد اشتقنا لأخباركم وأخبار أهل أنجلترا ودروس التفسير هناك وغيرها من الأخبار التي كنتم تتحفوننا بها . فلا تبخلوا علينا وكونوا معنا .

د. عبدالعزيز الجهني :
اشتقنا لكم يا أبا يزيد ، ولبحوثكم وتعقيباتكم الموفقة ، فما الذي أشغلكم عن إفادة إخوانكم ؟

28/8/1430هـ
 
جزاك الله خيرا مشرفنا الفاضل
وكم آلمني كثرة السؤال أين أنت؟ أين أنت؟
افقتدناك

فهاهنا لا يفقد الأشخاص إنما يفقد العلم الذي حملوه
فهلا توقف كل واحد وسأل نفسه ماذا أعطيت هذا الملتقى الذي طالما استفدت منه ؟


اساتذتنا نعم نحن نفقتقدكم , نفتقد علمكم وتوجيهكم
فلا تبخلوا علينا بما آتاكم الله من فضله

أسأل الله أن يبارك في الجهود ويجعل كل ما نعمله خالصا لوجهه الكريم وأن يجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهله وخاصته
 
جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم على تفقدكم لأعضاء الملتقى ، وحرصكم على أن يشارك الجميع بالإفادة ، كما شاركوا في الاستفادة ، وأرجو أن تؤتي هذه الرسائل القصيرة أكلها ، فإنها وإن كانت قليلة المباني ، فهي غزيرة المعاني ، تنفذ إلى القلب من أقصر طريق.
 
معكم على الخط
نفيد ونستفيد
أسأل الله تعالى للجميع التوفيق
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فمادام مشرفنا الحبيب الشيخ الكريم عبد الرحمن الشهري سلمه الله قد خص البعض برسالة قصيرة وترك البعض،
فللباقين فضل الله ورحمته، وخاصة الأخوات المشاركات،
وليت لناولهم سبق عكاشة بن محصن رضي الله عنه...
اللهم إنا نسألك رضاك والفوز عند لقاك...
وكل عام وملتقي التفسير بخير.....
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فمادام مشرفنا الحبيب الشيخ الكريم عبد الرحمن الشهري سلمه الله قد خص البعض برسالة قصيرة وترك البعض،
فللباقين فضل الله ورحمته، وخاصة الأخوات المشاركات،
وليت لناولهم سبق عكاشة بن محصن رضي الله عنه...
اللهم إنا نسألك رضاك والفوز عند لقاك...
وكل عام وملتقي التفسير بخير.....

حياكم الله يا شيخنا ، لم أنسكم أبداً وإنما كتبت المشاركة قبيل الفجر أمس فأرسلتها مع عدم تمامها ، وأنت على رأس ألأحباب رعاكم الله . ولعلي أكمل بقية الرسائل لاحقاً بإذن الله .
 
فكرة طيبة هذه الرسائل القصيرة، وأتوقع لها مردودا طيبا - بإذن الله - حيث يبرز في هذه الرسائل الوضوح والنصح، وهي مفعمة بالمحبة والحث على الخيرات .
زادك الله فضلا ونبلا أبا عبد الله .
 
جزاك الله خيراً شيخنا الفاضل د. عبد الرحمن على هذه اللفتة الطيبة الكريمة وهذا الحرص على أهل هذا الملتقى المبارك وهذا يؤكد أن أهل هذا الملتقى أسرة واحدة إذا غاب أحد أفرادها افتقده الجميع وبادروا بالسؤال عنه، أسأل الله تعالى أن تجد رسالئلك صداها في قلوب المرسل إليهم فلا يبخلوا على أسرتهم من مشاركتهم بما منّ الله تعالى به عليهم من علم نافع.
واسمح لي أن أشكرك شكراً خاصاً لأنك ذكرتني مع هؤلاء العلماء الكرام، أين أنا منهم يا شيخي؟! أشعرتني بعظم المسؤولية تجاه هذا الملتقى وأهله وفق الله الجميع لما فيه الخير والسداد.
وكل عام وأنتم جميعاً إلى الله أقرب، حشرنا الله وإياكم في زمرة أهل القرآن اللهم آمين.
 
أستاذنا الكريم حفظك الله تعالى ..

جزاكم الله خيرا على ما تتكرمون به من سؤالكم وتفقدكم ..
وبعد :
فقد شُغلت في الشهر الماضي بسبب انتقالي من السعودية إلى الأردن، ومنها إلى مصر، مقيماً بها إلى حين إتمام مناقشتي لرسالة الدكتوراه في التفسير وعلوم القرآن في الأزهر خلال الشهور القادمة ( فلا تنسوني من الدعاء) ..

أما وإني على قلة مشاركتي متابعٌ دائم لملتقاكم المبارك، ولا غرو؛ فإن موائده مليئة بالفوائد التي لا يشبع منها طالب العلم ..

نفع الله بكم، وأجزل مثوبتكم، وتولانا وإياكم برحمته وهو يتولى الصالحين .
 
أولاً : أبارك لجميع الإخوة والأخوات روّاد هذا الملتقى المبارك حلول شهر الصوم والمسامحة والخير والبركات ، شهر رمضان الكريم المبارك ، داعياً الله تعالى أن يوفقنا والجميع للصوم المقبول والقيام المأجور بإذنه تعالى .
ثانياً : أعتب على أخي الكريم الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظه الله ورعاه على عبارته :
[
align=center]ونخشى من حدة قلمك وجوره[/align]
وهذه تهمة شنيعة وأعتبرها زلة قلم ، لا أقبلها منه ولا من غيره ما لم يأت عليها بدليل صريح من كل كلامي الذي كتبته في هذا المنتدى سواء الموضوعات أو المشاركات ؛ وسواء كان " الجور " بمعنى : نقيض العدل وهو الظلم ، أو بمعنى : الميل عن القصد ؟؟؟
وليست هذه المرة الأولى التي أرى فيها أخي الكريم " يلمز " ويغمز " وآخر " لمزه" و"غمزه" ختمه في مداخلات ليست ببعيدة الزمن كلاماً موجهاً لي وللشيخ عبد الحكيم حفظه الله - بعبارة أن الملتقى للعلم والأدب ؟؟؟
وفي نفس المداخلة اتهمنا – تلميحاً كما فهمت ، ومن هو أذكى مني سيفهمها تصريحاً - بأننا " نرفع العصا على كل من خالفنا حتى نسكته ونرعبه ؟؟؟؟ وغير ذلك كثير من العبارات التي لم أكن أحملها – ولا أزال – إلا على محمل العتاب اللطيف بين الإخوة ، أما أن يصل الوصف إلى " الجور " ؟؟؟ فهذا لا وألف لا يا أخي الفاضل .
وأقول لأخي الحبيب :
الحدة التي تشتكي منها – ولست منفرداً بها ولله الحمد – يقتضيها المقام والمقال ، فنحن رجال نكتب للرجال ، ونناقش مسائل هي للرجال ومن الرجال، وهي إما حق فيقبل أو باطل فيرد ولو بالطريقة التي عرض بها .
وإني أسألك أخي الكريم :
أين هذا الجور الذي تتهمني به ؟؟؟؟ ألأنني :
1- لم أقبل من بعض الباحثين التعرض لكتب القراءات وهم لم يتأهلوا لذلك ؟؟؟
2- أم لأن بعض زملائك وأحبابك كانوا ضمن من تسلط الضوء على نقد بعض أعمالهم ؟؟
3- أم لأننا لم نقبل من بعض الشيوخ وصف النبي صلى الله عليه وسلم بالخطأ ؟؟؟؟ وطلبتم منا الكف عن هذا لأننا غير متخصصين في علم الكلام ؛ وكأن المسألة تحتاج للتخصص ؟؟
4- أم لأننا أنكرنا على بعض من يكتب في الملتقى تصنيفه علماء المسلمين وتبديعهم وتضليلهم عياناً بياناً ؟؟؟
وختاماً أقول :
يعلم الله أني لم أكتب حرفاً ، ولم أنتقد عملاً إلا ابتغاء مرضاة الله تعالى أولاً ، وثم تقديم خدمة لأهل القراءات حتى ينتبهوا لكتبهم من ناحية ، وحتى نزرع في المبتدئين منهم روح البحث والجد والنقد والتمحيص لكتبهم من ناحية أخرى ،حتى يعلم المتجرؤون على تراث علماء القراءات أن هناك من يتابع صنيعهم فيقومه ، وغير ذلك يعلم الله لم يكن في خلدي ولا حسباني .
وأخيراً :
يعلم الله أني أحبك في الله وأقدرك وأحترمك أخي د/ عبد الرحمن الشهري ، ولكن محبتك لا تمنعني من بيان زلة لقلمك ؛ وأي زلة ؟؟؟؟؟
كل عام والجميع بألف خير وسعادة .
 
بارك الله فيكم شيخنا..ووصلك الله كما وصلتنا..وليس هذا موطن معاتبة ولا مجادلة..وإذا علم حسن القصد = هان الأمر..

بوركتم جميعاً...
 
أثابك الله يا دكتور عبد الرحمن على هذه الرسائل الودية الجميلة، التي أرجو أن تبعث الهمم، وتوقظ الوسنان وترد الغائب، ونشكر لك حسـن ظنك بإخوانك وحرصك على نفعهم ونفع الناس بهم، وهذا يدل على فضلك وطيب نفسك:

وما عبَّر الإنسان عن فضل نفســه بمثل اعتقاد الفضل في كل فاضل

ونحن وإن فترنا أو انشغلنا عن هذا المنتدى المبارك؛ فإننا مطمئنون عليه مادام أن أباه وربَّانه ( المشرف العام) حاضر فيه، متابع له، نسـأل الله تعالى للجميع الإعانة والتوفيق وسداد القول وصلاح العمل.

ويا فضيلة الدكتور السالم الجكني أرجوك دعنا نسـتمتع بعبير هذه الرسـائل الحلوة ،الصادرة من محب كريم.
ولقد مررت على الرسالة الموجَّة إليك بالأمس فلم يخطر على بالي ذرة مما بدا لك، وهي كما ترى ضمن عشرات الرسائل التي ربما يكَلَّ القلم من ابتداع أسلوب جديد فريد لكل واحدة منها، ويأنف من التكرار، فهي على أسوأ الأحوال عتاب حبيب وملاطفة قريب، وأحسب أن الدكتور عبد الرحمن من أنقى الناس صدراً ،وأكرمهم معشراً ولا أزكي على الله أحداً ، ولو كان في قلبه عليك شي - وحاشاه - لمارس السياسة التي ينتهجا بعض أرباب المنتديات الأخرى وبكل بساطة، أو على الأقل أهمل ذكر اسمك في هذه القائمة التشريفية.

نســأل الله تعالى أن يديم مودتنا فيه،وأن يجمع قلوبنا على طاعته ومراضيه، وأن يعيذنا من نزغات الشيطان ومخازيه.
 
جزاكم الله خيراً..
مع أني لم أكن بالقائمة..
 
شكر الله سعيكم، وأثابكم خيرا.
وجزى الله خيرا المشرفين والمشاركين،
وبهذه المناسبة قلت:
لأهل الملتقى في القلب ود=بعيد غوره في ذا الفؤاد
تجمع فيه أصـــحاب كــــرام=تواصوا بالمعارف والرشاد
قد اجتمعوا على خير وفضل=ومعرفة وجد واجتهاد
فدونك علمهم فانـــهل ولازم=طريقة نهجهم سبل السداد
فأهل الملتــــــــقى إخوان ود=لهم نسب إلى القرآن باد
فحيا الله جمــــــــــعكم ووفى=لكم أجرا به نيل المراد
وأشكركم على الترحاب إني=رأيت قراكم محض الوداد
وأختم ما ذكرت بشطر بيت="ترق فلا خلوت من ازدياد"
 
أولاً : أبارك لجميع الإخوة والأخوات روّاد هذا الملتقى المبارك حلول شهر الصوم والمسامحة .
وبمناسبة رمضان سامحتك يا دكتور السالم عن موقفين أنت وحدك من يعلمهما.
ثانياً : أعتب على أخي الكريم الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظه الله ورعاه على عبارته :.....

والعتاب هدية الأحباب ، والذي عهدناه فيك يا دكتور سالم بياض القلب وختمك موضوعات الخلاف معك بأرق الأقوال وأجملها والعبرة بالخواتيم .

وما نراه فيك من أدب جم عين ما نراه في الدكتور المحبوب عبد الرحمن الشهري أسأل الله أن يجمعنا على الهدى والخير ولولا صدق المودة ونقاء السريرة ما كتب الدكتور لك عين ما اطلعت عليه.


وأخيراً :
يعلم الله أني أحبك في الله وأقدرك وأحترمك أخي د/ عبد الرحمن الشهري كل عام والجميع بألف خير وسعادة .

جعل الله جمعنا جمعا مرحوما وجعل تفرقنا من بعده تفرقا معصوما وشهركم مبارك.
 
أ.د. عبدالفتاح خضر :
أرجو أن تكون بعد عودتك لمصر الحبيبة أقرب للملتقى وأكثر نشاطاً وإفادة كما عهدناك يا أبا عمر .


أشكرك يا أبا عبد الله على تذكرك إياي وإن شاء الله أكون عند حسن ظنك يا حبيب الكل خاصة بعد أن

خفق الفؤاد
واكتحلت العين بنور البلاد
وحصل الأنس بالأولاد
واكتظت دارتنا بالزوار والعواد
ورجعت المياه إلى مجاريها من خلال لقاء المسجد بالزهاد والعبّاد


اسأل الله لي ولكل المسلمين مغفرة للذنب وقبولا للتوب بمناسبة شهر الصوم المبارك .
 
أولاً : أبارك لجميع الإخوة والأخوات روّاد هذا الملتقى المبارك حلول شهر الصوم والمسامحة والخير والبركات ، شهر رمضان الكريم المبارك ، داعياً الله تعالى أن يوفقنا والجميع للصوم المقبول والقيام المأجور بإذنه تعالى .
ثانياً : أعتب على أخي الكريم الدكتور عبد الرحمن الشهري حفظه الله ورعاه على عبارته :
[
وهذه تهمة شنيعة وأعتبرها زلة قلم ، لا أقبلها منه ولا من غيره ما لم يأت عليها بدليل صريح من كل كلامي الذي كتبته في هذا المنتدى سواء الموضوعات أو المشاركات ؛ وسواء كان " الجور " بمعنى : نقيض العدل وهو الظلم ، أو بمعنى : الميل عن القصد ؟؟؟
وليست هذه المرة الأولى التي أرى فيها أخي الكريم " يلمز " ويغمز " وآخر " لمزه" و"غمزه" ختمه في مداخلات ليست ببعيدة الزمن كلاماً موجهاً لي وللشيخ عبد الحكيم حفظه الله - بعبارة أن الملتقى للعلم والأدب ؟؟؟
وفي نفس المداخلة اتهمنا – تلميحاً كما فهمت ، ومن هو أذكى مني سيفهمها تصريحاً - بأننا " نرفع العصا على كل من خالفنا حتى نسكته ونرعبه ؟؟؟؟ وغير ذلك كثير من العبارات التي لم أكن أحملها – ولا أزال – إلا على محمل العتاب اللطيف بين الإخوة ، أما أن يصل الوصف إلى " الجور " ؟؟؟ فهذا لا وألف لا يا أخي الفاضل .
وأقول لأخي الحبيب :
الحدة التي تشتكي منها – ولست منفرداً بها ولله الحمد – يقتضيها المقام والمقال ، فنحن رجال نكتب للرجال ، ونناقش مسائل هي للرجال ومن الرجال، وهي إما حق فيقبل أو باطل فيرد ولو بالطريقة التي عرض بها .
وإني أسألك أخي الكريم :
أين هذا الجور الذي تتهمني به ؟؟؟؟ ألأنني :
1- لم أقبل من بعض الباحثين التعرض لكتب القراءات وهم لم يتأهلوا لذلك ؟؟؟
2- أم لأن بعض زملائك وأحبابك كانوا ضمن من تسلط الضوء على نقد بعض أعمالهم ؟؟
3- أم لأننا لم نقبل من بعض الشيوخ وصف النبي صلى الله عليه وسلم بالخطأ ؟؟؟؟ وطلبتم منا الكف عن هذا لأننا غير متخصصين في علم الكلام ؛ وكأن المسألة تحتاج للتخصص ؟؟
4- أم لأننا أنكرنا على بعض من يكتب في الملتقى تصنيفه علماء المسلمين وتبديعهم وتضليلهم عياناً بياناً ؟؟؟
وختاماً أقول :
يعلم الله أني لم أكتب حرفاً ، ولم أنتقد عملاً إلا ابتغاء مرضاة الله تعالى أولاً ، وثم تقديم خدمة لأهل القراءات حتى ينتبهوا لكتبهم من ناحية ، وحتى نزرع في المبتدئين منهم روح البحث والجد والنقد والتمحيص لكتبهم من ناحية أخرى ،حتى يعلم المتجرؤون على تراث علماء القراءات أن هناك من يتابع صنيعهم فيقومه ، وغير ذلك يعلم الله لم يكن في خلدي ولا حسباني .
وأخيراً :
يعلم الله أني أحبك في الله وأقدرك وأحترمك أخي د/ عبد الرحمن الشهري ، ولكن محبتك لا تمنعني من بيان زلة لقلمك ؛ وأي زلة ؟؟؟؟؟
كل عام والجميع بألف خير وسعادة .
=========
وفقك الله أيها الشيخ المفضال ونفع بعلمك .
 
سأفعل ذلك إن شاء متى ما سمح الوقت ، وأنت تعلم العبء الذي يحمله أخوك في مشروع تدبر ، نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل القرآن العاملين به حقاً.
وأشكر لك هذه الفكرة البديعة في تنبيه الإخوة الفاعلين وغير الفاعلين في هذا الملتقى المبارك.
 
الأخ الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري

كل عام وأنتم بألف خير

بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك
أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات
اللهم بلغ أحبتي شهر رمضان وهم في أتم الصحة والعافية
واجعلنا يارب من العابدين الصائمين التائبين إليك يارب العالمين.

******************

[poem= font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="1,black"]
فاضت دموع العين جذلى = وجرت كما المشتاق عجلى
وتـسـابـقت شكرا لمن = أهـدى لنا رمضان فضلا
قـالـت وفـي أعـماقها = فـرح المحب بكى وصلى
حـيـيـت يا شهر الصيام = ومـرحـبـا أهلا وسهلا[/poem]

***************
أما بالنسبة للكتاب فلا زال في المطبعة وأرجوا أن لا يتأخر أكثر ، وهذه صورة الغلاف :

28cb2d82c2.jpg
 
جزاكم الله خيرا يا أبا عبد الله على حرصكم ومتابعتكم المستمرة لهذا الملتقى المبارك , الذي نشرف جميعا بعضويتنا فيه .
ودائما ما أقول إن من أسباب نجاح ملتقى أهل التفسير , المتابعة المستمرة الدقيقة لكل ما يكتب من قبل مشرفه المتميز د / عبد الرحمن الشهري , رغم كثرة أعبائه ومشاركاته في عدد من البرامج الإعلامية المميزة , وغير ذلك من المهام الأكاديمية التي لا تخفى على الجميع , فأسأل الله أن يبارك في أوقاته وأعماله وعلمه , وأن يجعله مباركا أينما كان .
وحق لكل واحد من ان يكتب رسائل مطولة شكرا وتقديرا لمشرف هذا الملتقى الرائع , ردا على رسائله القصيرة التي لها مكان في القلب وأثر في النفس , وهي تدل على جهد كبير في الإشراف والمتابعة ومعرفة ما يتميز به كل كاتب في هذا الملتقى .
والترابط والأخوة التي نعيشها في هذا الملتقى والصراحة والوضوح في الشخصيات , نعمة عظيمة نغبط عليها ونسأل الله أن يديمها علينا وأن يعيننا على أداء حقها .

ولهذا الملتقى المبارك حب وتقدير ومكانة عالية في نفسي فلا يكاد يمضي يوم إلا وأطلع عليه , ولا أفتح الانترنت أحيانا إلا من أجله , ومع هذا فأعتذر عن التقصير في حقه لا نشغالي هذه الفترة بإعداد رسالة الدكتوراه , فلا تنسوني من صالح دعائكم .

وللجميع مني التحية والتقدير والمحبة , وأسأل الله أن يعيننا جميعا على صيام شهر رمضان وقيامه وكل عام وأنتم بخير .

محبكم / أبو أسامة
في 30 / 8 / 1430
 
اقتراح بشأن هذه الرسائل الجميلة لتصل إلى الجميع

اقتراح بشأن هذه الرسائل الجميلة لتصل إلى الجميع

أقترح أن يرسل رابط هذا الموضوع على البريد الاكتروني لجميع أعضاء الملتقى , ليطلع عليه الجميع , وخاصة من هو مشغول عنه , وقد لا يدخل الملتقى إلا قليلا , فهي فرصة لتذكيره بالمشاركة والتفاعل مع الملتقى .
 
[align=right][align=center]تبدع دائما أستاذنا الشيخ الدكتور/ عبد الرحمن

وأثني على ما جادت به قريحة الأستاذ الفاضل / عدنان أجانة:[/align]
[/align]



[poem= font="Traditional Arabic,5,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لأهل الملتقى صفوُ الوداد=على رغم المشاغل والبعاد
فنعم الملتقى شكلاً وروحاً=ملاذاً للمفيد وللمُفاد [/poem]
 
...

أستطيع القول إنني عاجز عن وصف بعض الأشخاص والأماكن التي كان لها دور رئيس في بناء جزء كبير من رصيدي العقلي والفكري والمعرفي والنفسي..
هناك أشخاص قد تفيد منهم معلومة أو فكرة..
وآخرون قد يكون لهم دور في النصح والتوجيه..
لكن الأهم والأخطر هو الشخص والمكان الذي يصبغ حياتك كلها بصبغة تجد أثرها أينما ووقتما كنت.

هذا الموقع بالنسبة لي يمثل مدرسة كان لها الأثر القوي في توجيهي وبنائي إذ عرفته في المرحلة الثانوية وما زلت متابعا له حتى تخرجت من الجامعة، وفي كل هذا كنت أجد المكان الملائم الذي آوي إليه وأتزود منه.
أستطيع أن أذكر هنا بعض الأمور التي أدين بها لهذا الموقع ورواده الكرام:

* الحب الشديد والتعلق بالدراسات القرآنية عموما، فمع أنها تخصصي الجامعي لكن ثمت فرق بين من يقدم لك المعلومة ومن يحببها لك، ويثريها عندك، ويستثيرك للبحث والتفتيش وجمع المصادر والمناقشة وسؤال أهل العلم...
* تكوين خبرة وعقلية مستعدة للدراسة والبحث، واكتساب الملكة، عن طريق معرفة مصادر الدراسات القرآنية، ومناهج الكتاب فيها، والموضوعات المطروقة وغير المطروقة فيها، وإثارة الإشكالات والتساؤلات، ما يضيء جوانب عديدة في التفكير، وهذه في نظري أبرز فائدة جنيتها من هذا الموقع البنّاء.
* التعرف على رفقة صالحة من مشايخ وطلبة علم يلتقط منهم أطايب الثمر من علم وأدب كان لهم دور كبير في رفع الهمة، وإذكاء المنافسة، واكتساب الخصال الحميدة، ولا أخفيكم أنني قد أحببت كثيرا ممن يكتب هنا -دون أن ألقاه- حبا يفوق حب من ألقاه كل يوم! إضافة لما اكتسبته منهم من أدب الحديث، وأسس النقاش العلمي، ومناهج التفكير والاستقراء والاطلاع...

في الحقيقة، هذا غيض من فيض، ولو أردت سرد الأمثلة لطال الحديث.

وباختصار: هذا الصرح يمثل -في نظري- نقلة نوعية وإضافة تجديدية للدراسات القرآنية.
 
[align=center]( وأما السابقون المقربون فنستغفر الله الذي لا إله إلا هو أولا من وصف حالهم وعدم الاتصاف به , بل ما شممنا له رائحة , ولكن محبة القوم تحمل على تعرف منزلتهم والعلم بها وإن كانت النفوس متخلفة منقطعة عن اللحاق بهم000 ) 0


أحب الصالحين ولست منهم *** وأرجوا أن أنال بهم شفعة 0 [/align]
 
[align=right]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
شكر الله لك أخي الكريم عبد الرحمن الشهري ..
ودوما تلزمنا بشكرك ، على صنيعك الطيب وجهودك المبثوثة في هذا الصرح المبارك ..
وكلمة أدين الله بها يوم أن ألقاه :
وهو أنني أشهده تعالى وملائكته على حب هذا الملتقى وأهله ..
وكنت أتمنى أن أكون صاحب قلم يفيد كي أكتب فيه ما ينفع ولكن قدر الله أن أكون قارئا جيدا لما فيه من درر المعاني ، وما لي من مشاركات سبقت فهي من باب الاستعجال أرجوا أن تسامحونا عليها .. ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ) ..
وأخيرا : الشكر موصول لجميع الأخوة من شيوخ وأساتذة وطلاب علم ، والله يجزي الجميع خير الجزاء على ما قال وقدم ..
وتقبل الله منكم الطاعة في هذا الشهر الفضيل ، وختم لي ولكم بالعفو والمغفرة ..
وسامحونا على التطفل ..
والحمد لله أولا وآخرا [/align]
 
[align=center]كُلُّ عامٍ والجَمِيْعُ بخَيْرٍ وعافِيَةٍ ..
الحَمْدُ للهِ أنْ لمْ يَكُنِ اسمِيْ مَكْتُوْبَاً
[/align]
 
إسمي ليس موجود
...
أسأل الله أن يجمعنا على الخير والطاعة

وأن يجعل جهود الجميع في موزاين حسناتهم

ويبارك لهم في الشهر الفضيل

نفع الله بكم والسلام عليكم
 
جزاكم الله شيوخنا وأساتذتنا الأفاضل خير الجزاء.
وأسأل الله أن يجعل اجتماعنا في هذا الملتقى على خير وأن ينفعنا بعلمكم.
كما أبارك للجميع بشهر رمضان المبارك وفقنا الله وإياكم لحسن صيامه وقيامه.
كل عام والجميع بخير
 
الأخ الفاضل الدكتور عبد الرحمن الشهري ، وفقه الله
الإخوة الأفاضل رواد ملتقى أهل التفسير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ورمضان مبارك ، وكل عام وأنتم بخير . وبعد
فأنا أشتاق للملتقى وأهله ، وأحاول دائماً أن أمر ولو بسرعة على عناوين الموضوعات ، وأقف أحياناً عند بعضها ، وتتوارد على خاطري أفكار بالمشاركة ، لكن ذلك يحتاج إلى وقت ، وفراغ بال ، وهمة صرت أفتقدها في أكثر وقتي ، والله المستعان.
والدكتور عبد الرحمن مشكور على هذه الرسائل الطريفة التي حركت ما ركد في النفوس ، ولا أدري ما الذي جعله يفكر في موضوع الذكريات ، فالإنسان إذا تقدم به العمر تعتلج في نفسه الذكريات ، فيلتفت إلى الوراء ، ويتطلع إلى الإمام ، وقد يفكر في تجميع ما بقي من ذكريات ، ولكن هل تستحق تلك الذكريات التدوين ، وهل يرتجى أن تحقق فائدة ما للقارئ ؟!
حين أعود إلى ما كتبته من يوميات في أوقات سابقة أجد فيها متعة ، لكن غيري قد لا يجد فيها شيئاً من ذلك ، لأن أكثرها يتعلق بأمور شخصية ، أو أحداث بعيدة عن تصور غير من عاشها .
أعتذر إليكم عن هذا الاسترسال الذي جرني إليه حديث أخي الدكتور عبد الرحمن ، فقد جدد في نفسي رغبات قديمة ، عسى أن أتمكن من تحقيقها قبل أن يتوقف القلم عن الكتابة ، وتطوى صحائف الأعمال ، ختم الله لي ولكم بالحسنى .
 
جزاك الله خير شيخ عبدالرحمن
وان شاء الله ننقل حلقات التفسير المباشر لهذه السنه

وكل عام وانت بخير ومبارك عليك الشهر
 
[align=center]جزى الله شيخنا عبد الرحمن الشهري خيراً على هذا التفقد لمشايخنا الأجلاء ..
بارك الله في علمهم وعملهم جميعاً ..
ونحن معه نقول في انتظار مشاركاتكم القيمة وأطروحاتكم النيرة ..
والله الموفق [/align]
 
وصلتني رساله لبريدي الالكتروني عن طريق الموقع...

وأعجبتني هذه البادره الطيبه... وأسأل الله أن يجعلها في ميزان حسنات الشيخ
وجميل أن توجه رسائل للمجتهدين وذلك لإدخال السرور على قلوبهم ولتشجيعهم في الاستمرار على هذا العطاء ولتحميس أمثالي على الاجتهاد للنفع والانتفاع ونبذ المشاهده فقط بدون المشاركه...

والله لا ندري لعل كلمه طيبه وفائده نكتبها يستفيد منها شخص تشفع لنا يوم العرض الأكبر....

فأسأل الله ان يزيدكم جميعاً من فضله وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا

لي الفخر أني عضوه في هذا الملتقى المبارك... وأعلم بتقصيري ولكن بإذن الله القادم خير مما مضى إن أمد الله في أعمارنا

جزاكم الله خيراً ورفع الله قدركم

.
 
تهنئة وطلب

تهنئة وطلب

أهنىء رواد هذا المنتدى المبارك في هذا الشهر الفضيل ،أعاده الله علينا وعلى أمة الإسلام ،وقد وحدت كلمتها ،وحررت أرضها من كل عدو وحاقد، وقد غفرت الذنوب....
وأرجو من الإخوة تصوير كتابي
1ـ تفسير الكواشي 2 ـ تفسير سليم الرازي
كي أطلع عليهما من خلال هذا الموقع المبارك أهله ....
ولكم جزيل الشكر
 
أخي وشيخي الحبيب أبا عبد الله .. أبارك لك ولجميع من هنا الشهر الكريم
وشرفني وأسعدني تفقدكم الكريم .. وإن كان مثلي لا يفتقد في مثل هذا الجمع المبارك الزاخر..
لكن هو كرم الطبع وجود الشمائل المعهود ..

والحقيقة أني أشرف بالمشاركة والكتابة في هذا الملتقى ....
وأما قول فضيلتك :
.. ألا يمكن أن نتعاون يا ترى ؟

فأنا أرسله لك في مطلع هذا الشهر الكريم وأنا ألتمس من فضيلتك ومن مشايخنا المبجلين هنا أن يتحفونا بفوائدهم في ملتقاهم ( ملتقى السيرة النبوية )
وقريبا بإذن الله ترى جواب دعوتك الكريمة
وأؤكد معك على مطالبة الدكتور غانم الحمد بذكرياته ومذكراته وأن يبدأ بها في أقرب فرصة
وفقكم الله وسددكم
 
بارك الله في المشرف المبارك والحبيب المجاهد الدكتور عبد الرحمن الشهري - حفظه الله ورعاه -
وهذا الحرص من الشيخ على متابعة الملتقى ومتابعة أعضائه رغم مشاغله الكثيرة أشعرني بالخجل ، وقد كنت أزور مقالا أتردد في رفعه على الملتقى لثقتي أنه أقل بكثير مما يحبه رواد الملتقى الكرام ، ولكن نداء الحبيب ألهب فؤادي وأخجلني فرفعت هذا المقال ، سائلا الله أن يوفقني وإياه لكل خير ، وأن يخلص نياتنا ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
طلباتك أوامر يا أبا عبد الله
 
[align=center]مهما غاب الإنسان عن هذا الملتقى المبارك فإنه يستحيل عليه نسيانه .[/align]
 
أحسن الله إليكم وشكر الله لكم .. وصلني أيضاً على بريدي من الموقع
والله نعلم أننا مقصرون جداً ولكن سنعود إن شاء الله ننهل من علم مشائخنا الكرام وعفا الله عن الجميع وشكر الله لكم وأحسن إليكم ...
 
السلام عليكم ، شيوخي الأفاضل
وأنا بدوري يسرني أن أتقدم بالتهنئة لكم شيوخي الأفاضل د.عبد الرحمن الشهري ود.مساعد الطيار ، ود. عبد العزيز الخضير خاصة ولجميع المسلمين في أنحاء المعمورة بمناسبة حلول شهر رمضان ، شهر القرآن والعتق من النيران ، شهر الصيام والقيام والجود والإحسان ...
سائلين المولى جل وعلا أن يجعله شهر خير ونصر ورفعة ، وأنم يبارك فيه الأعمال ،÷ ويوفق فيه شيوخنا الأشاوس للطاعات وعمل الصالحات كما أسأله أن ينصر الإسلام ويعز المسلمين، وأن يجمع كلمتهم ويوحد صفهم....
آمـــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــن
 
رأيي في ملتقى أهل التفسير وليسمح لي المشرف بنشره

رأيي في ملتقى أهل التفسير وليسمح لي المشرف بنشره

[align=center] مر على خاطري وأن أقرأ اسمي من بين أعضاء الملتقى ؛ عبارة أبي علي البناء المشهورة : ''ليت الخطيب ذكرني في تاريخه ولو في الكذابين"
ولستُ في تواضع وصدق أبي علي حتى أقول : " ليت الدكتور عبد الرحمن ذكرني في ملتقاه ولو في ... "
كما أني لست بذلك المغرور حتى أظن أنني ممن يفقد في هذا الملتقى الأغر ،
ولكنه والله شرف نفس مشرفنا وصفاء روحه ورقة طبعه وذكاء قلبه
فلا أقول إلا
اللهم وفق مشرفنا لكل خير وصلاح ، وأعنه على ما أقدم عليه من دعوة وتعليم وتربية وإصلاح ، واجعل عمله وجهوده ذخيرة له في الدنيا والأخرى – آمين –
واستميح المشرف بنشر رأيي في ملتقى أهل التفسير في هذه الموضع فإن النفس لا تطمئن حتى تذكر بالخير كل من تحب في كل مناسبة وفي كل موضع

رأيي في ملتقى أهل التفسير
وعاء باذخ من أوعية النهضة العلمية الإلكترونية الحديثة ، وركن شامخ من أركان التواصل الحواري الجاد ، في صفحات تتسم بالأصالة والدقة والأمانة ، يحيطها جوٌ من الخلق العلمي الجليل ، والذوق الأدبي الرفيع.
ولا أعلم – والله - ملتقى يزخر بشيوخ العلم الراسخين وشبانه الطامحين المستفيدين كما يزخر ملتقى أهل التفسير ، حيث المودة الصادقة والتشجيع الصادق ، في رحابة صدر ونقاوة منهج ، تُستثار فيه الدرة إثر الدرة ، والنادرة تلو النادرة.
كما لا أعلم ملتقى أبعَدَ مِن مِراءٍ ، ولا أزهَدَ في جدالٍ ، من ملتقى أهل التفسير.
ثم لا أعلَمُ ملتقى أحسنَ موَافاة ، ولا أحضَرَ مَعُونة ً، من ملتقى أهل التفسير.
وأخيراً : لا أعلم ملتقىً يجمَعُ من الأذهانِ اللطيفةِ ، والمذاهب القوِيمةِ ، والتجارِبِ الحكيمةِ ، ما يجمَعُ لنا ملتقى أهل التفسير[/align]

[align=center]والله الموفق ... تقبل الله منا جمياً الصيام والقيام وصالح الأعمال والحمد لله رب العالمين [/align]
 
أغبط الدكتور عبدالرحمن على ذاكرته لتذكر هذا العدد من الأعضاء وأماكنهم وكناهم وخصائصهم ومايحتاجه من كل واحد منهم
وأثني مؤيداً على ما أشار إليه فضيلة الدكتور البحاثة غانم قدوري الحمد من معاناة بعض الأعضاء من تزاحم الأعمال التي - حسب اعتقادي - لاتترك له الخيار فيما يقرأ أو يكتب أحياناً ، مما يظهر أثره في الانقطاع أو شبهه بين حين وآخر .
ولئن خصني بذكريات الإشراف والمناقشات ومعارض الكتب التي سبق أن حدثته عنها فإني أجزم كما قلت له أن هناك من هو أولى مني وأكثر إشرافا ومناقشة فليت أن الطلب يتم تعميمه لكل من شارك في مناقشة أو إشراف .
وكثير من هذه المواقف خاص ومن المتعذر الإفصاح عنها وإعلانها ، لكون بعضها يمس المشرف أحيانا أوالعضو المناقش أو الطالب بل يمس القسم حينا ، أو نظام المناقشة في بعض الدول .

ولايفوتني أن أهمس في أذن الحبيب الغالي والرفيق العزيز أخي الفاضل الدكتور السالم أن يتذكر وهو بذلك أعلم مني أن الدين يقوم على النية ولذا قدم بعض أئمة الحديث حديث إنما الأعمال بالنيات ، وفضيلة الدكتور عبدالرحمن كان قصده من هذه الرسائل ما ذكر منها وما سيذكر لاحقا دفع بعض من يريد تواصلهم الى العطاء ولو لم يرد ذلك من كل من ذكر لما أرسل إليه رسالته بل حمد الله على غيابه كما ألمح أبو سلمان وأنت ممن ذكرهم ، فهي تزكية لك قبل أن تكون نقداً ، ولعله ذكر بعض الصفات لبعض الأعضاء مداعبةً وممالحةً والأمر أيسر من التعامل معه بحدة وما ذكرته عن المسامحة يقتضي إغفال الأمر .
والدكتور عبدالرحمن ليس بحاجة إلى دفاعي ولكنه الحرص على صفاء الملتقى ، ولن يعكر صفوَه كَدَرٌ بإذن الله ما دام روادُه أهلَ القران .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى ، والصلاة والسلام على نبينا محمد .
أما بعد :

أبارك للجميع بمناسبة حلول الشهر الفضيل أعادنا الله تعالى جميعا لرحابه سنين عديدة وأزمنة مديدة ، ولا حرمنا أجر أعمالنا فيه، اللهم آمين .
وقد وصلتني رسالة ترشد إلى المشاركة في هذا الموضوع على البريد الالكتروني:
وأقول أسأل الله سبحانه أن يبارك في علم وعمل كل من شارك في هذا الملتقى طمعا في ما عند الله تعالى وجاهد لخدمة كتابه والذود عنه وبيان فوائده .
وإني إن تحدثت عن نفسي فقد شاركت بما أستطيع كطالب علم وبذلت ما أظن أنه مفيد ولا أعتقد أني وفيت شكر نعمة واحدة من نعم الله تعالى علي ، ولا أزكي نفسي فالنفس أمارة بالسوء إلا من رحم ربي ، وإن العلم يزداد ببذله وينطفي بكتمه ، وأذكى عالم من يخلص ويبذل العلم ، وإن كنا قد نجد من يصفه في هذا الزمان بالغبي ، من الذين ما قدروا الله حق قدره.
والفضل كل الفضل لله تعالى ، أشكره وأحمد فضله ، ولا أريد شكرا من أحد إن استفاد مما أكتب ، بل احمدوا الله تعالى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
ولايفوتني أن أهمس في أذن الحبيب الغالي والرفيق العزيز أخي الفاضل الدكتور السالم أن يتذكر وهو بذلك أعلم مني ......الخ
أقول :
سمعاً وطاعة شيخي الكريم وأستاذي الفاضل الدكتور فهد الرومي حفظكم الله ورعاكم ولا حرمنا من علمكم وفضلكم وتوجيهاتكم .
وإني أستغفر الله العظيم إن كنت انتصرت للنفس في لحظة شيطانية أجارنا الله والجميع منها .
وأعتذر للأخ الحبيب الفاضل - الذي يعلم الله أني أحبه في الله صدقاً صدقاً - د/عبدالرحمن الشهري حفظه الله ورعاه ونفع به وبعلمه .
 
نعم هو شهر القرآن شهر زيادة الإيمان
وما أجمل ما سمعت..................
"إذا كانت هذه لذة كلامه فكيف بلذة النظر إلى وجهه الكريم"
نسأل الله من فضله
وجزاكم الله اساتذتنا خير الجزاء فمنكم نتعلم العلم والأدب وحسن الظن
 
قلت في خاتمة تعليقي أن صفو هذا الملتقى لن يعكره كدر مادام رواده أهل القران وهاهو أخي الدكتور السالم ذو الخلق الرفيع يرجع بعد أن نزغ الشيطان بينه وبين أخيه فأبى القران الذي في صدورهم إلا أن يغيض الشيطان في هذه الليالي المباركة اسأل الله أن يلتقي أهل الملتقى جميعا في الفردوس الأعلى وغفر الله لأخي الدكتور السالم الذي رفعني - والله - فوق منزلتي وأنا دون ذلك
 
عبدالله الشهري :
أين أنت يا أبا ضياء فقد افقتقدنا أسئلتك وموضوعاتك المميزة في لغة القرآن ونظرياتك اللغوية التي تلتقطها من هنا وهناك ؟

غالي وحبيب وحقك علينا كبير. متعك الله بالصحة والعافية وحسن العلم والعمل.
 
محمود الشنقيطي :
نتطلع منك إلى كتابة مطولة عن عناية أهل شنقيط بالتفسير وعلوم القرآن في حلقات تخصنا بها ، فأنت ذو علاقات مميزة مع علماء الشناقطة كما لاحظتُ زادكم الله علماً وهدى .


شكر الله لك أبا عبد الله هذه الرسائل الدالَّـةَ على ما استُـحفظَـهُ صدركَ من مكنون الود وصادق الإخـاء ومحبة الخير..

وأشكركَ نزلةً أخـرى على كريم ثقتك التي رفعتَ بها همةَ أخيك وشرفتَـهُ بها.

وأحبُّ - سلمك الله - أن أذكِّـركم بأنَّ مفسري الشناقطة رحمهم الله وجهودَهم في التفسير خلال القرن الثالث عشر كانت عنوان أطروحةٍ تقدم بها فضيلة الشيخ الدكتور/ محمد بن سيدي محمد بن مولاي الشنقيطي – حفظه الله – عضو الإفتـاء بوزارة الأوقاف الكويتيَّـةِ (سابقاً) ونال بها درجة الدُّكتـوراه من جامعة محمد الخامس , وكان عنوانها (التفسير والمفسرون ببلاد شنقيط ).

وقد ذكر في رسالته تلك مدرستهم في التفسير واتجاهاتها , و الخصائص الأسلوبية والمنهجية الفكرية للمفسرين الشناقطة, وطريقتهم في الدِّراسة والتصنيف , وتنوعهم في نظم التفسير ونثره , كما ساق فيها تراجمَ لمشاهير مفسري شنقيط الذين ختمهم بالعلامة محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان والعلامة محمد عبد الله بن الإمام الجكني .

وتحدَّث عن بعض المعاصرين الأحيـاء وعدَّ منهم فضيلة الشيخ الدكتور/ محمد بن سيدي الحبيب الذي سيكونُ ضيفاً لعدة حلقاتٍ في برنامج التفسير المباشر هذا الشهرَ الكريم

وأما ما يتعلقُ بأحيائهم المُـعاصرين المشتغلين بعلوم القرآن والتفسير فلعل الله يهيئُ الوقت الكافي لتدوين أطـراف من أخبارهم ودروسهم وتحصيلهم , ولكن:

( أرى نفسي تتوقُ إلى أمورٍ ) *** ودونَ بلوغِـها حالَ اشتـغالي
فأسـأل الله أن يعين على ذلك ويسدد.

وامتثالاً لأمر الله ورسوله بمجازاة الإحسـان بالإحســان , وفراراً من مذمة عدم شكر من أحسن وهدى وأرشد , فإني أتوجهُ بجزيل الشكر لمن أسَّـس هذه الدَّوحةَ الغنَّـاء التي اهتزت وربت وازدهت بالدرِّ المنثور المرصَّـعِ بالتحرير والتنوير ليتفيَّـأ أهلُها ومرتادوها ظلالَ القرآن , ويستهدوا في غياهب الحيرة بأضواء البيان.

والشكر موصولٌ لكل عضوٍ هو في الحقيقةِ غصنٌ ميَّـاسٌ في هذه الدوحة القرآنيةِ يتطلعُ الزرَّاعُ إلى عبير زهره اللامع , وجَـنى ثمَـره اليانع , إذْ كانت جهودُهمُ المُـتَّفقَـةُ بغير ميعادٍ أو تعارفِ أشخاصٍ أو سابقِ صحبةٍ وتواد شاهداً عدلاً أمام كل ذي عينيْن بأنَّ أهل القرآنِ في كل مصرٍ وعصرٍ هم أشرافُ الأمةِ لعظيم شرفِ ما اختصَّـهُـمُ الله به , ولا أجحدُ أني - بحمد الله - حسنةٌ من حسناتِ هذه اللطائف والشوارد والبحوث والمسائل والتحقيقات والنقاشات التي ينهلُّ صيِّبُها بهدايات القرآن انهلالَ الهتًّـان على الأرضِ المجدبة فتحيا بإذن الله.

ولولا إعجاز العدِّ وعجزُ العادِّ لسميتُ كلَّ من أفدتُّ منهُ باسمه , ولكن هيهات أن أحصي وأحصر , فلكل من شارك وبارك أو كثر سواد المجتمعين على كلام الله أزجي أرقَّ الشكر وأصدقه وأخلص العرفان وأوثقه.
 
ولكن قلبي لم يغب

ولكن قلبي لم يغب

السلام عليكم أهلا بك أخي الفاضل الدكتور عبدالرحمن المشرف على هذا الملتقى الذي ضم كوكبة من خير علماء الأمة، في خير تخصص، التفوا جميعا على مأدبة القرآن، وأكرم بها من مأدبة، أخي الفاضل، وأستاذي الكريم، لكم سرني سؤالك عني، وكم ساءني غيابي عن هذا المنتدى المبارك، وإن غبت عنكم بالجسد فقلبي معكم يرفرف في سماء هذا المنتدى المبارك، ويطوف في أرجائه، لا أكتمك أمرا بأن العمل الإداري قد أخذ من وقتي الكثير والكثير، وارتباطات أخرى، وأعمال لا تنتهي، بيد أن هذا كله لا يشفع ولن يشفع لي بالغياب عن هذا المنتدى المبارك، وعل هذا الشهر أن يكون بداية للعودة، وانطلاقة في المشاركات، ويشهد الله أني أنا المستفيد الأول والأخير من هذا المنتدى، وإلا فالبضاعة مزجاة، والذهن مكدود، وقد تفرق الفكر شذر مذر في متاهات شتى في طرق الحياة المتعددة
 
وكيف الوصول إلى هذه الرسالة العلمية(التفسير والمفسرون ببلاد شنقيط ).أخي الحبيب محمود ليتك تسعى لنشرها في هذا الملتقى المبارك أولنشر ملخص واف لها فتفسير الشناقطة مميز كتميزهم في العلوم الشرعية واللغة والأدب
 
[align=justify]
د. أبو مجاهد العبيدي :
كنا سوياً يا أبا مجاهد في بدء هذا المشروع واليوم لم نعد نخطر ببالك ! فأين مقالاتك وبحوثك وفوائدك ؟

الحمد لله الذي يسّر لنا هذا الملتقى الذي أفدنا منه كثيراً، وتعرفنا من خلاله على كثير من العلماء وطلبة العلم والباحثين من أقطار متعددة وأماكن متفرقة.

ولا أنسى أيام انطلاقة هذا الموقع، وما بُذل فيها من جهود من أجل تأسيس قوي لهذا البناء، وكنت أقضي أكثر وقتي لأجله، وأكتب فيه أكثر مما كنت أكتب في رسالتي للدكتوراه، وكنت أنا وأخي عبدالرحمن نتعاون في سبيل نشر هذا الموقع، وتعريف المتخصصين به؛ فكانت أياماً لا تُنسى وجهوداً موفقة أرجو ألا تضيع سدى.

وأنا - يعلم الله - ما نسيت هذا الملتقى، وما نسيت المشرف عليه ولا الزملاء والمشايخ المشاركين في الإشراف، ولكن لما رجعت إلى أبها فتحت لي أبواب كثيرة من الخير فشُغلت بها، وأصابني مع ذلك شيئ من الفتور في الكتابة والبحث أرجو ألا يطول، ولعل دعوة صادقة من أخ صادق يقرأ كلامي هذا تكون سبباً في بركة الوقت وعونا لي على الجد والنشاط.
أسأل الله تعالى أن يستعملنا في طاعته، وأن يوفقنا لمرضاته، وأن ينفع بنا وأن يجعلنا مباركين أينما كنا.

وأشكرك أخي أباعبدالله على رسالتك الطيبة، وحرصك الجميل، ووفائك الأصيل.

وأعدك وأعد من سأل عني بالحرص على العودة إلى الكتابة والتعليق بما أرجو أن يكون نافعاً مفيداً. [/align]
 
عودة
أعلى