الموجود منه هو الجزء الثاني من سورة مريم إلى سورة الناس، أما الجزء الأول فمفقود.
وقد حُقق من أول سورة مريم إلى آخر القرآن، في رسالة دكتوراه للباحث: شيخ علي هادي أحمد، عام 1416هـ، في جزء واحد، في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، ومنه نُسخة في مكتبة المسجد النبوي.